الحل للقصف والتفجير..مُنع من النشر
الصادق المهدي الشريف
? للمرة ال(كم).. تهبُّ الريح الشرقية وهي تحمل رائحة البارود.. بأنّ إبناً من ابناء الشرق قُتل.. تارةً بطائرة.. وتارةً بعربة مفخخة.. وبالأمس تكرر السيناريو بذات الصورة المأساوية.. والأسئلة التي تولدت كانت أكبر من الحدث نفسه.. والمعلومات الغائبة تضاعف من تيارات الخوف.
? أفضل مدخل للحديث عن تفجير سيارة بورتسودان (البرادو) هو حديث سابق كان قد أدلى به وزير الإعلام السابق (المهندس) عبد الله على مسار لتلفزيون السودان عن إحتلال هجليج من قبل جيش الحركة الشعبية.
? حديثه معروف ولكن لمزيدٍ من التوثيق.. قال الوزير انّ مخطط الحركة الشعبية هو إحتلال هجليج ومن ثمَّ إحتلال كل جنوب كردفان وإحتلال مدينة الابيض (بشمال كردفان).. لتصبح قاعدة للطيران الإسرائيلي لضرب سد مروي وبقية الكباري والجسور.
? العيب ليس في مثل هذا الحديث.. فلو أنّه قيل في مدرسة أساس.. أو في معسكر دفاع شعبي.. أو أيِّ موضعٍ مشابهٍ.. لقلنا أنّ ضرورات المكان أملت على الوزير ما قال.. لكنّه قاله في تلفزيون السودان.. الذي ما زال بعض العقلاء يشاهدونه.
? اسلوب تنفيذ العمليات في البحرر الأحمر (ونسميها عمليات لأنّها مستمرة.. ولم يتأكد لنا نهايتها) يجري بصورة دقيقة.. بحيث يتمّ التصويب نحو (هدف) محدد.. لا تخطؤه العملية.. ولا تتجاوه الى غيره.
? في أفلام الآكشن يسمونها (الطريقة البريطانية = رصاصة واحدة تمضي نحو هدف واحد).. في مقابل (الطريقة الأمريكية = عدد لا نهائي من الرصاص والقنابل نحو هدف واحد).. ومصانع السلاح لا تتوقف عن الانتاج.
? مايزال السببُ غامضاً.. على الأقل لم تُصرِّح به الحكومة.. تلفزيون السودان قال (انفجرت سيارة برادو.. وتوفي بداخلها في الحال المواطن ناصر عوض الله أحمد سعيد.. 65/عاما.. تاجر ببورتسودان.. جراء الانفجار عند مدخل المدينة وتحمل العربة الرقم 09383).. وعرج لتصريح الشرطة.
? الشرطة نفسها لم تقل شيئاً سوى ما توافر لديها من معلومات عامة.. ولعجز الشرطة الولائية.. ارسلت الشرطة الإتحادية فريقاً من المباحث الجنائية والأدلة الجنائية والمتفجرات الى بورتسودان.. وسيصلون غداً (إن شاء الله) لبعد المسافة.. وسنعلم بقية التفاصيل.
? لكن الأدهى هو الخبر الذي تسرّب عن المركز السوداني للخدمات الصحافية أمس الأول والذي يُفيد بأنّ شعبة الأمن البحري نفت وجود أيِّ سفن أجنبية أو قراصنة في المياه الإقليمية.. وخبر الشُعبة جآء رداً على أخبار بوجود سفن أجنبية بالمياه الإقليمية تضايق الصيادين.
? مثل هذه الأخبار.. قصف سوناتا.. تفجير برادو.. تزرع الخوف في قلوب الناس.. مواطنين وأجانب.. لا سيّما أنّ البحر الأحمر إختارت طريق السياحة ليكون مصدر دخلها.
? مع أنّني أعتقد أنّها فرصة سانحة لتقوية العلاقة مع الله القوي الحافظ.. وبدلاً من قضاء بقية الوقت في الحزن على ما فات والخوف مِمّا سيأتي.. وندب الحظ وتلطيم الخدود.. أعتقد أنّ اللجوء الى الله هو أفضل الحلول المتاحة لكل السودانيين.. فالواضح أنّ الحكومة تعلم بمثل هذه الأخبار في ذات الوقت الذي يعلم فيه المواطنون.. وأنّها ليس بيدها أكثر مما هو ظاهرٌ للعيان.
