اعترافات تلفزيونية لامرأة محكوم عليها بالإعدام رجما في ايران بتهمة القتل و الزنا

كلنا نؤمن بفكرة السودان الجديد لانها فكرة لا تموت وهي فكرة لتغير السودان وهذا ما يحتاجه السودان التغير من سياساتهالتي ذهبت بالجنوب وسوفه تذهب ببقيت اقاليم السودان لذا لابد من ان يتحقق السودان الجديد الزي حلمه به القائد والمفكر الزي قدره ان يعيش وهو ميت الدكتور جون قرنق ديمبيور

مقال يستحق القراءة إتفقنا أو إختلفنا مع الكاتب في بعض ما جاء ولكن لندع ذلك الى الاقتباس الذي جعلني أصيح لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

(فمن الامور التى فضحت عقلية الجلابه حديث غازى صلاح الدين للقائم بأعمال السفارة الامريكية بالخرطوم البرتو فيرناندز، بأن مسيحيى اثيوبيا اقرب لهم من مسلمى جنوب السودان)

مرة أهرى لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
كنت حتى عهد قريب أظن المقارنة بين مسيحيي اثيوبيا ومسيحيي الجنوب لكن اليوم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
مسيحي اقرب لك من مسلم وكنت اظن المفارنة هي بين مسلمي الفلبين ومسيحيي جنوب السودان فإذا بسطر كالرعد من هول ما ينوء به

للعلم لا اقبل المقارنة بين مسلمي مكة ومسيحيي جنوب السودان كل له ماله وعليه ما عليه والسلام

غازي الالباني الاوروبي الاصل؟؟
غازي الذي تم تزوير انتخاب لصالحه ضد أحيه في الله والحركة والحزب ولا شك يعلم؟؟
غازي المسلم المنظم (تنظيم اسلامي)؟؟
والله لا يملك المرء الا ان يقول لا حول ولا قوة الا بالله
ولا ششك انه نموذج والبقية تظل تسيئ الى نفسها ومنهجها قبل غيرها
ولا ادري كيف ان الكاتب طفق يفصل ويفصل وكل مرة ابحث عن جديد ولا جديد كل تفصيل فصلته هو البند الاول في ثوب آخر انها الهوية او بمعنىاحر الاساءة لها او بمعنى اخر استغلالها لمنافع غير معلنة كما يظن الاغبياء وهي معلنة في كلام غازي – انها العنصرية العرقية – مثل شمس الضحي وحيث التفت وجدت مثالا آخر فهل نتعشم في اصلاح النفوس وغسل الادران والاحقاد وتجفيف منابعها ومسبباتها ؟؟ انا اتعشم .. فلا ينبغي ان تجتمع الامة على الضلال الى الابد لا بد من حكيم من داخل القبة قبل ان نلدغ من جحر الجنوب مرات ومرات ومرات
أعوذ بالله منها انها منتنة

ما أشرت اليه من تحليل يجعلك مؤرخا سياسيا و إجتماعيا. غابت عن السودان منذا إستقلاله عام 1956 أمثالك حيث ظلت الحكومات في الخرطوم تسكت كل من يسول نفسه أن ينال من هذة الثواب، عروبة السودان وإسلاميته دون مبالآ بما يترتب عليه من تشتيت لأبناء الوطن.

