مشايخ الطرق الصوفية يعزون في نقد

مـا لـذة الـعيش إلا صحبة iiالفقرا هم السلاطين و السادات والأمرا فاصحبهموا وتأدب في مجالسهم وخــل حـظـك مـهما قـدموك iiورا واستغنم الوقت واحضر دائما معهم واعلم بأن الرضا يختص من حضرا ولازم الـصـمت إلا إن سـئلت فـقل لاعلم عندي وكن بالجهل مستترا ولا تَرَ العيب إلا فيك معتقداً عـيباً بـدا بـيِّناً لـكنه استترا هـم بـالتفضل أولى وهو iiشيمتهم فـلا تـخف دركـا مـنهم ولا ضررا…….التحيه لهؤلاء القوم الذين عرفو من الدين لبّه فلم تغير فيهم احوال السياسيين ولم يلتفتو لمن يكفر المسلمين بغير وجه حق فلله درهم وتكفي المرحوم نقد شهادة الصالحين لانهم شهادتهم حجه عند الله .

الشاهد إنت شاهد على شنو ياخوى ؟!!! عجبالأمرك
التحية لرجالات الطرق الصوفية أهل الحق فهم من
أدخلوا الدين فى هذا البلد الطيب وهم الأساس فى
إرشاد الناس وهم أصحاب الطريق القويم والمنهج
الربانى السليم فما سمعناهم عزوا فى فنان ولكن
تعزيتهم فى نقد تدل على العلاقة القوية التى تربط
بينهم فى هذا الطريق الواضح ألا رحم الله محمد إبراهيم
نقد وأسكنه فسيح جناته ولقد شهد له العدو قبل الصديق
ولعمرى هذه شهادة تستحق الوقوف عندها لهذا الرجل الصالح
الذى تدل فعاله وسلوكياته على أنه صوفى من الطراز الأول .
له الرحمة والمغفرة .