هارب من السجن إلى السودان عاد للأقصر بعد وفاة والده فتم القبض عليه
تمكن رجال المباحث بمديرية أمن الأقصر من القبض على هارب من سجن الفيوم فى أعقاب ثورة 25 يناير، والمحكوم عليه بالأشغال الشاقة المؤبدة فى قضية مخدرات، وذلك بعد عودته من السودان ليتلقى العزاء فى وفاة والده بمدينة إسنا بالأقصر.
كانت المحكمة قد أصدرت منذ سنوات حكما بالأشغال الشاقة المؤبدة ضد “هاني.ع.ا” 39 سنة عاطل، وذلك فى قضية مخدرات رقم 10630 / 1998 جنايات قصر النيل، وتم إيداعه فى سجن الفيوم، وفى يوم 28 يناير 2011، إثر الانفلات الأمنى وفتح السجون تمكن المتهم من الهرب، ثم توجه إلى بلدته فى صعيد مصر حيث يقطن والده وأسرته وسط مدينة إسنا بالأقصر، وبعد ذلك ساعده بعض أقاربه للخروج من مصر خوفا من ملاحقة الأجهزة الأمنية له، وبالفعل هرب إلى السودان بطريقة غير شرعية.
منذ أسبوع سمع المتهم خبر وفاة والده، فقرر العودة إلى بلدته ليتلقى العزاء، وفور دخوله البلاد تم رصده ومتابعة تحركاته، ثم نجحت مباحث الأقصر بقيادة العميد أحمد عبد الغفار مدير إدارة البحث الجنائى بالمديرية، فى القبض عليه بعد انتهاء مراسم العزاء، وتقوم حاليا مديرية أمن الأقصر بإنهاء إجراءات تسليم المتهم الهارب إلى سجن الفيوم لاستكمال عقوبته.
اليوم السابع
هل صارت دولة السودان كالزريبة يدخل لها كل من هب ودب؟؟؟ احباش ومصريين حاملي الامراض المعدية وشبابنا يرزخون تحت نيران البطالة,,, يهاجر من السودان مواطنيه من ذوي الكفااءت والخبرة ويفد الينا المجرمون وذوي العاهات,,, الله المستعان اللهم اخرجنا من هذا الضيق,,,
السودان بلد فوضى .يعني الي ان رجع .لا جوازات لا حركه لا تفتيش ولا اي شئ بالصدفه.
حتي اللجنه الشعبيه
سبحان الله
خلوني احكمكم عليكم الله والله العظيم احسن ليكم لكن انا ما داير وح اترشح قريب
ده لو في ترشيح اصلن
الإجراءات التي تقوم بها الحكومة إتجاة المصريين ضعيفة جدآ وغير قانونية واول هذة الإجراءات منحهم الدخول للسودان بدون تاشيرة مما يجعل كل الاجراميين والعطالة والمسجل خطر بدخول السودان . السوال هنا لماذا لا تطلب سفارتنا في القاهرة فيش صادر من الشرطة لكل من اراد الذهاب الي السودان من المصريين .
لقد عشت ودرست في مصر واعرف جيدآ الشعب المصري إنة بلا ضمير . احزروا المصريين .
الخوف يكون خدع اهلنا فى السودان وببساطتهم الا معقولة يكزنوا كمان زوجوه وجاب ليهو جنى
معناها المصريين الفي الخرطوم ديل كلهم هاربين من السجون
في زمن الهوان الانقاذي والاستسلامات الاربع اقصد الحريات الاربع للمصرين ,اصبح السودان الزريبه الخلفيه لمصر
المصرين داخلين مارقين لبلدنا لا رقيب ولاحسيب زي المنشار في الخشب خراب ودمار لاخلاقنا واعراضنا
سجون ابو زعبل ولمان طره ليس بها نزلائ سوي اولاد حسني مبارك وحبيب العدلي اما بقية المجرمين المصريين فكلهم في السودان في امن وامان وسط زملائهم في المهنه مجرمي الانقاذ
الي متي هذا الهوان والصمت علي جريمة اتفاقية الحريات الاربع والتي لبت كل اغراض المصريين الاستعماريه في السودان
كان الله في اهلنا وبلدنا
مصرى مغفل كان يتشلخ حتى لو صغيره ذى بتاعت نافع ماكان اتعرف
الادمان على السلطة مثل الادمان على المخدرات يعنى صاحبه بيستلز بيها مثلما بيستلز
صاحب المخدرات بالمخدرات فشفتوا ليكم واحد بتاع مخدرات سابه باخوى واخوك كذلك السلطه لايمكن صاحبها يسيبه باخوى واخوك إلا يقلعوه منها قلع علشان كده الله يكون فى عون شعبنا من كل من تبوأ سلطة وخط سيروا ماهو مظبوط يعنى سوف يأذى العباد اذى على
بال ما يقلعوه منها .