الخبير الوطني ربيع عبد العاطي يكتب : يسألونك كيف تعبأ الجماهير ؟
نار ونور –
د.ربيع عبد العاطى
* ليس من السهولة أن ندفع شخصاً أو جماعة نحو عمل معين أو اتخاذ موقف حاسم ، إن لم يبذل الجهد معه لتكوين عقيدة دافعة وحركة تلقائية ، ذلك لأنَّ الإندفاع دون روية وتثبت ، كثيراً مايحدث بناء على تحريض وإستغلال ٍ لحالة من كان ضحية للتحريض بفعل جهلٍ يعانى منه ، أو معلومات مفبركة وجدت طريقها لتنسج لها شبكة عنكوتية بأدمغة تفتقر إلى الوعى فتصبح مصيدة للخداع .
* والتعبئة بالفكر وقوة المبادئ ، هى التى تعول عليها الجماعات الجادة، والحركات الإصلاحية ، بإعتبار أنها تستعين بما يحرك الدواخل موقظاً للعزيمة إذا فترت ، والإيمان إن أصابه الضعف ، والمهمة إن لحق بها الذبول ، وهى التعبئة التى لا تقتصر على إهاجة المشاعر والتوقف عند نتيجة الحماس المفضية إلى الثورة التى لا تتجاوز ظاهرة هياج الأبل والثيران .
* وإذكر أننا عندما رفعنا شعارات العودة إلى الجذور وتحكيم الدين في حياتنا ، وأتبعنا ذلك بمواقف عملية وسلوك للقيادات قبل الأتباع ، حدثت التعبئة فلم يجبر أحدٌ على حمل السلاح ، أو يدفع شابٌ لخوض غمار المعارك ، لكنهم جميعاً هبوا بشكل تلقائى وبدافع عقدى ، إلى درجة أن قوافل المجاهدين ، كانت كالسيل المنهمر والبحر الهادر ، ويومها لم نكن في حاجة إلى جندىٌ يدافع عن حياتنا بنيل أجر مقابل الذى نهض من أجله ، لكنه هكذا تطوع ، وهكذا بذل نفسه ووهب دمه نتيجة لما آمن به من واجب، بغرض كسب الدنيا برعاية الدين ، ونيل الآخرة إبتغاءٍ للآجلة التى تبقى مكاسب الحياة أمامها لا تسوى شيئاً ولوكانت تسوى ، لما تمتع الكافر بها بقدر جرعة ماء .
* ولو أننا ، أردنا ، تحرك الأمة ، نحو المقاصد العليا والأهداف النبيلة بالمصداقية والطرح الواقعى ، فإننا لسنا بحاجة إلى أنغام للطرب أو جوقة للموسيقى ، ذلك لأن الذين تتحرك مشاعرهم فقط عندما يداعب المتخصصون أوتار الآلات الموسيقية ، هم أولئك الذين يرقصون على وساوس الشيطان عندما يوحى لهم زخرف القول غروراً .
* أما الذين يعقدون العزم على أمرٍٍ خطير ، ويقررون خوض معركة يستهدفون من خوضها الإنتصار ، لا يحتاجون إلى من يدغدغ مشاعرهم بألفاظ معسولة، أو عبارات تحريضية ، ذلك لأن التحريض على القتال ، لا ينتج مفاعيله بنوعية المفردات ، لكنه يكون كذلك عندما يعتمد على المغازى والمعانى والأصول التى من شأنها أن تعمرِّ الإيمان .
* وقديماً كانت الجماهير تهتف بحياة الأشخاص ، ظناً منها بأن بين بنى البشر من هم أصحاب حق في المنح والمنع ، غير أن مثل هذا الفهم الخاطئ قد ذهبت به علوم الحياة وتطورات الزمان .
