قيادات تاريخية إسلامية تشرع في انقلاب قصر

كمال سيف
ذهبت بعض قيادات تاريخية في الحركة الإسلامية يوم الخميس إلي منزل الرئيس عمر البشير لمناقشته في المشاكل التي تواجه السودان و السلطة الحاكمة, خاصة المشكلة الاقتصادية, و قالوا إن المشكلة الاقتصادية إذا لم تجد الحل السريع سوف تكون سببا في خروج الناس للشارع لأنهم لا يستطيعون تحمل ارتفاع الأسعار فإذا كانت الأسعار قبل زيادة المحروقات قد ضاق الناس لها ذرعا ، (فهل يستطيعون العيش بغلاء سوف يزيد أضعاف ما هو حاصل) . فقال لهم الرئيس البشير أنني قدمت الحل في الخطاب الذي قرأته في البرلمان و هو الحل الذي اتفق عليه الناس في الهيئة القيادية لحزب المؤتمر الوطني و الحكومة و ليس لدي أية حل أخر فهل انتم لديكم حل أخر غير ذلك.
قالوا في الهيئة القيادية للمؤتمر بعض القيادات تراعي لمصالحها الخاصة و تنظر للقضية من زاوية ضيقة جدا بحكم صراعها مع بعض القيادات الإسلامية من خارج الحكم و نحن هنا سوف نتحدث معك بصراحة شديدة جدا. لآن الحال لن يسير بهذه الطريقة و الشعب سوف يخرج عاجلا أو أجلا لأنهم لا يستطيعون تحمل أعباء المعيشة إذا كان الأغنياء بدأوا في التذمر من الضائقة المعيشية فما بالك بالناس العاديين الذين لا يملكون غير مرتباتهم التي لا تعيشهم أكثر من يومين فقط. ، وقال احدهم سيدي الرئيس أرجو أن تحمل ألف جنيه و أذهب إلي أقرب بقالة لكي تشتري بها حاجات و انظر كم ستشتري بها و كم من الزمن سوف تعيشك أنت و أفراد أسرتك. هذا وضع صعب جدا. نحن جئنا لكي نقدم النصيحة و مطالبنا تتركز في الأتي.
1- إذا لم يحصل تغيير حقيقي في القيادات فإن السودان لا يستطيع أن يقيم علاقات مع دول العالم و يتخلص من العقوبات و مشكلة السودان الآن أنه غير مقبول في العالم بصورته الحالية.
2- الحل لكي يحافظ الناس علي موقعهم و يستطيعوا أن يشاركوا في المستقبل ليس هناك حلا غير عمل انقلاب قصر علي أن تضمن القيادة الجديدة الحل مع المحكمة الجنائية و أن يكون هناك تعهد بعدم تسليم سيادتكم أنت و رفاقك للمحكمة و يكون الانقلاب انتقاليا و يدعو بعد ثلاثة أو خمس أعوام إلي انتخابات تشارك فيها كل القوي السياسية و يمكن ترتيب الأوضاع في هذه الفترة الانتقالية.
3- إذا حدثت انتفاضة أو ثورة شعبية لن تضيع القيادات التي حكمت فقط بل كل الذين يعتقد أنهم شاركوا معهم و سوف تضيع ثورة الإنقاذ تماما و لكي نحافظ علي أنفسنا كجزء من الحركة السياسية و لنا وضعنا السياسي في أية تحول قادم يجب أن يكون هناك تغيير بأيدينا و لا يفرض علينا.
4- أن الأوضاع الحالية و تقارير أجهزة الأمن تقول إن هناك حمم تحت الأرض و إذا خرجت فإن السودان سوف يضيع والناس متذمرة و صابرة و يجب أن نستفيد من هذا الصبر قبل عملية الانفجار المترقب في أية ثانية يمكن أن يحدث.
5- إن القمع و الجلوس علي سدة الحكم بقوة السلاح و بقوات الأمن ليس حلا و يزيد التذمر وسط الناس.
