بيان حول تداعيات أزمة الحكم والإنهيار الإقتصادي في السودان من السيد مبارك المهدى
بيان هام من السيد مبارك المهدى
إن أزمة الحكم في السودان قد بلغت نهايتها الحتمية بالأنهيار الأقتصادي الذي تجلَّى في إنهيار العملة الوطنية والتضخم الذي قارب الـ 100% على عكس الأرقام الحكومية المعلنه فأدّى ذلك إلى التصاعد الجنوني في الاسعار وزيادة أفقار وإذلال الشعب السوداني… لقد سبق كل ذلك إنهيار الزراعة والصناعة وخدمات التعليم والصحة بعد أن سقطت ورقة توت البترول…حيث ظلّت عائدات البترول تغطي على أخطاء النظام الفادحة في إدارة شئون البلاد.
إن زيادة أسعار الوقود والسكر والضرائب والجبايات لا علاقة لها بإصلاح إقتصادي بل هي محاولة يائسة للحصول على المال للإستمرار في ذات السياسات التي أدّت إلى الإنهيار ولو بإمتصاص ماتبقى من دماء الشعب السوداني.
إننا نكرر هنا ماظللنا نردده في وجه أهل النظام وللرأي العام بأن الوضع الحالي لا تستقيم معه معالجات أقتصادية بل إن المدخل لوقف الأنهيار الأقتصادي يأتي عبر بوابة الحل السياسي الشامل لأزمة الحكم ووقف الحرب الأهلية التي تكلف البلاد (4) مليون دولار يومياً ، والتخلّص من النظام الشمولي واعباءه المالية الباهظة الناتجة عن إشعال الحروب الأهلية والفساد وشراء الولاء السياسي بالإضافة إلى أعباء حراسته وحمايته حيث تضخمت الاجهزة الامنية والمليشيات الحزبية التي تستهلك نحو (80)% من الميزانية العامة خصماً على التنمية والخدمات، كما بلغ عدد الدستوريين نحو (9) آلاف شخص ، وأستبيحت الأموال العامة بصورة غير مسبوقة في تاريخ السودان.
إن الحل لأزمة الحكم والإنهيار الإقتصادي لا بدّ أن يبدأ بحل النظام القائم وتسليم السلطة للشعب عبر ترتيبات أنتقالية وعليه ندعو الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير إلى تكليف قيادة القوات المسلحة السودانية بإدارة شئون الدولة من أجل تنفيذ خطّة الانتقال السلمي للسلطة في فترة لا تتعدى ثلاثة أشهر يتم خلالها عقد مؤتمر دستوري تحضره كافة القوى السياسية والمسلحة للتوافق على دستور جديد وحكومة وحدة وطنية إنتقالية تقوم بتنفيذ خطة إسعافية عاجلة سياسية واقتصادية ودبلوماسية ستكون أولى مهامها الوقف الفوري للحرب في البلاد ووقف المواجهات وتطبيع العلاقات مع دولة الجنوب توطئة لعقد إتفاق وحدة إقتصادية وإنسانية وتكامل سياسي بين شطري السودان.
إننا هنا نحيي هبة الشباب السوداني المطالب بالتغيير ونؤكد لهم إن البديل لنظام الانقاذ ليس فرداً أو حزباً بل هو نظام حكم مدني ديمقراطي لا مركزي عادل… القرار الأول والأخير فيه للشعب السوداني… ونشير إلى أن حركة التغيير لن تستثني القيادات والاحزاب التي أقعدت البلاد وفشلت في تحقيق الاستقرار منذ الاستقلال.
ونقول لقادة الانقاذ إن الحروب والقمع لن تسعفهم فإرادة الشعوب لا تقهر والمجتمع في السودان أقوى من الحكومة ولذلك فإن أبناء السودان في الشرطة والجيش ينحازون دوماً إلى الشعب وهم أقوى من أي مليشيات حزبية أو مجموعات مرتزقة مأجورة… فعلى قادة الانقاذ في الحركة الاسلامية أن يدركوا أن حركتهم قد فتنتها السلطة والمال وتفرقت بها السبل فخير لهم أن ينصاعوا لإرادة الشعب ويحقنوا الدماء ويحافظوا على ما تبقى لهم من وصل مع أهل السودان.