* وتذكرون كيف أن الناس ، حتى في مجال المصالح المادية والمنافع الحياتية ، هم اليوم لايتحلقون حول شخص الإ إذا ضمنوا مصلحة تصب لصالحهم جراء تكالبهم حوله، فإذا انتفت عنه مثل تلك العناصر ، تفرغوا عنه أو تفرقعوا ، وتركوه وحيداً في منزله لايزوره الإ الأقارب وذوو الأرحام .
* ولقد حدثنى وزيرٌ بأنه أصبح كراعى غنم إبليس يجلس أمام المنزل ، بعد أن أعفى من منصبه ، والكثيرون ممن كانوا يطرقون عليه الباب ، استكثروا عليه حتى كلمات التحية والسلام .
* وبناء على التجارب الماثلة وهى أكثر من واقعيه ، علينا ألا نعبئ من نريد استقطابه في صفنا بعرض زائل ، أو منفعة مؤقتة ، وأن نستهدف ربط النّاس بنا بما نحمله من مثل، ونتمتع به من قيم ،لأنها هى التى تضمن لنا تحرك الأفئدة وضخ الدماء الحارة من مصدرها الأصيل لتتدفق في أوردة وشرايين القلوب ، وسبحان الله الذى يتولى تقليبها كيف يشاء.
السوداني
تقصد عبيط عبدالعاطي
أقتباس من مقال الطاهر ساتى
تلك الجماهير التي هرولت الى القيادة العامة وإحتشدت أمامها – عقب سماع بيان تحرير هجليج – ليست هي عضوية المؤتمر الوطني، ولو كانت كذلك لذهبت الى شارع المطار وهتفت بشعارات الحزب في دار الحزب .. تلك الجماهير هي التي تصلح بأن تسمى بالشعب، لأن حشدها كان عفوياً وجامعاً لكل ألوان الطيف السياسي والثقافي والعقائدي وكل الأعراق ..وكان – شكلاً ووجداناً
ياربيع أنت تعرف هذا الإسم جيداً كما تعرف أبناؤك
الجماهير تعبأعفوياًبالتفاعل مع الحدث جماهير كافة الشعب..وليس جماهير المؤتمر اللاوطنى التى تتم تعبئتها بما عبأتم به جيوبكم وأرصدتكم فى البنوك من مال الشعب الذى ذكره الطاهر ساتى..
عيبك إنك مإتعلمت من دروس الطاهر ..ولن تتعلم..لأنك أغبى فى أن تتغير
إلى متى تدمنون ياخبير ياوطنى … ثقافة توظيف الكوارث الوطنية .. التى تدمر مقدرات الوطن وتقوده للهلاك …ويدفع ثمنها الغبش من أبناء الوطن لتعجعوا منها رمقا.. يمدكم فى طغيانكم السياسيى الرخيص وتظنون بغيبوبة أن الشعب وبسطاءه معكم قلبا وقالب ..
(وان نستهدف ربط النّاس بنابما نحمله من مثل، ونتمتع به من قيم ) بالجد؟؟ وين المثل والقيم دي مالاقتني !!!!!!!!!
سعادة الخبير الوطني الدولار الليله بكم
بل نسأل يا الخبير الوطنى ويالمفكر..(لماذا تعبوا الجماهير)!!!..اسأل ضميرك؟؟
بالكذب والنفاق وعدم مخافة الله وموت الوطنيه الحقه فى ضمائركم التى قتلها اكل السحت والحرام ونسيانكم ليوم الحشر وان المنتقم الجبار سوف لا يترك ابنائكم ليتهنوا بما حرمتم منه الشعب او سلبتم من اجله ارواح شبابه ويمهل ولايهمل
أموت وأعرف الخبير ربيع عبدالعاطى دا شغال شنو
كوز وسخان وبس
والله وساخه واذا كان رب البيت على الدف ضاربا فشيمت اهل البيت الرقص والطرب وده اكل مال الحررام
اولا الناس فى شنو ايه الكلام الفارغ ديه نحن يهمنا الوطن وبس وليس الاشخاص والاشخاص يغوروا فى 60داهيه وليبقى السودان وطن يسع الجميع الاخوة المعلقيين دعوا الجهويه والطائفيه ونلتفت الى مصلحة البلد وشعبتا الطيب ولنعيش فى بوتقه واحده
هل قراتم ماقاله جيدا
الخبير سوفورجنتي!!!!!!!!!!!!!!!!!