6- حتى الآن نحن الأكثر قوة من الناحية التنظيمية و الإمكانيات المادية و هذه الخاصية سوف تتيح لنا البقاء كقوى سياسية فاعلة و لكن بعد ما نضمن أننا قد خرجنا من حالة الانتظار لقيام الثورة في أية وقت.
قال الرئيس البشير و من تعتقدوا أن يكون بديلا للرئيس قالوا هذا أمر يخضع للشورى و لكي نضمن ولاء القوات المسلحة و العسكريين يمكن الاتفاق علي أن يكون من المؤسسة العسكرية. قال البشير و هل تضمنوا ألا يتجاوب البديل مع المحكمة الجنائية؟ قالوا هذا اتفاق مع الذي يتفق عليه أن يحكم. قال البشير هذا كلام غير واقعي لآن الأمريكان و الأوربيين سوف يقولوا أليكم إذا لم تسلموا المطلوبين لن نرفع العقوبات و نقدم مساعدات اقتصادية و هنا لا حل غير تسليمنا. هذا حل غير مضمون. و ارجوا أن لا ترهقوا أنفسكم بالمشوار مرة أخري و لولا احترامي لأشخاصكم لأمرت قوات الأمن و المخابرات اعتقالكم و يجب أن تقفوا مع الحل الذي حددته الأغلبية في هيئة قيادة الحزب و مجلس الشورى.
و قبل أن يلقي الرئيس خطابه التقي بالسيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل و خرج حديث من المصدرين متناقض تماما لا نعرف أين الحقيقة حيث قال السيد محمد عثمان الميرغني للمقربين إن الرئيس البشير طرح عليه خطتهم من أجل حل الأزمة التي تواجه البلاد و هي تخفيض كبير في القيادات الدستورية و خفض كبير لمجلس الوزراء و خفض في الإنفاق الحكومي و قلت له يجب أن تنظروا للمشروع الاقتصادي الذي قدمناه لكم و أرجوا أن لا ترفعوا الدعم عن المحروقات و تنظروا في تخفيض الأسعار لآن الناس تعاني من الغلاء.
لكن الرئيس البشير قال إلي قيادته في المؤتمر الوطني أن السيد محمد عثمان تفهم الحل الذي نحن بصدده لمعالجة المشكلة الاقتصادية و قال أنه لن يفك الشراكة بيننا و سأل إذا كان التخفيض سوف يشمل المشاركين من حزبه في الحكومة فقلت له إن أبنك وضعه لن يتغير و البقية الأخرى نضمن مشاركة واحد أو اثنين و تفهم ذلك حتى أنه قال إن الغلاء و الجوع لا يؤدي للثورة أو الانتفاضة لآن الجميع سوف يكونون مشغولين في الجري وراء معايشهم لكن يجب أن نبحث عن حل سريعا.
يقول بعض المقربين من أهل الحكم أن الخروج القليل من بعض الشباب و الطلاب للتظاهر يسبب قلقا كبيرا لأهل النظام و قال البعض لم نري الخوف يسيطر علي الفئة الحاكمة منذ عقدين مثل هذه الفترة الكل لا يضمن أن يستيقظ و يجد الحكم باقي.
من يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب
قيادات إسلامية
كانوا وين فى ال23 سنة الإتذل فيهاالشعب السودانى؟؟؟
لا..لا.. لن ينخدع الشعب مرة أخرى بدجل هؤلاء المتأسلمون…
لانريد إسلاماً يتحكم بقوت الشعب ويسرق مدخراته…
كل القيادات الإسلامية بالسودان فاشلة..وسيتم كنسهم مع زبالة الإنقاذ
هم يريدون الإلتفاف عل ثورة الشعب…ولن يستطيعوا
الله أكبر الله أكبر كما وجدنا عليها اباؤنا …وليست تكبيرتهم التى أرادوا بها السلطة والجاه
كدي شوفو سناريو تانى….الاخ (علوش) نائب الرئيس موقعو وين؟؟؟؟؟؟
والله ود المرغني بقول الكلام دا و انا اول مرة اصدق اكبر كضاب في العالم
وانشاء الله الثورة حتكنسهم كلكم ياكرور يا وسخ الخور
الحكومة دي لو عندها حسنة واحدة مما جات انها عرت لينا الحرامية كلهم
وتاني زول بتغشى بي دين مااااااااااااااااااااااافي
كنس النظام يعني كنس النظام
لن نُخدع مرة أُخري ولن نستبدل تجار دين بعسكري او تاجر دين آخر
لن نسمح للعسكر بحكمنا ولو لثانيه آخري لانهم افشل من يحكم
ولن نسمح لتجار الدين بممارسة السياسه مرة آخري
ديمقراطيه علمانيه مدنيه
لا للدوله الدينيه لا للدوله العسكريه
الحل يحتاج الى شجاعة من البشير و رهطه في رد البضاعة لأهلها و تحمل مسؤولياتهم.فالشجاعة في وقتها كنز عظيم.سنرى اذا كان الرجل اصليا أو تايوانيا
كل الخيارات السهلة ضيعها البشير باستماعه لنافع و علي عثمان و استنجاده احيانا بالمهدي و الميرغني” الذان انقلب عليهما البشير و سلب منهما الكرسي فماذا يتوقع منهما و من ابنيهما”.
البشير رجل حالم و عندما يصبح الصبح سيدرك البشير أن زمن الاحلام قصير و ان طال
الكلام هذا بالرغم من شكى فى صحته الا انه كالعادة يدور فى محور الرئيس و تكريس كل الامور بيديه و هو العاجز تماماً عن رؤية الحقيقة بسبب التشويش الذى يعانيه بعد ان تضخمت عنده الذات فاصبح لا يرينا الا ما يرى و الكل ضمن المؤسسة الحاكمة اصبح لا يقول الا ما يرضى البشير و يخشى غضبه و الذى يعنى الطرد من نعمة السلطة و الامتيازات الكل اصبح يقول ان مالى و مالهاسمعوا منى لا تجرؤ قيادات الحركة الاسلامية مجتمعة على النظر فى وجه البشير الحل يكون بتصعيد الغضب الشعبى و توعية الاخوان من قوات الشرطة و الجيش بالانحياز الى الشعب و حمايته بدلاً من حماية الطاغية و طغمته اللهم ارنا كيدهم فى نحرهم و شتت شملهم يارب الكون.
والله الناس ديل قوة عينهم مالاقتني..ياخي دقون ولحاه ومساجد وصلوات وجهاد وهي لله هي لله وفي النهاية شوية لصوص وحرامية وسواقط وتجار دين…ما بتغش الشعب تاني كان ليكم ياطير ..فقدتو الناس الثقة في الإسلام الله يلعنكم يا اولاد الكلب..
لا حل الا برحيل هذا النظام الي الابد والثورة الشعبية قادرة على كنسه باذن الله – ليل الظالم مهما طال فهو قصير. يجب تسليم البشير والمتهمين الاخرين الي الجنائية لان في ذلك انقاذ لحياة الملايين من السودانيين الذين ظلوا يعانون من هذا النظام الفاسد.
الحل في الحل
الحل تخلي الكرسي لانك فشلت
وخليت نافع ينبز الناس الحس كوعك وووووووو
والشعب سخن
نحن مرقنا مرقنا مرقنا .. ضد الناس السرقو عرقنا..
ما للسكر و البنزين .. مرقنا عشان تجار الدين..
يا الماهيتك كم مليون .. نحن الشعب البات مديون..
مرقنا عشان الوطن الراح .. و ما برجعنا الليلة سلاح..
ضد العسكر و البنبان.. مرقنا عشانك يا السودان..
يجب أن لا نسمح باستدراج الثورة من قبل مجموعة من المندسين بحيث يخرج حزب العصابة الحاكمة أو بعضه سالماً ويعود ليكون جزء من الحركة السياسية يجب أن ننتبه للحقائق التالية:
– معظم أعضاء حزب العصابة الحاكمة متورطون في جرائم جنائية من قتل وسرقة واختلاس وتزوير.
