Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
مشروع كوندريزا رايس بالمختصر المفيد (اتركو العرب والمسلمين يذهبون إلى حيث يريدون وإن كان خيارهم العصر الحجري ، اتركوهم يذهبون ويبدأون التطور من حيث يريدون وبالطريقة التي يريدونها دون تدخل من احد ولهم مطلق الحرية بشرط أن لا يتسببوا بالضرر لبقية شعوب العالم)
أتفق مع مؤلف الكتاب في معظم تحليلاته وأختلف معه في تجاهله للخميني وصعوده للسلطة في ايران بعد الشاه وذلك بدعم غربي حيث جاء للحكم بطائرة فرنسية خاصة
تحت زعم الثورة الاسلامية وهذا الخميني هو زعيم التطرف والارهاب ولولا تصدي العراق له بقيادة صدام حسين الذي يزعم الكاتب أنه عميل للغرب ومدعوم من الولايات المتحدة وهذه فرية كبرى يطلقها الغربيون على كل زعيم عربي ثوري يقف ضد توجهاتهم الشريرة ولولا تصدي الراحل صدام حسين للدجال الخميني لكانت ايران الفارسية تحتل الجزيرة العربية منذ ثمانينات القرن الماضي وأكبر دليل على عمالة الخميني ومن بعده خامنئي هو صمت الغرب على برامج ايران النووي طيلة 12 عشر عاما وأخيرا تم الاتفاق مع الفرس ورفع العقوبات عن ايران تدريجيا في حين أنه تم ضرب المفاعل النووي العراقي من قبل الكيان الصهيوني في العام 1982 بعد أقل من ثلاث سنوات من انشائه وسكت العالم عن فعلة الصهاينة ، ثم بعد ذلك حصار العراق قرابة ثلاثة عشر عاما وعدم السماح له باستيراد حتى الدواء برغم معرفة الولايات المتحدة بعدم امتلاك العراق أسلحة نووية أو أسلحة دمار شامل وبرغم تقارير الأمم المتحدة ولكن المؤامرة على العراق وقيادته باتت مكشوفة .
فلن ننخدع لكتبكم أيهاالغربيون والتي تدس السم في الدسم ورحم الله صدام حسين ورفاقه الذين دافعوا بشرف عن العراق ولم يتنازلوا لهوى الصهيونية العالمية ولم يتنازلوا عن قضية فلسطين التي باعها الكثير من القادة العرب … الحق أبلج والباطل لجلج ..