أيهما أكثر جهلا

((ما هو الفرق بين متعلم حاز على درجة الدكتوراه.. يقرأ لافتة مكتوب عليها (ممنوع التدخين) ومع ذلك يشعل سيجارته.. ورجل أمي لا يقرأ ولا يكتب.. ارتكب نفس الفعل أشعل السيجارة وأمامه لافتة تمنع التدخين.. أيهما أكثر جهلاً؟؟))

– وما بالك بثالث يدعى انه يحمل دكتوراة وأنه استاذ جامعى اضافة الى أنه خبير وطنى يقع فريسة لدجل أفريقى.

_وما بالك بغلام حزب حاكم ينجرالايات ليخبرنا ان الله قد قال فى محكم تنزيله العارف عزو مستريح!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم ما بالك بنظام بدعى خلافة الله فى الارض ورئيسه حرامى ومرتشى وكذاب ورقاص ومجرم حرب وكل حزبه من ذات الشاكلة من بقى منهم ومن كب الزوغة. فالناس على دين ملوكهم يا أوسمان

و ما قيمة المعرفة و البلد تكتظ بشهادات الدكتوراة الملفقة و الخبراء الأوانطة و رجال الدين المترفين بينما أطراف العاصمة تشكو من أبسط قواعد الدين و العقيدة ؟ ؟ ؟

مستغرب قال
مش كيزانك هم فصلوا الجنوب عسان السودان يكون كله مسلمين
اها 80% طلع ما عارفين ولا حتي اسم الرسول
يا لكم من سفلة

المشكلة ما من رجال الدين لانهم بشر ولهم احتياجات ، ناس الدين ديل جماعة تخصصهم في الدين بالدراسة الجامعية ومافوق الجامعية يعني عايز الواحد فيهم يشتغل دكتور ولا مهندس ما ياهوا تخصصه البفتح بيه بيته ويدرس بيه اولاده والفلوس في وسط الخرطوم محل ما الرئيس بنوم والطيارة تقوم. المشكلة في الجامعات البتخرج الاف من طلبة الدين وكمان فيهم دراسات علينا.

الجماعة ديل ناس متخصصين ويبحثون عن عمل مجزئي ويخدمون من يدفع اكثر مثلهم مثل الاطباء والمهندسين لتربية ابنائهم. انهم بشر وليس بملائكة لن يدافعون عن العلمانية وإن كانوا يعيشون في كنفها ويأكلون من خيراتها ويرون بأم اعينهم فضائلها ويرسلون ابنائهم للدراسة في الغرب ليتعلموا هناك ويعيشون وربما يتزوج من خواجيات. تعرفون لماذا لأن الدين اكل عيشهم ويقاومون كما يقاوم العمال اغلاق المصانع وتشريدهم.

أتحداك ياعثمان مرغني أعمل احصائية شوف كم مدرسة أساس تم انشاؤها في العاصمة خلال عهد العصبة وكم مدرسة تم تجفيفها لاستغلال أرضها لمصلحتهم ؟ وكم منشأة صحية أو مسجد قام بانشائه كوز من الذين اغتنوا في هذا العهد البائس النتيجة صفر . وانظر للرأسمالية الوطنية ( أولاد عثمان صالح + ابناء أبوالعلا وعبد المنعم محمد +ابراهيم مالك +والنفيدي + أحمد حسب الرسول + الشيخ محمد علي فضل وأخوانه ) وكيف في البداية قاموا بدعم التعليم الاهلي وأنشأوا المدارس والمراكز الصحية والمساجد والمراكز الدينية من حر مالهم . أما هؤلاء مستجدي النعمة الجنيه البدخل ما بخرج لافي عمل خير ولا تبرع الآ فقط للمؤتمر الوثني حتى يجني من ورائه رضا البشير وأذنابه .

لماذا لم يات الفديو برجال نفس المنطقة ويسالهم ؟؟؟؟؟ كنا عرفنا المثير الخطر!!! لازالت الدولة تدار بعقلية طلاب الجامعات ! والصحف هى صحف النشاط

لا هدا ولا داك يا ابوعفان0000 الاكثر جهل هو السلطان الحاكم000 لان هؤلاء يسكنون على مرمى حجر من القصر الجمهورى 000 وهو المسؤول عن رعيتهفى اقصى الشرق واقصى الغرب00000وهؤلاء ربما تجمع منهم الجبايات00000