مروة التجاني تفوز بجائزة الصحة العالمية

حققت الصحفية والناشطة الاجتماعية مروة التجانى إنجازا جديدا ايضاف الى سجل الصحفيات السودانيات وذلك بحصولها على جائزة منظمة الصحة العالمية فى مجال الأعمال الصحفية الخاصة بخدمة الانسان والانسانية «صحة المسن اول الأمل» فى منافسة عالمية ضمت 23 دولة عربية وافريقية وفاز تحقيقها بالجائزة الأولى فى هذه المنافسة القوية. و«الصحافة» تهنئ الزميلة مروة التجانى بتفوقها الذى رفع اسم السودان عالياً فى المحافل الدولية والاقليمية. والجدير بالذكر ان مروة ناشطة فى مجال حقوق الانسان وسبق وان فازت بجائزة منظمة رعاية الطفولة بتحقيق صحفى بعنوان «الاغتيال المبكر»
الصحافة
التهنئة الحارة للصحفية والناشطة مروة التجاني …ومزيدا من الإنجازات في سودان الكوارث هذا
كسرة (على طريقة أخونا جبرة )
هل لاحظتم أنه لم يفز أي كوز بأي جائزة محلية أو عالميةعلى الرغم من أنه قد فتحت لهم كل موارد
الدولة للنهب منها بما فيها الموارد الأكاديمية (غنائم الدراسات العليات )هل يعود الأمر إلى
طبيعة بنية الكيزان الذهنية والنفسية والأخلاقية التي لايمكن أن تؤهلهم لنيل أي جائزة
وقد لا حظت نفس الشيء في الدول التي أقمت بها … فقد أقمت بمصر عشر سنوات حسوما ولم أر
أي إسلامي قد فاز بأي جائزة في الفكر أو الرواية أو القصة أو الشعر أو العمل العام أو الفن
التشكيلي أو المسرح أو أي شيء… والسبب في ذلك كما تجميد عقولهم ، ومعاداتهم للبشرية ، ورهن
تفكيرهم بالماضي إلخ إلخ يعوق التفوق والإبداع والازدهار …
وحتى لا يزعل “الكيزان ” وأذنابهم فسأرشحهم لبعض الجوائز على النحو التالي :
عبد الرحيم حسين جائزة البله السياسي العام (تمنح هذه الجائزة لأسوأ وزير سيادي في تاريخ
السودان )
ضار علي نافع: جائزة العهر السياسي (مع شهادة لإشرافه على تعذيب أساتذته وطلابه في بيوت
الأشباح )
البشكير : جائزة الرقص الأشتر على أشلاء الوطن (مع قائمة طويلة جدا من “عمايله السوداء”
عصام البشير : جائزة علماء السلطان (وتمنح هذه الجائزة لأكثر العلماء نفاقا مع السلاطين )
محمد عبد الكريم : جائزة إحراق كتاب الله “الإنجيل ” وأحراق كنيسة وملجأ المعوزين في الجريف ..
(مع شهادة صغيرة لنشاطه في إنهاء التسامح الديني والاجتماعي في السودان )
سناء عبد الله : جائزة المتاجرة بأزمة هجليج لأقصى درجة حتى سميت القوات السودانية بقوات سناء
في المنابر الإعلامية …
أحمد هارون : جائزة قتل الأسرى العالمية (بالمشاركة مع النائب الرئاسي )
الطيب مصطفى : جائزة العنصرية النتنة ..(بالمشاركة مع الطيب الرزيقي )
ضياء الدين بلال : جائزة بيع الضمير المهني الصحفي ورهن القلم للسلكة (بالمشاركة مع الهندي عز
الدين )..
الصادق المهدي : جائزة المراوغة السياسية ، والكلام المجاني ، والتردد عن الفعل لمدة عشرين
عاما
الشعب السوداني : حائزة السكوت التام(والذي لايمكن أن يكون من ذهب وترفق الشهادة بملاحظة تقول
أنه تحرك حتى أطفال البحرين وسلطنة عمان وسكت “رجال ” السودان
ولأن الجوائز كثيرة جدا … وأنا فترت.. واصلوا أنتم
الف مبروك علي هذا الانجاز الذي يضاف الي السودان
نرجو لكى المزيد من التوفيق والنجاح يا مروة
الف مبروووووووووووووك يامريوه ياعسل وتستاهلي كل خير
والي الامام ياحواء بلادي
ااااااااالف مبروك واتمنى لك المزيد من التقدم والازدهار ، والله يعطيك الصحه والعافيه .
انا بقرأ في الاخبار البسد النفس وبذات قرار المتعافي الابله والله لمن لقيت الخبر دخلني سرور مابعده سرور
نسأل الله لك مزيدا من التفوق والنجاح
مليوووووووون مبروك يامروة يابت السودان الاصيله