والله ولي التوفيق.
مبارك الفاضل المهدي
كلام مقنع بس اين انصار تيارك من الشارع ياحضرة المستشار السابق مرة انت ومرة وداخوك عائلة فاشلة امشو بلي يخمك دايرين تسرقو ثورة الشعب القادمة بيانك بلو واشربو موية 4 حزب امة ياخ حزب ولا كتشينة مزعنة كدة الفدرالي القومي الاصل نتمني تعملو لينا فرع بتاع حزب امة في اي دولة مجاورة لانو الامة انتهت بوجودكم في الداخل
حياك الله على الشجاعة وقولة الحق فى وجه السلطان الجائر
يا مبارك الفاضل ديل اتفرعنوا الا يجيهم غضب الله يزيحهم وينقطع ريحهم لعنهم الله دى عصابة مستعدة تقتل كل الشعب عشان تعيش هى
السيد مبارك البلدوزر شخصية تستحق الاحترام لمواقفة فى مجابهة سلطة المؤتمر الوثنى وموقفة من سياسات الصادق المهدى المخزية.
حديث السيد مبارك الفاضل في المليان .. كما عهدناه ،
بالفعل الازمه سياسيه في المقام الاول و الامر ليس فقط معالجات اقتصاديه فطيره كما يروّج البعض .
الحل الناجع .. هو (تسليم السلطه) او السقوط بالشارع وهذا مايعمل له الشباب الذي يقود الثوره الآن .
منتظرين راي الإمام (الغائب) ؟؟؟؟
كلام سليم بإذن الله .. غير أنه لابد من تجريد هذه الطغمة من كل ماإستولوا عليه بإسم الدين ومحاكمة كل من اجرم فى حق الشعب وتسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية إتقاءً لشرهم .
سيد مبارك ..هل كانت مشاركتك عن قناعة بالانقاذ أم تحت البند الذى عبتها به (شراء الولاء السياسى)…
وينك يا بطل انت رجل المرجلة ويجب ان يكون حضورك قوى وفاعل هضه الايام حتى تتمم دور الشباب فى كنس هذه الزبالة
إلى الامام السيد مبارك الفاضل ونريد التغيير هذه المرة بعقلية جديدة تلم شمل الجميع وليس كما حدث بعد اكتوبر وابريل،،، نريد دستورا يمنع استخدام الاحزاب السياسية للمساجد لحشد العضوية بالعاطفة الدينية ،،، المساجد للتربية ،،، ثم لا بد من فصل كافة هيئة علماء السودان حيث سكتوا عن الحق حتى حينه في الوقت الذي تجرع فيه الحكومة كافة الشعب الظلم،،، أضف الى ذلك ان مبادئ العدالة والشفافية والحقوق الانسانية الاساسية التي سرقتها الامم المتحدة هي القيم العامة للاسلام وبالتالي نحن ليس في حاجة لأي شخص أو تنظيم في المستقبل يدعي أنه الراعي الرسمي للاسلام،،
.
