التفاصيل المثيرة…متهم يحاول اغتصاب طفلة بعد سحبها من احضان جدتها..!!
على الرغم من وقوع حوادث اغتصاب الاطفال الا ان اسرة الطفلة (ف) ذات الخمسة اعوام لم تكن تدرى بان طفلتها ستضاف الى طائلة الاطفال الذين تعرضوا للتحرش الجنسى وعلى الرغم من حرص والدة الطفلة واسرتها على عدم خروج الطفلة من المنزل وتفقدها باستمرار الا ان ارادة المولى شاءت ان تتعرض الطفلة للتحرش داخل منزلها وهى بين احضان جدتها ، ودارت تفاصيل الواقعة قبل ايام بمنطقة الكلاكلة عندما كانت الطفلة (ف) تنام بين احضان جدتها وقبيل صلاة الصبح تسور المتهم حائط المنزل ونظر يمنة ويسرى فوجد الطفلة تنام قرب جدتها نظر اليها ملياً رغم الظلام فقام بحملها بهدوء وتوجه ناحية سور المنزل والقى بالطفلة من اعلى السور وتبعها هو، وحاول فى تلك الاثناء اغتصابها بوحشية ووقتها كانت الطفلة تصرخ بشدة ولم يتمكن هو من اغتصابها، فقام بوضع عضوه فى فم الطفلة حتى لاتصرخ وبعدها لاذ بالفرار، وكانت الطفلة تصرخ بهستيريا الى ان توصلت الى موقعها الاسرة واحتضنتها، وتوجهت بها الى قسم الشرطة ولكن كانت الصدمة الاولى عندما تم توجيه الاسرة لفتح البلاغ بوحدة حماية الاسرة والطفل وكانت اقرب وحدة لهم هى الوحدة الواقعة قرب منطقة الديم بالخرطوم، وعندها بدأت معاناة الاسرة فى الوصول الى تلك الوحدة البعيدة جداً والتى من المفترض ان تكون هنالك مكاتب لتلك الوحدات داخل كافة اقسام الشرطة المنتشرة بارجاء الولاية تسهيلاً للمواطن، واحيلت الطفلة للكشف الطبى الذى اكد الواقعة وبالتحرى مع الطفلة ادلت باوصاف المتهم الطويل ذو الشعر الكثيف المفتول على طريقة الشماسة المعهودة ، وتم تشكيل تيم للبحث والتحرى اسفر عن كمين اوقع بالمتهم فى حوالى الثانية صباحاً واتضح بانه غريب عن الحى قدم اليه منذ وقت قريب، وهو شخص غريب الاطوار يقيم مع مجموعة من العزابة، ومدمن لاحتساء الخمر ، يخرج منذ الصباح الباكر ويعود الى المنزل فى اوقات متأخرة وهو ثمل ، لذلك لم يتعرف اليه احد من اهالى الحى وبمجرد عرض المتهم على الطفلة تعرفت اليه واكدت بانه ذات الشخص الذى تحرش بها ليتم القبض عليه ووقتها كان ثملاً واقر بارتكابه للجريمة، وكشف بانه اعتاد على السكر وفى الوقت كان المتهم لاتربطه اي سابق معرفة بالمجنى عليها او ذويها سوى انه تسلل الى منزلهم وارتكب جريمته النكراء وتم تقديم الملف للقضاء .
على ذات السياق، طالب عدد من المواطنين بضرورة انشاء وحدات مصغرة لحماية الاسرة والطفل داخل الاقسام الجنائية يناط بها فتح البلاغات وتحريز موقع الحادث واتخاذ الاجراءات الاولية حتى لايعاني المواطن من الوصول الى تلك الوحدات .
السوداني
ثلاثه شهور سجن ثم يطلق صراحه.
للحد من هذه الظواهر الغريبة على مجتمعنا والتى انتشرت بصورة مفزعة نرجو من الحكومة ان تقرر عقوبة الاعدام كحد ادنى فى مثل هذه الحلات , صراحة القتل العمد انا اعتبره جريمة اقل خطورة على المجتمع واقل وقع على اهل المجنى عليه من الاغتصاب
فلم هندي عديل
مع الاسف والداها منفصلان ان لعنة المعيشة سبب كل الذى يحدث
هذا هو الامان الذي جاء من اجله الكيزان المتأسلمين تجار الدين ..هذا هو الامان الذي كان معدوما في عهد الاحزاب ..فلذلك اغتصب بني كوز السلطة ليأتوا الينا بهذا النوع من الامان
خطف و اغتصاب الاطفال .. اغتيالات داخل المنازل ..ضرب الطلاب في داخليا ت الجامعات ..
