في معسكرات النازحين بدارفور…العيد.. بين صفوف الصلاة وحصة الغذاء

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
النظام ليس بيده سوى الحل الأمني ، وسينهار خلال شهر على أسوأ تقدير وجمعة لحس الكوع ناجحة بكل المقاييس ولا يجب أن نترك النظام يلتقط أنفاسه ، ولا يجب أن تتوقف التظاهرات في الأحياء ويمكن تحويل التظاهرات الى الفترة المسائية اذا ما استمرت حرارة الجو ، ويجب على الجميع الاستعداد بقوة للجمعة القادمة ، هيا يا شباب ، همتكم ،،هيا،، لنجهز على النظام الميت سريريا،، هيا لنكمل المشوار ، المجد للوطن والعزة للسودان
الأمل دائما موجود كضوء في نهاية نفق مظلم
هل شاهدتم الدكتور محمد مرسي في لقائه الأول بالجماهير في ميدان التحرير
إنه أول رئيس مدني لمصر علي مدي العصور ومنذ ميلادها كأمة
من قلب أبنائها ومن وسط الشعب
بالطبع كانت حوله جوقة ناس الأمن يحاولون محاصرته كما يفعلون دائما بدعوي حمايته
ولكنه أزاحهم ووقف أمام أبناء وطنه
فتح صدره كمن يول كلمات لم يسمعها أحد
إنني ها هنا أمامكم إذا لم أصيب وإذا انحرفت فهذا صدري لكم كاشفا
يا الله مات رسولك في فراشه بسيطا وفقيرا ومتواضعا
وكذلك أبو بكر
يا عمر أعطيتنا مثالا لم نحتزيه عن كيف يكون الحاكم عدلت فنمت مطمئنا
عندما رأيت مرسي يزيح شلة الأمن من أمامه الذين يسعون طبعا لحصاره وإبعاده عن الناس وادخاله إلي البرج العاجي الذي سبق أن فيه من حكموا قبله عرفت أن بدأ يسير إلي طريق العدل
إذا فعل ذلك واستمر فيه فسيكون لدينا أول مسلم قويم وحاكم عربي عظيم
وستكون مصر امتطت طريقها نحو المسار الصحيح والدولة العظيمة
لك الله
اقتراح بتغيير بسيط فى اسم الجمعه القادمه لتكون كالاتى
جوعت الناس يا رقاص شذاذ افاق حتى الخلاص
السليك الله يديك العافية يالسليك انت رجل ملئ بحاجات مدهشة منعشة دمت ذخرا للوطن . ايها الشباب لكم في السليك انموذجا فهلموا اكتب اكتب يا رجل ما شاء لك فقلمك مهم في هذه الظروف
ارجو ان تسمي الجمعه القادمه او التي تليها بجمعة ( من اين اتي هؤلاء) تكريما لاديبنا الراحل الطيب صالح
وهو تساؤل يظهر للعالم ان الانقاذ التي اساءت لصورتنا ليست من صلب هذا الشعب .. وانهم ليسو سوي شذاذ افاق
وان تسمي احد الجمع بإسم ( ارضا سلاح ) لنرسل رساله لكل من ساستنا وعسكرنا اننا سئمنا الحروب ونريد سلاما ونماءا ورفضت لتدخل العسكر في السياسه
وهي ايضا تكريما لشاعرنا الراحل حميد.
