شيرين تغني في استاد الخرطوم

تصل النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب للخرطوم في الايام القادمة لاحياء حفل غنائي جماهيري في الثاني عشر من ابريل الجاري باستاد الخرطوم، وينظم الحفل احد متعهدي الحفلات بالتعاون مع اتحاد المهن الموسيقية، وفي اتصال للصحافة مع الفنان حمد الريح رئيس اتحاد المهن الموسيقية اكد خبر حفل الفنانة شيرين، وقال ان الاتحاد اتفق مع احد متعهدي الحفلات على هذا الحفل الذي سينال الاتحاد نسبة منه تخصص لمشروعات الاتحاد.
الجدير بالذكر ان شيرين سبق لها ان زارت الخرطوم وأحيت حفلا بنادي الضباط.
الصحافة
شيرين تغني في استاد الهلال
ثم المتن يقول ان شيرين ستغني في استاد الخرطوم
شيرين تهزم المريخ
احمدك يا رب
مشكلاتنا حُلت وتفرغنا لشيرين واخواتها
اذا كانت النفوس كبارا
تعبت في مرادها الاجسام
نحيي المشروع الحضاري والتوجه الإسلامي للدولة…. ورقصني يا جدع
جرح ثانى هو لسه قلبى طاب من الاولانى مرحبا شيرى بنت النيل في بلدك الثانى
ايه ده هو اي فنانة عربية فقدت بريقها جآية السودان صرنا مذبلة
مع احترامي للجهة المنظمة للحفل
ينطبق عليهم المثل القائل
الناس في شنو والحسانية في شنو
هل الوقت والظرف البمر بيه السودان الان ملائم ومناسب لمثل هكذا حفلات؟؟؟؟؟؟؟؟
اتقوا الله ايها الشعب السودانى ولا تجاهروا بالمعاصى امام اعين الناس .
الغناء من رقيه الشيطان .
بدل ما تستوردا فنانات الى بلاد السودان
استوردا زيت وذره وسكر وطعام يقيكم الجوع .
او استوردوا حكومه تستطيع اداره البلد .
انحنا لو ما اتخلصنا من عقدة العرب دي اصلوا مشاكلنا ما حتنحل
حاجزه كبري النفق عشان اكشف من فوق…
هههههههههه
تستاهل ولله
بدلآ عن الخمسين الف دولار التى ستأخدها الفنانة دى انا مستعد اكون بديلآ عنها بدون ان آخذ اى دولار بشرط ان أقوم بقراءة المصحف كاملآ امام الجماهير. فلا توجد كلمات اعظم من كلام الله ولا لحن اجمل من ترتيل القرآن وغير ذلك ستحل البركة ببلدنا وتقفل أبواب الشياطيين وينام كل مواطن فى داره وهو مطمئن فبذكر الله تطمئن القلوب . أضف الى ذلك حنستفيد من هذه الدولارات فى ترميم المدارس التى تشبه الخرابات أو توفير دواء لمن لا يستطيع شراؤه أو اطعام عدد كبير من المساكين وكسوتهم .
