الطعام ليلا يضر الأسنان

تعليق واحد

  1. ((((((( وحذر جون برندرغاست، مؤسس ورئيس مركز «إيناف» (كفاية) ومن المتشددين نحو البشير، في صحيفة «وول ستريت جورنال»، «من أن سفك الدماء القادم في السودان سيكون أسوأ من أي سفك دماء في الماضي))))))))))».

    الله يسترها معانا —اهم ديل البقولو الكلام الجد…….والله يكضب الشينه

  2. الغطرسة و الحقد الامريكي ليس لهما حدود! يعتقدون انهم سيظلوا اسيادا للعالم للابد. ما دخلكم انتم في السودان و افريقيا و الشرق الاوسط؟! لا جغرافيا و لا تاريخ ولا دين ولا عرق تجمع بيننا. على الحكومة ان تكون اذكى من الامريكان (ولو مرة واحدة في التاريخ) بان يسايسوهم حتى اخر لحظة للاستفتاء بحيث يرفع السودان من قائمة الارهاب و تتحسن علاقاته مع المجتمع الدولي, ومن ثم يتم اجراء استفتاء نزيه (كنزاهة الانتخابات ):rolleyes: بحيث تأتي نتيجته ايجابية ( شوفو ليكم ادروبين ثلاثة) و بالتالي يكون السودان ضرب عصفورين بحجر. المهم تكون ملعوبة كويس بحيث لا يكون هنالك مجال للطعن في النتائج "ولكم خبرة طويلة في ذلك". اذا نجحتم في هذا المخطط, فلتبقوا في الحكم الى يوم القيامة " و الله كريم"

  3. محمد علي صالح يا اخوي لا انت ولا امريكا بتاعتك دي فاهمين حاجة ،،،،والامريكان يا محمد صالح يخشون من تكرار سيناريو مقديشو وكل خوفهم بان تكون الخرطوم مقديشو تو الذي تجرعوا فيها المر وسحبو افراد قواتها ومن النخبة المظلية بالشوارع والامريكان يفهمون القرن الافريقي ولا يستطيعون ان ياتون الي تلك المنطقة الا بقراراتهم من مجلس الامن،،،،وصدقني كل مدخرات البترول التي كانت تقاسم بيننا والجنوبيين راحت في اعمارات المصانع الحربية في الشمال وبي دعم من الاخوة الايرانيين مستعدون نحن اليوم بان نصنع علي كل راس دقيقة مليون ومايتيئ طلقة والان مصنع الطيران الحربي بنتج الانتنوف يا اخي في وادي سيدان بدعم ايراني روسي،،،وانتم يا محمد صالح نايمون علي احلام معيط وزعيط وتاملون برجعة الفوضي الحزبية للسودان وهذا الوهم الذي تمنون بة انفسكم،،،امريكا وصلت لقتاعة تامة بان موضوع الاستفتاء هذا ليس بمصلحتها وان الوحدة قائمة لا محال منها وانها الان بتتسببب بمدخل جديد وصدقني الان الامريكاان يلعبون علي حبلين وسياستهم الخارجية ومعلوماتهم الاستخباراتية عن السودان تحجب بعض الضبابية والغيوم ولا هنالك رؤية واضحة اتجاة السودان ووصلت اليهم تقارير من المخابرات الفرنسية عن طريق تشاد بان جميع المنظمات التي تعمل في جنوب السودان ما هي الا ومخابرات سودانية دخلت الي الجنوب في شكل منظمات عمل مدني والان يعلمون بان الاستخبارات السودانية متمكنة من الجنوب حتي نمولي،،،،ويخشون بان تتلاشي الحركة بعد يوم تسعة وتحترق لذالك تاكد لهم كلام رسولهم غريشن وبدأت لعبة القط والفأر،،

  4. من المستفيد من انقسام الحكومة البيت الابيض تجاه السودان . فى راى ان حكومة البشير هى من اذكاء الحكومات التى مرت على السودان ولكن هل الذكاء هذا توجة الى الاتجاه الصحيحة

  5. يا جماعة جزرة شنو مع قتلة
    الكيزان ديل ما ارانب عشان تدوهم جزرة ..ديل كان اديتوهم مزرعة جزر بياكلوها كلها ويقولوا ليك هل من مزيد..خلاص ناس اطبعوا على الاكل والقتل..

    ولا اعتقد ان هنالك جزر ولا بطيخ..كل مافي الامر االطلوب نفصال سلسل
    وبعدها يا البشير ونافع وكل الطغمة والعصابة من الكيزان حيشوفوا النجوم عز الضهر
    لاهاي يعني لاهاي بلا كلام فارغ

    تقتل وداير كما يدوك جزر هدية
    اما كوز ارنب

  6. بمناسبة الجزر والعجور وأم فتفت..اعيد نشر هذه القصيدة

    ——

    لاهاي

    يا سايق البوباي
    أووب على وواي
    أنا ال…ان رجيت ال Veto من شنغهاي،
    وفي ساعات،
    أنا الرقاص
    أنا الممنوح هدية عيد وسام قناص،
    أنا الحوطني شيخ كدباس
    أنا الغناي
    بقيت بكاي
    أخش بي جاي
    أكورك واي
    وحلقيdry
    كلامي كبار
    كلام خرخار
    كلام خارم
    كلام بارم
    كلام زول شارب نبيذ تسفاي
    أسوي شنو؟
    من أمريكا،
    من بلجيكا،
    من موسكو،
    ومن طوكيو
    وصلني اللوم
    جفاني النوم
    قعدت براي
    ِحردت الشاي
    ندهت الفقرا من سنار ولي السقاي.
    ينجوني
    يغتوني
    ويلغوا السفرة لي لآهاي
    يا تو زعيم بيدور لاهاي؟
    والله العظيم، و الله العظيم، والله العظيم
    وحرم ما بزورا براى
    لابد من خمسين يسافروا معاي
    فينا فلان
    Plus علان
    وموسى هناي
    نقول للصولجان باي باي
    نسيب السلطة وآ أسفاي

    تسيب عرس الشهيد والعرضة يا مولاي
    وتمشي عديل سجون لاهاي؟
    ود أم زقده يا الحداث وما سواي
    ود أم زقده يا العند المحن جراي
    ود أم زقده يا مارشالنا
    يا حاكمنا
    يا تيس ود بانقا الخراي
    ود أم زقده يا سارق الخزن
    حراق بنوك
    زوار صكوك
    معدوم الضمير و الرأي
    واللهِ الليلة ود أم زقده:
    كان يرقص ال Flamingo
    كان يسطل شهور بالبنقو
    كان يطلب لجوء في الكونغو
    لابد من لاهاي
    ياسايق البوباي
    لالفة جاي لاجاي
    ودى الزعيم لاهاي
    ——
    حلمنتيش منقول من النت – يعني ما حقي انا –
    الشاعر : شمتان بن منتظر ال… الديمقراطي
    ——-

  7. عزيزنا (كاسر) : والله ذكرتني ايام صدام والحشود والعروض العسكريه ورجرجة البعثيين اللي كانت حواليه وبتنفخ فيه لحدي ما صدّّق وشرب المقلب…بلد قمنا الصباح لقينا رئيسها وجيشها فص ملح وداب!!!

  8. تعرف ناس البلد دى زى مشجعين الكوره .. يكوركو فى المدرب ..طلع دا ..طلع دا ويقوم المدرب يطلعو عشان صياح الناس ولكن المشكلة يقوم يدخل واحد اكعب منو بمراحل .. وبعدين الناس يقعدو يقولوا ياريت لو خلاهو استمر .. وانا متأكد انو عينة الحاقدين على نظام الانقاذ ديل ما عندهم اى بديل ولايهمهم يحصل للبلد دى شنو .. تبقى زى العراق تبقى زى الصومال مامهم المهم الانقاذ دى تمشى .. واهمس فى اذنهم : الشعب السودانى ذكى و عارف كل حاجة ولكنه صابر و محتسب وعشمو فى ان ينصلح الحال بعد ان ضاع وقت طويل واريقت دماء كثيره فى مواجهة الحكومات والانظمة والبديل دايما أسوأ ..
    وفروا شتائمكم وخلونا نفكر نتخارج كيف من الورطات دى وأولها الخلاص من ناس باقان اموم زى ما هم عاوزين يتخلصوا مننا.

  9. الله اكضب الشينه الجماعه بخشو الغابه تاني والحرب وبتعود من جديد وكان مغالطني انتظرو (2011) اني معكم من المنتظرين:lool: ;(

  10. أنا المحيرني إنو الأمريكان أولاد الكلب ديل بيتكلموا عن السودان كأنو ولاية أو محافظة أمريكية قال إيه : قال < إذا لم يغير أوباما سياسته نحو السودان، سيكون هو المسؤول عن فقدانه>
    و الأغرب قول القائل
    ونحن نقول فال الله و لا فالكم، و إنشاء الله الدائرة تدور علي أمريكيا و يأتيهم العذاب من فوقهم و من تحت أرجلهم.

