بدء محاكمة معلم اغتصب تلميذته بـ«ريح بالك»

كلام يمخول المخ اول حاجة هي حامل هذا يعني انها ليست قاصر !!! وين الرجال اهل البنت و ليش انتظروا لحد ما القنون ياخذ مجراه مفروض هم يقوموا باللازم

الحمل في الأسبوع الـ 12 يعني الحمل في الشهر الثالث لأن الاخصائيين بيعدوا بالأسبوع . عمر 15 سنة تعد قاصراً لأن سنة الرشد يبدأ من 18 سنة لكن الحمل ممكن يحصل في سنة 15 حسب الجسم والحجم وقبل اكتمال العقل .

يا ود الدامر ..
قالو ليك الاسبوع ال12 مش الشهر 12..

مع احترامى الشديد للسادة المعلمين الذين اعرفهم فى الزمان الغابر بالجد كانوا معلمين وانا اناشد الذين ما يزالون يدرسون ان يعتزلوا هذه المهنة لانها قد جلبت لهم من العار ما يكفى ….معلم يغتصب طفلة،،،،هذا ليس ممكنا ولكن القول الصحيح ان شماشى وفاقد تربوى يغتصب طفلة حتى لا نظلم معلمينا الاجلاء فالمعلم الان من اكثر الناس تخلفا وعدم دراية بالرسالة التى يؤديها والوزارة تختار المعلمين الذين ليس لديهم حتى شهادة سودانية ناهيك عن اى مؤهل اخر…
شئ اخر لماذا ذهبت البنت الى منزل هذا الشماشى؟ وكيف تم القبض عليهم ؟ ومن الذى قبضهم ؟هل هى الشرطة مثلا ام ان استدراجا قد سيق اليه هذا الشماشى … على اى حال الوضع حيكون بالشكل دا والمعلم المحبط غير المتعلم سيفعل اكثر من ذلك …. نحن نوصى الاباء بان يعلموا ان الابناء مسئؤليتهم وان الله قال (لتسألن يومئذ عن النعيم)…. بلاش قراية تجلب العار وتمس الشرف فوالله ان تقعد بنتى فى البيت افضل لى من تكون تحت رحمة هؤلاء الجهلة الذين يخوضون فى اعراض الناس … على اسرة هذه الضحية ان تكون صارمة فى اخذ حق هذه الفتاة وان يتوخوا الحذر من مثل تلك الذئاب لعنهم الله ….

الراجل بدل يريح بال المنطقه قام ريح نفشو اها السجمان شوف عواقب راحتك

يا شباب والله حاجة مخجلة البحصل في بلدنا. ضيعنا الاخلاقالفاضلة وبدت تظهر العواقب.
السبب الحقيقي هو غياب التربية عن التعليم. وبعدين زمان كانت الوزارة (لمن كانت مسؤولة) كانت بتعد المعلم اعداد متكامل لتربية الاجيال.بس هسة بقت المدارس حشو بالمعلمين من الخدمة الوطنية ليس لهم علاقة بالتعليم ناهيك عن التربية.وهناك ايضا قصور كبير في تأهيل المعلمين الاساسيين.
من ناحية تانية لازم الاباء يهتموا بتربية بناتهم في غياب الدور التربوي للمدارس.
تاني حاجة ياللعار على بعض الشباب الذين لا يفرقون بين العاهرات والقاصرات ولا يتورعون عن حرمة الاطفال وبرائتهم فهؤلاء هم السوس الذي ينخر في جسد المجتمع السوداني البسيط الطيب.
وامرجو من منظمات المجتمع المدني ان تنشط قوانين حماية الطفل وتمارس كافة الضغوط على الدولة لتنفيذها بحذافيرها لتكون رادعا للذئاب التي تخاف ولا تختشي. حفظ الله اطفال السودان وبالمناسبة التعريف الدولي والمحلي للطفل يشمل العمار حتى 18 سنة.
وياحليل المأمون على بنوت فريقو.

ده تبع المشروع الحضارى