? هل من حلٍّ آخر يجعل إستمرار الحياة ممكناً؟؟.
دليل جديد على فرعونية البشير وزبانيته
واحد يقول ربي الله احفظنا من كل شر
تمنعوه من النشر ؟؟؟؟؟؟
بئس ما شريتم به انفسكم
بعتم انفسكم واهليكم واخرتكم للشيطان
مشاهد تتكرر شهريا، يومياً
1- قصف جوى من (كل الاقطار عدا اسرائيل) = شهرياً
2- زيادة فى كل إحتياجات المواطن = يومياً
3- جرائد فاضية ليس بها سوى إملاءات جهاز الامن = يومياً
4- مجموعة من الشعب تحتسى الشاى والمكيفات فى الشارع = يومياَ ليلا نهار ومغرب
5- مجموعة اخرى تشجع الكرة رغم الهزائم منذ عام 1989
6- كذب وتحديات وبلع كلام وتوقيع إتفاقيات وحرب تانى = شهرياً أو حسب الفلسة
من 7 الى ما لا نهايه ……………………. الحكومة محظوظة أم الشعب مغلوب على أمره ام المواطن السودانى ساذج؟
الحــــــــــــــــــــــــــــال واااااااااقف يا أخوانا إنتوا ما حاسيييييييييييين والله شنو
مثل هذه الضربات الدقيقة تنفذ بمساعدة شريحة تزرع فى الهدف حتى تضمن وصول الصاروخ بدقةإليه. فالسؤال من هو المتورط المتعاون الذى يزرع الشريحة فى الهدف؟
ودى خقيقه ما عايزه جدال يمنعو الموضوع من النشر ليه هو فى واحد عاقل بيقرأ الصحف الورقيه
الحاجةالفي جبهة الزول داالعاملة زي شطير التقرة دي شني؟ أفيدونا أفادكم الله
يا خوي طالما ربنا قطع نصيبك من مال السحت أمشي بورتسودان أغتسل تمام التمام في البحر الأحمر بموية الملح دي وبعد داك شيلها موزة ألحقنا في الدهب ما تقعد تسوي في عويناتك كدي زي عوينات التيس الهار
مع احترامي لصاحب المقال ولما يكتب لكني لا اري فيه جديدا ولا سبب للمنع من النشر–عندما يقرأ الواحد منا (منع من النشر) يتوقع معلومات خطيرة تمس امن البلد او تفضح مسئولا او تبين حقا ضاع او تبرئ شخصا ظلم او تجرم ظالما لكن نفاجأ بكلام عادي جدا نقوله جميعا في مجالسنا –بصراحة صحافتنا تعبانة ولا تقوم معوجا ولا تؤثر في حياتنا السياسية بصورة خاصة اذ لا جرأة ولا اجتهاد –ربما نجد العذر لصحافتنا في هذا اذ لا حرية ولا شفافية والمعلومات غير متاحة البتة وذلك مرجعه ان الفساد عم كل البلد وقل ان تجد مؤسسة تخلو منه –والحادبين علي مصلحة البلاد والعباد مبعدون نتيجة لسياسة التمكين التي انتهجتها الدولة(دولة المشروع الحضاري)مما افسد كل شئ–
الحل الاخر والوحيد الذي يؤمن الحياة هو اسقاط هذا النظام يا استاذ ، نعم كل الناس يتجهون لخالقهم بالدعاء صباح مساء …ولكن الناس اذا سكتوا على الظلم والبطش وعلى نظام يدعي تطبيق دين الله ،وهم يرون بام اعينهم ما يجري على ارض الواقع من الفساد والسرقات والنهب والتقتيل ـــ فأنى يُستجاب هذا الدعاء؟!
