اتحاد الكتاب السودانيين والمدينة الداعشية..مدينة الترابى والبشير الخرساء!

أن يطرق الشحاذ العون , أو قل حامل ألوعاء ألمنة, عن كافكا , بغية ألحصول على نذر الحياة ,والصيرورة والعدل و, فيقابله على ألشط ألآخرألبئيس , ألصم وألبكم , أو ألرد بأنه ليس هنالك من طرق , سوى وهوهات ألريح, !, وصريرها على مزلآج ألباب , أضحت ألطوق وألحصار, وتوق ألمنية ألبتار فى ألمدينة ألداعشية!,وهذا مااخرجته أخيرآ , بجرة قلم جهول, وراى مرذول “وفقه”, أى كان ثمة له من مدعاة, ليس له من أعتبار , بل هو عين العسف , والروكوكو القرووسطوى , فى مسائل ألآداب وألثقافة وألفنون, ألآيام القديمة الظلآمية, تمتينآ للتكفير , والقمع , الآرتداد وألفاشية!.
ألقول بماقالت بنتنا ,المحجوبية” أو المحجوبة ,وهو ألآصل “بأن أتحاد ألكتااب ألسودانيين” قد تم ألغاء تسجيله وفق منطوق ألمواد 8 من قانون تنظيم ألجماعات التعاونية ألقومية لسنة1996, ومن ثم تم تذييل القرار القرار الآعدامى ألنهليزى , بواسطة حقوقية, أنثى , وهذا ليس لدينا فيه
أعضال أو أشكال , أن قادتنا هى ذاتها سٍياسيآ , أو صارت أمامنا فى المسجد أو التعلى, أو ألترقى ,ألى مصاف الحكم وألآذان, سيان ..كفى بنا فرقعة!, لكن ألقرار , وبحسباننا فيمنست, ونحن ذكور,,لكن ألقرار ,يوحى بأن رجال الرحى والمعركة والنضال أبوا ؟ رفضوا أن يوقعوه, ألآ عن اعطاء ولآيته ,وتحريره عبر هذى الطرائق ,بجعل ألآنثى على فوهة مدفع حريات الكلم, فم السودان البازغ, أتحاد الكتاب السودانيين!
ومادروا أن ألطهارة والتطهرية,ذذذات الروائح ألنفسية والمفهومية,المبدعة لآترضى هذا الوبال!!, أقرأ الصحفى الحى حيدر خيرالله فى المقال ” ألآ يوجد أحد …كى يحتج؟!”,سودانيزاون لآين ,ألراكوبة,حريات…
بهذا ألحكى ,صارت البلد هذر مذر
من يوقف رابط أو وشيجة كتاب السودان مع أهله؟ سوى ألدعى, او ألمهرج!, نعوم شقير أو المتنفذ الممحوق سلآطين باشا , او المستهدى بسيرة الامام المهدى
أن كان كتاب ألسودان ,أو أتحاد كتاب ألسودان , , كما أورده زميلى فضيلى جماع” بأنهم على المك , الجزولى, جمال محمد أحمد, الفيتورى, وجيلى,ومبارك خليفة ,وافتشنكو, ومظفر , والطيب , وسوبينكا,ومن باب أولى المكى, وسلمان,والنعيم ومنصورخالد, وفرانسيس, الطيب صالح,محجوب شريف,شريف حريز,والمحجوب, عبدالله على أبراهيم , شوقى بدرى , يحيى فضل الله, شعيب , السر بابو , طه جعفر , صلآح شعيب , نعيم حافظ,وكبلو, وطرس متواتر عتى من
السيرة النبيلة والعطاء يأتون دون حصر , كنهر النيل, يأتون
وأضيف الصادق المهدى , وفضيلى جماع,وحيدر أبراهيم, ونداءه القتالى النضالى لوحدةالمثقفين السودانيين,”عله يكون مدعاة مذكرة تالية”,وسيل عرمرم من “ألواح” السودان الوضئ!!
2
لن تلد هذه التميمة الداعشية , لألغاء فكر ونشاط اتحادالكتاب السودانيين,سوى الدعوةللسكوت والسكون المطبق, وهو هواية الباغيين, باعتبار مايدور فى ساحات وأروقة النزاع الوطنى,
يدعو اخى فضيلى المبدعيين لجعل اقلامهم فى المواقع ألآسفيرية رصاصآ فى جسد النظام, وهذا أمر ولآشك حسن,غير أن الضيم وصل التراقى وليس له من راق, ألآ بالسير على ذات المساق ,وفى ذاك تأسى بشى , وفييدييل وراوول , وسهول سايراميسترا العتيدة, ذاك
مآل التقدم الثورى والنضالى فى منتصف الستينات والسبعيتات , مع الزحف لتطويق المدن, والآطروحات الحصارية,وليذكر بالمجد المناضليين الوطنيين , ِشامى والعم احمد جبريل, ورتل من المناضليين ألآشاوس.أحياء أو غائبين! وعلى هامتهم جون غرنق.
3
الحكمة ضالة الراشد , وقدغاب الرشد فى هذه البقعة الظلآمية
ولن , ينسلوا ,وليست هناك مزعة من كرامة أو كبرياء, كما اشارت, سارةنقدالله وسيعوثوا على أى خطل , او ضعف,سيما ولمكوث السنون العديدة,غابت الحكمة والهمة, وتجذرت المصلحة والنعمة والوصمة الداعشية فى المدينة, فاضحت البلد مدينةالخراب الداعشيةألخرساء,
ياحليل رفيقى المك,فى “مدينةمن تراب”,؟؟!!
تبول صديقى على “العتاب”,
تبولوا على العتاب الردئ,
لآالتراب الوطنى!

ألى سايمسترا, لآنقاذ التراب الوطنى؟!
تورنتو يناير 31-2015
سنكتب بتفصيل عن هذا القانون.

[email][email protected][/email]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..