فيديو: في جمعة لحس الكوع، الشرطة السودانية تحرق سيارة أمجاد لمواطن سوداني وتعرقل اطفائها

نشر على موقع يوتيوب ملف فيديو لسيارة أمجاد يقول ناشره (صوت السودان) أن الشرطة السودانية قامت بحرق سيارة مواطن سوداني يدعى محمد وعرقلت عملية أطفاء النار المشتعلة فيها وذلك في يوم الجمعة 29 يونيو 2012 الساعة 5.30 عصرا بودنوباوي جوار جامع الشيخ غريب الله.
[SITECODE=”youtube tX8XJAT-bvg”]شاهد فيديو احتراق سيارة المواطن السوداني[/SITECODE]
-قيام المظاهرات في الفتره الليليه
-لايذيد عدد المتظاهرين 25 شخص
-كوادر التامين يكونو علي بعد2000متر من المظاهره
-قيام عده مظاهرات في وقت واحد
-لايذيد ذمن المظاهره عن 20 دقيقه
-لايعلم مكان المظاهره الا قبل 5 دقائق من قيامها
-عدم حرق الاطارات والاكتفاء بالمتاريس الحجريه
-الشعارات واضحه وبسيطه
-لايكرر موقع المظاهره مرتين
-الفرق بين المظاهره الاولي والثانيه 4 ساعات
-محالوله الوصول الي 50 مظاهره في اليوم
-التركيز علي سلميه المظاهره.ايقاف اي تخريب
-عدم المركزيه.واتخاذ كل القرارات بكامل الحريه في كل مظهاره علي حده
اللهم شل ايادي الانقاذيين والمؤتمرجية يا الله ومن يؤيدهم ويدافع عنهم يا رب يا كريم
آمين
الشاب الشايل الكاميرا أو الموبايل ذو الكاميرا ويتولى التعليق لتوضيح الأحداث ، ننصحك ونرجو منك المصداقية والدقة فى نقل ما يحدث حولك ، حيث أنك تقول أن الشرطة جاءوا ورموا القنابل الغازية المسيلة للدموع داخل السيارات ، ولكنك تكذب !! ، فلم نرهم إلا على رأس الشارع ولم يقتربوا من السيارات ، بل ربما أصيبت السيارات أثناء الإشتباك بين الشرطة والمتظاهرين .. !!
فلنكن صادقين ، ولتكن ثورتنا صادقة ، حتى يوفقنا الله .. !!
الي الزول الاسم سوداني ضد الكيزان ياخي خلي حنكك البيش ده بيقول ليك كسرو القزاز ور بمبان وهي قدامك بتولع يعني في زول بيولع النار في عربيتو واقفه جنب بيتم والعساكر بيفلقهم مانعنهم يطفو النار
هل المظاهرات السلميه حرام ام حلال هل من يموتون فى المظاهرات حقا شهداء اقروا و حكموا
أنواع المظاهرات :
هي نوعان :
النوع الأول : مظاهرات يصحبها تخريب العامر ، وإفساد الصالح ، وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة :
وهذه محرمة شرعًا ، ولا يجوز لمسلم أن يفعلها أو يُشارك فيها ، وهذه ليست مظاهرات في الحكم الشرعي : إنما هي جريمة قطع طريق ، وإفساد في الأرض ، ومن يموت في المشاركة فيها يموت ميتة جاهلية ، وهذه ليست موضوع الفتوى ، ولا موضوع الحديث هنا .
النوع الثاني : المظاهرات السلمية التي تخرج إلى الشارع :
بقصد إعلان وإيصال مطالبها بصوت جماعي إلى ولي الأمر المسئول نصرة للحق ضد الباطل ، وإنكارًا للظلم والفساد ، وإقرارًا لمصالح الناس ، ولا يصحبها تخريب عامر ولا إفساد صالح ، ولا إتلاف ممتلكات .. هذه المظاهرات السلمية بهذا الوصف مشروعة ، بل هي بما وصفناه واجبة شرعًا ولا حرج فيها ولا تأثيم ؛ فهي طريق من طرق النهي عن المنكر وإزالة البغي والظلم ، وليست خروجًا على الحاكم ؛ وذلك للأسباب الآتية :
الاسباب :
أولا : الأصل إباحتها .
