الشرطة تضبط مستثمر اجنبي مع طالبة جامعة في وضع مخل بأحدي أحياء كسلا العريقة

البشير له كفلا من ذلك

مستثمر شنو الراجل بتاع شاورما (مستثمرين اخر زمن)

انه الاستثمار في الأخلاق الفاسدة، وهل تجدون فرق بين هذه البنت المسكينة وبين الولاة الذين يبتزون المستثمرين ويأخذون منهم الأتاوات كما أشار لذلك المستثمر السعودي في الأيام الماضية؟! بل ان هذه البنت قد نلتمس لها العذر بسبب ربما عجزها عن سداد مصاريف جامعية. وقد سمعنا بالكثير من الحكاوي في الخرطوم عن (العائلات الكبيرة) التي عاث فيها عمال الأتراك والمصريين فساداً، وعن فتيات يغمضن أعينهن ويسلمن أنفسهن لأقرب تركي فقط لأنه يوحي لهن بالشاب (مهند) وهن لسن في حاجة الى مال، هذا اذا لم نقل انهن هن اللاتي يدفعن!

اللهم أستر عوراتنا وآمن روعاتنا .

بدل مانتهكم على الاجنبى اولا نتهكم فى انفسنا اليسوا هؤلاء بناتنا واخواتنا واقربائنا وجيراننا اولا هذه هى التربية الانقاذية ولا اقول الاسلامية لان اخلاقنا كانت معروفة منذ القدم الى ان اتى هولاء فلاتحزنوا اخوانى لانها ضبطت مع تركى ولا مصرى ولا اى سجم رماد اجنبى المفروض نحزن لانفسنا وما جرى ومازال يجرى امامنا ووصل بنا الحال حتى للتفريط عل الشرف وبرضو عادى لان دار المايقوما ممتلئة حتى قبل ان ياتينا الاجنبى فرجاء اقيفوا قليلا مع انفسكم وفكروا هل الان هنالك مايستحق الحياة من اجله فى السودان؟

الاستثمار فى اعراض العباد …………….. هذا ما جاء به مشروعهم الحضارى الغير اسلامى

في الوقت الذي يتم (طرد) الجنوبيين من ((بلادهم)) ،
اتاح الجنرال للـ (التُرك) الدخول للبلاد بدون تأشيرة ، ظناً و(غشامه) منه ان تركيا ـ في ذلك الوقت ـ ستجد له مخرجاً من (( لاهاي)) ..
ولم تتعدّى استثمارات الاتراك هؤلاء كم سيخ (شاورما) و شويه اتوبيسات (متهالكه) .

ميته وخراب ديار بسبب الاشرار النهبوا الديار في عز النهار

يا أخوانا اصبروا شويه ونشوف ,, الدولة اسلامية ودولة الشريعة ,, ونشوف هل سوف تطبق فيهم الشريعة ,,,

المستثمر التركي يعمل في مصنع لانتاج الطوب الحراري بالقرب من السوق الشعبي كسلا وللاسف الارض التي شيد عليها المصنع نزعت من تربال مسكين يسكن بالقرب من المصنع المذكور وقدم شكوى وشطبت شكوته ومازال يلاحق الجهات العدلية من اجل عودة حقه المسلوب في الوقت الذي فيه اعترف اتحاد المزارعين ووزارة الزراعة باحقيته وصحت شكواه الا ان هناك جهات غريبة تعمدت هضم حقه

اكيد الكيزان لو عندهم مصلحة عند التركي دا وبيعشيهم وبمسح ليهم شنباتم ما حنسمع باي قضية بل العكس تماما حيوفروا ليه حماية امنيه حتى يمارس الدعارة في طمانينة وسكينة

الدعارة وهتك العروض جزء من يقدمه الشركاء السودانيين فى الاستثمار نعم الحكومة داعرة لكن للاسف كثير من الشباب الذى ولج مجال الاستثمار يعزمون شركاءهم الاجانب على البنات و هذا ما سمعته من الكثير من الاجانب الذين يزورون السودان يعنى الحكومة جعلت الكثير من الشباب يمارس مهنة القوادة السودان اصبح للاسف بلد المليون قواد و خليكم من المديح و نحن الساس و نحن الراس و الكلام البطيخ طبعا غير الشكات الاجنبية التى لا تقبل البنات الا بشروط معروفة وممكن تعملوا مسح فى السودان عن تجارب التحرش التى تعرض لها الكثير من بناتنا و الله عيب يا هولاء بدل اسقاط النظام الداعر نمارس القوادة بعد نضوب الموارد و قلة السمسرة و لمعلوميتكم توجد خدمات دعارة و شبكات تعمل فى كل العالم سودانية و بخبرات سودانية اصحوا و ما تقولوا انا بنجر……

الله ينعل الانقاذ وناس الانقاذ

ديل انقذوا الدعاره والفسوق من الاندثار

البلد بقت كلها دعاره
ونحن كنا بنتفخشر على بنات الدول اياها

وبقيت بناتنا ملطشه للمصريين والاتراك والنغاله

تموت الحره ولا تأكل بكيد ثدييها
البلد كلها بقت بفعل فاعل مع سبق الاصرار وطلب النتيجه
الحكومة عايز الناس تبقى كده ما عندهم عرض ولا اخلاق ولا كرامه
حيكموا كيف 25 سنة لو البلد كلها بقت دعاره ومخدرات واوكار رزيله

بيوت الدعارة فى دولة خليفة المسلمين اردوخان تسمى بالبيت العام وصاحبته تعد من اميز و اكبر دافع للضرائب فى دولة الخلافه.