– يعتمد حزب العصابة على مجموعات واسعة من الانتهازيين الذين يأكلون في كل الموائد وهؤلاء أخطر الناس على الثورات كما نشاهد في مصر.
– الحركة الاسلامية بطبيعة تفكيرها وبالتجربة التي مرت بها في السودان لن تلتزم بالعملية الديمقراطية وستحاول بشتى الطرق تكرار محاولة الاستيلاء على السلطة بالتزوير والغش وكل الأعمال القذرة.
– أعضاء العصابة الحاكمة دسوا أموال وصادروا عقارات ليستخدموها في زعزعة أي حكم يخلفهم في السودان ولذا وجب محاكمتهم ومصادرة كل ما نهبوه.
إنها الثورة يا هؤلاء ولا تضيّعوا الوقت فالشعب قد قرر تغيير النظام ولا مجال الآن لاي حديث غير التسليم بإرادة هذا الشعب الجبار. الآن القول الفصل للشعب فقط وهو قد قرر الثورة.
الثورة أنطلقت الثورة إنطلقت
ما تسمى نفسها الحركة الاسلامية تخرس خالص لو عندها ذره من الحياء !!!والبشير ضحيه لهم ولكن برضاه واختياره..إنقاد لهم ..واليوم يريدون أن يحملوه أوزارهم ..مسكين دنياى واخرى عمر
انتهى زمن الانقلابات يا تجار الدين……… لن يحكمنا اسلاميو البشيرمرة اخرى…فنحن في الشارع وعمر الشير قال الدايرنا يطلع الشارع ……… يلا طلعناتعال لاقينا……… ثورة حتى النصر
عاجل عاجل عاجل جدا قربت قربت
الإخوة الأعزاء الشرفاء
— أولا : نهنئ الشعب السوداني المعلم بالبدء الفعلي لثورته المجيدة لكنس القمامة التي تكدست علي رؤؤسنا لأكثر من عقدين من الزمان ولتكن ثورة حتى يكتب الله لها النجاح
— ثانيا : الشيء الملاحظ إلي الآن في هذه المظاهرات أنها تتميز بالعفوية هذه وان كانت محمده بتجاوب الشارع إلا أنها أيضا تعتبر عيب كبير في المظاهرات إذ لابد من التنظيم حتى تؤتي هذه المظاهرات أكلها وهنا يأتي دور الأحزاب المعارضة لتقوم بتنظيم هذه المظاهرات من حيث :
التوقيت
والفعل
والعدد
والتوثيق
والمعارضة بالنسبة لها هذا هو التوقيت المناسب لإثبات النضال وحسن النية والتكفير عن الأخطاء السابقة نحن نريد منهم توحيد الجهود عن طريق التوقيت بنشر المناشير واستخدام الفيس بوك حتي لا تكون المظاهرات متفرقة وبأعداد قليلة مما يسهل قمعها والشيء الأهم العدد وهنا أوجه سؤال لكل الأحزاب ألا يستطيع أي حزب أن يوجه ألف فقط من منسوبيه بالخروج ؟ إذا استطعنا أن نجمع 10 ألف في مظاهرة واحدة نستطيع أن نفعل كل شي وما يخص الفعل أيضا يجب أن يكون في كل مظاهرة قائد يوثر علي المتظاهرين وضبط ردود أفعالهم والتمييز بين ما هو ملك للوطن وما هو ملك للكيزان وأيضا يجب أن يكون في كل مظاهرة عدد من الأطباء ليقوموا بإسعاف المصابين لا قدر الله
وأيضا لا ننسى أن نوثق لكل مظاهرة باستخدام أجهزة ذات جودة عالية حتى تعكس الواقع بشكل لا يدع لوسائل الإعلام المثبطة والداعمة للنظام سواء كانت الخارجية أو الداخلية الفرصة في جحد المجهود المبذول و بخس التضحيات . كما يجب أن نتخير وسائل الإعلام التي يجب أن نرسل لها المواد المسجلة أي الوسائل الجادة في عكس الواقع بشكل واضح دون ميول