اتفق الفقهاء كافة أن الأصل في المعاملات التي تحقق مصالح الناس وتدفع الفساد عنهم الإباحة والمشروعية إلا إذا قام الدليل من القرآن أو من صحيح السنة على التحريم .. فإذا لم يقم الدليل من القرآن أو من صحيح السنة على التحريم يظل الأمر مباحًا على أصله .
والمظاهرات السلمية ليست من العبادات المحضة كالصلاة حتى نطلب لها الدليل على شرعيتها من القرآن أو من السنة ، إنما هي وسيلة من الوسائل السلمية التي اتفق عليها الناس كافة ، ومقصودها إيصال المطالب إلى من يهمه الأمر .. فهي بهذا وسيلة وليست غاية ، ومقصودها رعاية مصالح الناس ، ودرء المفاسد عنهم .. ولا أجد دليلاً قطعيًا في الإسلام يُحرمها .. فيظل حكمها باقيًا على الإباحة والمشروعية بقاءً على الأصل .
ثانيًا : المظاهرات السلمية من وسائل تغيير المنكر .
وما دامت المظاهرات السلمية تُطالب بحق ولا تطالب بباطل ، وما دامت تنشد تغيير ظلم قائم في الحكم أو منكر سائد في الإدارة ، فهي وسيلة من وسائل تغيير المنكر ، وهي الوسيلة اللسانية ، وهي بهذا تكون واجبة شرعًا ، وواجب على كل مسلم أن يُشارك فيها ويدعمها ، ويجب على القائمين بها أن يستمروا حتى يتغير المنكر ، ويزول الظلم والبغي عن المؤمنين ، لأن تغيير المنكر باللسان واجب شرعًا ، كما أن السكوت عن الجور محرم شرعًا ، والله تعالى يقول : ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر 00)( آل عمران: 104) . والواضح أنها لا تأتي بمنكر أكبر ولا أصغر إلا إذا أراد الظالمون إفسادها بإحداث الشغَب ونسبته للمؤمنين ، أو إفسادها بشائعات وفتاوى المُخذِّلين لتخْديرهم وتخْذيِلهم ، فليحذرهم المؤمنون وليحافظوا على سلميَّتها .
المظاهرات السلمية أقوى وسائل التغيير
لست في حاجة إلى بيان فضل الجماعة وتأثيرها في تغيير المنكر ، فنبي الله موسى u حينما أمره الله تعالى بالذهاب إلى فرعون الطاغية طلب من الله أن يجعل معه هارون أخاه سندًا له أو رِدءًا له ، يقول الله تعالى علىلسان موسى : ( اجعل لي وزيرا من أهلي ، هارون أخي ، اشدد به أزري وأشركه في امري ) ( طه ) ، ولهذا يقول الله تعالى له : (سنشد عضدك بأخيك ) ( القصص: 35).. والنبي r يقول : « يَدُ اللَّهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ ».( أخرجه الترمذي ، وهو جزء من حديث في صحيح الجامع 3621 ) .
والمظاهرات الجماعية السلمية صوت جماعي مُؤثر وضاغط ، يُعبر عن الرأي العام ، وفي أقل تقدير هي : بمثابة الاستفتاء العام والإجماع الوطني الذي يرفض الظلم والظالمين ، واعتبرها الأستاذ الفقيه الدكتور يوسف القرضاوي وسيلة من الوسائل الكبيرة لتغيير منكرات الأنظمة الحاكمة الفاسدة ، قال حفظه الله في كتابه فقه الجهاد : قوة الجماهير الشعبية العارمة ، التي تشبه الإجماع ، والتي إذا تحركت لا يستطيع أحد أن يُواجهها أو يصد مسيرتها ، لأنها كموج البحر الهادر أو السيل العرم : لا يقف أمامه شيء حتى القوات المسلحة نفسها ، لأنها في النهاية جزء منها ، وهذه الجماهير ليسو إلا أهليهم وآبائهم وأبنائهم وأمهاتهم وإخوانهم ( راجع : فقه الجهاد 2/1050 .. من فقه الدولة 126 ).