اسرائيل لا تحتاج احتلال هجليج لتضرب عمق الاراضي السودانية ( يا اهبل ) انت لسع من زمن الحرب بالسيوف يا عبيط
المواطن السوداني غير امن في بلده:
من المؤسف له ان يتم تصفيه مواطن سوداني من قبل الموساد على طريقة المبحوح وان اختلفت وسيلة التنفيذ فاسرئيل هنا كانت القاضي والحكم والمرحوم ناصر ( رحمة الله عليه ) لم يعطى حتى حق الدفاع عن نفسه انها شريعة الغاب في القرن الواحد والعشرون ويبدو ان القضاة الاسرائيلي هذه الايام استطاع البت في قضايا السودانيين بسرعة لان الدوله في غياب تام ( دولة لا تحمى شعبها لا تستحق ان تحكم )وهذه فرصه لها بالتنفيذ الفوري والسؤال هل لا يوجد تجار اسلحة من مصر او تركيا اوايران ؟ يوجد بالقطع لكن نحن الحيطة القصيرة واصبح الشخص لا يأمن على نفسة واسرتة بالسفر الى بورسودان من خلال البص او السياره الخاصة خوفا من صاروخ طائش ( عيار طائش على قول المصريين ) واحلام الدكتور ايلا اصبحت في مهب الريح ( جعل بورسودان قبلة السياحة ) كنت اتمنى ان يهب السودانيين مثلما هبوا عند احتلال هجليج لان الموضوع عباره عن حقارة عديييييل كده حتى مواطني البحر الاحمر كان على رؤسهم الطير . حسبنا الله ونعم الوكيل ,حسبنا الله ونعم الوكيل, حسبنا الله ونعم الوكيل .
…اقتباس(أعتقد أنّ اللجوء الى الله هو أفضل الحلول المتاحة لكل السودانيين.)…هذا النظام,من اول يوم اتى فيه قال هى لله…هى لله……..انت كنت وين..؟؟..بس بافى لينا نجرّب ..هى لامون رع…هى لامون رع,,,,يمكن تجدى فتيلا..!!!
نحتفظ بحق الرد في المكان المناسب والطريقة المنسبة و الزمان المناسب ، و من الليلة تل ابيب جوة ………وانا متوقع البشير يقول حصلي الجمعة الجاية في تل ابيب ……………و الله بقينا مهزله ومضحكة (الصاروخ دة جاي من كدي……………)
لقد ذكرتني هذه العملية بعملية مقتل خليل ابراهيم مما يطرح السؤال التالي وهو اذا كان سلاح الطيران السوداني قادرا على التصويب بدقة و باسناد استخباراتي على خليل أخو الكيزان سابقا ,فكيف نفسر العجز التام تجاه العدوان المستفز من قبل العدو العلني الاول للكيزان الا وهو الصهاينة؟
هل المسألة مجردنفاق ؟ يعني أعداء في الظاهر و أصدقاء وراء الكواليس ؟
حيرتونا ….حيرتونا
وزير الدفاع يقول انه في سفن وبوارج حربية قبالة سواحلنا
شعبة الامن البحري تقول مافي اعي حاجة وده كلام فاااااااضي
وزير الاعلام احترم نفسو وسكت
الان عايزيزن حد (يفتي في الموضوع)ياحكومة السجم
طبعا جهاز الامن مافاضي للحاجات دي لانومشغول باستدعاء واعتقال المواطنين بالداخل
اللهم عليك بهم فانهم لايعجزونك
ضعف من الانقاذ- مهزله الان لعلمكم بورتسودان تعيش اسؤا حاله امنيه الجميع خائف بالاخص اصحاب العربات الفارهه – الحديث عن بارجات امريكيه فى البحر الاحمر موجود داخل المياه الاقليميه نعم خليك بلى كلام فارغ وزير دفاع مختل عقليا ورئيس معتوه وجيش لا حول له ولا قوه ضياع وقت – اسرائيل مصور اى شى مالنا ومال حماس وفلسطين اتقوا الله فينا يامومنين حرام عليكم من لم يمت بالجوع مات فى الحرب ومالم يمت فى الحرب مات جوعا وان نفد من الاثنين مات معذبا لا حوله ولا قوه الا بالله
هنيئا لكم يا سودانيين بهذا ابو ريالة الفظيع