لا تعليق لي بس ارجوا من الاخوة الدخول الي ال youtube وكتابة (دارك اشرف عبد الباقي وسمير غانم )وبعد راح تعرفوا نحن ايه في نظر الحلب
خلاص عقدت النقص بدأت بالظهور تانى
والله انا شايف عوضية عذاب اونجاة غرزة احسن منها
في زمن الهوان الانقاذي والاستسلامات الاربع لمصر ,,تجري مصرنة السودان وشعبنا مغيب تماما,,استيراد مصريين بالجمله لملئ السودان بهم ليصير السودان ضيعه مصريه
المسلسلات في تلفزيون السودان جلها مصري حتي الاعلانات التجاريه اغلبها مصري
لاول مره في تاريخ السودان يتم استيراد لعيبة كره مصريين !! بعد كل اسائات الاعلام المصري للسودان المشهوره بعد هزيمتهم من الجزائر
ولازال مسسسل الهوان والركوع لمصر من بعض المرتزقه السودانيين مستمر وهاهم يستوردون مغنيه ورقاصه مصريه فاشله ويدفع لها الوف الدولارات اولي بها الفقرائ والمساكين في السودان
نحن شعب لنا حضاره ضاربه في جذور التاريخ وارث اخلاقي واجتماعي يحسدنا عليه الغير ,,كل ذلك سيزول وسنصبح صوره ممسوخه لمصر مثل التوبيين المصريين
الا هل بلغت اللهم فاشهد
سبحان الله ، يعني مشكلاتنا كلها جاية تحلها لينا شيرين ،، قمة التناقض ، الناس في شنو والحسانية في شنو ، الحمدلله والشكر ، عايزين يلهونا بي شيرين قايلننا هبل 00000
استغفرالله العظيم00 يوم ليالي الخرطوم ويوم ليالي البقعة ويوم ليالي بحري 00 الحفلات زادت والطرب زايد والشباب لاهي عما يحصل في بلدنا الحبيب 000
لا أعلم من اختار استاد الخرطوم لاقامة حفل الفنانة شيرين عبد الوهاب يوم الخميس القادم..ولكن على أية حال نوصى شيرين أن تحضر معها كمامة للانف والفم من النوع ذو الطباقات المترادفة ويستحسن أن تكون الكمامة صناعة ألمانية أو أمريكية لأن أجود المعدات الطبية فى العالم تأتى من هذين البلدين…ـو الافضل أن تأتى منقبة ومعها خوذة هوكى واسطوانة أكسجين من الخارج بعيدا عن متعهد مستشفى بحرى…الغرض من كل ذلك ألا تتأذى برائخة البول والغائط من الأماكن المخيطة بالاستاد من ميدان كركر وحتى جاكسون وأييضا من المنطقةجنوب غرب الاستاد ومجاورة لجامعة السودان انتهاء بالمنطقة تخت الكوبرى الجديد…كل هذه الاماكن يسثخدمها أهل التريف لقضاء حاجاتهم ..فرائحة البول والبراز النفاذة يضاف الى ذلك المصارف الطافحة برائحتها النفاذة!!هذه هى خرطوم عبدالرحمن الخضر وماهمه أى من ذلك لأن الريف الذىأتى منه يتعامل مع هذه الروائح والبعوض تعاملا عاديا لايجعله حتى يهش الذباب عن وجهه ويتعامل مع البعوض كفرد من العايلة بحكم مهنته كبيطرى!!!منك لله فقد سببت لنا الأذى وهذا هو حال المتنفذين الذين أرادو للخرطوم أن تصبح مكبا للزبالة والفضلات ختى تتساوى الخرطوم مع الريف الذى جاءوامنه ومرة أخرى ياحليل مهدىمصطفى الهادى!!!وهذا للمعلومية ليس لاعب كرة كما ذكرنا سابقا
اذا كانت النفوس كبار تعبت فى مرادها الاجسام هذا المثل يصلح لراقصه تقوم بتمرينات قاسيه جدا من اجل لحاق الركب ههههه…… ها
ياخى ماتجى تغنى وترقصنا شويه هو الرئيس احسن مننا فى شنو
من الغرائب والعجائب اننا بنشجع الفن المصرى الذى اصبح تجاره رابحه لانوا الفن المصرى ليست به شئ يزكر امثال الفنانات ناس واحده ونص وهشك بشك