  11. يا كاسر انت بتحلم ولاصاحى الانفصال قائم قائم والبشير الى لاهاى بعد الانفصال وخلى مشروعهم الحضاري يشربهم موية انصحك بان تلملم عفشك وكفانا كذب ونفاق وبعدين لوهنالك عتاد حربى كما تتحيلون لما كسب الجنوبيين الحرب الجنوبية ولا ناس دارفور لازال يعانون

  12. الامريكان ديل يكتلوا الواحد ويمشوا في جنازته , قول لي كيف؟ قال,
    يخشون عودة الحرب الاهلية ,
    1- هل حرب الجنوب كانت حرب اهلية؟ وطبعاً في ناس كثر انطلت عليهم هذه الخدعة وهو يتلقفونها ويرددونها في من غير واعي وادراك
    2- الحرب الاهلية ان قامت فانها نتيجة للسياسات الفاشلة التي تقودها امريكا القطب الاوحد (لكن الايام دول) وتلك الايام نداولها بين الناس
    3- يخدعون المساكين كأمثال بعض المتداخلينن هنا وغيرهم بانهم يخشون الحرب الاهلية وهم اول من يلهبون اوارها,, اما كيف فهذا موضوع طويل وصاحب العقل يميز
    4- اما موضوع تأجيل مذكرة مايسمي بالاعتقال فلا امريكا ولاغيرها من الاعداء او من المنتظرين السراب والوهم بقادين علي تحديد مثل هذه الامور لان الوضع برمته في ايدي جهاز المخابرات السوداني , صحاب الكفاءة والمقدرة التي ازهلت وحيرت اجهزة العالم صاحبة العراقة والريادة,, امشوا العبو بعيد , لانه موضوعع اكبر من ان تستوعبه مقدراتكم ,

  13. يا كاسر
    حرام علييييك , الناس ديل زي الكلام دا ما بيقدروا يتحملوه (0) اديهم جرعة جرعة (0) اخشي ان يكون قد اصيب عدد كبير منهم بهذه الصدمات الكاسرة (0) انا شخصياً الكلام دا عارفو وكنت بقولو ليهم بالتلميح لكن كنت محدد ساعة الصفر الي اصرح فيها وحينها المفاجأءات ستكون زلازلاً وبركاناً لاني سأذكر اخضر واعظم مما ذكرت (0) وهذا هو المتاح لان الغير متاح الله لا وراكم ليه,,

  14. الاخوة ابو الشيماء وكاسر يعيشان الوهم كأجمل ما يعيشه المتوهمون (بالطول) و(العرض) … فعلا ان دين المؤتمر الوطني هو افيون الشباب المؤتمرجيه!!!
    (خرجتم من الجنوب اذلاء صاغرين : ليش المستخبي من السلاح ما بان؟)
    (احرقتم دارفور بالجنجويد علي الارض والطيران الحربي من السماء فقادتكم الخطي الآثمه الي لاهاي وزنقة رئيسكم -زنقة كلب في طاحونه- ) …يعني لا كده نافع ولا كده نافع…تشيلوا شيلتكم التقيله دي وتنتظروا البلاء الماشي عليكم …

  15. وضع كبار المسؤولين واسرهم في حكومة البشير في قائمة الممنوعين من السفر، وتجميد أموالهم في
    البنوك العالميه تحيا امريكا ما عايزيين غير هذه الحكومه

  16. ارانب المؤتمر الوطني يمكنهم اكل كل الجذر المعروض ومن ثم الحلف بالطلاق والحرام انهم لم يتذوقوا جذرا قط ولا يعرفون شكل الجذر كيف يكون!!!
    العصا هي الاجدي وهي الاقرب الي تركيبتهم النفسيه المعقده…لقد وقعوا علي اتفاقية نيفاشا مقابل احتكارهم للحكم في الشمال وهم علي استعداد لتقديم كآفة انواع التنازلات للجنوبيين بشرط ان تضمن لهم القوي العظمي حدودا جنوبيه آمنه وامدادا بتروليا منتظما واعفاء من الدين الخارجي…

  17. يااحونا ابو الشيماء حلى الكاسر يعطيك مضاد جرعة عشان تفقيو يازبائنة الانقاض باللة عليكم من الذى منعكم من قول الحق بدل العيش على الاوهام الظاهر عليكم ماشبعتو من اللقف دايرين زيادة
    اصبرو شوية تشوفو شوف الويل البساهر بيكم الليل ايها المنتفعين
    ياالكاسر وابو الشيماء هل تعرفون سودانى يدافع عن الانقاذ وغير منتفع
    كل مال سرق ايام الانقاذ فالنار اولى بة

  18. ها ياالقلتوا تحليلاتنا خميرة اسع الحال انقلب 160 درجة امبارح ماقلتوا الجنائية وماادراك ماالجنائية واليوم انقلب الحال في وفر من امريكاهههههه تنزيلات شبة مجانية اها يعني موضوع ببح خلص عليكم الله يامعارضين وياوافدين هل تقبل الانسانية المساومة فهمتوا كلامي يعني اذا كان هنالك ابادة جماعية (وهي لم تحصل) هل يساوم الجاني من اجل مصلحة امريكا؟؟ كلوا كذب ,كلامنكم قلنا ليكم الغرب حايبيعكم لمصالحوا في اول لفة اصبروا الجيات اكثر من الريحات وامريكا بتاعتكم دي بنختة ليكم في الجيب ههههه

  19. واتهم حكومة البشير بأنها «تعرف كيف تظل في الحكم بأي طريقة ممكنة:D 😀 😀 😀 حتى امريكا:mad: 😡 :confused:

  20. يا معتصم جعفر
    المقارنة هنا غير واردة (0) ديلك كانو البعثيين وديل الاسلاميين (0) اللهم ارحم صدام حسين (0) ومنو القال ليك البعثيين فص ملح وذاب انتو ياجماعة مابتقروا ولا مابتسمعوا والا مابتشوفوا ؟؟ منو هزم الامريكان منو الخلاهم ما يحققوا اهدافهم مش في العراق بس ولكن في الشرق الاوساط الم يكن هم البعثيون الذين مرغوا انف امريكا في التراب ؟؟ وجعلوها تعيد الكرة الف مرة ومرة قبل ان تتخذ اي قرار بغزو بلد ؟ العدة والعتاد وحدهما لايجلبان النصر

  21. المدعو كاسر البيض يتباهى بتحويل خيرات السودان الى صناعة السلاح والذخيرة مع العلم ان هولاء الجبناء خسروا كل حروبهم المقدسة وهربوا من حلايب يجرون اذيال الهزيمة وهربوا من الفشقة يتجرعون مرارة الخيبة وهربوا من الجنوب وتركوا كل اوهامهم واكاذيبهم التي قالوا للسذج انها نزلت عليهم من السماء وتنكروا لكل وعد وعدوا به موتاهم وعملوا على التخلص من هذا الجنوب الذي يذكرهم بكابوس الفشل والهزيمة .. ياهذا سقط العراق وهو يمتلك 320 طائرة حربية و550 طوافة عسكرية وانت تتباهي بمحاولة صنع طائرة انتنوف !!!!! وسقط الاتحاد السوفيتي وهو يمتلك ( 10271 ) راس نووي وانت تتباهى بمصنع ينتج 1200 رصاصة في الدقيقة !!!!! ليت حكومتك البلهاء حولت اموال هذا البترول لدعم المعيشة والسكن والتعليم والصحة او انشاءت بها مدارس او مستشفيات او مصانع في الجنوب حتى تحافظ على وحدة السودان وعندها يكون لك الحق ان تتباهى بالبشير وصحبه.. لو لم تكن اعترفت في مرة سابقه لاقسمت انك دباب سابق تحول الى السعودية لتفجير دجاج فقية ودجاج الوطنية..

    اما الذي يباهي العالم بجهاز المخابرات السوداني صاحب الكفاءة والريادة التي حيرت كل اجهزة المخابرات في العالم !! فقد صدق والله ولك في كلام الاخ قرفان ما يوكد حديثك – فلكم ان تحلوا لغز مصنع الشفاء وضربة الشرق وغزوة امدرمان . ولا انسى يوم ضربة مصنع الشفاء سآل مراسل البي بي سى وكان كمال حامد سال عبدالرحيم محمد حسين ( الحاصل شنو ياسعادة الوزير ) وطبعآ الاهبل مافكر ولا اتردد قال ليه ( ياخي انا عارف ؟؟)

  22. من قديم الازال الامريكان يميلون حيث تميل مصالحهم بغض النظر عن مصالح الاخرين فلذلك ليس لها عدواوصديق دائم لذلك نرها اليوم صديقة اعدآلامس . ان الذى يشغل الامريكان الان اكبر من وحدة او انفصال الجنوب . مايهم الامريكان ذلك التمدد الكبير والسريع للصين فى القاره الافريقه الذى يمثل السودان مركز الانطلاق لتوسطه قلب القاره فالامريكان الان يبحثون عن موطى قدم فى السودان وخصوصآ الشمال لانهم يعلمون ان الجنوب حتى وان انفصل يحتاج الى سنين عده حتى تكون له مقومات الدولة والتى بدورها يكون لها تاثيرآ على السياسه العالميه. فالامريكان يعلمون تمامآ بان انفصال الجنوب يمهد للانقاذ ومن بعدها الصين السيطره على الجزء الشمالى من السودان الذى سوف يكون مصدرقلقآ الى امريكا وحليفتها اسرئيل الذى سيكون لها وجودآ مستتر بالجنوب فى حالة الانفصال. لكل ذلك ستكون امريكا اكثرآ لين مع الانقاذين ليس من اجل انفصال الجنوب بل حتى تجدلها موضع قدم فى السودان لمزاحمة التنين الصينى الذى اضحى البعبع المخيف للامريكان