الأخ عبد العزيز يحي السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. وبعد
فيما يتعلق بالهوية هويه أهل السودان أول لك أنت هويتك عربي وأسلامي، وقل لي لماذا؟ ذلك من إسمك فالهوية ليست عرقا ولوناأو شكلا وإنما ثقافة ولغة. ولا أريد أن أجادل في هذا.
ويكفي قول المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى، صدق رسول الله الكريم.أما ما يفعله الناس وسياساتهم وأهواؤهم فلا يسأل الدين عن هذاولا يحاكم فأخطاء البشر تخصهم هم “اما الزبد فيذهب جفاء ويبقى ما ينفع الناس وتبقى فطرة الله التي فطر الناس عليها
وحجة أخرى: فقد قلت أو لمحت بإيرادك لنسب سكان أقاليم السودان وكانك تريد أن تقول أهل دار فور ليسوا بعرب ولا أهل هوية إسلامية؟! هل تعلم بأن نسبة المسلمين في دار فور أكثر من 99.9% وان الإسلام دخل السودان أكثره عن طريق دارفور بعد هجرات العرب عن طريق شمال إفريقيا وأن أهل دار أهل قرآن وحفظته وتتبارى القبائل في حفظه وقد توجد نسبة على الأقل 10% من الحفظة في كل قبيلة والعربية هي لغة القرآن، والكل يتحدث العربية بالرغم من وجود لغاتهم أو لهجاتهم الأخرى التي لا تخلو من عربية. بعد كل هذا أليسوا بعرب؟
ولو أردنا أن نتحدث عن جنوب كردفان وجبال النوبة والنيل الأزرق فهؤلاء أيضا هويتهم إسلامية وعربية فالمسلمون في جبال النوبة التي لا يقطنها النوبة وحدهمأكثر من 90% وكذلك في النيل الأزرق أرض السلطنة الزرقاء ودولة سنار الإسلامية ولا نستطيع أن نغالط التأريخ ويكفيني هذا ولا أريد أن أطيل الحديث وإن أردت أن تستوثق من كلامي راجع الأنقسنا وراجع الفونج قياداتهم وحكمائهم ونظارهم والباحثين في تأريخهم وديموغرافيتهم.
أما الجلابة الذين تحدثت عنهم حديث الغل والعنصرية وظلمتهم فهم من أهل السودان ولا نقول لك أنهم عرب لان بعض أصولهم عربيةولا نقول لك أنهم أفارقة لأن بعض أصولهم( الجنس الحامي، سكان السودان الأصليين)ولكن نسميهم عربا باللغة العربية ومسلمين بالدين والثقافة الإسلامي. وأقول لك شيء ربما قد تعجب منه: كان أخوتنا من أبناء القبائل التي تسمى بالعربية كقبائل البقارة في كردفان ودار فور وهي تعتز بهذه التسمية- يصنفون الجلابة(أولاد الجلابة)بالخنوع والمياعة والضعف من جانب والكيد والمكر واالتقوي بالسلطان من جانب آخر “ولد ام جلبة حبل القيطان إذا لقيته في في الدكان يقوليك إذا كان، وإذا لقيته في الغابة يقوليك يابا، وإذا لقيته قدام المدير يدقق فوقك المسامير، وهكذا من الصفات) ياخي كان هذا فهماجاهلا فعندما درسنا سويا مع أخوتنا أبناء النوبة والعرب وتعلمنا وتوسعت مداركنا وازداد وعينا وتعمق فكرنا ذابت الفروقات بييننا ونشأت الصداقات والأخاء والمودة على قواعد الفكر الأجتماعي والثقافي والديني والأقتصادي الخ وما زالت بيننا وبين أخوتنا من كل القبائل علاقة حميمة وأحترام وفهم مشترك وسعي لخدمة الأهل جميعا بلا تصنيف وتفريق على أسس قبلية أو عنصرية بغيضة إلا من أبى.
لا أود أن أطيل والحديث ذو شجون ولكن أدعوك ان تخاطب عقلك وقلبك بمعاني الأنسانية التي تجمعنا غصبا عنا إن لم تكن تسعفنا قيمناالدينيةوأعرافنا وتقاليدنا الاجتماعية التي هي افريقية وعربية وإسلامية، وأن تدعو للوحدة ولتكن على أساس السودانية ولا أظنها تتهارض مع هويتنا العربية الإسلامية ودمت في رعاية الله وحفظه.

