بنات الليل ..شراك في الاتوستوب …شوارع بعاصمة التوجه الحضاري، اشتهرت بانتشار فتيات الليل حتى اكتسبت مسميات تشير الى الممارسات التي تحدث بها

دا موديل قديم من الدعارة لا يمارسه الا الضعاف ( نفسيا وماديا )
هاك الموديلات الجديدة دي
1- بنات في الداخليات يمارسن الدعارة بتسويق من المشرفات ( قضية منشورة)
2- miss call تاتيك من صوت ناعم ازيك يا حمادة مع انك ابعد ما تكون عن اي اسم دلع
3- زوجة مشغول ( وليس مسئول ) الثانية او الثالثة واحيانا الاولى نبسة لانه مشغول
4- زوجة مغترب تصرف عليك وتاخد صحتك
5-
.
..
على القراء تكملة الموديلات الجديدة

ربنا يتوب عليهم ويصلح حالهم،، آآآآآآآمين

ياخسارة يابنات بلدي والله الا الدعارة ماعندكم ليها اي سبب لا تقولو الفقر ولا الجوع ولا واحد ينط يقول لي كلو بسبب الحكومة والكيزان لو البت اتربت صاح والله لو تشحد ماتتاجر بي شرفة

سبحان الله … رغم انتقادنا لمثل هذه الظواهر السيئة اللتي انتشرت في مجتمعنا بصورة غريبة، إلا اننا نتحفظ على التحقيقات الصحافية في هذا الموضوع بما تحمله من تفاصيل دقيقة قد ترشد و تقود بعض الأشخاص فاقدي الضمير و التربية إلي هذا الغوص في هذه التجارب..

لا حول ولا قوة الا بالله

نسال الله لهم الهداية

هل للمعيشة دخل بهذا والحالة الاقتصادية!!!!! فهذا هو السؤؤال الاول؟ ؟

اذا كانت الفتيات وهذه الظاهرة من الهوى والنفس فقط فلابد من الوقوف على ماذا فعلنا فى ديننا لكى يعم كل هذا الفساد

يا البشير سوف تاتى يوم القيامة وكل ذلك معلّق فى رقبتك من اثر ذل المواطن فى المعيشة والمساواة فى الحقوق واذا خرجت اى امرأة للشارع من اجل ان تفى التزاماتها الحياتية بسبب ضغوط اقتصادية وعدم المقدرة على فك شفرة العمل الايجابى فكل ذلك سيكون فى عاتقك ( ان تاكل المراة من ثديها ) فانت المسؤول الاول عن ذلك .
حرمت الشعب من لقمة العيش الحلال بالجبايات الزراعية وسجن المزارعين وعدم توفير التقاوى والاسمدة والتلاعب بها من كبار اعوانك بما فيهم اخوتك واسرتك فهجر الاهالى مناطق الزراعة واصطدموا بواقع مرير لا يوفر لهم ابسط مقومات الحياة دة بالنسبة للهجرة الداخلية .
اما من كانت طالبة فقديما كانت الدولة توفر للطلاب المحتاجين بعض ملامح الحياة للاستمرار فى الدراسة ولكنك رفعت يد الدولة وختيتها فى يد الحرامية ياكلون بكل المسميات اموال هؤلاء الفقراء ورفعت الدعم عن السلع وظل التجار المتبوعين لفخامتك يتلاعبون بافواه الشعب .
فى ذمتك دولة فقيرة وما زالت ( رغم ثرائها الكبير ) تخطو خطواتها لبر الامان تقوم يا الفنجرى بثقل كاهلها بمجالس تشريعية فى الولايات ووزراء ولايات ومعتمدين بالاضافة للمجلس الوطنى … ديل كلهم عطالة وبياخدوا فى اموال المساكين دون وجه حق – لا وياريت كمان بياخدوا مرتباتهم بس بل المخصصات التى تتبع لهم والامتيازات لو وزعوها وفتحوها للشعب لما خرجت امراة للشارع تبحث عن من يطعمها ويوفر لها بعض الكريمات او الملايس جيوش من العاطلين فى الدولة لا عمل لهم والجبايات تنخر كالسوس فى ضراع الفقراء وتطالب النساء بالبقاء فى بيوتهن ؟!! .. دة ما تحريض للخروج للشارع ولكنه استنكار ستحاسب عليه فى الدنيا والاخرة .