ترويع الآمنين بحروبات في شتى بقاع السودان ..تدهور في اقتصااد البلد ..تدني في اخلاقيات افراد المجتمع السوداني ..نفاق ومتاجرة باسم الدين.. واصبح الدين مظهر لا جوهر ..
هذا هو الامان الذي جاء من اجله كيزان الانقاذ لينقذوا السودان ..وهم الان باعينهم الراضية عن وسخ وعفن ودنس السلطة يرون ان لا شئ هناك يذكر ..وفعلا عين الرضا عن كل عيب كليلة !!!!
لك الله يا سودان ..لك الله يارض العزة والشرف والشموخ ..فقد استباحك نفرٌ من أراذل قومك ..واتوا علينا بافكار ضالة ومضللة هدامة ما انزل الله بها من سلطان واصبحوا يزكون انفسهم على الناس ..وكل من لم ينصاع لاوامرهم ويهدي بهديهم فهو غير وطني وخرج عن الملة ..لكن نقول لهم ان شاء الله لن يأتي يوم في هذه الدينا ونصبح كيزانا منافقين مثلكم ..واعلموا ان لابد لاطول الايام من نهاية ونهايتكم اصبحت قاب قوسين او ادنى ان شاء الله ..
يا أخوانا ما ملاحظين أخبار الحوادث هذه صياغتها دائماً ركيكة جداً, لا أدرى هل يكتبها المبتدئون أم ان الصحف لا تهتم بمراجعتها لغوياً
يااخوانا بناتنا نوديهم وين ؟؟ والهلع طلع عينا ؟بقينا نخاف من انفسنا لحملية اطفالنا ؟؟ لا اهل لاجيران ؟؟ نعمل شنو ؟؟ افيدونا ؟؟؟
يجب توقيع أقصى عقوبة على هذا الذئب المنحط لماذا لا يسن قانون خاص وعقوبة رادعة لمرتكبي هذه الجريمة البشعة القتل القتل ، وحسناً فعلت هذه الأسرة بالتبليغ الفوري لشرطة حماية الأسرة والطفل لكن ماذا يفعل الأهالي في المناطق القروية حدثت مثل هذه القصة بمنطقتنا احد المنحطين اغتصب طفلة عمرها ثلاثة سنوات وعندما علمت والدتها بالأمر ألجمتها الفاجعة فصمتت ولم تتحدث إلا بعد عدة أيام وتم فتح بلاغ بشرطة حماية الأسرة والطفل التي قامت بتحويلهم للكشف الطبي الذي أكد وجود أثار وخدوش بجسد الطفلة المسكينة فقام أقرباء الطفلة بجلد المعتدي والذي اقر بفعلته وقال لهم تعالوا اثبتوا على شي لو بتقدروا وسجن لأيام وأطلق سراحه ولم تجري له محاكمة وهو الآن حر طليق بالله عليكم أين القانون الذي يحمي هذه الشريحة المستضعفة التي لا حول لها ولا قوة ماهو ذنبهم حتى يدمر مستقبلهم من يحميهم إلهي إليك المشتكى من قبل ومن بعد
قلنا يجب اقرار عقوبة الاعدام باي طريقة وعدم الرافة مع هؤلاء السفلة عليهم لعنة الله دنيا واخرة…الاعدام الاعدام كن بسيف او رصاص او خنقا ان شاء الله….الاعدام باي طريقة والصلب ليكونوا عبرة لغيرهم من ضعاف النفوس… هؤلاء الحثالة معدومي الضمير والدين والرجولة
نشوف الاعدام يااحمد لوماراحت القضية فى خبر كان.
بس الاعداااااااااااااااام
ضاع العدل وضاعت الامانة والشرف ضاع العدل وانعدمت البركة فى كل شيىء واصبح الضيق والضنك ملازما للمواطن السودانى انى حل . حتى الاطفال لم يسلموا من الفزع والخوف اين نحن ؟؟ اين الوطن واين الاخلاق ؟؟؟ واين ولى الامر ؟؟؟؟؟ الكل يلهث من اجل جمع الثروات وبيع الاراضى والعقارات لقد وقع الوطن وتمدد وكل شخص اتى بسكينه يقطع من لحم هذا الوطن فسد الحاكم وفسدت بطانته وتحاربوا من اجل المال وهاهم يتقسمون ثروات الوطن وتحميهم سلطة الرئيس ورجال الامن والمواطن ينظر من بعيد حائرا غاضبا مسلوب الارادة . لك الله ياوطن لن يرحمك بنى كوز فقد اضاعوك وافقروا شعبك وفسدت اخلاقهم وكثر شواذهم . اللهم سترك يارب