— ثالثا : وهذا هو الأهم . أدب الثورة نحن كشعب سابق لكل هذه الشعوب يجب أن يكون لدينا أدبنا الخاص بثورتنا واعني بأدب الثورة الهتافات التي تقال وما يكتب علي اللافتات ويجب ألا نستورد مثل هذا الأدب من الخارج فنحن لنا تراث عامر من الأدب الثوري فيجب أن نستخلص منه ما يتناسب والمرحلة كما يجب إسقاط البعض فعندما نقول يا بوليس ماهيتك كم هذا هتاف أكل عليه الدهر وهو غير مجدي أيضا لان الذين يحملون العصي والسيخ والبمبان هم مليشيات المؤتمر الوطني وهم ارزقية الأمن وهم أكثر الناس تمتعا بالمخصصات وهم من ذوي الدخول المرتفعة يعني ليست لديهم مشكلة مع المعيشة حتى نستدر عطفهم بهذا الهتاف الذي آتى أكله في الدكتاتوريات السابقة لان البوليس كان وطنيا ولم يكن مليشيا تابعة لحزب فهذا إذن هتاف في غير محله . ومن الأحداث الجديدة التي يجب أن نستصحبها في أدبنا الثوري الحديث والذي يتناسب مع هذه المرحلة
— المتاجرة بالدين
— أرواح كل السودانيين في دارفور وجبال النوبة وأمري وبورتسودان وطلاب العيلفون وضباط رمضان وضحايا العملة وغيرهم الكثير
— ضياع الجنوب
— الأراضي السودانية المغتصبة
— قلة أدب زعماء الكيزان
— المحكمة الجنائية
— كذب الرئيس
— رقيص الرئيس
— القبلية
— تجويع أهلنا في جبال النوبة
كما يجب أن يكون الهتاف موحدا حتى لا تكون غوغاء وهمجية
— أخيرا : الإخوة الشرفاء في الراكوبة وخصوصا المتواجدين خارج البلاد ممن لن تتاح لهم فرصة الخروج والمشاركة في هذه الثورة عليكم بدعم هؤلاء الأحرار بمقتراحات الهتاف الخاص بالمواضيع التي ذكرت في الأعلى وغيرها من مآسي هذا العهد البائد إنشاء الله يجب أن نجد في هذا الموضوع الآن ولتبدأ الاقتراحات بالرد علي هذا الموضوع
يجب أن نرتب كل شيء و لا نجعل الأمور للصدفة والعفوية فالعفوية أحيانا قد تقوض القصد النبيل
لا نستبعد حراك الحركة الاسلامية وتقديم مبادرات واطروحات واراء ومقترحات لاحتواء الازمة و البقاء على السلطة بيدهم مهما كلفهم ذلك من تضحيات و ازهاق للارواح البرئه وتقديم بعض التنازلات لارضاء الشعب ولكن العقبة التى تواجه النظام المتسلط أن كل الابواب موصده امامه و ليس بمقدوره الاستدانه او طلب قروض من اى دولة قدمت الدعم المالى للسودان وهو المصدر للنفط قبل الانفصال ؟
النظام فقد مصداقيته مع كل المانحين وانتقاده لعدد من الاتفاقيات ورضوخه اخيرا بالقروض الربوية لحل بعض المشاكل المالية و مطار الخرطوم الجديد كمثال لم يبدأ التنفيذ لعدم وجود سيولة او قرض ؟
العائد من الصادرات السودانية من نفط و لحوم حية و مذبوحة و زراعية لم توظف فى المشاريع التنموية و البنية التحتية و ميكنة الزراعه لرفع الانتاجية ؟
اهدرت الاموال الظائلة فى الانفاق على المؤتمرات و المنتديات و القصور الرئاسية و الحوافز و البدلات و السيارات الفاخره و السكن الفاخر لكل شاغلى مناصب حكومية واستقطاب المعارضة وشراء الذمم و السفريات وفوق هذا و ذاك النهب و السلب و الاستحواز على المال العام بدون وجه حق ؟
يتباكى المتأسلمين على ضياع السلطه من يدهم و الذى سوف يكون وبالا عليهم و يعرضهم للمسألة من اين لك هذا اولا ؟
تقديم كل من سولت له نفسه بالتعدى على المال و النفس والاراضى واهان واذل وتسلط على العباد الى المحاكم لينال عقابه العادل و المصادرة لكل الاموال و العقارات واعادتها الى خزينة الدولة