01- هذه ترتيبات عقلانيّة …. لحقن الدماء السودانيّة …. ينبغي أن يُشكر عليها سليل المهديّة … وينبغي أن تأخذ بها الجهات المعنيّة ….. كواحدة من الرؤى الإشراقيّة ….. لتحليل وتذليل الإشكاليّة السودانيّة ….. بعقول سودانيّة إداريّة …. مُحسّنة و مُنخبة إنتخاباً طبيعيّاً … وثقيلة الوزن في الإنتخابات السياسيّة …. غير المعتمدة على تبديل الصناديق الإقتراعيّة …. المحروسة بالمليشيات الحزبيّة ….. المؤدلجة يمينيّاً أو يساريّاً …. ذات الأبعاد الأخلاقيّة الحراميّة التزويريّة البلاطجيّة الأونطجيّة الزلطحيّة …. وذات الأطماع والأهداف والإستراتيجيّات الإقتساميّة الإحتكاريّة …. لدولة الأجيال السودانيّة …. بعد أن شبّه لهم …. أنّهم قد إغتالوا الخصوصيّات السودانيّة … وأماتوا كيان خرّيجي الدولة السودانيّة …. ؟؟؟
02- ولكن هذه الكيانات مازالت موجودة …. ودولة الأجيال السودانيّة مازالت واحدة …. ودستورها مازال موجوداً …. وعلى الذين خرقوا ذلك الدستور …. مُنذُ الإستقلال من داخل البرلمان المُعترف به دوليّاً وحتّى الآن ….. والذي تكوّنت بموجبه دولة أجيال السودان … المُعترف بها دوليّاً ….. أن يتحمّلوا عقوبات تلك الخروقات …. و أن يدفعوا أثمان ما ترتّب على تلك الخروقات … بما في ذلك تضليلهم للذين يحكمون العالم الآن …. بأنّ الإقتسام الآيديولوجي … لدولة أجيال السودان … بين حركة الشيوعيّين وحركة الإخوان ….هو الحل السلمي الشامل لإشكالات السودان … وبما في ذلك خداعهم و تهبيلهم للعالم ( FOOLING THE WORLD ) عبر تبديل صناديق الإقتراع … وعبر إنتقاء المُصوّتين الإنفصال …. عليهم أن يعالجوا آثار هذا الخداع وهذا التهبيل المُتعمّد ….. مع الأمم المُتّحدة بطريقتهم الخاصّة …. هذه أشياء تخصّ المُقتسمين …. وحدهم ….. لكن السودان … سوف يتوحّد بالمنطق فقط …. برغم أنف المُقتسمين المُتكبّرين أو الطُرشان …. الإقصائيّين الإختزاليّين أو العُميان …. غير العقلانيّين لدرجة رفع قلم الأمريكيّن عنهم … لأنّهم غير مسؤوليبن أخلاقيّاً …. أي أنّهم ورعان غير مُحتلمين …. أو أنّهم مجانين ماعادوا عاقلين ؟؟؟
03- لكن على كُلّ حال …. نحن الخرّيجون السودانيّون …. نطالب سعادة البشير …. وسعادة سلفاكير … وسيادة أوباما وغيرهم من المعنيّين بإشكالات السودان ….. أن يقوموا بإعادة توحيد دولة الأجيال السودانيّة …. بأقلّ الخسائر ….. وأن يقوموا بهندسة تحريرها من إستعمار الحركة الإسلاميّة والحركة الشيوعيّة …. وأن يعيدوا النظام الديمقراطي الإستراتيجي لدولة الأجيال السودانيّة …بدون قيدٍ أو شرط … من برلمانات الحركات الآيديولوجيّة ….. الفاسدة الإفساديّة الحراميّة الإجراميّة الفاشيّة العُصاباتيّة التقتيليّة الإغتصاباتيّة الغبيّة …. العاجزة عن إبتكار الحلول للإشكالات السودانيّة ….. كما نطالب أهل السعادة والسيادة والريادة والقيادة والإدارة … المذكورين … أن يقوموا بإدارة إرجاع كلّ الحيازات الدولارات … الموجودة الآن بأسماء القيادات الإقتساميّة …. في البنوك المحلّيّة والإقليميّة والعالميّة …. إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة …. أو كما قال أوباما …. وأكّده البشير وعلي عثمان وسلفاكير ؟؟؟
04- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع ….؟؟؟
كلام تمام
نرجو من البشير العمل بهذه النصيحة الغالية قبل فوات الأوان