http://youtu.be/ojqUZItaCag
لم نسمع لرئيس الجمهورية صياحا وعويلا لما جرى ببورتسودان ولا وزير دفاعه ابو رياله صراحة اسرائيل قالت ليك يا البشير ( المتعلم بى ركوبك ما بخليك ) نعم تعلمت اسرائيل كل مرة ترمى قذائفها الذكية وتصيب اشخاص مواطنين معينين واحيانا شاحنات محملة بأسلحة وتقتل عشرات الاشخاص دون ان نسمع غير تصاريح رعناء . سوف نرد فى الوقت المناسب !!!؟ والله فعلا اثبتت انك رئيس تيس يا اخى انت لو جعلى جد وما بتحمل الحقارة كان مشيت وفجرت اسرائيل دى وعملت ليك حزام ناسف وانتقمت لينا وفشيت غبينتنا وقلنا عليك شهييييييد وترحمنا عليك عسى ان تكفر من هذه الاطنان من المساوىء وما تخاف سوف يخلفوك الجماعة الطيبين فى زوجاتك ويقومون بالواجب تماما والعقارات والمزراع سوف تكون وقفا خيريا لك اذا كانت من حلالك ولو كانت من عرق ناس حاج احمد فردت الاموال أصحابها .
نعم لا بد من رجل آخر بل لا بد من اقتلاع هذا الداء الذي اسمه الانقاذ وبتره وكي كل جزوره ومخلفاته حتى لا يعود.
انتو ثروة قاسم ما سمع بالبرادو دي ولا شنو ؟
باجماعه الزول ده قايلنا مامتوجهين لله؟ نحن بنقول طالما متوجهين لله الداعى شنو لحكومه ووزارات وصرف وايه الداعى نتفلق كل يوم بهى لله هى لله ماخلاص خلونا معاهو وحلوها حكومه وفضوها سيره ؟57
الحل في بلدك زاتاااااااااا
من زمان انا بعتقد ان لافي دولة ولاحكومة بل في ناس اغبياء وقلوبهم ملا بالانانية وحب الذات
زي حكاية مصنع الشفاء واحد من المواطنين قال لينا في طيارة جات بي جاااااااااي
(اعوذباللة)
الاسلام دين الله في الارض ولا يقبل غير الاسلام دينا .اقتباس(أعتقد أنّ اللجوء الى الله هو أفضل الحلول المتاحة لكل السودانيين.)…هذا النظام,من اول يوم اتى فيه قال هى لله…هى لله……..انت كنت وين..؟؟..بس بافى لينا نجرّب ..هى لامون رع…هى لامون رع,,,,يمكن تجدى فتيلا..!!! لا تهزأ بالله ولا اخطاء البشر والعبث بدينه بقلل من مكانة الله وعظمة دينه اتق الله وليعلم الانقاذيين اي جرم ارتكبوه وسنوا ستة سئية بعبثهم بدين الله واصبح كل يتطاول عليه بفعلتهم نعم نلجأ الي الله ولا نصير لنا غيره اكثروا من الاستغفار والصلاة علي النبي المختار (ص) ما احوجنا اليه والانقاذ ابتلاء وعقاب من الله كما تكونوا يولي عليكم
الحل فى الحل انا ما بفسر وانتو ما بتقصروا وباى باى الى ان نلتقى بعد الحل عسى ان يكون قريبا قبل التفجير القادم
مجرد سؤال … هل هؤلاء الذين اغتيلوا فعلا تجار سلاح؟
سؤال مجرد…. هل هى تجارة فقط من اجل المال؟ .. .
ليس دفاعا عن اسرائيل لكنها تملك تقنية عالية جدا في اصابة هدفها وهدفها فقط دون غيره وعشان كده ما في خوف ان الناس تسافر بورتسودان عادي جدا لكن الفي راسو بطحة يحسس عليها يعني زول ما هبش اسرائيل يسافر مطمئن عوجه تب ما بتجيهو اللوم علي حكومتنا ساعدت في نشر الرعب بين المواطنين من اصوات التفجيرات بتركها الحبل على الغارب لسماسرة ومهربي الاسلحة لجعل ارض السودان معبرا للسلاح الذي تعتبره اسرائيل مهددا لأمنها خاصة وهو متجه لحركة حماس وغيرهاواذا كانت الحكومة تدري فتلك مصيبة وان كانت لا تدري فالمصيبة اعظم .