العوير الوطني عبيط عبدالعاطي
الله يرحم الخبراء! حتى خبراءنا ما زي حق الناس
لانه و لكي تكون خبيرا اول المطلوبات الحيادية و الموضوعية و الشجاعة(مافي تعليمات حزبية)و الكفاءة الاصلاً معدومة عندكم لانكم كلكم حملة دراسات عليا مزورة و الشواهد على ذلك كثيرة.
وين الخبر؟ عارفين يعني شنو خبير؟يعني عالم و اكاديمي و متطلع و ما ظنيت دا كله عندكم 1% منه
.
نقول لكل من يطالع الراكوبة وكل المواقع ان سلبتنا الانقاذ 23 عاما من عمرنا فلنؤكد ولندلل على أننا بخير بأخلاقنا وأن نثبت لأنفسنا قبل غيرنا أننا نملك البدائل وليس البديل عن نظام لايحتاج الوقوف في وجهه للبحث عن بديل المقالات والتعليق الى أتون الاساءة والتهريج والتعرض للأسر وذكر مالايمت للأخلاق بصلة كما جاء في تعليق أحد الأخوة والذي بحمد لله تم حذفه وق
وكذلك نطلب من جميع مرتادي متنفسنا الراكوبة أن يهتموا بما يثري النقاش ويساعد في بلورة الأفكار والرؤى وأحترامي لكل الأقلام والمعلقين وعلى وجه الخصوص من تميزوا بكتاباتهم وتحلوا بروح المسئولية وتمتعوا بأدب الحوار ولم يخالفوا الأخلاق الحميدة التي تربينا عليها ونربي عليها ابنائنا وان حادت عن ذلك فئة ضالة اتفقت على شر فاسمحوا لنا ونحن نختلف معهم أن نختلف عنهم
خبير اللالوب؟
هذه صحوة ضمير – ام نعي للمشروع الحضاري ؟ ام تبشير بما يجب ان تسير به الجمهورية الثانيةوقد اراد الربيع ان يستبق الربيع باعتباره مفكر وليس مجرد خبير اومستشار لا يستشار
قال خبير الكذب والنفاق
“* ليس من السهولة أن ندفع شخصاً أو جماعة نحو عمل معين أو اتخاذ موقف حاسم ، إن لم يبذل الجهد معه لتكوين عقيدة دافعة وحركة تلقائية ، ذلك لأنَّ الإندفاع دون روية وتثبت ، كثيراً مايحدث بناء على تحريض وإستغلال ٍ لحالة من كان ضحية للتحريض بفعل جهلٍ يعانى منه ، أو معلومات مفبركة وجدت طريقها لتنسج لها شبكة عنكوتية بأدمغة تفتقر إلى الوعى فتصبح مصيدة للخداع”.
من الذي قال لك ذلك..؟؟.
وكيف خرجت بهذه النتيجة من لا شئ…؟؟؟.
الشعب السوداني عاطفي وتقوده عاطفته ويحدثنا التاريخ الحديث عن العاطفة الجياشة السودانية في الكثير من الأدبيات الشعر والقصة والرواية بل الواقع المعاش.
شهدنا في صباح يوم الجمعة 6/7/1976م بما عرف بـ(المرتزقة) عندما ظهر جنود الانقلاب العسكري في سيارة كبيرة بالقرب من منزل الشيخ عوض عمر الامام وبالقرب من جامع الأمين عبدالرحمن على شارع الخليفة – شارع الوادي- هلل أهلنا وزغردت النساء بذهاب جعفر نميري وامتدت الفرحة لمدة 4 ساعات وفي الساحة الواحدة ظهراً جاءت دبابة صلاح الدين تسير بسرعة شديدة وفيها ابوالقاسم محمد ابراهيم وعلامات النصر في الأعالي ذات الناس هللوا وكبروا وزغردت النساء وعمت الفرحة بعودة الرئيس نميري..!!!!!!.