شنو يعنى تجى شيرين وتغنى فى استادالخرطوم ونحن فى اعز الحوجه الى زرع روح الامن والامان لحياة الشعب السودانى الذى ظل يلهث ويجرى وراء للقمة العيش والناس فى قيام حفلات وقيام استثمار تجارى للمتعهد او اتحاد فنانين او اتحاد كوره بغض النظر عن من هو الذى يغنى ومن هو الرابح من هذه الصفقه التجاريه لكن لابده من وقفه لكل ابناء الشعب السودانى من محاربه هذه الظواهر السالبه والدخيله علينا
ورقم ان الفنانين السودانيون كان لهم الفضل فى ظهور عمالقة الفن المصرى امثال عبد الحليم حافظ ونجاة الصغيره عندما سمع اصواتهم بالاذاعه لاول مره فى حياتهم والفضل يرجع الى النادى السودانى بمصر عندما كان يحتفل بعيد الاستقلال فى خمسينيات القرن الماض وطبيعه وشهامه وكرم السودانيون بفسحوا المجال بصدر رحب لكل انسان يصل اليهم من خلال هذا الحفل والذى كان مذاع عبر الاذاعه ظهر كل من عبد الحليم حافظ ونجاة الصغيره
وهذا الحديث نطق على للسان كل من سيد خليفه واحمد المصطفى يرحمهم الله والغريب فى الامر
لم يزكر الاعلام المصرى ولا الصحافه هذه الحقائق كطبيعتهم دومآ يكتمون على الحقائق
وهل يوم واحد سمع واحد من كل اهل السودان انه سمع فنان سودانى يغنى فى اى قناة من القنوات المصريه حتى اغنيه غدآ اللقاك للشاعر الراحل الهادى ادم لم يزكوا يومآ ان شاعرها سودانى وهم ياخذون الاغانى وسرقتها مثل البمبو السودانى وفرحى خلق الله وووو !!!!؟؟؟
انصار السنة رايهم شنو………. حرموا مولد النبي صلي الله عليه وسلم البلد ما ناقصة فقر لمن تزيدوها شيرين تطير عيشتا
مافى داعى تجى بيجو يشيلو قروشونا وينبزونا يمشو يغنو فى بلدهم نحن ماناقصين ياحمد الريح ولارايك شنو الفينا مكفيناالله يقوينا قولو امين يارب.
BEN_ALI_SALEH_QADDAFI_MUBARAK
يبدو أن درس «الأخ معمر» لم يكن تعليميا، لو كان كذلك لتعلمه ما بقي من استبداديي العرب قيد السلطة والحياة. ويبدو أن درس «الأخ العقيد» كان صعبا. لو كان غير ذلك لحفظه من يظنون أنه خسر سلطته وحياته لأخطاء تقنية أو إجرائية، وأن في تفادي هذه الأسباب نجاتهم.
لم تتعرض القذافية كاسم نوع بامتياز للاستبداد العربي وكمدرسة تسود أماكن كثيرة من بلاد العرب، للانهيار، لأن نمطها الليبي لم يكن أمنيا، بل انهارت لأنه كان كذلك بالتحديد. ولم يهزم قائدها لأنه لم يكن ديكتاتورا فظ القلب قاسيا وعديم الرحمة، بل هُزم لأن هذه الصفات اجتمعت فيه بأسوأ شكل يمكن أن يتخذه اجتماعها. ولم يقتل العقيد بعنف لأنه عاش ومات مظلوما، وإنما قتل لأنه كان حاكما ظالما غشوما وعدوا للعدل وقاتلا محترفا. ولم يقم حكمه على مصالح الناس، بل قام على أنانياته ومصالحه الخاصة، التي أوصلته إلى درجة من فقدان المنطق وانعدام الشعور بالواقع جعلته يخال أنه باق في السلطة إلى أبد الدهر؛ ما بقي هناك سلطة ودهر. لقد كان على ثقة مطلقة بأبدية نظامه، وكيف لا يكون وهو الذي لم يضن على حاملها الوحيد؛ أجهزته الأمنية السرية والعلنية، بأي صلاحيات أو أي مال، وغمرها غمرا بوسائل القتل والترويع والإرعاب، وأغدق عليها من هذا كله إلى حد الإسفاف، فقتلت وروعت وأرهبت ووضعت الليبيين في قفص حديدي من خوف كتم أنفاسهم وخنق عقولهم؟! ومع ذلك، وما إن لاحت سانحة حرية، حتى فجروا هذا القفص وغادروه وتنفسوا شيئا من نسيم الحرية، واختاروا بإرادتهم ما يختاره أي مظلوم؛ الخلاص من الظلم أو تفضيل الموت على الحياة، فمات عشرات الآلاف منهم كي ينعم ملايينهم بطعم العيش، ويخرجوا من نفق موتهم اليومي الذي بدا أنه بلا نهاية.
