دكتوراه للباشا..!!

The only degree they missed is to graduate from a University because when they finished the high secondary schools their degrees were below the requisite of any college. So they turned everything upside down. Meaning to say, ElBashir chose the Vice Chancellors and in return they gave him or one of his gang the degree of PHD. It happened before many times every rural minister of agriculture as well as the federal minister of agriculture got the Professor title, how and why? no one can tell. Please, just count the number of Professors during Omer ElBashir Era? You will be surprised.

أصبح توزيع الدرجات العلمية الفخرية لغير مستحقيها هو النمط السائد وتساقطت الجامعات السودانية واحدة بعد الأخرى في وحل التزلف لأصحاب السطوة والمال متناسية أن هناك معايير صارمة لمنح الدرجات العلمية العلياومن محن الزمان ان شخصا مثل أشرف الكاردينال – وهو على أحسن تقدير نصف أمي – منح درجة الدكتوراة الفخرية او على الأرجح أشتراها بحر ماله – الذي تحوم حول مصدره الشبهات – ولم لا فهو يرى أنه لا يقل مثقال ذرة عن رفيقه رئيس المريخ الذي منح هو الآخر – او أشترى – درجة الدكتوراة الفخرية وغيرهما هنالك عشرات الأمثلة
كنت أرجو من القائمين على أمر الجامعات أن لا يتمادوا في السقوط الخلاقي والمهني غلى هذه الدرجة لكن للأسف التعيينات السياسية دمرت الجامعات وهنا لابد من الإشارة إلى أن حتى بعض الأكادييمين الموالين للسلطة تتم ترقيتهم إلى درجات علمية أعلى دون استيفاء كل الشروط اللازمة وان بعضهم ينولى مناصب ادارية دون الحصول على الدرجة العلمية المؤهلة لتولي ذلك المنصب وما تعيين كمال عبيد مديرا لجامعة أفريقيا العالمية ببعيد عن الأذهان

كتب احدهم : لو وقفت في نص السوق المحلى وقلت : يا دكتور لالتفت اليك اقل حاجة عشرة اشخاص

أصبحت يا دكتور في السودان مثل يا عم وياحاج ز فقدت بريقها العلمى

هكذا ابتذلت الإنقاذ كل شيء

دكتوراة للبيع
انا يا جماعة عندي شهادة ماجستير ودكتوراه في الاحصاء جامعة الخرطوم
درست في جامعة الخرطوم كلية العلوم الرياضية اواخر التمانينات
كنت امتحنت من مدرسة عريقة ليها شنة ورنة رياضيات تخصص ونسبتي كانت الزمن داك 86.4 %
جايب في الرياضيات الاولية 97 والاضافية 89
شهادتي من استلمتها قاعدة في الشنطة ما مرقت لي مكان صورتا منها صور وقدمت الجامعات الكتيرة ومسيخة وما اتكتب لي رزق فيها
قبل كم سنة استبدلوا الورق القديم بورق العملة لكن الحقيقة انا لسع ما غيرتها
الحقيقة اشتغلت في مدارس خاصة ودروس خصوصية واتزوجت الحمد لله وسكنت اطراف ام درمان
الان انا سايق رقشة ملك والحمد لله اموري ظابطة عندي بت بتدرس خاص وولد لسع ما دخل المدرسة وزاهد حقيقة في شهاداتي
لو في واحد داير يشتري انا مستعد …. السعر رقشة 2006 في حالة جيدة

رحمك الله ي بروف الطيب عبدالله وطيب الله ثراك كان لا يحبذها ولا يطيق سماعها حتي مماته رحمة الله علية انهم العلماء المتواضعون ف كلمة بروف ودكتور تطربهم وهي خاصية يفضلها الاعراب والسودانيين انها العقده التي لم وان تنحل فعلا من يحملونها ك غثاء السيل فقط امسك الحكومة كلهم دكاترة وخبراء والنتيجة الحاصلة من علمهم نعيشها الان فقر قتل مرض تدهور ف كل شئ هم المتعلمون اصحاب الدرجات لا ادري لو كانوا اميون وجهلاء ماذا يكون مصيرنا والله واقسم علية شهاداتهم مشتراه او عن طريق العلاقة الخاصة عليكم الله ربيع عبدالعاطي شكلوا شكل دكتور وقيادي وكمان خبير والاغرب غير مؤدبين اي حامل شهاده علمية تجد لسانة زرب يختار الكلام واللفظ ويجذبك ب احاديثة اخر عمرهم حملة الدكتوراة سمعوا وشاهدوا صنف جديد لسانهم متبرئ منهم انهم المنحطون الاوانطة باعة ومشتري الزمم العكاليد

الغريبة انه حتي الأصوليين تخلوا عن أصوليتهم طوعا وأختيارا لتسبق اسماءهم لقب البروفسيور اعتبارا من لدن البروفيسور حسن حامد آكل الزجاج,والبروفيسور أحمد علي الأمام