الكيل بالأمزجة …!!

انا كنت ما مصدقة انو الشعب في جوف الحزب حتي الامس عندما اعلنت نتائج الانفصال ولم يحرك الشعي ساكنا بل لم يعلق حتي وكأنه شخص قطع منه عضو من جسده بعد وفاته فلم يحس لها

لاسف قيادة الدوله من اين لها المعلومات يرموا الكلام علي عواهنه ال90 هل نحن في عصر زعيمي كوريا( الديمقراطية) ام الصين الشعبية حتي اصبح زعيمنا كما يزعمون محبوب بنسبة ال90 يلا هو الكلام بقروش

أحيي كاتبنا الرائع حيدر المكاشفي و استميحه أن أعيد ما كتبت في مكان آخر ( و حدثنا المشير عبد الشكنكير الذي لم يتعلم في حياته سوى القتل و التدمير و الكذب الكتير ، قال بعضمة لسانه في الفاشر أنه لا يريد جريحا و لا أسير … حدثنا عن 98% من الشعب الكبير ، أنهم أصبحوا كيزانا مطفقين معفصين سلطة و جرجير ، قلنا أعوذ بالله من كضوبات ناس جعّير ، لو كانوا صدقا كيزان لماذا يركبون الحمير ؟ و لا نراهم في الكامري و اللاندكروزر و غيرها من السيايير ؟ و لماذا غبش و ليسوا ملسا مثل أهل التهليل ؟ و لماذا ليست لهم مؤخرات أهل التكبير ؟ و لماذا كروشهم ضامرة ليست مثل كروش التنابيل ؟ و لماذا ليس لديهم مثنى و ثلاث و رباع من صبايا الحرير ؟ و لماذا لايتساءلون عن ركوب الغرباوية من السافل و الحقير ؟ … قال الراوي إن زولكم عوير ، و هو من قوم أجادوا الكضوبات و الهضربات و الخرخير ، ألم يقل لصاحبه : أنتم إلى السجن و نحن للقصر لزوم الغش و التزوير ، ألم يقسم بأنه لا ينتمي للجبهة و عاد و اعترف فعل الكذّاب الشرّير ؟ كضوباته عجيبة ذلك المشير عبد الشكنكير و لا حول و لا قوة إلا بالله لقوم يحكمهم طرير و أبو العفين و السرّاق و الفاسد و الضرير ..

يا أبو عبودي ما تزعل ياخي : عبد الشكنكير يعني عبد المال و الكضوبات … عبودي نفسها ما منسوبة لأسماء الله الحسنى …. عبد المل ، عبد الكضب ، عبد الدماء … هذه كلها كناية عن حب المنسوبين للمنسوب إليه من مال أو كضوبات و ليس للراوي أي ذنب في توصيف الحال ، أو كما قيل …