راس النظام فاقد الشرعية و مرعوب من المصير المجهول الذى ينتظره جنائية او محليه او طريقة قذافية وهو على يقين تام بأن استقباله فى اى دولة طالبا حق اللجؤ لن يجد القبول ويكون سببا فى خلق اذمة للدولة المضيفة و المجتمع الدولى وهو يختلف عن بن على بحكم الامر الصادر بحقه من العدل الجنائية ؟
يمتلك مفاتيح كثيره لقضايا سيتم التحقيق فيها ونتمنى أن تكون محاكمه على الهواء مباشرة لكشف الجقائق و المتورطين فيها و كل قضايا الراى العام المحفوظه و موثقة تنتظر ساعة البت فيها و سيعلمها المواطن البسيط فى حينها ويشيب منها الرأس ؟
كل الاموال المقدمة من شيوخ وشيخات و امراء دول الخليج كمساعدات لرفع المعاناة عن اهلنا فى دارفور و كردفان و الجنوب قبل الانفصال و النازحيين فى المعسكرات داخل و خارج الوطن و التعويضات لحرب الخليج و ليبيا بيع الاراضى الحكومية و الخدمية ومستشفى النيل (العيون) وحديقة الحيوانات مسقط رأس على عثمان سابقا والفنادق و اراضى عزيز كافورى والمشاريع الزراعية وانى اتمزق ويصيبنى الاغماء لانى امتلك ارض زراعية بعشرة افدنهتم منذ عهد مايو تم نزعها ولم اعوض .
وهناك العديد من المواطنين تم نزع اراضيهم بدون وجه حق .
القضايا التى تحتاج الى اصدار حكم فيها و الجانى النظام و راس النظام تتطلب وجوده وخروجه لن يفيدنا و انشاء الله يعتقل قبل هروبه الى ارتريا وهى اقرب دوله له و له علاقات خاصه مع افورقى .
أبو العفين وعود الكتر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثاني ما عازين اي كلب من تنظيم الاخوان المسلمين بشقيه المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني انتهت حاجة اسمها اخوان مسلمين في السودان سوف يسحقون سوف يمسحون من وجه الارض هم وابناءهم وبناتهم لا نريد هذه النبتة الشيطانية
الجحر ماشي مسخن شويه شويه … والعاقل من اتعظ بغيره
يجب كنس كل القذارة بلا إستثناء..
ما تقولو انقلاب قصر ولا شيطان رجيم
كل القذارة وكل الظلم وكل الفساد
ذهبت بعض قيادات تاريخية في الحركة الإسلامية يوم الخميس إلي منزل الرئيس عمر البشير لمناقشته في المشاكل التي تواجه السودان و السلطة الحاكمة, خاصة المشكلة الاقتصادية,
يقتنع ام لم يقتنع ما يهمنا كثير وحتي لو غيرتو جلودكم مرفضون مرفضون وحتي لو جعلتم السودان سويسرا مرفوضون مرفوضون ولو جعلتم الخرطوم دبي مرفوضون المعركة الان دخلت مرحلة عض الاصابع ومين فينا البقول وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دخلت هرس اللحم ودرش العظم ووآآآى وآآى علي كل حرباء متلون يثبت في اليوم العصيب
نقول للبشير وعصابته إن توفر لم ملاذ آمن من المحكمة الجنائية فى الدنيا فهل نسيتم الحاكم العدل الله تعالى فإلى الى اين المفر سيكون من الله تعالى فالله تعالى قد يعفى حقه ولكن لا بعفى حقوق الرعية وسوف ترون العقوبة فى الدنيا والآخرة وإن كنتم تعقلون فتذكروا ما جرى لصدام وللغزافى ومبارك وغدا لبشار وانتم ليس غدا بل اليوم اليوم لأن ساعة الحساب اقتربت وارجوا ان تبلغ ابو ريالة كلب حراستك عبد الرحيم ان يرجع من اثيوبيا لأن بيع جزء آخر من الوطن لن يفيدكم ولن لن يجذي نفعا والهدف إقترب والتهامكم على وشك .
