فتح الحدود للمواطنين السودانيين للمساعدة في إخماد حريق بالمتمة الإثيوبية

القضارف (smc)
قامت السلطات بفتح الحدود مع الجارة أثيوبيا للسماح للمواطنين بعبور الحدود بعد تدفقهم بصورة عفوية لمساعدة إخوانهم في مدينة المتمة الإثيوبية في إحتواء حريق كبير نشب عصراً بالمدينة التي تبعد ساعة ونصف الساعة من الحدود بين البلدين.
وأوضح العقيد شرطة مجدي حسين جيلاني معتمد محلية باسندة بولاية القضارف المتاخمة لشمال قندر على الجانب الأثيوبي في تصريح لـ(smc) أن محليته اتخذت إجراءات سريعة بفتح الحدود والسماح لكافة المواطنين بالدخول للمساعدة في عملية إطفاء الحريق، مشيراً إلى أن الوحدة الإدارية بمدينة القلابات برئاسة الأستاذ صالح الدخيري والأجهزة الشرطية والأمنية قامت بتوجيه عربات المطافي للمتمة الأثيوبية للمساعدة في إخماد النيران.
واستقبل المواطنون الأثيوبيون إخوانهم السودانيون الذين عبروا للمساعدة في إطفاء الحريق وعربات المطافي بالهتافات الترحيبية التي تعبر عن تماسك الشعبين الشقيقين ووقوفهم مع بعضهم البعض في أوقات الشدة.
وقال معتمد باسندة إن المسؤولين بالجانب الأثيوبي عبروا خلال اتصالهم به عن شكرهم وتقديرهم للموقف الإنساني للسلطات السودانية والمواطنين والأجهزة الإدارية بباسندة التي ظلت تتابع الموقف إلى حين احتواء الحريق وأكد المعتمد عن عمق العلاقة التي تربط البلدين الشقيقين.
هكذا هو شعب السودان وأهل السودان يؤدون حق الجار ويغيثون الملهوف ولعلها رسالة للأخ كرم الله والي القضارف أن علاقتنا مع أثيوبيا خط أحمر ، فليذهب كرم الله ولتبقى علاقتنا بأثيوبيا حميمة وطيدة ، فهم شعب طيب مسالم .
.. مع انو يا جيرانا .. لمن ولعت نيرانا .. ما شفناكم وقفتوا معانا !!
السمعكم يحلف يقول سودانين
… لاشكر على واجب فى حق الجار …لكن ياناس المتمة رجّعوا لينا ال700 بقرة وتور النهبتوها اولتمبارح,,لو سمحتو..!!
المتمة الحبشيه هي منطقة واحده وتعتبر ذات صله واحده واحده مرحي باخواننا الاحباش
اكيد ياهو دا السودان الاصيل وياهو دا ود البلد ربنا يديم اواصر المحبة والجيرة الحسنه مع الجميع وعقبال ما يعى اخوانا فى الجنوب الدرس
ده المعتمد القفل المستشفى
ديل أهلي البقيف في الدارة وسط الدارة وإتبوبر وأقول للدنيا ديل أهلي
يااخواناانتو الجماعة ديل جيران لزم بالحيطة ولا قافلنهم بسلك شائك ماتخلو الواطة زي ماخلقهاالله
الدم بحن .. والحالة وااااحدة بس فى واحدين اتنكرو للاصل وبقو عرب (كسر رقبة )
جدنا ( المك ) نمر كانت نظرته بعيدة بأنه ( طفش ) للحبشة .. مع أنه كان أسهل له الذهاب لمصر !
لو كان (نميرى ) وجه موضوع ( التكامل ) نحو (إثيوبيا) لنجح نجاحاً باهراً وماكان السودانيين يحتاجون لمن يدفعهم للذهاب للحبشه وماكانوا محتاجين برتوكولات ! ناس بشبهونا وبنشبههم وكمان أحلى مننا وأرقص من (البشير ) زاتو !
ناس فاضين وما عندهم شغلةوالماعندو شغلة بهمز امه
من يطفيء حريق الوطن؟؟؟؟؟
المتمة .. متمة شردة الجعلي جد الريس !!! الغريبة ما حد يذكر أنو المتمة دة سماها المك نمر عندما شرد من الترك .. ومسمين شارع بإسمه في العاصمة !! سبحان الله ديل ما يختشوا..