يظن الطغاة أن الاستبداد بناء يدوم لمجرد أنه يقوم على أساس من الخوف والجهل. وينسون أن الجهل لم يعد عاملا يُراهن عليه في زماننا، وأن الخوف الذي يدفع الخائف إلى اليأس هو الذي يدفعه، بعد انقطاع الرجاء، إلى شجاعة غالبا ما تكون أقرب إلى التهور ولا تعرف الخوف. ومن يتابع مجريات الحدث السوري الراهن، سيجد نفسه أمام شعب شجاع إلى درجة التهور، يحار من يراقبه في فهم ما يفعله وفي قراءة الواقع الذي ينتجه كل يوم في الشارع، فهو شعب أعزل يواجه قوى منظمة ومسلحة حتى الأسنان وعازمة على الدفاع عن النظام القائم، تنضوي في نظام أمني محدث يغطي كامل رقعة البلاد. مع ذلك، أخطأ النظام السوري الحساب، حين كلف أجهزته بتخويف واحتواء المجتمع والانتشار الأمني المكثف والدائم فيه. وها هو يكتشف بذعر أن نقطة ضعفه البنيوية هي المواطن، الذي تدفعه رغبته في الحرية إلى مواجهة الموت وهو يغني ويرقص ويحتفي مسبقا باستشهاده، وتجعله يتعالى على آلامه الجسدية والروحية المبرحة، ولا يحفل باعتقاله أو موته، حتى إن بعض الشباب اعتقل ثلاث أو أربع مرات خلال شهر واحد، على الرغم مما كان يتعرض له في كل اعتقال من تنكيل وتعذيب يفوق الوصف. هذا المواطن، الذي كنا نرى شقيقه الليبي في أجدابيا وراس لانوف، وهو ينطلق في سيارته الخاصة نحو الغرب بسرعة المتعطش إلى الموت، ونراه هو منذ عشرة أشهر وهو ينزل إلى الشارع في قلب دمشق، قرب مراكز السلطة الرئيسية، حيث يرجح أن يواجه الموت بعد لحظات من إطلاق أول شعار أو هتاف، فهو نقطة قوة الحرية ومقتل الاستبداد، وهو القوة التي لا يمكن لأحد السيطرة عليها أو قهرها، التي قهرت الاستبداد في ليبيا، حيث خاطبه «الأخ العقيد» بذعر من خلال سؤال استنكاري: من أنت؟ كأنه يستغرب وجوده وينكره في ظل ما يعرفه عن كثافة أمنه وقسوة ضباطه وعناصره، وسيقهره بالتأكيد في سوريا.
ليس مواطننا الحر حدثا غير مسبوق أو استثنائيا في حياة العرب. لو كان كذلك لما قال سيدنا الفاروق جملته الشهيرة، التي عجز عن قول ما يماثلها أعظم فلاسفة الحرية في التاريخ: «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟». يحتقر الاستبداد التاريخ، لاعتقاده أنه يستطيع تطويعه والتعالي عليه والعيش خارجه. ويحتقر الإنسان ويعتبره مجرد جرذ وحثالة، كما وصفه الأخ معمر. وهو يجهل أو يتجاهل أن التاريخ هو تاريخ الإنسان فهو بمعنى ما الإنسان عينه، مثلما أن الإنسان هو التاريخ لأنه تاريخه. ويجهل المستبد أن أمة أنجبت سيدنا عمر وفهمه للحرية كصفة طبيعية ملازمة للإنسان منذ ولادته، لن ترى في الاستبداد استنارة أو عدلا، ولن تعرفه إلا كقسر وقهر لا بد أن ينفضهما إنسان التاريخ عن كاهله مهما كان الثمن.
