إنهم يأكلون «مال النبي» .. فأين فتاواكم ..؟!

«الفكة» وستّات الشاي ..والقطط السمان..!
لا ينشغل مجمع الفقه، ولا يجتهد فيما يستحق الفتاوى في القضايا الكبيرة .. بل يفتي أحياناً في مسائل «صغيرة» جداً .. ومعلومة من الدين بالضرورة .. كسجود اللاعبين، في حال إحراز هدف.
٭٭٭
بل يتمادى المجلس الموقر أكثر، ليخرج لنا بفتوى حيال «تحريم» أو بيع «الفكة»..!.. ولكنه «يغض الطرف» عن المعاملات الربوية الكبيرة في المعاملات البنكية.
بل يفتي بجوازها في عمليات تمويل المشاريع الكبيرة، وفق «فقه الضرورة»..!.
٭٭٭
بالله عليكم، أيهما أخطر..؟!.
٭٭٭
ثم .. أيهما أكثر إلحاحاً في الفتوى؟: ماذا بشأن مطاردة المحليات لـ«ستات الشاي»، ودفع بعضهن إلى استبدال المهنة الشريفة، التي تكسب «ملاليم» تسد الجوع، ولا تنقذ من حد الكفاف..!.
٭٭٭
ما رأيكم – أيها الشيوخ، دام فضلكم – في أن مطاردة ستات الشاي تحرضهن على البحث عن وسائل أخرى للعيش؟ .. ومع شظف العيش، وتضاؤل فرص العمل .. فإن «السكة الحرام» تكون خياراً وليست اختياراً..؟!.
٭٭٭
ما رأيكم – يا علماء المجمع – في ضعف المرتب وقلة المعاش؟ .. وعلاقة كل ذلك بـ«ظاهرة تسكع البنات في الشوارع»..؟!.
والأسرة مواجهة بالعلاج والتعليم «بالقروش»، وفق رسوم مفروضة في المستشفيات العامة، والمدارس الحكومية..؟!.
٭٭٭
ما رأيكم – بارك الله فيكم – في فساد القطط السمان؟، التي مصت دم المواطن بالأنشطة الطفيلية؟:
قضايا الأقطان والأسمدة .. نموذجاً..؟!.
٭٭٭
ما تعليقكم «الفقهي» على اعتداء الدولة على الأوقاف..؟!.
إنه مال الله، الذي له مصارفه..؟!.
إنهم يأكلون «مال النبي»..؟!.
٭٭٭
٭ الحكاية – أيها العلماء الأجلاء – أكبر من أن يحرز الهلال هدفاً، أو أن يسعد المريخ قاعدته «مع إنو دا ذاتوا مافي»..!.
٭ والقصة أكبر من «الفكة»..!.
٭٭٭
لئن لم ترتقوا بالفتوى إلى عظم مشاكل الناس .. فإنكم ستؤكدون ما يقال بشأن «علماء السلطان».
٭٭٭
والذي لا يتقي الله في فتواه، سيقع في المحظور ويخرج من رحمة الله.. قال تعالى:(إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَئِكَ لاَ خَلاقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).
رئيس التحرير
[email][email protected][/email] الوطن
ألا ليت اللحى صارت حشيشا لتأكله خيول الإنجليز
كلام في الصميم لعلماء السلطان إتقوا الله في أنفسكم وفي الشعب السوداني ودعوا سفاسف الإمور من فكة وخمار وزيارات البشير وأفتونا في سرقة أموال الأوقاف وسكر النيل الأبيض والتقاوي الفاسدة ..
لمجمع الفقه سؤال : ماحكم الرجل الذي مرتبه الشهري 500جنيه ويبنى عمارة من 5 طوابق ويشتري عربية بـ500000جنيه وعمره لم يتجاوز 40عام وأبوه مزارع باليومية وجا الخرطوم قبل 10 سنوات فقط كطالب في الجامعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أفتونا إن كنتم تعلمون
الله ينصرك خضت في اسباب جلب البلاء للشعب الذي يسكت عن الاساءة للدين
هم يفتون في حرمة قتل البعوض لان البعوض يقتل الانسان بالملاريا والحكومة ايضا تقتل الانسان بالمرض والفقر اصلا قتل الانسان حلال في فتواهم
يا استاذ عادل سيد احمد .. ديل للأسف عملاء السلطان مش علماء السلطان
افتوا لينا في مرضي الفشل الكلوي الما لاقيين علاج ….
افتوا لينا اساسا ليه الفشل الكلوي والسرطان منتشرين كده في السودان ….
افتوا لينا في التقاوي الفاسده…..
افتوا لينا في الاسمده الكيماويه المسرطنة….