ربنا يحفظ نساء السودان من الذل والمهانة ويبعد عنا البشير وكل العوارض

قال الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم، كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته

اولا رب الاسرة مسؤول عن تربية بناتو و ما يعمل الحاله الاقتصاديه شماعه

و حاكم البلد ايضا مسؤول لانو ديل رعيتو و اى مشكله تحصل فى المجتمع هو مسؤول عنها

فاذا انصلح حال الاثنين ديل بينصلح حال البلد و للاسف عندنا اصبح رب الاسرة غير راع و الحاكم ايضا غير راع.

لكن احب برضو اقول حاجه انو المجتمع السودانى ماكان قبل الانقاذ مجتمع المدينه الفاضله بس الفرق انو الان اصبح الحياء مافى و زمان كانت الشغلانيه بالدس، الاخلاق تدهورت الان لكن غير صحيح اننا كنا ملائكه قبل الانقاذ، ممارسات دخليات زمان لا تختلف كثيرا عن داخليات الان، الفرق انو زمان كانت الداخليات تعد على الاصابع و الان اصبحت فى كل حى

اللهم اصلح حالنا و استر بلاويناو ما اكثرها

تحياتى اخوتى الحادبين على مصلحة البلد واخلاق بنات البلد وحقيقه المسأله صعبه … لكن خلونا نقيف ونسأل البنت مهما كانت الاسباب اقتصاديه ولا اجتماعيه او ايا كان مقبوله شويه وده ما معناه انا مقر بالخطا ده ولكن نقول شنو فى ظاهرة اللواط والتى اصبحت بشكل يصعب السكوت عنه … لا يخلو حى من احياء الخرطوم من امثال هؤلاء .. وحقيقه انا سألت نفسى عن السبب للفاعل او المفعول به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حمانا الله اياكم والهمنا درب التقوى والصلاح

(ع ) فتاة جامعية في العشرينات من العمر بعد ان قامت بزيارة عائلية لاحدى البنايات المطلة على عبيد ختم خرجت صوب طريق الاسفلت في انتظار مركبة تقلها وكانت الشمس تميل ناحية الغروب ، طال انتظار الفتاة ولم تأتيها مركبة عامة ، وبدأ القلق والإعياء يتسرب اليها فاذا بالظلام يرسل خيوطه ليشير الى اختفاء ضوء الشمس ، وبينما هي تعايش تلك اللحظات تفاجأت بوقوف سيارة فارهة يطل منها رجل في الخمسين من العمر يبدو على ملامحه رغد العيش ، فبعد ان سحب الرجل زجاج عربته نادى عليها بلطف مبديا رغبته في توصيلها ، ترددت (ع) في البداية لكن خوفها من البقاء في ذلك الشارع جعلها تجلس بالقرب من (صاحب العربه ) ، دار بينها وبينه حوار قصير وتبادلا ارقام الهواتف من ثم اقنعها على قضاء وقت معا ، اندهشت لطلب الرجل الذي بهرها بوسامته ، ارتعدت أوصالها من حديث الرجل بعد أن اطمأنت له ، وطلبت منه إيقاف السيارة في منتصف الطريق ، لكن قبل مغادرتها قال لها : (افتكرتك من الجماعة اياهم) ثم اعتذر لها.

يا جماعة الكلام ده منطقى واحدة ركبت معا واحد مابتعرفوا وتبادلوا ارقام الهواتف بعد كده الفاضل شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (وقال افتكرتك من الجماعة اياهم) كدى بس ورونى الجماعة اياهم ديل كيف إذا وصلوا درجة تبادل ارقام الهواتف.

داير واحد يفسر لى الموضوع السابق والله حاولت لكن قلبنى.