  23. THIS MESSAGE TO ABU ALSHIMAA AND HIS FRIEND KASIR

    ماذا تعلمت فى أمريكا؟
    الثلاثاء 15 يوليو2008
    14:45:00 GMT ســامي البحيــري

    علمتنى أمريكا أن أنام بدرى حتى أصحو بدرى لكى أتوجه إلى العمل بدرى، لكى أؤدى عملى لكى أستحق عليه راتبى، تعلمت فى أمريكا أن العمل عبادة قولا وفعلا، تعلمت فى أمريكا أن الإنسان خلقه الله سبحانه وتعالى لكى يقرأ ويفكر ويبتكر ويكون جديرا بخلافة الخالق على الأرض.
    تعلمت فى أمريكا أن الكلب الكثير النباح لا يؤذى وأن الشعوب كثيرة الكلام والشعارات لا يوجد لديها وقت للعمل والإنتاج.
    تعلمت فى أمريكا ومارست لأول مرة فى حياتى العمل التطوعى لصالح المجتمع الذى أعيش فيه، وتعلمت أن التبرعات إلى جانب العمل الخيرى هما أحد دعائم المجتمعات الإنسانية، وعلمت أن التبرعات ممكن أن تتوجه إلى أعمال كثيرة ويجب ألا تقتصر على إنشاء دور العبادة، رأيت جامعات ومستشفيات ضخمة كلها بنيت بأموال تبرعات من أغنياء ومتوسطى الحال.
    تعلمت فى أمريكا أن قيمتك فى المجتمع نابعة من عطاءك وعملك ومجهودك وثروتك الناتجة عن العمل، لم أسمع فى أمريكا شخص طويل عريض يصرخ فيك ويقول لك:’إنت عارف إنت بتكلم مين؟’ وإذا سمعتها فلا بد أن قائلها من رجال العصابات والذى سوف يتربص بك! لم يسألنى أحد فى أمريكا:’إنت إبن مين فى مصر أو فى أمريكا’، لم يسألنى أحد فى أمريكا عن ديانتى، لم يسألنى أحد فى أمريكا عن شهادتى أو عن ثروتى، السؤال الوحيد الذى كان يوجه إلى:’ما هو عملك الذى تتكسب منه معيشتك؟’
    عندما سافرت إبنتى هذا الصيف إلى أوروبا للدراسة قامت بالعمل لمدة ستة أسابيع متواصلة فى أجازتها الصيفية لكى تسدد لى ثمن تذكرة السفر، وعلمتنى درسا آخراعندما شاهدتها تعمل فى محل ‘ستاربكس’ وتقوم بخدمة الزبائن وغسيل الأطباق وتنظيف المحل تأثرت للحظة على ما إعتبرته بهدلة لإبنتى (بمفهومى القديم)، ثم ما لبثت أن شعرت بالفخر لأنها فعلت ما ألم أستطع أن أفعله وأنا فى سنها، وقمت بإعطائها ‘بقشيش’ خمس دولارات مقابل فنجان قهوة ثمنه دولارين ونصف!! وتعجب زملائها وزميلاتها فى المحل، وقالوا لها:
    – الراجل ده ساب بقشيش خمسة دولار على فنجان قهوة
    فردت إبنتى قائلة:
    – ما تستغربوش أصله أبويا!!?
    ..وتعلمت فى أمريكا أن أحترم العمل اليدوى والعامل اليدوى مهما كان بسيطا، تعلمت فى أمريكا أن أخدم نفسى بنفسى، فى البيت وفى العمل.
    تعلمت فى أمريكا التواضع، إذا حضرت إجتماعا فى شركتنا يحضره رئيس الشركة وأصغر موظف فى الشركة فإنك لا تستطيع أن تتعرف أيهما الرئيس وأيهما الموظف الصغيرفكل له دوره فى الإجتماع.
    تعلمت فى أمريكا أن الحظ لا يطرق سوى أبواب المجتهد.
    تعلمت فى أمريكا أن أفخر بما أعمله (مادمت أتقنه)وأن أحب ما أعمله إذا لم أتمكن من أعمل ما أحب.
    تعلمت فى أمريكا أن الكذب هو بوابة الشرور، وأن الصدق منجاة (وليس منجة)!! علمتنى أمريكا أن الإنسان صادق حتى يثبت كذبه، وعند ثبوت كذبه:’ما فيش يامة أرحمينى’.
    تعلمت فى أمريكا معنى المواطنة، تعلمت أنى مواطن حقا عندما شاركت فى الإنتخابات الأمريكية، شعرت أننى مواطن حقا عندما أرى عائد الضرائب يعود علىّ فى شكل خدمات متنوعة حقيقية.
    وتعلمت أن أمريكا ليست جنة الله على الأرض، ولكن أهلها يسعون لتحقيق ذلك ويخطئون أحيانا ويصيبون أحيانا أخرى، ولا يخشون أن يعترفوا بأخطائهم بل يسعون إلى تكبيرها حتى يراها الأعمى، تعلمت فى أمريكا أن الشعوب الواثقة من نفسها هى التى تسخر من نفسها ومن زعمائها وتنشر غسيلها القذر بعد تنظيفه.
    تعلمت فى أمريكا أن السياسة مهنة فاسدة فى بعض الأحيان لذلك يبعدونها عن الدين ويبعدون الدين عنها،
    تعلمت فى أمريكا أن أحترم الآخر مهما كان مختلفا عنى فى اللون والعقيدة والجنس.
    تعلمت فى أمريكا أن المرأة (حقا) هى نصف المجتمع، وأن المجتمع الأمريكى ليس مجتمعا أعرجا يمشى على (واحدة ونص)، ولكن المرأة فيه تأخذ حقها وفوقه (بوسة!!)، وتعلمت أن المرأة الأمريكية تكون مفترية على الرجل فى بعض الأحيان إنتقاما لبنات جنسها المقهورات فى بلاد أخرى!!
    تعلمت أن أمريكا تفوقت بعلمها وإبتكار أبنائها وجهدهم عبر مائتى سنة، تعلمت أن الفرق بين التخلف والتقدم هو فى التعليم وتشجيع التفكير الحر والإبتكار، عندما زرت بعض الجامعات الأمريكية ودخلت معاملها وتعاملت مع طلابها وطالباتها عرفت سر قوة أمريكا.
    تعلمت أن الأقليات هم جزء من نسيج أى وطن ولابد لهم أن يشعروا على المستوى الشعبى والرسمى بهذا الشعور، وتعلمت أن أمريكا لم تصل إلى كل ما تصبو إليه فى القضاء على التفرقة العنصرية، وتعترف بأن العنصرية مازالت موجودة، لقد تم إنجاز الكثير فى طريق القضاء على العنصرية ومازال الطريق مفتوحا للمزيد من المساواة، وما إختيار باراك أوباما لتمثيل الحزب الديموقراطى فى إنتخابات الرئاسة إلا أكبر دليل على هذا، فها هو شاب أمريكى أسود من أب كينى مهاجر مسلم وأم أمريكية مسيحية قد يصبح رئيسا لأمريكا، دلونى على بلد واحد فى العالم ممكن أن يحدث هذا فيه.
    تعلمت فى أمريكا أن القوانين قد تم سنها لكى يتم تنفيذها على الكبير قبل الصغير، وأن الذين يشرعون منتخبون من أبناء الشعب وأن القائمين على تنفيذها موظفون فى خدمة الشعب.
    تعلمت أن الفساد موجود فى أمريكا ولكنه يحارب (بفتح الراء) والشخص الفاسد منبوذ فى المجتمع، وإذا وقع تكثر سكاكينه. وتعلمت أن الإجرام موجود أيضا فى أمريكا ولكنه أقل كثيرا مما نشاهده فى أفلام العنف الأمريكية، وذكرنى هذا عندما كنت فى مصر ولاحظت بعض الأخوة العرب يزورون مصر للمرة الأولى ويتعجبون بل ويصدمون عندما يدركون أن كل نساء مصر لسن راقصات أوغانيات وأن كل رجالها ليسوا حشاشين!
    تعلمت فى أمريكا أن أستلف للمرة الأولى فى حياتى فبيتى إشتريته بالسلف وسيارتى إشتريها بالسلف وكل حياتنا بالسلف!! وعندما حضرت إلى هنا وذهبت لشراء سيارة بالتقسيط طلبوا الإطلاع على تاريخى فى السلف، فقلت لهم أننى لم أستلف أى شئ فى حياتى، وأن أمى علمتنى منذ الصغر حكمة مصرية تقول:’إللى ما عندوش ما يلزموش’ وتعنى أنك إذا لم تملك ثمن ماتريد شراءه فإن هذا الشئ لا يلزمك، فقالوا لى:’الكلام ده عندكم فى مصر، هنا ضرورى يكون لك سابقة تعامل فى السلف، حتى نعرف إذا كنت تسدد أقساطك فى مواعيدها أم لا’.
    تعلمت فى أمريكا أن هناك شيئان لا يمكن الهروب منهما:’الموت والضرائب’!!
    تعلمت فى أمريكا أن أغلب الأمريكان سذج فيما يتعلق بالسياسة الخارجية ويصدقون كل ما يشاهدونه فى الفوكس نيوز والسى إن إن، وإذا سألت عن إسم وزيرة الخارجية الأمريكية فإن أغلبية الشعب الأمريكى لن يعرفوا أنها (كونداليسا رايس)، وهناك أغنية ريفية مشهورة عن أحداث 11 سبتمبر يقول فيها المطرب الشعبى المشهور ‘آلان جاكسون’:
    إننى مجرد رجل بسيط أشاهد سى إن إن
    وأننى غير متأكد إن كنت أعرف الفرق بين العراق وإيران!!
    وتلك الأغنية أنتشرت إنتشارا كبيرا وخاصة فى الجنوب الأمريكى وتكساس لأنها بالفعل تمثل جزءا لا يستهان به من ثقافة الشعب الأمريكى.
    تعلمت من الأمريكان أن الوطنية ليست فى الأغانى الوطنية ولكن معاملتك لوطنك وكأنه بيتك، لذلك تجد قلة قليلة من الأمريان يرغبون فى الهجرة من بلادهم، وأغلب شعوب الأرض المقهورة تريد الهجرة إلى أمريكا.
    تعلمت أن أمريكا هى بلد مهاجرين ولا يستطيع الخواجة بوش نفسه أن يدعى أنه أكثر ‘أمريكية’ من مهاجر حديث مثلى لمجرد أن جده الأكبر قد هاجر قبلى.
    تعلمت أن الجالية اليهودية فى أمريكا تحظى من باقى الشعب الأمريكى بإحترام وأحيانا توجس وأحيانا غيرة وحسد قد تصل إلى حد الكراهية، وتعلمت أن يهود أمريكا بعلمهم وكفاءتهم وإتحادهم كأقلية قوية إستطاعوا السيطرة على نواح كثيرة مؤثرة فى الحياة الأمريكية، مثل أجهزة الإعلام والسينما والبنوك وشركات التأمين والبورصة والمحاماة وغيرها، وتعلمت أن هذا هو السبب الأكبر فى أن واضعى السياسة الأمريكية يعملون لإسرائيل ألف حساب (ظالمة كانت أم مظلومة)، وتعلمت أيضا أن العرب والمسلمين فى أمريكا لا يستطيون العمل كفريق واحد لحماية مصالحهم، حتى أنهم لا يستطيعون الإتفاق على بداية ونهاية شهررمضان.
    ومازلت أتعلم فى أمريكا حتى اليوم، وكلما أشاهد أو أتعلم شيئا جديدا، أهتف فى أعماقى وأقول:’ياسلام لو كان ده عندنا فى مصر’

