شكرًا

لك الشكر و التحية و كل عام وانتى و كل حواء بخير ولكن مثل ما قال الشاعر نزار قبانى عليه الرحمة ذكور القبيلة ما زالو يعيشون فى جاهلية القرن الواحد و عشرون يريدون وأد البنات و لكن هيهات لهم ذلك .!!!!

شكرا لك ايضا لو غيرتي صورتاك بالراكوبة والنيلين المزيفتان نحن لا نزرع الشوك ولا اعداء نجاح ولا ولا ولا حساد هدفنا التقويم اولا واخيرا خاصة التجريح لمن يمتهن مهنة ليس من اختصاصة ان يفبل بشكلة حتي لو كان عجوز درجة قبولي وظرتي للشخص ان يكون اولا بدون رتوش وتزيف ومكياج ف الشكل اشيب تجاعيد وليس وضع صوره ف شبابة وهي اول عتبات الكذب وتلوين الحقائق ابدئ بنفسك
كتاباتك خالية مضامين لعنة الله علي الواسطة

وشكراً لمن أغلق عليه شقته ولم يفتحها إلا لمن……
وشكراً لكل مدعي/ة للطهر والعفاف……
وشكراً لباص الجريف المن جوه عفش ومن فوق حبش…….
وشكراً للوهم العريض والشرف الكاذب…….
وشكراً لكل من غادر/ت بيت أمه/ا ليطيب المقام له/ا حيث المتعة المشتراة….
وشكراً لكل زعلان/ة من ناس البيت……….
وشكراً لجهد المصححين في الصحف رغم آلام الضغط والسكري…….
وشكراً للبقر والعجول وللقطط السمان التي تأكل لوحدها وتعيش وحدها……..
وشكراً للعلاقات العامة والخاصة ومكاتب الإعلان……..
وشكراً للفوق بشبهني ومن جوه يبلعني….
كل سنة وسهير بخير.

شكرا لك انتي

يا بتي مادام انك صحفية واخترتي هذه المهنة بمحض اختيارك عليك أن تتحملي تبعات ما تكتبين, ولا تعتقدي أن طريقك سوف يكون دائما مفروش بالورد والرياحين ,ولا تنسي أن ابن آدم خطاء واللبيب من يستفيد من أخطائه, في هذا الموضوع أحسست كم أنك تألمين جراء بعض ردود الأفعال, وكم تقدمين من آيات الشكر التي لم أحس أنها تعبر عن حقيقة مشاعرك بقدر ما أحسست فيها من ألم… فعليك يا بنتي أن تتوقعي الطالح والصالح عند طرحك لأي قضية أو موضوع, حتى لا تتأثري بردود الأفعال, لتبقي قوية دائما كما ذكرتي سابقا ,ولكن هنا أظهرتي شيئا من الضعف والألم لا يشبهك ,واعلمي أن الانتقاد لم يكن في كل الأحوال حرب عليك وانما هو درس يضعنا على الطريق الصحيح: فعليك الاستفادة منه ولا تضعي نفسك في موضع المظلوم لأن الاحساس بالظلم شئ خطير وعاقبته وخيمة… ودمتي

مستوى الثقافة والصحافة والكتابة قول يا لطيف !!!!!!

شكرا عزيزتي سهير
لهذه الدواخل العميقة التي أمتلأت ضيقا وكدراً / وبدوري اشكرك علي تشاكراتك لها
بأن يصفو العام الجديد ، عام 2015 ويكون معك ، ويحقق طموحاتك الكبيرة والصغيرة ، الخاصة والعامة ، وربنا يديم علينا نعمة النسيان ، وقيمة التسامح في حياتنا كبيرة ، لا يعرفها فقط الجاهلون والمتعندون ، وفي أعتقادي كل هذه التشكرات دلالة اكيدة علي الروح الطيبة والنقية التي بداخلك.ويا حفيد العمدة ، بهذه الاريحية المنسجمة مع ذاتها ، بهذه الكيفية قطع شك لا تتبعثر اوراقك ابدا..و لا تحتاج الي فك شفرة مثل ما هو موجود في التقنيات الحديثة ، فقط عليك بالتقنية الروحية والتي أشرت إليها ، أكيد هناك الصادقون والصادقات ، المخلصين والمخلصات ، رغم الضني والم الوجع المزمن ، ورغم صدي روح الايمانيات العرجاء الممارس حاليا ، ولكن هناك بصيص أمل واستشراف للمستقبل من هذا العام الجديد ، ويجب ان تكوني مؤمنة بالقدر ونكون كلنا ،محدثين في أشيائنا ، لا نرجع للوراء لزمان الاضرحة والقبب والتبرك بمن داخلها ، يجب ان تكون ايمانياتنا في هذا الكون ممتدة للأفق العالي ، إلي الواحد الاحد. ومن هذا المنطلق ، اقول لك استرجعي اشياءك واعيدي ترتيب اوراقك بنفس قوي ومشرأب وأكيد الرجل الذي تريدين ، سوف يكون معك ، وحليفك ، اينما حللت كوني مطمئنة وبالتوفيق

البنت دي طلعت اديب مصقع وخطيب مفوه

الاستاذة سهير كل عام وانت والاسرة الكريمة بخير وصحة وعافية…مقال مؤثر وبليغ لك الشكر والسلام..