ثالثًا : المظاهرات السلمية نوع من الجهاد المفروض .
ومادامت المظاهرات السلمية من وسائل تغيير المنكر في الإدارة ودفع الظلم عن المؤمنين فهي من الجهاد المطلوب باللسان 0
· والنبي يقول « مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ في أُمَّةٍ قَبْلي إِلاَّ كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ ، ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ ، وَيَفْعَلُونَ مَا لاَ يُؤْمَرُونَ ، فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ » ( أخرجه مسلم وغيره ) ..
· عَنْ أَبِى أُمَامَةَ قَالَ : عَرَضَ لِرَسُولِ اللَّهِ r رَجُلٌ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الأُولَى فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ فَسَكَتَ عَنْهُ فَلَمَّا رَأَى الْجَمْرَةَ الثَّانِيَةَ سَأَلَهُ فَسَكَتَ عَنْهُ فَلَمَّا رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ وَضَعَ رِجْلَهُ في الْغَرْزِ لِيَرْكَبَ قَالَ : « أَيْنَ السَّائِلُ ». قَالَ : أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: « كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ ذِي سُلْطَانٍ جَائِرٍ »(صحيح .. أخرجه ابن ماجة كما في صحيح الترغيب 2307 ) .
· من ذلك ما رواه أَبوسَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ : أَخْرَجَ مَرْوَانُ الْمِنْبَرَ فِى يَوْمِ عِيدٍ وَلَمْ يَكُنْ يُخْرَجُ بِهِ ، وَبَدَأَ بِالْخُطْبَةِ قَبْلَ الصَّلاَةِ وَلَمْ يَكُنْ يُبْدَأُ بِهَا ، فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا مَرْوَانُ ، خَالَفْتَ السُّنَّةَ ، أَخْرَجْتَ الْمِنْبَرَ يَوْمَ عِيدٍ وَلَمْ يَكُ يُخْرَجُ بِهِ فِى يَوْمِ عِيدٍ ، وَبَدَأْتَ بِالْخُطْبَةِ قَبْلَ الصَّلاَةِ وَلَمْ يَكُنْ يُبْدَأُ بِهَا .. فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِىُّ : مَنْ هَذَا ؟.
قَالُوا : فُلاَنُ بْنُ فُلاَنٍ .. فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ : أَمَّا هَذَا فَقَدْ قَضَى مَا عَلَيْهِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ r يَقُولُ : « مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ » (صحيح .. أخرجه مسلم وغيره ) .
والجهاد بالقلب يعني : مقاطعة المنكر وفاعليه ، وهو مع الحكومات الظالمة يكون بالعصيان المدني الذي لا تخريب فيه ولا إفساد حتى يرجع أصحاب الموبقات عن منكراتهم أو يُغادروا مواقعهم في التأثير والتغيير ، وأعلى منه التغيير باللسان ، والله تعالى يقول : ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لاتنصرون ( هود: 113) .
· النبي r يقول : « إِنَّهُ يُسْتَعْمَلُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ سَلِمَ وَلَكِنْ مَنْ رَضِىَ وَتَابَعَ ». قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ نُقَاتِلُهُمْ قَالَ : « لاَ مَا صَلَّوْا ». (صحيح .. أخرجه مسلم وغيره ) .
رابعًا : المظاهرات السلمية تأخذ حكم مقاصدها
وما دامت المظاهرات السلمية وسيلة مقصودها نصرة الحق ضد الباطل ، وتغيير المنكر وإزالة الظلم والفساد القائم في الإدارة والحكم فهي مشروعة بل واجبة في الإسلام حسب هذا القصد ، وقد اتفق علماؤنا : أن الوسائل لها حكم المقاصد ، فتكون واجبة ، وقالوا : ما يُؤدي إلى الواجب فهوا واجب مثله .