بيان شجاع و لكن لا امل فى البشير او ما يسمى بالحركة الاسلامية فهم عصابة لا يهمها الا مصلحتها و على حساب السودان و الشعب يحتاج قادة مثل مبارك الفاضل لتحريكه و الضباط الشرفاء يجب ان ينحازوا للشعب قبل ان تعم الفوضى و ينهار السودان …. الان حانت لحظة الضربة القاضية لتخليص السودان من كابوس الكيزان
كلمة حق بغض النظر أنها صدرت من من …
تشخيص سليم يتعامى عنه تجار الدين فاقدي البصر والبصيرة …
ياخرطوم ثوري ثوري ضد الوضع الديكتاتوري …
أمرق ناسك للشارع
أما أبو كلام فلم يفتح الله عليه بكلمة
كلام موضوعي جدا ياصادق يا مهدي بس ده مازمن البيانات المنمقة ده زمن الجد والخروج للشارع لحل ازمات السودان من عنصرية واضهاد انت كنت جزء اصيل من الازمة خاصة زرع العنصرية والجهوية (بس فالح للكلام )
لك التحية
بالرغم من ان السياسة شغلتك بس لو جاء واحد عادي من الشارع حا اقول كلام احسن من كده قال مبارك الفاضل:”ادعو عمرالبشير إلى تكليف قيادة القوات المسلحة السودانية بإدارة شئون الدولة من أجل تنفيذ خطّة الانتقال السلمي للسلطة “..انتهي
الجيش ولمدة تقارب الثلاثة عقود تم تغيير قياداته باشخاص تدين بولاءاتها للجبهة الاسلامية ثم للمؤتمر الوطني وتم فصل كل الضباط الوطنيين وتم احلالهم برتب وزعت اما ارضاءا لاشخاص بعينهم امثال اقرباءك العقيد عبد الرحمن الصادق واخته العميد مريم واخوهم بشري بتاع الامن واخو البشير البين يوم وليلة اصبح لواء وزوجته المصون لواء سجون وكثير من الكيزان اللذين زاملناهم في الجامعات لديهم رتب عسكرية وهو يتواجدون في مواقع عمل أخري، اما ناس الطيب سيخة وقوش ومدير جهاز الامن ديل امثالهم بالميات نحن بنعرف مرمطونجية الآن لواءات، بلا جيش بلا وسخ..
الرجال مواقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
Statements are not enough, the country needs real action, any way its step forward, we must always remember, toppling the regime is a collective effort, no exclude to any one because that will harm the revolution, after the dismantle and demolition of the regime succeed, then the role of law must be applied equally for all including MUBARK ALMAHDI
DEATH TO SO CALLED KEZAN
هناك حركة شبابية سلمية رائعة في الطريق وستنتشر انتشار النار في الهشيم وسط الشباب والشابات الذين يتوقون الحياة على حقيقتها كبقية خلق الله
لقد انتهى عهد المبادرات و التوسلات والرجاءات والتناصح ومل المواطن و كل ولا يوجد لدينا خيارات الا خيار واحد الخروج والتظاهر والمواجهه حتى يسقط النظام ؟
راس النظام لم يفكر قط فى اشراك اى فرد من المعارضة فى الراى او المشورة وتفرد باتخاذ القرار الغير مناسب فى احلك الظروف مما اودى بنا الى الهاوية والانهيار الاقتصادى و انتهاج اسلوب الترهيب و التعذيب و التنكيل ؟
قوات الشعب المسلحه يا حليلها اليوم اصبحت تدين بالولاء للحركة الاسلامية وكل الذين لا ينتمون الى الوثنى تم كنسهم بالجملة يكابدون وفى صراع من اجل لقمة العيش ؟
اسقاط النظام اولا و اخيرا و تولى السلطه لحكومة قومية انتقالية واجراء انتخابات حره و نزيهه بعد صياغة الدستور الملزم لكل اهل السودان و بمشاركة الجميع فى صيغته و يعرض للاستفتاء عليه .
هذا هو الحل الوحيد لانقاذ البلد من هذه العصابة .
ياناس هوي مافي سوداني بتحرك ولا بتظاهر ضد الحكومه عشان السودانيين مافاضيين من النظريات الكتيره في الكوره وفي السياسه وفي اي موضوع فارغ وتمانها بالقعاد مع ستات الشاي قولو اممممممممممممممين
كلمة حق اريد بها باطل .