  24. يا ابو الشيماء كل سنه وانت طيب…
    البعثيين والاسلاميين وجهين لعمله واحده (محتوي آيديلوجي مختلف والغاية واحده لكلا التنظيمين ).. .يعني بالبلدي كده : داك احمد وده حاج احمد…
    بعدبن اخونا النورس-الله يديهو العافيه- اداك النجيضه وكفاني عناء التعليق علي بقية الكلام الفارغ….

  25. اخونا منتصر جعفر. ندرك تمامآ بان الانقاذين غايتهم تمكين الشريعه حتى ولو بالخطب والشعارات الرنانه فقط. ماهى غاية البعثين . اعتقد انه اختلط عليك الامر ارجع وادرس الفكر البعثى ستجده بعيد كل البعد عما قلته .

  26. عمناالعزيز ابو البنات: الخطب الرنانه والشعارات البراقه لا تبني الدول ولا تمكّن لقيم الحق والخير مالم يجسدها الداعين اليها واقعا معاشا وقدوة حسنه لباقي افراد المجتمع وهو ما فشل فيه رجالات الانقاذ من قمة الهرم الي قاعدته وكل ذلك بدعوي التمكين (لانفسهم طبعا وليس للمبادئ) وقد شهد الشهود من اهل الانقاذ بعد المفاصله الشهيره علي مخازيهم و عوراتهم التي يستحيل التسامح معها او غض الطرف عنها في حق الجهلاء من رعاة الانعام ناهيك عن رعاة الامم والشعوب…الم تسمع الي الي قول الله عز وجل مخاطبا خير البرية (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ) ولم تفعل هذه مقصود بها الفعل والقدوة…ام انكم اتباع كل ناعق…؟!!! اما وجه الشبهه بين البعثيين والاسلامويين فهو نابع من الغاية التي يتسابقون اليها ويصترعون عليها وهي السلطة وثروات الشعوب ,هولاء بالغزف علي وتر العاطفه الشعوبيه و أولئك بالغزف علي وتر المشاعر الدينيه الاسلاميه…
    ولك مني مؤونة عام كامل من الود…

  27. والله يازنقا تعلمت هذا كله في أمريكا ولم تتعلمه من دينك لاادري ان كنت مسلما او غيره ولكن لو كنت مسلما أقول لك قال رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله وسلم :- من نال أجرا حاسبه الله بالعمل
    لأن يأخذ أحدكم فأسا ويحتطب به خير له من أن يتكفف الناس أعطوه أو منعوه . والأنسان خلقه الله تعالى لعبادته أولا ثم لعمارة الكون وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون ومن عبادته تعالى اتباع أوامره واجتناب نواهيه وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا وتطبيق حد من حدود الله خير من عبادة أربعين سنة .وعمارة الكون لا تأتي الا بالعلم .وقال في ذلك صلوات الله وسلامه عليه أطلبوا العلم ولو في الصين وفي العمل وعمارة الأرض قال لو قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة ( أي شتلة نخل ) فلا يقوم حتى يغرسها ) وعمارة الأرض كلها لذا المسلم واجبه أن يعمر الأرض أينما وجد ومن اعمارها نشر القيم الانسانية والعدل ومن قتل نفسا فكأنما قتل النا س جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا وخدمة المجتمع ولنا في رسولنا اسوة حسنة فقد كانت الجارية تسحبه من يده فيذهب معها حتى يقضي لها حاجتها .وما تعلمناه من ديننا عبادة يؤجر فاعلها ومنها ما يؤثم تاركهاونسعى وراء تطبيق ذلك . لكن من معلوماتنا بأن خدمة المجتمع عقوبة جنائية في أمريكا . &nbsp;وأنت تعلمت كل ذلك في أمريكا ولكن هل سألت نفسك ماذا نالت وتعلمت الشعوب المسلمة من معشوقتك أمريكا ولماذا يكثر النباح حولها
    لم بنالوا منها سوى القتل وتشريد شعوب بأسرها
    أما الكثير من تبرعات الغربيين فهذه تذهب لصالح الكنيسة من أجل التبشير ونشر النصرانية حيث يعشعش الجوع والخوف والمرض و ادامة الحروب الأهلية في المناطق التي لايستطيعون فيها التبشير حتى يسهل عليهم الأمر ولو باختطاف الأطفال منها .

  28. يا الكاسر اتمنى ما تشوف شر ؟ قول آمين..1 لانك اوردت حقائق ثرية جدا ببلاش ؟؟ لانك اكدت حقيقة التعاون الاسلامولوجى بين دول التان ( السودان -ايران) كل مدخرات البترول التي كانت تقاسم بيننا والجنوبيين راحت في اعمارات المصانع الحربية في الشمال وبي دعم من الاخوة الايرانيين مستعدون نحن اليوم بان نصنع علي كل راس دقيقة مليون ومايتيئ طلقة والان مصنع الطيران الحربي بنتج الانتنوف يا اخي في وادي سيدان بدعم ايراني روسي ؟؟؟؟؟؟ يا الكاسر ما ياهو دا الكلام القالوه ناس صحيفة رأى الشعب و بعدها ذهبوا شمار فى مرقة و قام الامن الوطنى و المخابرات و المهاترات بسبب بث تلكم الحقيقة ؟؟و الموضوع كان باختصار خوف من ناس سوزان رايس و مجموعة بايدن ؟؟ على كل حال العندو طهر فى زمنا ده ما بيركع لله.

  29. 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮 😮
    انتا ياسامي البحيري المعجب بأمريكا ودا كلو تعلمتو هناك سمح أمك علمتك شنو كنت ماشي زلبطه ساكت أهبل وفاتح فمك ما عندك التكدح أملط ساكت…. والله حيرتنا أمك دي ولدتك وين…. والله كان كدي امريكا دي حاجة تاني دحين ياأخونا أمريكا دي مش عاش فيها بوش الاهبل المغفل وكلينتون الداعر دي مابلد المارينز المثلو بالعراقيين والافغان ولا أمريكا البقولا البحيري دي في شارع الهرم …. عجائب… هيا أخونا دي ما أمريكا اللبتدعم اسرائيل ياناس حرب 67 هيا ناس سيناء ورافت الهجان دا كلو تعلمتو في بلد مونيكا…. أههههههها أنا مانسيت الفرعون زمان ماقال أنا ربكم الاعلى معليش كلامك صح….

  30. العصا لمن عصا , والعصا دائما تستخدم للحمار ,فعندما ترفع عصاتك في وجه حمارك تري الحمار يسرع من خطواته ويسير وفق موجهاتك , لذلك تعلم أمريكا بأن حكومة المؤتمر مثلها مثل الحمار الذي لا ينفع معه صواريخ ولا تدخل جيوش إنما العصا تكفي, والعصا هنا الجنائية والعقوبات وصفة الإرهاب والديون.لذلك نري أن لهذه العصا أربعة ألسن في وجه حكومة الفساد.
    وطالما أن الحكومة مثل الحمار ستسير وفق ما تخططه أمريكا بدون أي تسكع وإلا والعصا معها.