وهذا الحدث عشت بنفسي وكان عمري حينها 13 سنة.
هذا هو الشعب السوداني وهنا عشرات الحوادث التي تؤكد ان العاطفة تسود السودانيين سوقاً في التعبير عن ما تجيش به خواطرهم وفي الإداء بآرائهم.
وعندما كنا في بداية التسعينات وداخل مقر الدفاع الشعبي في الخرطوم كنا حضوراً في تفويج الناس لمناطق العمليات وكان الانشاد الجهادي وحديث المجاهدين عن الجهاد وعن سيرة الشهداء وذكر مفردات معينة مثل ( مجالسة الشهداء للرسول صلى الله عليه وسلم) وغيرها من العبارات التي تلهب الحماس كانت تسوق الحضور بقوة للتقدم واستلام الملابس العسكرية والسلاح في نفس اللحظة، وأذتكر كانت وفود بعض المؤسسات من وزارات وغيرها يأتون لوداع زملائهم المغادرين لمناطق العمليات وفي تلك الأجواء الانشادية كان الكثير منهم ينضم لأفواج المغادرين ورأينا الدموع وهي تهطل منهم..تأمل يا خبير انت..جاءوا يودعوا زملائهم انضموا للقافلة..!!!.
كانن أمهات (الشهداء) يأتين للحديث عن أبناءهم في تلك الاجواء فيندفع الحضور للتسجيل واستلام الملابس والسلاح في ذات اللحظة، حتى أن ناس مارين بشارع البلدية قرب مقر الدفاع الشعبي يدخلون عندا رأوا الحشود والانشاد والزغاريد فيقوم بعضهم بالانضمام للمجموعات المغادرة للجهاد..
إذن يا خبير يا وطني يا ربيع يا عبدالعاطي لا تحاول اللف والدوران على الناس فإن أهم فقرة في مقالك فندها الواقع والشواهد..
بالمناسبة إن عاطفة السودانيين هي التي جعلت (الانقاذ) تحكم بلادنا كل هذه السنوات، وتفعل بها ما تشاء، وكان بالامكان استغلال هذه العاطفة فيما يفيد البلاد في وحدها واستقرارها وتنميتها لكن للأسف حدث العكس تماماَ.
لماذا لا تقولها واضحة؟ اهتزت قناعات الناس بل وانقلب بعضهم الى الضد لما تكشف لهم ان الحديث الطويل والمتكرر عن المبادئ والقيم والجهاد والاستشهاد ما هو الا وسيلة من أجل السيطرة والتمكن والتحكم واستغلال عواطف السذج والمهووسين, القادة الذين كانوا قدوة في نظر جماهيرهم رتعوا في المال الحرام وتكالبوا على متع الدنيا دون أن يفرقوا بين رزق حلال أو حرام وزورا الحقائق وحالوا بين أتباعهم وبين مجرد الهمس بضرورة المكاشفة والمصارحة وبعض الاصلاحات.