يا اهل السودان … حذار .. فالردة مستحيلة ، كما يقول اهل حزب البعث ، احذروا ان تتراجعوا فلن تقوم لنا قائمة بعد اليوم اذا نكصتم علي عقبيكم .
غضبنا الصامت انفجر و شمس الحرية والكرامة اتية وسنبني وطننا من جديد .
لا تتخازلوا ورابطوا وأصبروا لايام معدودات وسوف ترون رجال الانقاذ يفرون من امامكم ، والموت يا قومي هو مرة واحدة وان لم يقتلكم ببطء الجوع والغبن والتعاسة ورؤيتنا جميعاً لبلدنا السودان وهو ينحط الي اسفل سافلين علي يد عصابة الانقاذ ، ان لم يقتلكم ويقتلنا ذلك فان الموت برصاص وقنابل اشرار الحاكمين يجعلنا شهداء بحق ويدخلنا الجنة بغير حساب .
لا تخشوا شيئاً فما اعلمه هو ان أركان النظام في فتنة وخلافات لم تحدث بينهم من قبل ، وتم تبادل الشتائم في اجتماع علي اعلي مستوي في الدولة بكل ما في قاموس الشتم السوداني ، وكذلك لم تعد الثقة متوفرة بينهم ، وان المسألة قد تنتهي الي سيناريو الغدوات والعشوات الذي يمارسه الاعداء فيما بينهم .
لن ننخدع ونعيد سيناريو انتفاضة ابريل فهذه المرة الكل الي مزبلة التاريخ .هيا بنا فالنصر قد دنا .
عليكم بزجاجات البنزين ياشباب وسيلة سهلة لحرق سيارات الشرطة والامنح
انقلاب قصر انقلاب قصريه
لا نستطيع ان نعيش فى العفن .. ولن تساكنوننا بعد اليوم ولن تشاركونا
لن نجرب الفشل مرة اخرى
اطمئن با سيادة الرئيس ما حيسلمك الشعب للمحكمه الدوليه انشاء الله محاكمتك فى دارفور واحمد هارون فى جبال النوبه وابو رياله فى النيل الازرق وانت يانافع وعلى عثمان فى جميع ولايات السودان لانو ما فى بيت سودانى سلم منكم ومن عصاباتكم
تحياتنا كمال سيف
كلامهم ده كان يكون قبال كم يوم كدة
بس القصة مشت بعيد والناس في الشارع والامن بيرهب ويعزب المواطنين
الثورة قامت وتاني مافي رجعة
الحساب ولد
الشعب ده بني أدمين ولاحمير عشان تقرروعلي كفكم من غير ري الشعب والله زول ديكم مافي ياخي خلي عندكم دم وشوفلكم شغلا تانية يافشلين يالبتاجرو باسم الدين
يدعو بعد ثلاثة أو خمس أعوام إلي انتخابات تشارك فيها كل القوي السياسية و يمكن ترتيب الأوضاع في هذه الفترة الانتقالية. ما شاء الله ونعم الحل ديل الكهنة والدجالين من الصف الثانى عايزيين يترقو
انتو عارفين اكبر فايدة فى نظام الانقاذ العواليق ده شنو؟؟؟ هى انه تانى ناس الحركة الاسلاموية(بالله ارجو ان تفرقوا بين الحركة الاسلاموية والاسلام) انشاء واحد احد لن تقوم لهم قايمة!!! يعنى اذا جات الديمقراطية وعملوا ليهم حزب حتى لو غيروا يافطتهم الناس بتعرفهم ح يقولوا للناس شنو عشان ينتخبوهم؟؟؟؟؟؟؟ هم خلاص انتهوا باى باى اديوس والله لا تردهم ببركة الشهر الفضيل القادم رمضان!!!!