  31. الاخ طلب سريان : كل ما اوردته في تعقيبك صحيح مائة بالمائة ولكنه يظل مجرد كلام وتنظير و اماني واشواق عجزنا نحن (امة الوسط) عن انزالها واقعا معاشايحكي عظمة المبادئ التي جاء بها النبي محمد صلي الله عليه وسلم…
    امريكا والغرب عموما طبقوا الكثير من هذه المبادئ و صارت عندهم سلوكا يوميا معاشا فابدعوا واثروا الكون علوما من كل شكل ولون, بينما نحن المسلمين لا زال بيننا من يفتي بارضاع الكبير وتحريم قيادة المرأة للسياره و من علمائنا من افتي بعدم (كروية الارض) فتأمل…

  32. بعض المعلقين منذ ان اصدر ما يسمى المحكمة الجنائية قرارها الجائر كانوا معتمدين ومؤملين فى امريكا عشان يقوم باعتقال البشير ولكن هيهات امريكا عشان مصالحها تتنازل عن اكثر من كدة وايضا قوة حكومة السودان هو ما اجبر امريكا على هذا القرار وهو سيد العارفين بحكومة ثورة الانقاذ الوطنى وحاول معه كل الاساليب ولكن قوة وارادة الحكومة وقفت فى كل محاولاتهم الفاشلة الى ان وصلوا الى قناعة بان سياسة العصا لا ينفع
    واقول للذين كانو يتمنون بقيام امريكا بتنفيذ موضوع المحكمة الجنائية يلا شيلوا وخمو دة امريكا بتاعكم

  33. تعلمت من أمريكا
    فى أفغانستان
    وفى العراق
    وفى فلسطين
    وفى هرشيما ونجزاكى
    ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
    وووووو

  34. **************************

    كل الجماعات الاسلامية بما فيها الاخوان المسلمون ..
    هم صنيعة بريطانية ..
    وآلت ضمن الميراث الاستعماري الى امريكا ..

    لذلك لن نستغرب أن يكونوا سمن على عسل في نهاية المطاف

    وإلا .. فكيف تفسرون :
    أمريكا تبني أكبر سفارة لها في افريقيا .. في الخرطوم
    بينما أمريكا تعمل على فصل الجنوب من الشمال ؟؟

    كيف يستقيم ذلك عقلا ؟

    العقل يقول : طالما امريكا هي حاضنة الجنوب , أن تؤجل بناء سفارتها الى حين الانفصال وتبنيها في جوبا

    أما شعار
    ( ليكم يا الامريكان ليكم تسلحنا ) ..
    فهو خطأ املائي شائع , الصحيح هو :
    ( بــيكم يا الامريكان بــيكم تسلحنا )

    فأمريكا تسلحهم لأنهم مطيتها لمآربها بابخس الاثمان

    **************************

  35. الأخ منتصر جعفر
    لك التحية والتجلة :- لقد غاب الاسلام وتطبيقه في حياة الأمة لأكثر من قرن من الزمان وهاهو الآن بدأ يعود في كثير من بلاد العالم الاسلامي ونتيجة لهذه الغيبة جدت أشياء كثيرة في المجتمعات الاسلامية مما جعل كثير من الاشكاليات تقع في تطبيقه على أرض الواقع لذا واجبنا يحتم علينا نحن كمسلمين بعدم رفض هذا الواقع والبحث عن بديل لأن التطبيق لايكون .بملائكة من السماء التطبيق يأتي من البشر وهؤلاء عرضة للخطأ والأهواء . ولايخفى عليكم ما يتعرض له السودان الآن من هجمات اعلامية وسياسية وتهديدات عسكرية لأن أمريكا والغرب بصفة عامة والبعض في جنوب السودان هؤلاء لايهمهم الخطأ والصواب في تطبيق الاسلام انما هدفهم الرفض جملة وتفصيلا والحرب القادمة اذا اندلعت لاسمح الله هي حرب من أجل العلمانية وفرضها على كل السودان وليس من أجل الجنوب والحركة الشعبية تعد العدة من أجل هذه الغاية وخاصة اذا واجهت الفشل في ادارة الجنوب وهاهي الادارة الأمريكية تجعل حكومة الخرطوم شماعة لأي اخفاقات تصاحب الاستفتاء والحركة الشعبية بين نارين نار الفشل في الجنوب ونار الوحدة بدون علمانية الدولة وفي الحالتين سوف ترجع للمربع الأول وهو الحرب وأمريكا جعلت لها المخرج على حساب حكومة الخرطوم .من هذا المنطلق لايمكن القول بأن الذين على هرم السلطة في السودان لايطبقون الاسلام بالشكل الصحيح لأن تعديل أخطائهم هنا أقرب واذا كانت هنالك مطالب لنا فيجب أن تكون تعديلات في مصلحة الشرع لا في رفضه والبحث عن البديل وأن نتكالب مع العلمانيين والغرب وأمريكا والبعض من الحركة الشعبية على ديننا ووطننا بحجة الكيزان والحرامية وآكلي قوت الشعب وغيرها من المسميات الشاذة والقدح في ا
    لأعراض والذمم والسب بغير حق . ارى انني قد وفيت وأوضحت وردك يهمني . 

  36. الأخ منتصر جعفر
    لك التحية والتجلة :- لقد غاب الاسلام وتطبيقه في حياة الأمة لأكثر من قرن من الزمان وهاهو الآن بدأ يعود في كثير من بلاد العالم الاسلامي ونتيجة لهذه الغيبة جدت أشياء كثيرة في المجتمعات الاسلامية مما جعل كثير من الاشكاليات تقع في تطبيقه على أرض الواقع لذا واجبنا يحتم علينا نحن كمسلمين بعدم رفض هذا الواقع والبحث عن بديل وأكرر البحث عن بديل لأننا أمام منهج حياة كاملة وتشريع رباني يتعلق بكل صغيرة وكبير من حياة المسلم من كلمة التوحيد الى اماطة الأذى عن الطريق يختص بعلاقة العبد بربه وعلاقة الفرد بمجتمعه وعلاقة الفرد بالدولة وعلاقة الدولة برعاياها والتطبيق لايكون .بملائكة من السماء التطبيق يأتي من البشر وهؤلاء عرضة للخطأ والأهواء . ولايخفى عليكم ما يتعرض له السودان الآن من هجمات اعلامية وسياسية وتهديدات عسكرية لأن أمريكا والغرب بصفة عامة والبعض في جنوب السودان هؤلاء لايهمهم الخطأ والصواب في تطبيق الاسلام انما هدفهم الرفض جملة وتفصيلا والحرب القادمة اذا اندلعت لاسمح الله هي حرب من أجل العلمانية وفرضها على كل السودان وليس من أجل الجنوب والحركة الشعبية تعد العدة من أجل هذه الغاية وخاصة اذا واجهت الفشل في ادارة الجنوب وهاهي الادارة الأمريكية تجعل حكومة الخرطوم شماعة لأي اخفاقات تصاحب الاستفتاء والحركة الشعبية بين نارين نار الفشل في الجنوب ونار الوحدة بدون علمانية الدولة وفي الحالتين سوف ترجع للمربع الأول وهو الحرب وأمريكا جعلت لها المخرج على حساب حكومة الخرطوم .من هذا المنطلق لايمكن القول بأن الذين على هرم السلطة في السودان لايطبقون الاسلام بالشكل الصحيح لأن تعديل أخطائهم هنا أقرب واذا كانت هنالك مطالب لنا فيجب أن تكون تعديلات في مصلحة الشرع لا في رفضه والبحث عن البديل وأن نتكالب مع العلمانيين والغرب وأمريكا والبعض من الحركة الشعبية على ديننا ووطننا بحجة الكيزان والحرامية وآكلي قوت الشعب وغيرها من المسميات الشاذة والقدح في ا
    لأعراض والذمم والسب بغير حق . ارى انني قد وفيت وأوضحت وردك يهمني . 

  37. الله المستعان .. فعلا عروض مغرية من الرئيس أوباما ولماذا تلعب حكومتنا على الحبلين كما يلعبون هم على الحبيلين ؟؟؟

    وياأخ اخواننا المؤيدين للحكومة والمفتخرين بالرصاصات ابو 1200 بالله فكر في كلامكم اللي ماليهو اي معنى ولاهدف وهل انتا تعي ماتقول ام انك في عداد الانوام

    والزول ابو امريكا دا اذا كنت غير مسلم فنحن من علمناهم كل هذه الصفات ودرسوها من اسلامنا على مدى غير بعيد لو رجعت الى الخلف لمدة قرنين او ثلاثة ياهذا ام ان ثقافتك محدودة بالدولة الاسلامية وصفات المسلمين فلم يأتي الضلال الا بعد نكسة الدولة العثمانية قبل اجل غير بعيد وبتأمرات من بريطانيا (العظمى) وحليفتها امريكا ابان وبعد الحرب العالمية … واذا كنت مسلما فلاحول ولا قوة الا بالله فقد تمكن الغزو الفكري من تآكل عقلك الصغير ومحدودية فكرك اللتي لا تتعدى ارنبة انفك لانك لم تقرأ دينك وتدرس اصغر الاشياء اللتي علمك لها مثل النظافة من الايمان ولولا اسلامنا لغرق العالم في ىالقذارة كما كانت امريكا واوروبا تغرق في القذارة ولم تعرف كل هذا الا قبل قرنين بينما كانت الحضارة الاسلامية في أوج تقدمها

