الفنا في الذات العليا

تعليق واحد

  1. يا اخت منى لا حظى ان هؤلاء الناس الذين تجردوا عن ادميتهم يرتكبون جريمة التحرش الجنسى وهى معاقب عليها فى كثير من الدول وسمعت من بعض الاخوات فى وزازة العدل السودانية انهن يحاولن اضافتها كجريمة فى القانون السودانى ويعتبر مقالك مؤيدا لهذا الاتجاه والغريب ان مثل هذا التحرش يعتبر الان جريمة بموجب الشريعة يعاقب عليها بالجلد او السجن ولكن يبدو ان دولةالتوجه الحضارى لم تلتفت له حتى الان وارجو ان لا يكون مفالك براءة لبنات جنسك لان بعضهن قد يتهمن الرجال زورا ومن هنا تبدو المشكلة لان مثل هذه الجرائم من السهل الاتهام بها ومن الصعب على المتهم بها تبرئة نفسه 2577لان المجتمع يميل الى عدم تصديقه

  2. == هلا يا منى سمسارة اليخت الرئاسى الذى دخلت قروشه جيب نافع السفاح الذى احضره باسمك ===

    == هذا اليخت هو احد اسباب انحراف الفيتات الذى تتحدثين عنه لا ثمنه المنفوخ كان يمكن ان يوظف 3000 بنت بمرتب 700 ج شهريا لمدة 4 سنوات ==

  3. ومن الذي سيعطيك حقا يا اخت منى ………شيوخ المؤتمر الوطني وزناديقة ………… هم لايعطون حقا الا اذا كان لقوي من ضعيف ……… هل حوكم شيخهم الذي ضبط ليلا بصحبة فتاة …………. ام حوكم من قاموا بضبطه من افراد الشرطة ………العدل يحتاج لدولة راشدة يسودها العدل ………. وهل نطلب العدل في دولة رئيسها مطلوب للعدالة

  4. بسم الله الرحمن الرحيم
    لو كانت الفتاة آية في الجمال و لكنها محتشمة في ملبسها و سلوكهاو اخلاقهافان هذا كافيا لان يجعلها موضع احترام الجميع و يكون لها سدا منيعا و حارسا امينا من اصحاب النفوس الصغيرة الضعيفة و لا يمكن لاي كائن من كان ان يتجرأ بالقرب منهااو التحدث اليها, فالفتاة هي من تتحكم في هذا الموضوع ايجابا او سلبا فالامر لها اولا واخيرا

  5. حسبما هو معروف أيها الأخت الأستاذة محررة مقال "ألإستحياء" أعلاه ، و كما يقال فإن (اللي إختشوا ماتوا) و كفى بهذا المثل أو التعليق على ا لوضع اللي حاصل و معروف في هذه الحياة بأن الإنسان الخربان له سبعة ارواح كما يقال مثل الكلب! أما "ود الناس" – اللي يختشي- يودع الحياة سريعاً كأنه يعرف أن مكانه في الحياة الأخرى مكان الحق و الحياء (ايها المجرومون الذين لا يستحون عودوا الى وصابكم فالحياة مثل مرآة السيارة حيث أن المسافةالحقيقية أقصر مما يتصور الإنسان حسبما تعكسه المرآة) و لكم في الحياة عبرة يا أولي الألباب . ;) :cool: ;(

  6. مشكلتنا الكبرى فى عدم احترام الرجال فى السودان لانوثة المراة __ بمعنى مزاحمة ومنافسة

    المرأة فى كل مناحى الحياة رغم الفارق الكبير بينهما سيكلوجيا وعضويا وعضليا__

    طبيعة المرأة فى السودان تحتم عليها المكابسة والمدافرة ومنافسة الرجل لكى تعيش ___

    ومن هنا رفعت الكلفة وتساوى الطرفان ___ وانعدم الحياء واختلطت الامور __ واستغل ضعاف

    النفوس الثغرة لافراز سمومهم فى بنات حواء ___

    مثلا فى السعودية يحترم الرجل المرأة غصبا عنه ويفسح لها الطريق ويطأطىء رأسه وينزوى فى

    أى التحام أوزحام __ وأصبح الرجال أكثر حياء من النساء لان التحرش بأى صورة عقوبته

    صارمة ___ وأى شكوى من أمرأة تجد رد الفعل الحاسم والحازم من الجهات المختصة ولاتحتاج

    لشهود اثبات __ لذلك أصبحت مجتمعاتهم نظيفة وخالية من الشوائب __ الا من ارتضى اوارتضت

    ذلك ___

    لذلك يجب قبل كل شىء احترام نساءنا وبناتناواعتبارهم فى مكانة امهاتنا واخواتنا __ ولو عم

    هذا الشعور لاصبح مجتمعنا مجتمع معافى __ ونعيش جميعا فى أمان ___

    يجب أن تحس المرأة والفتاة انها فى مأمن __ وتسير الى عملها وجامعتهاومدرستها وسط

    اخوتها وليس وسط ذئاب ___

    نسأل الله اصلاح النفوس ____ ولك التحية الاستاذة كاتبة المقال ____

  7. اهنيك اختى منى قاسم على طرحك موضوع هام كهذا….. حقيقة انه يهمنا جميعارجالا ونساءا ولابد ان نعمل على حله سويا ولكن كيف ومتى ومع من.? فى وضع فاسد ونظام قام على الاضطهاد والعنصريه !! ا ذا كان رب البيت للدف ضارب فشيمة اهل البيت الرقص..
    ,ولكن فى حالة الانقاذ..نقول.. اذا كان رب البيت راقص فشيمة اهل البيت ضرب الدفوف
    اى ضرب النساء والضرب خشم بيوت..وان النصر لقريب…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..