لا يتعلم المستبد هذا الدرس، الذي لن يكون صعبا بالمرة، لو كان المستبد ابن الوطن والتاريخ. لقد دفع معمر القذافي حياته ثمنا لرفضه تعلمه، وسيدفع بقية القذاذفة الثمن عينه أو ثمنا أشد فداحة، إن هم واصلوا رفض تعلم الدرس الذي يلقنهم إياه اليوم إنسان التاريخ العربي، الذي شرع يلقي بهم إلى خارج تاريخه، لأنهم حاولوا زرعه، بين أشياء مقيتة أخرى، بلوثة الاستبداد ومجافاة الإنسان.
هل سيحفظ المستبدون درس القذافية؟ وهل سيرون في مواطنهم ذلك الإنسان الذي أبدع جميع مفردات الحضارة البشرية على وجه التقريب كالفكر المجرد، والأساطير، واللغة والكتابة، والأرقام (وخاصة منها الصفر) والزراعة، والصناعة، والتجارة، وتدجين الحيوان، وصهر وتحويل المعادن، وابتكر الدولاب وأسس الدولة، وأقام إمبراطوريات واسعة تمتعت بتقدم تقني ومادي كان نقلة حاسمة بالنسبة إلى البشرية، وأسس دولا منظمة على ركائز راسخة أذهلت الفرنجة، عندما قدموا غزاة إلى منطقتنا، وأذهلهم ما شاهدوه من شبكات ري وطرق، ومستشفيات ودوائر بريد، وتجارة وصناعة وزراعة، ومؤسسات ثقافية ومساجد وجوامع، وقصور وأحياء عامرة، ومنسوجات رائعة وثياب فاخرة، وحمامات ومياه داخل البيوت، وشوارع مضاءة ليلا.. إلخ. ومع أن إنساننا ما لبث أن تراجع إلى ما دون مستواه التاريخي هذا، فإنه حافظ في لاوعيه على خميرة فطرية كانت تستيقظ في ذاكرته كلما واجه تهديدا، وها هو ينتفض اليوم من أجل استعادة ما سلبه إياه الاستبداد: حريته وكرامته، اللتان يرى اليوم في استعادتهما حاضنة تتيح له بناء تاريخ جديد سيدخله إلى العصر مزودا بقيم إنسانية وروحية كونية يتشارك فيها مع بقية بني البشر.
تمثل انتفاضة الحرية بداية دخول العرب إلى تاريخ يصنعونه بأيديهم، حسب ما يريدون ويرغبون، إلا إذا تكرر في غدهم ما عرفوه في ماضيهم القريب، حين كانت السياسات تتحزب وتتخلى عنهم أو تخدعهم وتخونهم، وتسلمهم لمفارقة مذهلة هي أنهم حققوا بجهودهم المباشرة، وقبل تبلور أحزاب حديثة، استقلالهم ووحدتهم الوطنية، ولكن ما إن تأسست الأحزاب حتى تبنت برامج وسياسات أدت إلى تغييبهم وتغييب مجتمعهم عن الشأن العام، وأخرجتهم من السياسة بقوة الاستبداد، الذي كان من الطبيعي أن يفشل ويعجز عن تحقيق أي شيء غير الهزائم والخيبات المتعاقبة.
هل يفيد الإنسان العربي من دروس تاريخه الحديث المؤلمة غالبا، ويستأنف دوره التأسيسي كمواطن حر ينتمي إلى مجتمعات مدنية؛ حرة وعاملة، فيتوفر لنا عندئذ الحامل التاريخي الذي لا تقدم من دونه، أم نعود إلى سيرة الأحزاب المعادية لمجتمعاتها فنحصد هزائم أخطر شأنا من تلك التي عرفناها إلى اليوم؟ هذا هو التحدي الرئيسي الذي سيكون علينا مواجهته ب
الـموووضووووع مــا خطير لكن حتكــون مشكلـة في الزحمــة