ممنوع من النشر … طريقة جذب انتباه !!!!
لاجديد
وين التعبئة والاستنفار والجهاد والرقيص والمسيرات وحاوتونا وحاوتناكم وجرتونا وجريناكم ووديتونا ووديناكم وووووو …. يعنى الجنة دى جنوب فقط.
وللا معليش فى هذه الحالة الجنة تحت أقدام الامهات .
ايام كانت العلاقات مع مصر كانت متوتره كانت الطائرات الحربيه تصل لحدى القاعده الجويه فى كرري نحن السودانيين والجيش كلو كنا نايميين ن…… والردارات قاعده ساكت . هسع نحن مافى الراجل الانضرب ربنا يرحمو لاكن كيف انضرب ؟؟؟ المخابرات الاجنبيه اىا كانت وازرعها قد تكون متوغله داخل الجسم الامنى للبلاد لان العدو من الصعب ان يضرب دون دعم مخابراتى و بالتالى هناك شبكه متدربه تدريب جيد وتمتلك تغنيات حديثه .
اقتباس
مع أنّني أعتقد أنّها فرصة سانحة لتقوية العلاقة مع الله القوي الحافظ.. وبدلاً من قضاء بقية الوقت في الحزن على ما فات والخوف مِمّا سيأتي.. وندب الحظ وتلطيم الخدود.. أعتقد أنّ اللجوء الى الله هو أفضل الحلول المتاحة لكل السودانيين
و مال الالثلاثين سنه الفاتت كان الناس و الحكومه قاعده تلجأ لمنو
رد على تغليق انا المظلوم ..اولا ماتسرق اسماء الناس ..كويس انك صلحتو شويه ..بعدين بى ردك ده انت ما مظلوم …انت شبعااااان
قسما عظما سنرد عليهم..قسما عظما..سنرقص علي اشلائهم..
الموت للخونة…………………………..
الخ الخ الخ الخ……..اكملوا النقاط.. ولخوا الخ ما شاء الله لكم….
سير سير يا قشير ومعاك ابو ريالة العوير……….الي..جهنم وبئس المصير
لا يوجد ما يسبب الرعب أو الانبهار بطريقة الاغتيالات الجبانة دى, وواضح انو الضربة أهدافها أبعد بكثير من زول سايق برادو, حتى لو تاجر سلاح:
– الطيارات دى بتخش الاجواء السودانية على ارتفاع منخفض جدا جدا وبسرعات عالية (ما هلكوبترات), بنفس الطريقة دى ممكن تخش الأجواء الأمريكية لو دايره, لأنو مافى رادار ولا نظام دفاعى فى العالم بيقدر يكشف طريقة التسلل دى.
– الضربة دائما فى الفجر, مع تمام الصباح للشفت الجديد فى القاعدة العسكرية الجوية, دائما فى اللحظة المافيها زول فى موقعو (يعنى خايفين وجبناء لكن معلوماتهم الاستخباراتية دقيقة ودى اسهل حاجة مع شمشرة السودانيين).
– فى أحد هذه الضربات, حصل ضرب ذخيرة تقيل فى الهواء, يعنى أحد الرادارات التقط حاجة, بمعنى وجود رادارات وقاومات أرضية والشغلة ما فاكه زى ما الناس فاهمة.
كرهتونا هجليج هجليج اها بعد كدي قولوا بورسودان بورسودان و هيا الي الجهاد لو كنتوا رجال
الله اكبر الله اكبر والله العظيم الله اكبر
Zawzaw
your question like wiseman
but why your name ………..
مسار قدم شنو لمن تختو صورتو اساسى
الصحافة فى السودان مكبوتة كبت شديد
عشان كده نحن نقرا الراكوبة من الصباح