    وصدق ان الجاهل عدو نفسه .. قال بخشيش قال

  38. سير سير يا البشير للدولية يا البشير الجنائيات يا البشير . ده شبر بره السودان يجد نفسه جوه الشبكه الاليكترونية مش كده يا المتبلاتية لا تجعلو السودان يكون العراق الثاني ركوب راس ما كويس المتهم مدان حتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  39. ماذا تعلمت فى أمريكا؟
    الثلاثاء 15 يوليو2008
    14:45:00 GMT ســامي البحيــري

    علمتنى أمريكا أن أنام بدرى حتى أصحو بدرى لكى أتوجه إلى العمل بدرى، لكى أؤدى عملى لكى أستحق عليه راتبى، تعلمت فى أمريكا أن العمل عبادة قولا وفعلا، تعلمت فى أمريكا أن الإنسان خلقه الله سبحانه وتعالى لكى يقرأ ويفكر ويبتكر ويكون جديرا بخلافة الخالق على الأرض.
    تعلمت فى أمريكا أن الكلب الكثير النباح لا يؤذى وأن الشعوب كثيرة الكلام والشعارات لا يوجد لديها وقت للعمل والإنتاج.
    تعلمت فى أمريكا ومارست لأول مرة فى حياتى العمل التطوعى لصالح المجتمع الذى أعيش فيه، وتعلمت أن التبرعات إلى جانب العمل الخيرى هما أحد دعائم المجتمعات الإنسانية، وعلمت أن التبرعات ممكن أن تتوجه إلى أعمال كثيرة ويجب ألا تقتصر على إنشاء دور العبادة، رأيت جامعات ومستشفيات ضخمة كلها بنيت بأموال تبرعات من أغنياء ومتوسطى الحال.
    تعلمت فى أمريكا أن قيمتك فى المجتمع نابعة من عطاءك وعملك ومجهودك وثروتك الناتجة عن العمل، لم أسمع فى أمريكا شخص طويل عريض يصرخ فيك ويقول لك:’إنت عارف إنت بتكلم مين؟’ وإذا سمعتها فلا بد أن قائلها من رجال العصابات والذى سوف يتربص بك! لم يسألنى أحد فى أمريكا:’إنت إبن مين فى مصر أو فى أمريكا’، لم يسألنى أحد فى أمريكا عن ديانتى، لم يسألنى أحد فى أمريكا عن شهادتى أو عن ثروتى، السؤال الوحيد الذى كان يوجه إلى:’ما هو عملك الذى تتكسب منه معيشتك؟’
    عندما سافرت إبنتى هذا الصيف إلى أوروبا للدراسة قامت بالعمل لمدة ستة أسابيع متواصلة فى أجازتها الصيفية لكى تسدد لى ثمن تذكرة السفر، وعلمتنى درسا آخراعندما شاهدتها تعمل فى محل ‘ستاربكس’ وتقوم بخدمة الزبائن وغسيل الأطباق وتنظيف المحل تأثرت للحظة على ما إعتبرته بهدلة لإبنتى (بمفهومى القديم)، ثم ما لبثت أن شعرت بالفخر لأنها فعلت ما ألم أستطع أن أفعله وأنا فى سنها، وقمت بإعطائها ‘بقشيش’ خمس دولارات مقابل فنجان قهوة ثمنه دولارين ونصف!! وتعجب زملائها وزميلاتها فى المحل، وقالوا لها:
    – الراجل ده ساب بقشيش خمسة دولار على فنجان قهوة
    فردت إبنتى قائلة:
    – ما تستغربوش أصله أبويا!!?
    ..وتعلمت فى أمريكا أن أحترم العمل اليدوى والعامل اليدوى مهما كان بسيطا، تعلمت فى أمريكا أن أخدم نفسى بنفسى، فى البيت وفى العمل.
    تعلمت فى أمريكا التواضع، إذا حضرت إجتماعا فى شركتنا يحضره رئيس الشركة وأصغر موظف فى الشركة فإنك لا تستطيع أن تتعرف أيهما الرئيس وأيهما الموظف الصغيرفكل له دوره فى الإجتماع.
    تعلمت فى أمريكا أن الحظ لا يطرق سوى أبواب المجتهد.
    تعلمت فى أمريكا أن أفخر بما أعمله (مادمت أتقنه)وأن أحب ما أعمله إذا لم أتمكن من أعمل ما أحب.
    تعلمت فى أمريكا أن الكذب هو بوابة الشرور، وأن الصدق منجاة (وليس منجة)!! علمتنى أمريكا أن الإنسان صادق حتى يثبت كذبه، وعند ثبوت كذبه:’ما فيش يامة أرحمينى’.
    تعلمت فى أمريكا معنى المواطنة، تعلمت أنى مواطن حقا عندما شاركت فى الإنتخابات الأمريكية، شعرت أننى مواطن حقا عندما أرى عائد الضرائب يعود علىّ فى شكل خدمات متنوعة حقيقية.
    وتعلمت أن أمريكا ليست جنة الله على الأرض، ولكن أهلها يسعون لتحقيق ذلك ويخطئون أحيانا ويصيبون أحيانا أخرى، ولا يخشون أن يعترفوا بأخطائهم بل يسعون إلى تكبيرها حتى يراها الأعمى، تعلمت فى أمريكا أن الشعوب الواثقة من نفسها هى التى تسخر من نفسها ومن زعمائها وتنشر غسيلها القذر بعد تنظيفه.
    تعلمت فى أمريكا أن السياسة مهنة فاسدة فى بعض الأحيان لذلك يبعدونها عن الدين ويبعدون الدين عنها،
    تعلمت فى أمريكا أن أحترم الآخر مهما كان مختلفا عنى فى اللون والعقيدة والجنس.
    تعلمت فى أمريكا أن المرأة (حقا) هى نصف المجتمع، وأن المجتمع الأمريكى ليس مجتمعا أعرجا يمشى على (واحدة ونص)، ولكن المرأة فيه تأخذ حقها وفوقه (بوسة!!)، وتعلمت أن المرأة الأمريكية تكون مفترية على الرجل فى بعض الأحيان إنتقاما لبنات جنسها المقهورات فى بلاد أخرى!!
    تعلمت أن أمريكا تفوقت بعلمها وإبتكار أبنائها وجهدهم عبر مائتى سنة، تعلمت أن الفرق بين التخلف والتقدم هو فى التعليم وتشجيع التفكير الحر والإبتكار، عندما زرت بعض الجامعات الأمريكية ودخلت معاملها وتعاملت مع طلابها وطالباتها عرفت سر قوة أمريكا.
    تعلمت أن الأقليات هم جزء من نسيج أى وطن ولابد لهم أن يشعروا على المستوى الشعبى والرسمى بهذا الشعور، وتعلمت أن أمريكا لم تصل إلى كل ما تصبو إليه فى القضاء على التفرقة العنصرية، وتعترف بأن العنصرية مازالت موجودة، لقد تم إنجاز الكثير فى طريق القضاء على العنصرية ومازال الطريق مفتوحا للمزيد من المساواة، وما إختيار باراك أوباما لتمثيل الحزب الديموقراطى فى إنتخابات الرئاسة إلا أكبر دليل على هذا، فها هو شاب أمريكى أسود من أب كينى مهاجر مسلم وأم أمريكية مسيحية قد يصبح رئيسا لأمريكا، دلونى على بلد واحد فى العالم ممكن أن يحدث هذا فيه.
    تعلمت فى أمريكا أن القوانين قد تم سنها لكى يتم تنفيذها على الكبير قبل الصغير، وأن الذين يشرعون منتخبون من أبناء الشعب وأن القائمين على تنفيذها موظفون فى خدمة الشعب.
    تعلمت أن الفساد موجود فى أمريكا ولكنه يحارب (بفتح الراء) والشخص الفاسد منبوذ فى المجتمع، وإذا وقع تكثر سكاكينه. وتعلمت أن الإجرام موجود أيضا فى أمريكا ولكنه أقل كثيرا مما نشاهده فى أفلام العنف الأمريكية، وذكرنى هذا عندما كنت فى مصر ولاحظت بعض الأخوة العرب يزورون مصر للمرة الأولى ويتعجبون بل ويصدمون عندما يدركون أن كل نساء مصر لسن راقصات أوغانيات وأن كل رجالها ليسوا حشاشين!
    تعلمت فى أمريكا أن أستلف للمرة الأولى فى حياتى فبيتى إشتريته بالسلف وسيارتى إشتريها بالسلف وكل حياتنا بالسلف!! وعندما حضرت إلى هنا وذهبت لشراء سيارة بالتقسيط طلبوا الإطلاع على تاريخى فى السلف، فقلت لهم أننى لم أستلف أى شئ فى حياتى، وأن أمى علمتنى منذ الصغر حكمة مصرية تقول:’إللى ما عندوش ما يلزموش’ وتعنى أنك إذا لم تملك ثمن ماتريد شراءه فإن هذا الشئ لا يلزمك، فقالوا لى:’الكلام ده عندكم فى مصر، هنا ضرورى يكون لك سابقة تعامل فى السلف، حتى نعرف إذا كنت تسدد أقساطك فى مواعيدها أم لا’.
    تعلمت فى أمريكا أن هناك شيئان لا يمكن الهروب منهما:’الموت والضرائب’!!
    تعلمت فى أمريكا أن أغلب الأمريكان سذج فيما يتعلق بالسياسة الخارجية ويصدقون كل ما يشاهدونه فى الفوكس نيوز والسى إن إن، وإذا سألت عن إسم وزيرة الخارجية الأمريكية فإن أغلبية الشعب الأمريكى لن يعرفوا أنها (كونداليسا رايس)، وهناك أغنية ريفية مشهورة عن أحداث 11 سبتمبر يقول فيها المطرب الشعبى المشهور ‘آلان جاكسون’:
    إننى مجرد رجل بسيط أشاهد سى إن إن
    وأننى غير متأكد إن كنت أعرف الفرق بين العراق وإيران!!
    وتلك الأغنية أنتشرت إنتشارا كبيرا وخاصة فى الجنوب الأمريكى وتكساس لأنها بالفعل تمثل جزءا لا يستهان به من ثقافة الشعب الأمريكى.
    تعلمت من الأمريكان أن الوطنية ليست فى الأغانى الوطنية ولكن معاملتك لوطنك وكأنه بيتك، لذلك تجد قلة قليلة من الأمريان يرغبون فى الهجرة من بلادهم، وأغلب شعوب الأرض المقهورة تريد الهجرة إلى أمريكا.
    تعلمت أن أمريكا هى بلد مهاجرين ولا يستطيع الخواجة بوش نفسه أن يدعى أنه أكثر ‘أمريكية’ من مهاجر حديث مثلى لمجرد أن جده الأكبر قد هاجر قبلى.
    تعلمت أن الجالية اليهودية فى أمريكا تحظى من باقى الشعب الأمريكى بإحترام وأحيانا توجس وأحيانا غيرة وحسد قد تصل إلى حد الكراهية، وتعلمت أن يهود أمريكا بعلمهم وكفاءتهم وإتحادهم كأقلية قوية إستطاعوا السيطرة على نواح كثيرة مؤثرة فى الحياة الأمريكية، مثل أجهزة الإعلام والسينما والبنوك وشركات التأمين والبورصة والمحاماة وغيرها، وتعلمت أن هذا هو السبب الأكبر فى أن واضعى السياسة الأمريكية يعملون لإسرائيل ألف حساب (ظالمة كانت أم مظلومة)، وتعلمت أيضا أن العرب والمسلمين فى أمريكا لا يستطيون العمل كفريق واحد لحماية مصالحهم، حتى أنهم لا يستطيعون الإتفاق على بداية ونهاية شهررمضان.
    ومازلت أتعلم فى أمريكا حتى اليوم، وكلما أشاهد أو أتعلم شيئا جديدا، أهتف فى أعماقى وأقول:’ياسلام لو كان ده عندنا فى مصر’
    you are right bro;) 😉 😉 😉