وشكراً لك أنتى أيتها الرائعة ، شكراً لك وأنتى تختمين العام بشكر الجميع ، شكراً لك وأنتى تقدمين الشكر حتى لمن أساءوا لك وأساءوا للفكرة ، فأي عظمة هذه وأي تسامح هذا !! ولا أدرى لماذا يتعامى البعض عمداً عن فكرة الإصلاح، لماذا ؟؟؟

الأستاذة سهير عبدالرحيم خطت لنفسها خطاً واضحاً لا لبس فيه وهذا واضح لكل منصف ولكل من أراد الحق وهو (الإصلاح) ، والسؤال الذى يتبادر للكثيرين الذين ينظرون للأمور بمنظار أسود هل نحن أمة فاسدة ؟؟؟ والإجابة بالطبع لا لسنا كذلك والحمدلله ، بل نحن مسلمون متدينون كرماء ولنا من العادات والتقاليد الجيدة الشئ الكثير الذى يحسدنا عليه بقية شعوب الأرض ، ولكن هذا لا يعنى أننا بلغنا الكمال والعياذ بالله ، بل توجد لدينا من العادات والتقاليد (والتقليعات) الغريب على عاداتنا وتقاليدنا السمحة والذى لايتماشى مع ديننا ومروءتنا، الشئ الذى جعل الكاتبة الصحفية سهير عبدالرحيم تنذر نفسها مدافعة عن أخلاق الأمة ومتصديةً لهذا (الوسخ) والذى هو ان شاءالله عابر سبيل وليس متجذراً فينا، والشئ الطبيعى جداً أن يقف الأخيار من أبناء وبنات الوطن صفاً واحداً مع هذا التوجه الطيب وأن يساندوا ويدعموا موقف الأستاذة سهير ، وكذلك من الطبيعى جداً بل ومن سنة الحياة أن يوجد فى كل زمان ومكان من الأشرار ومن محبى إشاعة الفاحشة والذين توعدهم الله سبحانه وتعالى بالعذاب فى الدنيا والآخرة وهؤلاء هم حقيقةً من يقف ضد هذا الإصلاح وضد هذا الخير ولهم أساليبهم الشيطانية المتعددة، فقد وصفنى أحدهم بأننى مجرد معجب بالأستاذة سهير وأنى أدافع عنها بالحق والباطل ظناً منه بأن هذا سيقلل من عزمى ويحبطنى ولكن هيهات هيهات، فأنا وغيرى من الخيرين نذرنا أنفسنا بحول الله وقوته ضد قوى الشر من عادات موروثة أو تقليعات دخيلة وهذه المسيرة القاصدة لن يوقفها أحد طالما أن لدينا قلباً يخفق وعيناً ترمش، والعار كل العار لمن يقف ضد هذا التيار الإصلاحى ، والخزى والدمار لمن باع الطفولة رخيصةً بسبب نزوة ساعة وشهوة لاقيمة لها كانت سبباَ فى وجود أطفال مشردين لاحول لهم ولاقوة فى المايقوما أو غيرها، والعار كل العار لمن يضع نفسه مدافعاً عن ختان الإناث وعن إختلاط الرجال بالنساء وعن موروثات بالية لاوزن لها فى الشرع ولا فى الأخلاق كالحالة واحدة وبنت الجيران مثل الأخت، وبارك الله فى كل من ركب قطار الأستاذة سهير عبدالرحيم هذا القطار المبارك حتى نصل بأمتنا الى أرفع المستويات علماً وفهماً وخلقاً، وشكراً لك أستاذة سهير أنظرى للأمام ولا تلتفتى كثيراَ فمن كان هذا مقصده وطريقه فلن يجد الورود مفروشةً أمامه بل لابد من بعض الأشواك التى تسعى لتدمير كيان الأمة وأخلاقها ،ويا لها من أشواك..

مقالاتك دوماً تعود بذاكرتي إلى أيام الجرائد الحائطية في المرحلة الإبتدائية !!!

وشكرا لك ايضا انك قد شوهتي سمعة كثير من النساء بائعات الشاي على ضفاف النيل .. شكرا لك لانك قطعتي ارزاقهن .. شكرا لك لانك حرمتي ابنائهن من الاكل والشرب والتعليم .. شكرا لك لانك استعملتي قلمك للتشتهري وتؤيدي النظام وانتي تدوسي على انسانيتك بظلمك لهؤلاء النسوة .. شكرا لك فقد علمتينا كيف هو ظلم الانسان لاخيه الانسان .. كل عام وانتي الى القصر اقرب ..

خرابيط
سلق بيض
سقط لقط
تماسكي شوية
شدي حيلك
تريثي واهدئي
بردي نفسك
خمة النفس قطعت قلبك وقلوب الناس التي تقرأ ما تكتبين
اندفاعك مثل التفحيط
قاتل قاتل !!!
هداك الله
ربنا يمنحك اليقين
ختى الرحمن في قلبك
تضربي شمال … يمين … شمال … شمال
نعوذ بالله من همزات الشياطين وأن يلمزون
نعوذ بالله من المس والهمز واللمز
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

والغريب حتى الحسان منك تغير
والغزال حاسدك عشان فيك الضمير