التقرير ساذج ولا يرقي لدرجة النشر
دة معناه الكلام ده ما حقيقي
بالعكس اي زول عارف البلد اتخربت لدرجة ما يعلم بيها الا الله
زمان بيوت الهوي مكانا معروف
اسع الحال اتغير
خمش من طرف
والله الواحد لمن يشوف بنت بتقرأ في مرحلة الاساس بتتعامل كأنها غانية محترفة الدم يغلي في العروق يا اخوانا دة السودان ولا بلد تاني

اذا اصيب الناس في أخلاقهم فأقم عليهم مأتما وعويلا

يا بت الناس شوفي ليك موضوع غيره .. دي مواضيع ما بتتعالج لا بالتوعية ولا بغيرها …
طول ما بلدك اقتصادها واقع وحالتها متنيلة… الوضع سوف يبقى على ماهو عليه بل سوف تزداد وتظهر أشكال كثيرة ومريرة ..
الكلام البتقولي عليه ده نحن بنسمع فيه من أيام النميري وكان هناك بعض الشوارع المعروفة مثل شارع الشعبية وبالتحديد المؤسسة … وغيرها
الإصلاح لابد أن يكون شامل … إصلاح للبلد ككل وعندها سوف تنتفي مثل هذه الظواهر .. العادية والمعروفة كنتيجة للفقر . الناس تبيع أولادها

اولا مساله زمان وهسع وكان فى مكان لبيوت الدعاره والحال اختلف هذا لاحل مامعنى الضغوط الاقتصاديه ان تجعل المراه ان تقوم بهذا العمل انظرو الى الدول الاوربيه والافريقيه لدرجة ان تنتج افلام اباحيه وصور عبر الموبايلات المساله لست مال او اقتصاد هناك اناس يسكنن فى قطاطى ورواكيب وناسهم يعملون فى الشاى والكسره والمراه الشريفه تستطيع ان تدبر حالها عبر الصناديق وعبر الجمعيات اما ماتتحدثون عنه فانها الديمقراطيه الغربيه التى ينادو من اجلها الشباب انظرو لكل فتى وفتاه يلابسون اجمل الثياب والموبايلات واخر تحشيشه هل هولاء لايعرفون الضغوط الاقتصاديه هذا العمل مشترك من المفترض ضبط وحسم الشارع العام بلجنة المظهر العام والذين كانو ينادون بحل شرطة النظام العام الان اصبحو يضعون اللوم للحكومة لحماية بنتاهم

سبحان الله ليه جاني احساس انه اغلب القصص علي شاكلة فاطمه السمحه والغول يعني حجيتكم بس الفرق انه دي مابتسلي بترفع الضغط لانو الحبكه والخيال ظاهر بزيادة التوابل …..اما بالنسبه للمشي البطال علي قولة اخوانا المصريين اي الدعاره اقدم مهنه في التاريخ مافيها اي شي جديد البيوت الفي السودان او القاهره او حتى في ارض الحرمين كلها اشياء موجوده ومعروفه للقاصي والداني وشوفو اليوتيوب عما الفساد البر والبحر ودا اخر الزمن القابض على دينه كالقابض علي الجمر…كلنا معرض للفتن وللاغراء وما الفقيرات بس في بتات اسر ليهم شنه ورنه ناس الصحف لو غرضهم مكافحة الفساد جزاءهم الله خير ولو كانو دايرين الدعايه ويوزعو صحفهم ربنا يهديهم ارجو من الكل انه يدعو ان الله يحفظ اولاد وبنات السودان وسائر الامه الاسلاميه فالكل عند اله واحد البنت والولد…….

الدعاره اقدم مهنة فى التاريخ وأهم سبب لها هو الفقر الناتج من فساد الدوله ،اما السبب الاخر

والذى ينتج من الكبت للانثى غير موجود فى مجتمعنا ،ما شاء الله البنات فى السودان يتحركون بحريه

تامه لا توجد اى قيود عليهم

السؤال : من المسؤول عن تجويع الحرائر حتى يضطررن للأكل من أثدائهن وما بين أفخاذهن؟؟؟؟؟

(… هي ظاهرة كنا نسمع بها في الأفلام العربية والأجنبية فقط ، لكنها سرعان ما انتقلت لتصبح ظاهرة يتحدث عنها المجتمع السوداني وبصورة ملفتة للنظر ، (الرأي العام ) تناولت الظاهرة وبحثت الأسباب والدوافع من وراء انتشارها ..)

كثيراً جداً ما أتوقف عن اكمال قراءة الموضوع حتى النهاية لأن الكاتب يتكلم عننا السودانيون وكأننا شعب معصوم من الخطأ ونعيش فى مدن فاضلة.