  40. الناس ديل واهمين انفسهم حتي اللحظة بان امريكا تحت مشاكل العالم العربية والاسلامية الناس ديل يا سادة سياستهم هي الإنسانية وبس طيبة حسب الفهم المتخلف الفي راسكم ده لمازا لم يعترض السعودية و بعد شعب العربية دخل العراق لانو صدام كان عمل فيها إرهابي دخل افغنستان لانهم برضو إرهابيين وبيدخل السودان لانو هناك إبادة جماعية وحكم ديكتاتوري ؟ اتركو الوهم وعيشو في المحبة بدل ارهاب الناس

  41. أخونا الشاعر شمتان بنمنتظر يأ خي رمضان كريم وكل عام واتم بخير قصيدتك التي كتبتها وبتشمت فيها علي رئيس الجمهوريه والله الكلام دا مابيشبه السيد رئيس الجمهوريه … أنا عندي ليك سؤال لمصلحة منو بتكتب الكلام دا وعشان شنو وهل عندك عداء شخصي مع السيد الرئيس وبعدين أنا عائز أقول ليك حاجة والله المافيهو خير لاهلو وناسو والله مافيهو خير للناس … انتا عارف الناس البتناصر فيهم ديل أول ناس حايبيعوك …. وهل من مصلحتك الشخصية السودان دا يتشتت ويدبهدل …:. انتا فكر في كلامي دا وارجوك خلي الاحقاد والمسائل الشخصية جانب

  42. الاخ طلب سريان: لك التحيه والتجله…
    تعقيباعلي ما ذكرت اسمح لي ان انقل اليك هذا المقال (من جريدة القدس العربي) وهو للدكتور عبد الوهاب الافندي (الاكاديمي الاسلامي المعروف):
    (يبدو أن العالم كله مشغول بالتآمر علي السودان وحكومته هذه الأيام، بحسب المسؤولين السودانيين، فحين لا يكون جون قرنق والترابي يتآمران مع إريتريا وبعض أهل دارفور لتقويض الأمن في البلاد، فإن إسرائيل والولايات المتحدة والبرلمان الأوروبي ومجلس الأمن ومنظمة العفو الدولية لا تقصر هي أيضا في التآمر.

    وإذا صح هذا فإنه يجب أن يكون مصدر قلق عميق للحكومة، وأيضا مصدر تساؤل حول السبب الذي يجعل السودان الهدف لكل هذا السيل من المؤامرات وليس بوركينا فاسو أو إذربيجان أو ماليزيا أو الإمارات العربية المتحدة مثلا؟.
    إحدى الإجابات قد تكون أن الحكومة السودانية هي التي تشجع التآمر عليها، علي سبيل المثال نجد أن الحكومة تتهم المؤتمر الشعبي المعارض بأنه يدعم التمرد في دارفور وتقوم باعتقال قادة الحزب وإغلاق مقاره والتشهير به، في نفس الوقت الذي تتفاوض فيه مع قادة التمرد الحقيقيين في دارفور وتعدهم بالمشاركة في السلطة وغنائمها، لا يعتبر هذا حافزا لـ المؤتمر الشعبي وغيره من الأحزاب للتمرد علي الحكومة؟. لقد كان المؤتمر الشعبي ولا يزال حزب المعارضة الرئيسي الوحيد الذي قبل التزام قوانين الحكومة التعسفية فيتنظيم النشاط الحزبي، فسجل نفسه رسميا وأعلن التزامه بالدستور والقانون.
    ولكن الحكومة بدلا من أن تكافئه علي ذلك، إن لم يكن بالدعوة للمشاركة في السلطة، فعلي الأقل بالسماح له بممارسة نشاطه السلمي حتى تعطي مصداقية لقوانينها، فهي مارست كافة أشكال المضايقة في حقه، وهذا بدوره لا يشجع الآخرين علي التزام النشاط القانوني. الحكومة ادعت مرارا أن سبب الحظر علي المؤتمر الشعبي هو تآمره علي السلطة، دون أن تقدم دليلا علي ذلك، أو تقدم المتهمين إلي المحاكمة، بل كانت تقوم بإطلاق سراحهم دون حتى توجيه تهمة رسمية لهم، ومهما يكن فان الحزب الذي يريد أن يتآمر لا يفعل ذلك في مقر رسمي معروف في قلب العاصمة أو في دار صحيفة، بينما قد يستنتج ناشطو الحزب من التضييق علي النشاط الشرعي القانوني والتودد إلي المتآمرين من حملة السلاح ان الطريق الأقصر إلي قلب الحكومة هو التآمر عليها.
    الحكومة التي ظلت تصرخ الذئب! الذئب! حول تآمر المؤتمر الشعبي تقول هذه المرة إن الذئب قد جاء فعلا، وأن اكتشاف مخابيء سلاح في العاصمة يؤكد هذا.
    النائب الأول لرئيس الجمهورية سئل في مؤتمره الصحافي هذا الأسبوع إذا كانت هذه الادعاءات مختلقة من قبل الحكومة فأجاب: صاحب العقليميز . ولكنه عندما سئل عن مقتل احد المعتقلين رهن الاحتجاز إجابة بأن التحقيق في ذلك متروك للقضاء! صاحب العقل يقول بأن هناك أكثر من تفسير لإعلان أجهزة أمنية في سلطة غير ديمقراطية اكتشاف مخابيء أسلحة.
    ولكن صاحب العقل يجد من الصعب التفكير في تفسيرات متعددة لموت شاب مكتمل الصحة في معتقلات الأمن بعد أقل من أربع وعشرين ساعة من احتجازه، مع وجود عشرات الكدمات والجروح علي رأسه وجسده.
    الحديث عن صلاحيات القضاء في هذا الشأن لا معني له، خاصة وان السيد النائب الأول حدد في نفس مؤتمره الصحافي تاريخ انعقاد محاكمات المعارضين، نيابة عن القضاء المستقل ! وقبل ذلك نجد أن الأجهزة الأمنية لم تقم فقط مقام القضاء بل مقام الدولة بكاملها، حين أصدرت بيانات موقعة بشخصيتها الاعتبارية تزف فيها إلي الشعب نبأ المؤامرة وقد تبعت هذا اشادات متواصلة من كبار المسؤولين بالأجهزة الأمنية ويقظتها ووطنيتها! فكيف والحال هذه يتوقع الضحايا في دارفور والخرطوم مساءلة من قضاء مستقل لمثل هذه الأجهزة التي اختطفت الحكومة والدولة والبلاد؟.
    نعم هناك تآمر علي السودان، ولكنه للأسف يتم في أروقة القصر الجمهوري ومقار أجهزة الأمن الوطني وليس في إسرائيل أو واشنطن. وبذكر اسرائيل وتآمرها لعل من المفيد أن نذكر بأن إسرائيل حين قامت قبل أكثر من عقد من الزمان بإبعاد أربعمائة من ناشطي حماس إلي لبنان ثار العالم كله ضدها حتي اضطرت إلي إعادتهم، رغم اتفاق حلفاء إسرائيل معها حول خطورة المبعدين، ورغم أن إسرائيل لم تتهم بإحراق منازل المبعدين أو اغتصاب نسائهم. وحينما قام الصرب بتهجير مئات الآلاف من أهالي كوسوفو تعرضت بلادهم للقصف من حلف الناتو حتى أرجعتهم.
    ورغم أن كثيراً من الصرب تحدثوا عن مؤامرة دولية وممالأة لمتمردي كوسوفو، إلا أن غالبية الصرب اقتنعت بأن المؤامرة الحقيقية كانت في بلغراد، فقاموا بخلع رئيسهم سلوبودان ميلوسوفيتش وتسليمه لمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي.
    نحن في السودان نحتاج لصحوة مماثلة قبل أن نصبح مثل الهوتو مشردين في بلادنا بسبب جرائم قلة لم يفوضها أحد لتتصرف باسمنا، ورغم أن هناك بوادر صحوة إسلامية تمثلت في قيام طائفة من القيادات الإسلامية بتوجيه مذكرة للرئاسة إلا أن الأمر يحتاج لحسم أقوى وأسرع.
    ونحن ندعو من هذا المنبر السيد رئيس الجمهورية لاستخدام صلاحياته الدستورية لإقالة نائبه الأول والحكومة الحالية وقادة الأجهزة الأمنية وتشكيل حكومة طواريئ برئاسة شخصية قومية تتولي إدارة الأزمة وتطبيق اتفاقيات السلام. فالأمر لم يعد يحتمل استمرار بقاء البلاد رهينة في أيدي أشباه ميلوسوفيتش وأشياعهم ممن يقودونها بثبات نحو الهاوية!)