صدقت والله ،، تجارب واقعية لمسناها بحق وحقيقة ؟؟

اما النوع الاخر من الشعب فهو افضل مايوصف به هو (الاستلاب) حيث نجد شعوب فى السودان من شدة الاستلاب تقف ضد حقوقها وهذا الاستلاب واضح فى تلبية نداء الحرب الجهادية التى خاضتها الجبهه الاسلامية ضد الجنوبيين وليس الحركة الشعبية وهذا من التأثيرات السالبة لفرض هوية للسودان ففى الوقت الذى يتم فيه تعبئة الشمال النيلى تعبئه عرقية يتم تعبئة ابناء الهامش تعبئه دينية حيث استقلت العروبة والاسلام لتحقيق اهداف فئة قليلة اذن هل يستمر الجنوبيين فى دفع ثمن الحرية لوحدهم ومن مظاهر ذلك الاستلاب نجد مثلا فى انتخابات عام 1986م هنالك دوائر كانت مغلقة لحزب الامة فى غرب السودان على الرغب من الدور السالب الذى لعبة ذلك الحزب تجاه جماهيره قبل وبعد الانتخابات فعلى سبيل المثال لا الحصر اعلنت الدولة التى مثل حزب الامة الاغلبية فى برلمانها اعلنت الحرب ضد مواطنيين سودانيين فى دارفور فتم تسليح القبائل العربية ضد القبائل غير العربية فى دارفور من قبل حزب الامه كان من اكبر مظاهر اعلان ذلك الحرب. فدارت الحرب غير المتكافئة التى راح ضحيتها الالاف من ابناء دارفور لصالح (الجلابة) سياسة فرق تسد وللاسف الوكلاء كانوا ابناء دارفور ومضى من ذلك التاريخ 24 عاماً لينصب نفس وكيل حزب الامة على اهل دارفور رئيساً لمايسمى بالسلطة الاقليمية لدارفور ولكن هذه المرة وكيلا عن المؤتمر الوطنى لمواصلة نفس السياسة واذا لم يكن كذلك لماذا صرح الدكتور التجانى سيسى بأن حركتة ستحارب الحركات التحررية التى لا تعترف بوثيقة الدوحه ، هذا هو حال من استلبوا حتى النخاع (مرمى الله ما بترفع) وقديما قيل اذا اردت ان تعتق احد الارقاء من صاحبه فأنه يقاتلك اكثر من صاحبه.

سيبك من الهاترات الفاضية دي
التغيير جاي جاي دون انفصالات وتقسيم والعمرو طويل بيشوف لا أحزاب تقليدية لا كلام فاضي كل سوداني واعي سوف يثبت جدارته
الهوية السودانية معرفة لاهل السودان ( الطبع السمح ) نوبة رطانة أشو مولدين فور زغاوة ليس غير ولك من سكن معنا حبابو عشرة + الجنس الاصيل دينكا نوير شلك زاندا وكل الاستوائيين كلنا من طين واحد بفهم سوداني وفهم رباني لا أعتراف عربي بعروبتنا ولا زنجي بآفرقتنا ( نحن نحن تاريخ أخلاق قوة أدب إجتماعي لون بيئة جغرافيا)
والكضاب يسكن الجزيرة العربية ويعرف وضعو
من من الذين يتسيسون أو يتثقفون وقف على سودانية السودانيين غير أنه يؤيد ما قيل
الواضح في النكتة السودانية ليس الجعلي جعلي ( أقصد )(كلما غنو الاسد النتر الواحد يجيك طاير ) ولا الشايقي شايقي في الدهاء وحب المال
( إذا كان الاستاذ عبد الله الطيب قال لبعضهم أيفهم العربية فراعنة مصر أم أحباش اليمن )
( أيفهم الاسلام تركمان الدولة العباسية أم بشتون أفغانستان ) قف قف صديقي هل أنت سوداني

يجب تصحيح السؤال ليصبح كالآتي

هل سيمزق عملاء الماسونية (المؤتمر الوطني والانقاذ) ما تبقى من السودان