منذ صغرنا وحتى عندما نذهب للمدرسة ينصحنا أهلنا بألا نمر من أمام هذا البيت أو بذاك الشارع .. وكانوا يحزروننا من صداقة أسر بعينها .. وان كان ذلك فى التسعينيات والثمانيات الا انه وحتى نهاية سبعينيات هذا القرن تمارس الدعارة علناً وتؤخذ منها الضريبة للدولة .. وقالت لى قريبتى أن الشباب كان يقف صفوفاً

الرجاء الواقعية فى كتابة المواضيح … وعدم الضحك على العقول
كيف هى ظاهرة جديدة من الأفلام ومن أوروبا؟
عشت فى أوروبا سنوات ..لم أرى ما تقولين فكل شئ منظم حتى الآتى يقفن فى الشوارع.. والله ما يحدث فى بلدى يخجل ويصيبنى بالغثيان …

كيف للأفلام العربية والغربية أن تؤثر فى عمل مغرق فى القدم ؟
أم أنه مجرد موضوع ….. موضوع للتداول ليس به جديد

وما يؤسفنى أكثر هو ذكر الفتاة الجامعية فكل موضوع هبّ ودبّ … وكأن الفتيات الأقليميات ليس لهنّ غير الدعارة والزواج السرى ومعاشرة الأجانب

تنويه: الأسباب والمسببات لا يمكن ان تحكى من غير دراسة جيدة ومن باحثين متمكنين …حتى ولو كان الافتراض سليماً

اللهم أحفظنا وأحفظ أعراضنا . . يبدو أن الساعة قد دنت ، و يقول صلى الله عليه وسلم”ما انتشر الزنا بين قوم إلا فشى فيهم الطاعون” وها نرى إنتشار طاعون العصر ( الإيدز ) في السودان بكثرة نتيجة هذه الفواحش التي تمارس نهارا وجهارا .. ونخشى أن يخسف بنا الله سبحانه وتعالى من جراء هذا الفساد العظيم . . آهــ يا سودان العزة .. أين دولة الشريعة ؟؟؟؟.

السبب الرائس في قضيتكم دي الحاله النفسي كما قال ليكم دكتور: نصر الدين وسبب الحاله النفسيه دي اصلا عدم السقة في شخصية الشخص .
بعدين السودانين عندهم ظاهره خطر جدا الممنوع مرقوب عندهم
دكتور:ابراهيم الفقهي قال:الانسان يتاثر بكلام امو وابوه من وهو صغير اذا انت من صغير بقول ليك انت حتطلع حرامي و حتطلع غير نجح في حياتك اذن الكلام دا كلو حيرثخ في عقل وحتتاثر بيهو طوال حياتك قلليل من الناس الذين يخرجو من هذا الدوامه .

هذه الظاهره غير موجوده وان كانت تقوم بها فئيات غير سودانيه من بنات ورجال ومعظمهم ملاغيط وتربيتهم تربيه غير سويه
والله نحن فى السودان عندنا الحياء والخجل من الناس واننا لا نشبه ما مكتوب فى هذا المقال
واقول واطمئن السودانيون بحمد الله بنات السودان مازلنا بخير مازالت الاخلاق والقيم والمثل بخير وعافيه
واذا وجدت بنت بهذا الشئ لن تسلم من اهل بيتها او ابنا اعمامها او ابنا حلتها او اهل الدين الامرين بالمعروف والناهين عن المنكر
خافو ا الله ولا تشبهوا بناتكم واخواتكم بهذه الاشكال النادره فى مجتمع السودان وبسبب قله لا تتعدى اصابع اليدو90% منهن ليست بسودانيات؟
لا تشملوا كل المحصنات من المؤمنات الغانتات العابدات الساجدات
والله بالسودان بنت بنوت ونساء الواحده منهن افضل من عشرين راجل فيهم التربيه والاخلاق والسيره الحسنه
ونحمد الله ان البلد بالف خير والبنات بالف خير

الحاجات الذي دي اكيد موجوده في اي مجتمع والداير تقابلوا بلقاها والبمشي في طريق مستقيم ما حا يحس بيها اصلا موجوده ولا ما موجوده..وربنا يحفظ جميع الاسر السودانيه ..