Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
اللهم ارحمهم رحمة واسعة () انهم خرجوا يبتغون من فضل الله طلباً للرزق الحلال فتقبلهم اللهم قبولاً حسناً وانزلهم منازل الانبياء والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا (0) انا لله وانا اليه راجعون (0)
تعني كلمة ( جاخت ) بالدارجة السودانية الأسلوب الفوضوي الذي لا يستند على المنطق .. العلم .. القانون
كنا سنرضى بجاخت أسلوبا نمطيا لحياتنا لو عاد الزمان بنا إلى عصر أجدادنا القدماء أما أن نكون في القرن 21 عصر التكنلوجيا و العلم و نعيش أوضاعا عشوائية محضة حتى في الثروات القومية مثل الذهب فهو أمر لا يمكن تبريره إلا إذا عرفنا أن الذي يقود دفة السفينة السودانية ربانها البشير الذي استخرج كل قدراته العقلية ووضعها على كتفيه نياشيا ..مقصات و نجوما و صرنا محكومين بنظام جاخت
اصبحت مهنه البحث عن الذهب تجزب الوف من البشر في ظل الظروف المعيشيه التي نمر بها في بلد انعم الله عليها بماء عزب وارض خصبه وثروه حيوانيه وبترول ومعادن وايدي عامله ومساحه واسعه متنوعه ولكن المواطن يذل ويهان كل يوم من اجل توفيرلقمه العيش لاسرته ولاينعم بهذه الخيرات غير اناس ميزتهم السلطه واثرتهم بلا حسيب ولارقيب واصبحوا يتنافسون في الثراء وتحويل الاموال في الخارج بعد امتلاء جيوبهم في الداخل واصبحوا هم اسياد المشاريع والشركات واي سلعه مستورده للمواطن الزليل بلا ضريبه ولاجمرك بينما يحارب المزارع الزليل في لقمه عيشه من جبايه النقل والزكاء والضريبه وخلافه متناسين ان الله عز وجل حاسب امراه بنارجهنم اشد العزاب في الاخره بسبب قطه لو يعلمون ان الدنيا زائله مهما جمعت من ثروات وان عزاب الاخره خالد الهم ببركه هذا الشهر العظيم ودعاء المظلوم حاسب كل من تسبب في هلاك المواطن من جوع وتشريد وازلال وتقسيم وظلم ومهانه ومعاناه وان تتقبل المتوفين برحمتك