افتوا لينا في المنتجات منتهية الصلاحية …
افتوا لينا في المستشفيات الما فيها أكسجين وحقن وشاش , والواحد يدخل المستشفي يطلع منها علي المقابر طوالي ….
افتوا لينا في الشوارع السفرية الضيقة القاعدة تقرض الناس كل يوم….
افتوا لينا في الفول والطعمية البقو نوع من الرفاهية ….
و ماخفي كان اعظم
قرأت بالأمس خبراً يقول أن مجمع الفقه الإسلامي بالخرطوم أصدر فتوى حرم بموجبها بيع النوع الواحد من النقود ( الفكة) بسعر مختلف، وقال المجمع أنها من الربا المحرم شرعاً، و لمن لا يعلم فإن (بيع الفكة) هذه تجارة صغيرة يمارسها بعض الأشخاص في مواقف المواصلات حيث يقوم الشخص بوضع الفكة أمامه على تربيزة لياتي إليه الكماسرة فيشترونها منه (الجنيه بتسعين قرش مثلاً) وذلك حتى يستطيعوا أن يردوا للركاب (الباقي بتاعهم) !
حقيقة بعد قراءة الخبر أحسست بسعادة غامرة لا توصف .. فعلى الرغم من أن (قصة بيع الفكة) هذه سلوك محدود يقوم به عدد قليل من الأشخاص وهو سلوك غير ضار في حد ذاته ولا يؤثر على النمو الإقتصادي او يهدد الأمن القومي ولا يتضرر منه شخص إلا أن أخواننا العلماء بمجمع الفقة الإسلامي أبت غيرتهم على الإسلام إلا أن يجتمعوا ليناقشوا (المسألة) من ناحية (فقهية) ليخلصوا إلى حكم الدين فيها ويبينوا للناس حرمة هذا السلوك ليقلعوا عنه .
سعادتي جاءت من منطلق أن يهتم مجمع الفقة الإسلامي بهذه الممارسة الصغيرة المحدودة التى لا تضر بطرف ما ، إذ أن ذلك يعد مؤشراً واضحاً يدل على أن هذا (المجمع) يفتى بلا شك في ما هو أكبر من ممارسات والظواهر والتعاملات التى لها من الأضرار ما لها ويتأثر بها ملايين الأشخاص ، والأمثلة عن هذه الأشياء (ذات الوزن) و التى تحتاج إلى فتاوى عاجلة كثيرة للأسف الشديد ونحن نعيش في هذا الزمن الأغبر الذي كثرت فيه الفتن وإنساق الناس وراء الشهوات وانصرف الخلق إلى الدنيا وانهمكوا فيها وأصبح (الفساد) حاجة عادية وبقينا ما عارفين (الحلال) من (الحرام) والعقد (العلني) من العقد (السري) وخط هيثرو من خط (18)!
كثير من هذه الممارسات والظواهر والمعاملات (ذات الوزن الثقيل) يعلمها علماؤنا الإجلاء ولم يفتوا فيها بعد (إحتمال ما عارفنها)، لكن طالما القصة جابت ليها (فكة) فالعبدلله عاوز فتوى مستعجلة يعلمها العلماء تمام العلم بل ويشاركون فيها بصورة شهرية !
أخواننا العلماء الإجلاء الذين قاموا بتحريم بيع الفكة .. هم جميعاً مثلنا قد قاموا بشراء عداد (الجمرة الخبيثة) من شركة الكهرباء وهم جميعاً مثلنا يقومون بدفع إيجار شهري (نهاية أجله غير معروفة) ، السؤال البرئ جداً ألم يستوقف أحد هؤلاء العلماء الأجلاء هذا النوع من أنواع البيوع التي لم ترد في كتب الفقة ولم يعرفها الإسلام ولم تعرفها الجاهلية (ذاااتا)؟ أليس هذا هو الحرام ذات نفسو أن تشتري (شيئاً) فيقوم من باعه بتأجيره لك بإجرة (لا يعرف منتهاها) ، أوليس هذا الأمر أكثر وزناً وأفتك ضراراً من قصة (الفكة) ويستوجب الوقوف عنده وإصدار فتوى لإيقاف هذه القصة (الما بتخش في الراس) وتبيين رأى الدين فيها ؟!
الإخوة علماء مجمع الفقه الإسلامي أنتم مطالبون اليوم قبل الغد بإصدار فتوى توضح لنا معشر المواطنين إن كانت هذه المسألة تقع في باب (الحرام) وأكل أموال الناس بالباطل ، وإذا القصة طلعت (حرام وكده) هل الشركة من ناحية شرعية مطالبة بإعادة هذه الأموال التي دفعها المواطنون إلى أصحابها
وللعلم فإن شركة الكهرباء والتي تمتلك هذه الخدمة الضرورية (حصرياً) تبيع العداد الواحد بما يفوق( ما يعادل) الألف دولار أمريكي مع أن سعره لا يتجاوز الخمسين دولاراً ودى ما عاوزين فيها فتوى (عشان ده جشع ساكت) !