شكرا لكل كاتب وطني نشر الوعي فينا وكشف الفساد في حكامنا
قطرات مدادكم لم تذهب سدا فقد افرزت ثورة شبابيه ووعت جيلا ولد في الانقاذ
عندما قامت الانقاذ قال البشير انا ساكن فى بيت ابوة من الطين وانة سيكون فى بيت الطين
الان فى كافورى البيت فية 2 اسناسيرات وفية 68 مكيف اسلبت وعشرة اطابق فضائية فى السطح
واين انت من عمر بن عبدالعزيز الذى اطفاء السراج عندما جاة امين مالة من مصر للمحاسبة وعندما حاسبة وسالة عن حال زوجتة اطفاء السراج قبل الاجابة لان زيت السراج من مال المسلمين
واين انت من عمر بن الخطاب من كان يطعم اليتامى والجياع بيدة عندما سال امراة عن حال امير المومنين فقالت اننى اشكوة الى الله لاننى انا وعيالى لايتفقدنا وهى فى الخلاء وليس فى كافورى ولا فى المنشيية بل فى الخلاء
فعندما قالت لة اننى اشكوة الى الله بكى عمر بن الخطاب ورجع الى بيت مال المومنين وجاء بالدقيق واشعل الحطب واطعم الصغار وامهم ثم قال للمراة بكم تبيع لى خطيتى وتقصيرى فيكم فقام واعطاة ماطلبت وقال لها اكتب لى صك باننى قد اشتريت خطيتى بمالى ووافقت المراة ولم يجد ما يكتب علية الا جلبابة الذى يلبسة فقطع منة قطعة وكتبت عليها براة ذمتة من حق المراة
ثم قال الى ابنة عبدالله عندما اموت ضع معى هذة القطعة من القماش لاننى عندما يسالنى الله عن شكوة المراة سوف اعطيها الى الله لتكون حجتتى
اين انتم منة وهم عمر بن عبدالعزيز زعمر بن الخطاب اعدل رجلين وعمرين فى الكون الى قيام الساعة
انصحك بتغير اسمك لان سوف تتعب من ان تكون معهم او منهم
هو ما قد بدأ يتخلق في السودان خلال الأيام الماضية من مظاهرات داخلية طالبات جامعة الخرطوم، مروراً “بكتاحة الغضب” وحتى ” جمعة لحس الكوع”، فقد كانت زيادات الأسعار هي مثابة القشة التي قصمت ظهر بعير الإنقاذ، وهي لحظة الإنفجار، لا سبب الإنفجار، كما يصور كثيرون، فقد زادت الأسعار كثيراً، وتضجر الناس من الغلاء مرات عددا، إلا ان القرارات الأخيرة هي التي فجرت الإحتقان الداخلي، بسبب الفساد، والاستبداد، والقمع، ومصادرة الحريات، وانقسام السودان،واختطاف الدولة وتحويلها إلى دولة ” الوطني”..
Thank you very much indeed, smart analyses
يجب بعد اسقاط النظام تسليم المجرم البشير للجنائية الدولية
عرض اكتافكم روِّحوا يلاَّ
محجوب شريف
شعبنا أصبح وأمسي وظل
كترتوها عليه الطله
أكَّلتوهُ زمانِك ممَّا
ولبّستوهُ كذلك ممَّا
عدّمتوهُ الخيت والغله
شبراً شبرأً عابس ويابس
أكتر منها مابتذلّ
الكانون في الشارع ولّع
طَول منّها نار الحله
عِشنا وشفنا تب ماخفنا
العايزكم لمّن جرب كنتو اضلَّ
تلك مآذن ولاَّ مخازن ؟!