هذا وقتك يالبلدوزر ، الشباب محتاج لهمتك وحنكتك وسطوتك والتاريخ سوف يسجل لك مواقفك الشجاعة . نناشد كل الشرائح الحية الحرة داخل التنظيمات السياسية والنقابات والتجمعات إبراز مواقفها الوطنية المنحازة لتطلعات الجماهير السودانية في هذا المنعطف الدقيق لإرهاصات الثورة والتغيير وتجاوز الوجوه البالية المترددة من قيادات الأحزاب التي تجاوزتها الاحداث . إلى الأمام والحراك الثوري مستمر .
هذا الرجل افضل من الصادق الف مرة هذا الرجل الذي ضرب عوض الجاز بعصاه هذا الرجل هو اما م المهدية ارتاح جدا لتصريحاته ونرحب به رئيسا للسودان
مالك زمان لم كنت معاهم ماقلت الكلام ده الثورة جاية وتاني مافي زي غشة ابريل تلقوها جاهزة
الان الحمدلله كلكم في سلة واحدة
لعنة الله عليكم اجمعين
بلاش إنتهازية
ولا مبارك الفاضل ولا مبارك الدقيق
خلاص كتمت فيكم تلقوها عندالغافل ,, دايرين تسرقوها من هسى ؟ هى لسا ما قامت زى الناس
وبعدين كلامك دهما كان تقولو لمن كنت ساكن شارع البلدية وعندك حرس وموترجى بى سارينة
يمشى قدامك فى المناسبات والافاراح والاتراح ,, هسسى يادوب بقيت تتكلم
اى زول اشتغل مع الناس ديل وقبض منهم وعمل نايم ما يجى يكوس حاجة مننا ولا من ثورتنا
وبعدين الاخ البيقول انه مبارك الفاضل ضرب عوض الجاز بى عصايته ,, اههه ضربه عوض الجاز
وبى عصايته كمان ؟؟ يا راجل خاف الله ,,
ده مش مبارك الله الادوهو مليارات وقبضها وعمل نايم ونجحو الكيزان فى انهم يفرتقو الحزب
الى اربع او خوسة احزاب اى واحد بينفصل بيدوه كم منصب وقروش الكيزان نجحو فى تفتيت
الاحزاب الكرتونية
مبارك الفاضل لمن سال عوض الجاز ( القروش دى بتودوها وين عوض الجاز قال ليه بنشترى بيها
الزييك ده ,, وسبب خلافو مع الحكومة معروف مشكله سفره لى امريكا يعنى لو ما المشكلة دى
كان يكون لى هسى قاعد فى منصبه الوهمى وعنده اميازات ومخصصات وحرس وموتر وسارينة
بالله فكنا بلا مبارك بلا بطيخ
ما دايرين اى زول من احزاب الديناصورات عازين يشاركو يشاركو من سكات بس ما يختو فى
بالهم انهم حيستلمو حكم بعد الثورة لانو دى تبقى احلام زلوط
شفنا شنو نحن من الاحزاب ولا من الصادق ولا من الميرغنى الاتنين عينهم مكسورة الاتنين اولادهم
مستشارين للرئيس
يعنى حزب الامة يا يحكم البلد يا يكون معارض لاى حكومة !!
هى البلد دى اسمها حمهورية الانصار ولا شنو
… ونشير إلى أن حركة التغيير لن تستثني القيادات والاحزاب التي أقعدت البلاد وفشلت في تحقيق الاستقرار منذ الاستقلال.مبارك الفاضل المهدي
حقاً اذا لم تستح فأفعل ما شئت
ألم يكن سيادك من القيادات الرئيسية التي أتت بالجبهة الاسلامية
الم يكن لسيادتكم الدور الأكبر في فشل التجمع الوطني الديمقراطي حيث ظل شغلكم الشاغل تكريس زعامتك وجمع المال
لا أدري كيف وعلى أي أساس تستثني نفسك من القسادات الواردة غي عبارت أعلاه
المشانق للاسياد ايضا خونة الافلام الهنديه
انتهى زمن البيانات والخيانات والان وقت العمل