كسرة :
الأخوة العلما ء الأجلاء .. بيع الفكة عرفناهو حرام أها شوفولينا قصة يبيعوا ليك الحاجة ويأجروها ليك دي !
علماء السوء قاتلوهم الله ممتلئ الكروش والجيوب والبطون
يا اخي هو القال ليهم عاوزين فتوي في اي موضوع
في هذا السودان الذي اصبحت امورو جايطة
ولا يمكن معالجتها لا بي فتالوي لا بي محاية
لا بي كهانة دجالين من امثال بلة الغائب
القال ليهم
عاوزين فتوي او فتاوي منو
زي ما قال حسني مبارك خليهم يتسلو
الذي اصبح جليا كالشمس الوضاخة انو الناس ديل كلهم بي افتائيهم
انو عندهم مهمة مقدسة بالنسبة اليهم
وهم ما شاء الله يجتهدون في ذقها الا وهي فركشة السودان كمل قال البرتو فرناندز
ولو الشعب السوداني راضي بي كدا ما هي البلد الان ما بلده
وهو ضيف فيها وبكرة حا يلقي نفسه من غير بلد
وسوف يتوزع دمه علي القبائل الذين هم من اصول افريقية ماحا تكون عندهم مشكلة
تراهم لفة ورطانة وسحنات حا تاهلهم للبقاء في افريقيا
الكلام البقية الباقية والتي لا ادري بالضبط نسبتها المئوية في السوان الذين لا ينطقون الا العربية
ما يسمون بالعلماء هم أحط الناس ولا أحد يحترمهم لأن أهم شئ عندهم عندهم أن تدخل الأموال جيبوهم ولهم مخصصات كبيرة من هذه الدولة التافهة الحقيرة ألا ترون الكاروري يعبد المال ويكذب من على المنبر لا حول ولا قوة إلا بالله.. دكتور الحبر مدرس لغة عربية صار من العلماء لأن الموضوع فيه فلوس ومكافآت .. لم نسمع برجل دين سوداني أو كوز له شأن في الخارج وهم غير معروفين دكتور عصام البشير يتبع القرضاوي كالكلب إذا ضحك القرضاوي ضحك وإذا غضب غضب لعنة الله عليهم.. لقد شنق عبدالناصر كثير من كيزان مصر وعذبوا في زمن مبارك ولكن كيزان السودان الجبناء لا يعرضون أنفسهم للموت ولو كان في سبيل الله كما يزعمون ويفضلون أن يجاهدوا في النساء ويستمتعوا بهن ويلدوا الذرية كما قال أحدهم!!!
الصابر المحتسب
ان الله يرفع البلا ء من الامة بدمعة فرد تقى ولكن علماء السلطان فى كل الدول الاسلامية هذا دابهم
هولائى سوف نتعذب بسسبهم تالشارع يتحدث عن افسادفى سونا والاوقاف وهيئة توفير المياه وهم يفتون فى الفكة فكة الله صواميل ركبهم الناس فى شنو وهم فى شنو
وبنك التنمية العريق سوف يغيير اسمه ويمحو كلمة اسلامى ويغيير الشعار (وتعاونوا على البر والتقوى)
وكمان الزى الجديد من خارج السودان
اللهم اننا قد رضينا بالقضا والقدر ونرجو رحمتك ان تزيل هذه العصابة المجرمة التى اكلت اموال الناس باسمك ويقولون هى لله والله برىء مما يقولون
الله عجل بهم
بمناسبة الفتاوي
افتونا يا أهل الفتوي في جباية أموال المساكين بشارع مدني الخرطوم تحت مسمي رسوم عبور طريق مع انو الشيء البضحك مافي طريق من أصلو……. بس حفر وحفر وحفر
لله درك يا استاذنا سيداحمد قد افحمت اؤلئك المرتزقة والمحتالين -ونريد المزيد من الطرق لاؤلئك الذين تسميهم الاجلاء
قبل فترة في عالم سلطان استلم عربية برادو من نائب الرئيس ، ما يكون دي الفجروها في بورسودان
مصطفي عثمان قال لحمسني مبارك السودانيين بقولوا المصريين بياكلوا مال النبي زاتوفرد عليه حسني قائلا ومالو مش النبي حبيبنا!
البلد كلها بقت شغلتا ستات شاي وديك ماشه وديك جايه بجد قياده تافهه