خامسًا : الموت في المظاهرات السلمية شهادة في سبيل الله
ومادامت المظاهرات السلمية جهادًا مطلوبًا باللسان فمن يُشارك فيها بنية تغيير المنكر وإزالة الظلم ، ونية القيام بفريضة الله في تغيير المنكر ، فهو مجاهد في سبيل الله ، وإذا مات فيها بهذه النية أو قتله الظالمون ، ولم يتعمد قتل نفسه ، فموته في هذه الحالة شهادة له في سبيل الله .. يقول الله تعالى : إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم ( الأنفال: 70)..
· النبي r يقول : « إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ » . ( صحيح .. أول حديث أخرجه البخاري في صحيحه ) .
· يقول النبي : سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب و رجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله . ) حسن .. أخرجه الحاكم والضياء عن جابر كما في صحيح الجامع3675 ) .
المظاهرات السلمية ليست خروجًا على ولي الأمر الشرعي :
وبما ذكرناه لا تكون المظاهرات السلمية خروجًا على ولي الأمر الشرعي ، فالخروج على الحاكم يعني : أنْ تخرج جماعة ذات شوكة ، يعني جماعة مسلحة يُقاتلون الحاكم وينازعونه سلطاته بقوة السلاح ، كما رأيناه قديمًا في جماعة الخوارج على الإمام علي بن أبي طالب t ، ورأيناه حديثًا في الجماعة الإسلامية يوم أن كانت تقوم بعمليات العنف التي رفضها كل عاقل ، ورفضناها مع كل الناس .. الخروج بهذا الوصف مرفوض شرعًا ، لأنه يُؤدي إلى فتنة أكبر ، وهذا نعرفه ولا نجهله .
أما المظاهرات السلمية بما ذكرناه فليست كذلك مطلقًا ، ليس فيها قتالا لحاكم ولا خروجًا مسلحًا عليه ، ولا إفسادً في الأرض ، إنما هي نوع من وسائل التعبير عن رأي الجماعة أو رأي الشعب لأجل تغيير منكرات الحكام الظالمين ، وخاصة هؤلاء الذين لم يأتوا إلى الحكم برضا الشعوب المنكوبة في انتخاباتها ، إنما اغتصبوا الحكم فيها بالتزوير ، وقوة الأعداء ودسائس مخابراتهم ، كما نقلوا عن إلحاح دولة الكيان الصهيوني على المجتمع الدولي أن يعمل لبقاء الحكم الظالم الجائر
الدستور لا يعتبر المظاهرات السلمية خروجًا على الحاكم :
هذا فضلا عن أن الدستور المصري لا يعتبر هذه المظاهرات السلمية خروجًا على الحاكم ، إنما اعتبرها وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي ، وأكد أنها حق الإنسان في مصر وغيرها وألزم القوة المتسلطة أن تحترمها وتلبي مطالبها ، راجع في ذلك المادة رقم ( 47 تقول : حرية الرأي مكفولة ، ولكل إنسان التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو التصوير أو غير ذلك من وسائل التعبير في حدود القانون ….. ) .. وفي نهاية المادة 54 تقول : ( والاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات مباحة في حدود القانون ) .. والقول بأنها خروج على الحاكم من تلبيس إبليس الكامن في أجهزة المخابرات التي يُديرها الأبالسة ، لأجل خداع الناس المنكوبين والغاضبين .
وخلاصة الفتوى :
أؤكد أن المظاهرات السلمية بما ذكرناه وسيلة مشروعة من وسائل تغيير المنكر الواجب إنكاره وتغييره وليست خروجًا على الحاكم …. هذا ، فضلا عن أن القانون الإنساني المعاصر والدستور المصري القائم أباحها للمنكوبين ما دامت بالطرق المباحة ، ولم يجعلها خروجًا على الحاكم
علمًا بان أصل هذا الموضوع قد استفتتني فيه جريدة ( عقيدتي ) المصرية ، ونشرته في عدد نسيت تاريخه ورقمه .
والله أعلم ..
طبعا منقول بس ارجوكو تقولو رايكو بصراحه