  43. المقال الذي صاغة الدكتور عبد الوهاب الأفندي استجدت بعده الكثير من الأحداث في الحياة السياسية السودانية نعم لقد تم التضييق على المؤتمر الشعبي ووجهت له تهم كثيرة من قبل الأمن ومن رأس النظام أيضا وأعتقل من أعتقل فيها وتم اطلاق سراحهم لعدم ثبوت التهم وأخيرا اتهم البعض بمقالات في جريدة رأي الشعب وتمت محاكماتهم وأدينوا بواسطة القضاء وهذه تحسب للنظام لاعليه وتطور مهم بأن تكون ساحات القضاء هي الفصل في أي نزاع هذا على الرغم من أن المؤتمر الوطني والشعبي وحركة العدل والمساواة كانوا في حكومة واحدة (( وأهل مكة أدرى بشعابها )) والدليل على ذلك لم يتعرض اي حزب لما تعرض له المؤتمر الشعبي . أما ما دار في يوغسلافيا السابقة فلا وجه للمقارنة حيث أنها كانت حرب تطهير دينية اشترك فيها الجيش الصربي بكاملة وتواطأت فيها أوربا والأمم المتحدة بقيادة سكرتيرها العام بطرس غالي وأعطي الصرب وقتا كافيا لتنفيذ مجازرهم في حق المسلمين ولأول مرة منذ الدولة العثمانية تلتقي الأمة الاسلامية سنة وشيعة قيادة وشعوبا ودعم مادي ومعنوي وعسكري بل وبالأفراد مما أحيا فريضة الجهاد وأين؟ في قلب أوربا وانقلبت الطاولة على الصرب وبدأت ترجح كفة الحرب لصالح البوسنة وأحداث مطار سراييفو ليست ببعيدة عن الأذهان ونزول الرئيس الفرنسي فيه لاجهاض السيطرة عليه حتى لا يكون منفذ للبوسنة. وعندما اقتنعت أوربا باستحالة تحقيق نصر فيها وبضغوط عربية وخليجية ومن السعودية خاصة تحركت الولايات المتحدة لوقف الحرب وكان لابد من التحقيق فيها لما احتوته من قبور جماعية ودفن ساكني مدن كما حصل في سيربنتيتسا ((مع تواطؤ القوات الهولندية لتنفيذ هذه المجزرة )). ولبشاعة ماحصل كان لابد من التحقيق فيها وتقديم مرتكبيها للمحاكمة وهذا ما أشترطته سراييفو مقابل ابعاد المجاهدين العرب والشيشانيين وكضمانة لعدم تجدد الحرب عليها وانهيار الاتحاد السوفيتي ليس ببعيدا عن أحداث تلك الحقبة بمعنى أن أمريكا لم تتخذ الاسلام عدوا بعد . أما الذي حصل في دارفور لم يكن للجيش السوداني فيه أي صلة ((مع العلم بأن أغلب جنود الجيش من دارفور وكردفان )) انما صراعات قبلية لم تكن وليدة اليوم ولكن دخول المتمردين في أواسط التجمعات السكنية أدى الى وقوع ضحايا بين المدنيين وما حصل في معسكر كلما أسوأ مثال لما حصل حتى هذه لم يكن للجيش أي دور فيها .
    خلاصة لما سبق ، من المنوط به تحقيق العدالة في هذا العالم اليوم ؟ ما الهدف من تحقيق هذه العدالة المزعومة (( لقد رأينا من هذه العدالة الشيء الغريب اطالة أمد الحرب بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى ))بهدف واحد فقط حتى لايكون للمتهم فيها أي انجاز من أجل السلم مما يعني بأن وقوع المزيد من الضحايا لايهمهم بشيء بقدر ما يهمهم اسقاط النظام القائم . كما أن قائمة اوكامبو أخذت منحى سياسي أكثر منه قانوني لأن القانون يقدم جميع المتهمين للعدالة دفعة واحدة ولا يساوم أحد بأحد وارجو الرجوع في هذا الجانب لمقال المحامي خليفة السمري الذي نشره عبر هذه الجريدة .
    (( الأعلام غيب عن عمد تحقيقات مولانا دفع الله الحاج يوسف بشأن دارفور والمحاكماات التي تمت ))
    الشيء المؤسف أن يضع الدكتور عبد الوهاب الأفندي وهو الرجل الحصيف اسرائيل كوجه من أوجه المقارنة مما جعلني أشك في دوافع كتابة هذا المقال وهو الصحفي والقارئ والكاتب ورجل ذو قيم وأخلاق وأسأل الله أن تكون كبوة .

  44. الاخ ابو الشيماء دي هدية مني للجماعة ديل
    مطرك سبسب ونيلك تسب وشعبك رحب
    وجبت المركب وياها دى المركب
    الداير يركب مليون مرحب والمادير يركب
    شرب المقلب
    انا بستقرب ديل ناس تابعين لى يات كوكب
    شكل قيافه والفهم اقلب
    ناسين وطن العزه مجرب
    اذا قاصدنو السما اقرب ويدى المركب
    الداير يركب مرحب مرحب والمادير يركب شرب المقلب
    السودان بى طولو وعرضو سياستو زمان الناس مرضوا
    ذى الحوت ياكل فى بعضوا يحنسوا ديل
    دييل مايرضوا
    يوفقوا ديل دييل يعترضوا
    يقعدوا ديل دييل ينتفضوا
    سايره سياسه الديك والثعلب وجات المركب
    الساحات اصلا ماب تفضا من الشائت بره العرضا
    ومن العندو معاكسا مرضا
    قسما عظما قتلا نرضى بى باحت الفتنه ونبش الفتنه
    حجر السون قلبت هل بتقدو العقرب
    تصعب تصعب
    وياهادى المركب الداير يركب مرحب مرحب
    والماداير محل شاء يذهب
    يا ابوالشيماء الناس الوهم يل كانو وين لمااخونا الصادق المهدي مشي لقط ليهو عضام وجابا من جبل موية وقال دي رفات جدي الامام وداير تعويضات؟نحن والله استلمنا البلد دي لا كباري ولا مدارس ولا مستشفيات ولا جامعات ولا غيروا الان فيها مليون جامعة ومليون مستشفي ومليون محو امية،،،ديل وهم بتكلموا برة من راسهم ياخي الصادق المهدي دا ماجاب المرتزقة ياخي الجزيرة ابا دي ما عدموها طافي النار ياخي الناس ديل ما سمعوا بمزرارع المراغنة ولا سمعوا بي حوش المهدي بيت الخليفة؟ياخي الوهم البقول الشفاء اتضرب والجهاز ماجاب خبرا دا!! مصنع الشفاء دا الشال الخرط وسلما للامريكان باحداثياتها منو؟ما قاعد الان وموجود والكل عارفو!!!عموما لا امريكا ولا معارض لا يستطيع فصل الجنوب وياخي ريحونا والزارعنا غير الله اجي يقلعنا اخوكم حسن كاسر قرية صراصر ريفي الحصاحيصا

  45. المؤتمر الوطني مستعد يبيع السودان كله من أجل عودة العلاقات مع أمريكاناسين أو متناسين أنهم إبتدروهاا العداء. في حقيقة الأمر إنهم أي المؤتمر ناصب العالم كله العداء حتى لم يصبح للسودان أي صديق حتى من دول الجوار الأفريقي ناهيك من أمريكا أو الإتحاد الأوروبي.

    أفيقو من أوهامكم فأمريكا لا تريدكم حتى لو فصلتم الجنوب ودارفور وكردفان والنيل الأزرق وحتي لو فصلتم كل شي وحشرتم السودان في كافوري ود بانقا سوف لن ترضى عنكم أمريكا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..