لماذا لا تقول اننا نسير خلف مشروع فاشل لأن قادته يقولون ما لا يفعلون ويبطنون خلاف ما يعلنون؟
فلسفة فى زمن الجوع والمرض والفقر والضياع. قال خبير… رحم الله الله بلادى التى امتلات خبراء فى زمن الانخاس والانتكاس الوطنى
يادكتور عليك الله كلمو الريس يترك إساءاته للاخرين وهي كلمة حق ونصيحة يجب ان تقولها يا خبيييير و لا مو هيك…
خبراء في التدمير والانحطاط اللغوي والفكري لا اكثر
من جاد عليك بلقب دكتور ومستواك الفكري لا يتجاوزر ثانوي او دبلوم
لقد كشفك وفتشك مبارك الفاضل واثبت انك (قرعة فاضية) شايلها التيار بس
ليس الناس بالاشكال واللحى والنظارات انتم لستم سوى عصابة وللأسف جيتوا متأخرين جدا
انتوا زمنكم ولى قبل 400 سنة عندما ايام الايوبيين والفاطميين والادارسة
لانكم تتحايلون على الدين وعلى الله وعلى عباده (وتريدون تحليل الربا)
انتم عبارة عن غوغائيين وتعتمدون على الاعلام فقط وصرختكم تتسمع في جزر الكاريبي
فضحتونا قدام العالم واثبتم فشلكم الذريع ، وان كل سنوات النهب لخيرات البلاد وتحويلها الى ماليزيا ودبي والصين كان خطأ كبيراً ولم تعوا ان فصلكم للجنوب هو تسليمه لاسرائيل لان تفكيركم اتجاه واحد اي شي في فلوس وفيه فساد اخلاقي ومالي تجيدوه وما عدا ذلك لا ناقة لكم فيه
ماذا اعددتم لاسرائيل طوال هذه السنين ؟ لا شي لا طائرات لا صواريخ ولا يحزنون
ووجدتم انفسكم فجأة محاصرين بالاعداء والطامعين الذين احتلوا بلادكم في الشمال والشرق والجنوب والغرب ، ولا يستطيع رئيسك الدلوكة ان يقول لهم لا لانه ضعيف عسكريا واخلاقيا وفكريا
ولا يريد ان يسيئ لعلاقته معهم خشية ان يجد نفسه محبوس في سجن او ان يغدروا به لذلك صمت عن تمزيق البلاد وبدلا من ان يحارب لاسترداد اراضيه في الشمال والشرق وحلايب آثر محاربة وقتل الاطفال والنساء في النيل الازرق وكردفان وجبال النوبة ، ولا يهمه مصر فهؤلاء هم اسياده وولاة نعمته ويفضل ان يستعمرونا علماً بان جبال النوبة وكردفان ودارفور لم يستعمروكم ولكن الكلب يريد خناقه دائما
انتم حثالة وعصابة ومجموعة مجرمين لا تخاف الله ولا تعرف الدين ولا تعرف الحلال من الحرام
لقد بعتم اخرتكم بدنياكم ويل لكم ويل لكم من جهنم وعذاب القبر والشعب السوداني كله خصمكم يوم القيامة وكله معلق برقابكم فاستعدوا لهذا اليوم امام العادل الجبار المنتقم
الشعب السوداني شعب مغيب كان الله في عونه
اول مره اسمع وطنيه بالخبره …. الوطنيه فى الدم ..الوطنيه انتماء يا خيبه
انت ومن حولك من الخبراء ضيعتم السودان من الذي سماك خبير وطني لذا كنت خبير وطنيا اين الوطنية اين النصيحة وقد انتشر الظلم والفساد والعنصرية ودعاوي الجاهلية وقسمت البلاد حتي انت تصنف عرقيا ارجو ان لاتقول انك خبير وطني ولاتتحدث عن الوطن الوطن للجميع وانت صامت عن الحق دوما لانك مؤتمر وطني ولم اراك يوما تقول كلمة حق انت اسير للحكومة ووظائفها وقد خنتم الامانه والعهود ولم تراعوا دينكم ووطنيتكم واخوانكم فقد خنتم الشهداء والشرفاء اي وطنية واي خبرة تتحدث عنها للناس عقول وان علت اصواتكم بفعل وجودكم في السلطة وان الشعب حتما يثور وانك ملاقي الله وستسال عن مثقال ذرة وعن تصريحاتك واعمدتك في صحيفة العنصرية الصحيفة التي شتمت القريب والبعيد والله يسالك انت وانت موقوفا بين يدية