خمَّ ولمَّ فساد الدنيا
ثم اتنحنح …هي لله.. هي لله
كبر وصلي
لما رفعتو السيف والمصحف
ولافي المتحف بقى حق الله
باسم الدين والدم والدمعه
وباسم الخالق عزَّ وجلَّ
اتعذبنا … وما كذبنا
حليلو الفات … والمات وإتشل َّ
بيوت اشباح وجراح ومذله
دم الشهدا رصاصه رصاصه
وحبل المشنقه داك إدّلي
ومع ذلك حتي اللحظه
ما اتربَّصنا …ولا فجَّرنا
إلا كذلك ما اتحجَّرنا
قد أدبنا الشعب الطيب
نحن جميعاً دونو اقلَّ
بيتنا وساسنا ورفعة راسنا
نحن حنانو وجَنا وجدانه
مش لافتات في الإيد ومظله
إيد علي إيد وسِلِّم سِلم
ما بنسلم وشعب مُعلم
ما بتخلَّي
حاشا وكلا ما بنتْخلَّي
غُبننا أكبر من تتصور
وحكم الفرد زمانك ولَّى
القذافي وأصبح مافي
حسني مبارك …وعلي عبد الله
ياحاج زين إستغفر ربك
تسرق شعبك
وتهرب تلبد جمب بيت الله ؟
والغرقان في الدم السوري
حتي الحاجب منو اتبلَّ ومابتحلَّ
الهبباي سوداني مُدرب
جرَّب هدم وجرب عَلاَّ
ما بالصدفه ولاها لعلَّ
فيكم ريحه من الشبيحه
خلوا البلطجه روِّحوا يلاَّ
كل العالم عين بتاوق
صوره وصوت وكتاب ومجله
( التحيه للشعب السوداني )
اصلا كل الحكام بعيدين عن عبر التاريخ
جمعة لحس الكوع جعلت نافع يلحس كوعه…. الجمعه القادمة جمعة “شذاذ الآفاق” ستجعل لص كافوري يلحس كوعه…. للأمام … للأمام يا شباب السودان القوي..
إحنا والله ما كنا محتاجين للبترول ولا للذهب كان سوداننا غنيا بشعبه وكانت المشاريع القائمة تكفينا مثل مشروع الجزيرة والصمغ والسمسم والماشية (الإبل والأبقار والأغنام) والتي إنتهى منها الإنقاذيون الحثالة حينها كان الجنيه السوداني يعادل 3.3 دولار و 12 ريال سعودي وكان الجنيه السوداني فيه الفريني المسدس والقرش والتعريفة المقدودة والمليم والفرطاقة وهى جزء من المليم وكان الواحد فينا عندما يذهب للمدرسة الإبتدائية يأخذ معه فرطاقة فيشتري بها إما دوم أو بلح أو فول حاجات لعنة الله على من كان السبب الذين سرقوا البلد وجاءوا فوق الدبابات واستلموا الإمور وأول إعلان لهم قولهم أنهم لو ما جاءوا لوصل سعر الدولار عشرين جنيها عليهم لعنة الله الكفرة تجار الدبن.
اقترح ان تكون جمعة الصمود وبلاش ننزل لمستويات هؤلاء الرعاع البشير وجماعته..ديل ناس عواليق.. عايزين نرجع سودانا زمان.. الذوق والفهم العالي والثقافة والوعي .. الاشرار عملو علي صياغة الانسان السوداني لذلك ضربوا ثقافته في مقتل…في هذه الثورة نحن محتاجين للدعم العالمي لذلك لابد ان نخاطب العالم بلغة يفهمونها . اقترح ان تكون اللافتات التي تحملونها تكون باللغة العربية والانجليزية والفرنسية وتصور وتبعث لكل وسائل الاعلام العالمية … عشان تسخن وتفور وتنقلب فوق لص كافوري وعصابته…رايكم شنو؟؟؟
لا للنظام الشمولي نعم للدمقراطيةلا لعنف والعنف المضاد
في كل كم سنة تقوم العصابة المجرمة الحاكمة في السودان بتغيير استراتجيتها فانتبهوا أيها السادة من الإنقاذ موديل 2012 م ..
احياناًيصبون دش بارد ،واحياناًدش ساخن ..صقور وحمائم (للمهام المتنوعة).. لكن في هذه المرة سوف (نكسر لهم الدش) على رأسهم، الله لاعادهم ،ابداًالله لاعادهم ابداً.
الله لاعادهم ابداً
الله لاعادهم ابداً
ما تم في بلدان ما يسمى بالربيع العربي لا يشبه الحاله السودانية لانها مؤامره كبيرة بين القرضاوي قطر ربيبة اسرائيل و امريكا، نحن لا نقف في وجة التغيير في تلك الدول لكنه تغيير غير واعي، في السودان نحن جربنا الانتفاضات و الديمقراطيه من بدري عشان كده ده مد جماهيري حقيقي ينشد التغيير و لسنا ضد احد سوى الكيزان كان في السودان او غير السودان.