أمانة ما وقعوا رجال..اا

زعيمكم مين ؟ عوووووووووووووووووضه

كم انت نبيل وكم انت شجاع الى الامام ايها الكاتب الحر المناضل ايها الوطني المحب والى الامام لكل الوطنيين مثلك حتى نخرج المستعمر الكيزاني من ارض الوطن وننظف ما دنسوه ونخلي الوطن من جميع الجراثيم الفساديه التي افسدت كل جميل في البلاد وشكلت صورة السودانيين في الخارج على انهم جراثيم سيظهر السودانيين الحقيقيين المحبين لوطنهم سيظهر حملة سيوف الحق وتبتر الجلادين الظلامين والله اني اشم رائحة النصر والحق واشم رائحة فلولهم تهرب من السودان وظهرانيهم مكشوفه نقوس ونسهمها ونتركهم قتلى في العراء تأكلهم الطيور الجارحه وما تلك الطيور الا المظلومين العطشى لدماء ظلاميهم والله لن نعفو والله لن نلين ولينصرنا الله والله ناصر المظلومين اللهم استشفنا منهم واقض عليهم وارم عليهم كل رمية رموها فينا اللهم يارب انصر عبادك في السودان يا رب العالمين

يا أهل الوطن ادعوكم ان تدعو الله معى لدحر المستعمرين الكيزانيين اللاهين بالدين وان يعمل كل فرد سوداني صالحا وان يتوقف كل الناس عن السيئات ويصلحو من اجل نصرة الله والدعاء اللهم اغفر لنا خطايانا وانصرنا انا كنا من الظالمين

الله اكبر الله اكبر الله اكبر يا استاذ عووضة فعلا بالمنطق…

فايفهم الناس ان الدين هو الفطرة التى فطر الله الناس عليها … وان الحرية (وليس التحرر) هى نقطة البداية لكى يصل الناس الى هذه الفطرة فاذا قيدت هذه الحرية بحدود وهمية وخصوصا باسم الدين فلن يصل احد الى الفطرة
ان الاسلام انتشر ببسط حرية الراى للشعوب المقهورة بفعل ملوكها وطغاتها فاعطى الحرية لهم ليختاروا دينهم بالسماحة وقول الحق وليس بحد السيف والقهر
ونسال الله ان يهدينا سبل الهداية وينور قلوبنا وعقولناوان يجعلنا من العالين لكلمة الحق دوما

هؤلاء الإنقاذيين الذين تخاطبهم الدين منهم براء
وعلماء السودان عفوا علماء السلطان افتوا بعدم ذهاب البشير للدوحة فبلو الفتوة وشربو مويتها فلا خير منهم يرتجى.
أما القرضاوي كما إتهم البعض قناة الجزيرة بعدم المهنية فهو أيضا كذلك.

يا استاذنا عووضة.. الحقيقة أنت الذي وقع بل وواقع من زمان ….يا راجل، في شيء اسمه مخاطبة من لا عقول له!؟ إنهم كالأنعام .. بل هل أضل. لأنهم حتى لو علموا وعقلوا فهم ينكرون الحق الأبلج.

أما القرضاوي الذي جئت تستدل بأقواله، فهو، مهما كان علمه، فمواقفه معروفة وقد تعرى طوال حكم الاسلامويون، ولم يفتح الله عليه بكلمة نقد واحدة في جرائمهم، بل ظل يدافع وينافح عنهم كأنهم رسل معصومون. كما أن هذا القرضاوي يا سيدي طلع الآن ليركب موجة ثورة الشعوب ومطالبتها بالحرية، وهو أول الكارهين للحرية والديمقراطية، وقد اختصروا دينهم في مقولة "لا دستور.. قال الله وقال الرسول"
وأخيراً أذكرك قول لينين " إن البؤس الديني هو أبلغ تعبير عن البؤس الاقتصادي، إنه روح عالم لم تعد فيه روح، وفكر عالم لم يعد فيه فكر… إنه أفيون الشعب…- وهذا ما ظل يفعله بنا أهل الانقاذ (هذه من عندي)، ويكمل لينين "إذن فنقد الدين هو الخطوة الأولى لنقد ذلك المجتمع الغارق في الدموع"..
أما الاستشهاد بالقرضاوي فهذا هو الضلال بعينه، وهو المروق عن الملة والافتئات على الدين، إن كنت تقصد الدين الذي نعرفه أو كل الديانات السماوية السمحاء.
وقد خسرت التحدي يا عووضة، للأسف، فهم لهم لبوس لكل وقت، وفتاوى لكل حالة، ومقولة لكل منبر. إلا الحق الوحقيقة لا مكان لها في دينهم المزعوم الذي هو ليس ديننا الاسلام، فتحداهم بمنطق الكفر والنفاق، فهو إليهم أقرب، وأنت لا تعرفه ولا تخوض فيه، ولذلك و للأسف ستخسر رهان التحدي بالتزامك الصدق، أما هم فقد خسروا الآخرة، وقعنعوا بما جنوه في دنياهم الخربة هذه كزمهم، ولا أظن أن أحدا منهم يؤمن بيوم حساب آت .

انهم الواقفون على أبواب السلاطين وكما سماهم الامام أبو حامد الغزالي في كتابه القيم إحياء علوم الدين سماهم ( العلماء السوء ) وفسر ذلك بأنه لا يصح تعريفهم ب( علماء السوء) وقال لأنه لا يمكن أن تنسب العلم للسوء وإنما يصح نسبتهم هم إلى السوء فجاء تعريفه لهم بالعلماء السوء الذين يقفون على أبواب السلاطين لينالوا من فتات موائدهم ويفتون بهوى السلطان فلا مجال لهم إما أن يعودوا هؤلاء العلماء إلى الدين أو سيكونوا مع زمرة الولاة الظالمين ويلجموا يوم القيامة بلجام من نار على ما كتموه من علم وما زوروه للسلطان
وقديما قال الشيخ فرح ود تكتوك :
يا واقفا على باب السلاطين *
يكفيك من هم وتحزين
أنك واقف على باب السلاطين*

قرضاوى ؟!!!1 قرضاوى شنو ؟ الله يهديك

مافي حاجة اقولها يا استاذنا الفاضل سوى بارك الله فيك ويحفظك الحفيظ وينصرك في محاربتك الباطل

اين العقلاء
لم يعد الزمن يحتمل
لم نحمل السلاح ضد سوداني رغم تدميرهم لحياتنا وافسادها
كل شيئ يمكن يتغير ياريت لو تعقلوا شويه
تغيير تغيير تغيير والا هلاك هلاك هلاك
الكل في مرما النيران لن تسلم الجره هذه المره
العقل السليم في الاخلاق السليمه

حيطلعوا ليك القرضاوي وجماعته كفار—-لزوم الكنكشة وكده.

الحمد لله … لقد القم د. القرضاوي و من معه ، القموا المتاجرين بالدين و الذين " يهددون" بتطبيق الشريعة حجرا كبيرا ما زال يقفل افواههم …. و نحن معك في التحدي و نتحداهم اما ان يقروا بما قاله هؤلاء العلماء او ان يصدروا فتاوي تخبرنا بان هؤلاء العلماء " علمانيين" و انهم ضد الشريعة و يريدون ان يقيضوا شرع الله و انهم عملاء للغرب و لهم " اجندة" خارجية!