سوار الذهب : فوز مرسي برئاسة مصر في صالح السودان
الخرطوم ـ قدس برس
أعرب الرئيس السوداني الأسبق سوار الذهب عن تفاؤله بمستقبل مصر والعالم العربي، في ظل حكم الإخوان المسلمين، ولفت الانتباه إلى أن المؤشرات الأولية التي حملها خطاب الرئيس المصري الجديد محمد مرسي تبعث على الأمل بعلاقات قال بأنها ستكون “أكثر إيجابية بالنسبة لعلاقات مصر مع فلسطين والسودان”.
وأشاد سوار الذهب في تصريحات خاصة بتوجه الرئيس المصري الجديد الدكتور محمد مرسي لإشراك مختلف القوى السياسية في الحكومة المقبلة، وقال: “ما جرى في مصر ليس نجاحا سياسي للإخوان فحسب، وإنما هو توجه سليم للمنطقة برمتها، لا سيما منها إشراك مختلف القوى السياسية في الحكومة المصرية المقبلة، هذا توجه سليم، وسيكون بمثابة الاختبار الحقيقي لسياسات الإخوان الذين يصلون إلى الحكم لأول مرة في تاريخ مصر، وستكون فرصة لتأكيد مدى جديتهم وحكمتهم في إدارة الشأن العام أولا وفي العلاقة مع مخالفيهم في الرأي”.
وحول العلاقات المصرية ـ الفلسطينية في عهد الإخوان، قال سوار الذهب: “هذه فرصة للإخوان لإثبات مدى حكمتهم في الحكم وفي معالجة أعقد الملفات. لقد أكدوا التزامهم بالاتفاقيات الدولية ومنها اتفاقية كامب ديفيد، ولذلك أعتقد أن حكمهم سيكون أكثر إيجابية بالنسبة لفلسطين، لجهة عملهم على تعديل الكفة وانحياز مصر لصالح الفلسطينيين. وسيكون على إسرائيل أن تدرك أن العالم العربي تغير وأن تعدل سياساتها تجاه الفلسطينيين”.
وحول العلاقات المصرية ـ السودانية في عهد مرسي، قال سوار الذهب: “أعتقد أن المصريين سينظرون أكثر إلى مصالحهم في السودان، وسيكونون أكثر قربا من قضايا المصريين والسودانيين بعيدا عن الاملاءات الأمريكية التي كان يتعامل بها نظام مبارك مع السودان، بمعنى أن المعطى الأمريكي في التعامل مع السودان سيكون أقل تأثيرا”.
على صعيد آخر؛ استبعد سوار الذهب امكانية حدوث ثورة شعبية في السودان لإسقاط نظام الإنقاذ، وقال: “لا أخشى من ثورة شعبية شبيهى بالتونسية أو المصرية أو الليبية يمكنها أن تسقط نظام الحكم في السودان على أرغم من الاحتجاجات الشعبية على تردي الأوضاع الاقتصادية وغلاء الأسعار، صحيح أن المعارضة تحاول استغلال هذه الأوضاع لإسقاط نظام الحكم، لكنني أعتقد أن السودان لا يزال بعيدا عن ثورة كهذه”.
وأعرب سوار الذهب عن تفاؤله بمستقبل الانتقال الديمقراطي في العالم العربي، وقال: “أعتقد أن المرحلة السياسية المقبلة ستكون أفضل في العالم العربي لا سيما بعد الثورات الشعبية في تونس ومصر وليبيا، ذلك أن الجميع سيحرص على الالتزام بالدستور وبالفترات الرئاسية التي يسمح بها، وسنكون أمام رؤساء عرب سابقون، قد تكون تجربتهم أفضل من تجربة سوار الذهب في السودان”، على حد تعبيره.
فليهنأ هذا الخائب بخيابته من الدرجة الأولى الممتازة.
لا اخشى ياحبيبي وانت الشاطر
كنت مفتكرك مع الشعب.
شر البلية ما يضحك …..!!
على صعيد آخر؛ استبعد سوار الذهب امكانية حدوث ثورة شعبية في السودان لإسقاط نظام الإنقاذ، وقال: “لا أخشى من ثورة شعبية شبيهى بالتونسية أو المصرية أو الليبية يمكنها أن تسقط نظام الحكم في السودان على أرغم من الاحتجاجات الشعبية على تردي الأوضاع الاقتصادية وغلاء الأسعار، صحيح أن المعارضة تحاول استغلال هذه الأوضاع لإسقاط نظام الحكم، لكنني أعتقد أن السودان لا يزال بعيدا عن ثورة كهذه”.
هذا هو من مهد لحكم هؤلاء الذين يدعون الإسلام وقد تمت مكافأته بترشيحه لمنصب مدير منظمة الدعوة الإسلامية وعاش فى ترطيبة من يومها
* إستشارة قانونية.. إلى مولانا سيف الدولة حمدنا الله
ما إمكانية وآليةوترتيبات رفع دعاوى على كل من تسبب لما وصل إليه الحال فى هذا البلدفى الفترة من 1985 إلى أن يجتث هؤلاء المنافقون ؟؟؟
لأننا سوف نقوم بمقاضاة كل من تسبب فى ضياع مكتسبات ومقدرات الأمة فى أكبر المحافل الدولية
أما آن لهذا الخائب أن يصمت فقد هوى بالشعب السوداني في متون الظلم والفساد، بتطواطئه مع عصابة الجبهة المخانيس لسرقة ديمقراطية الشعب، وإهدار كرامته ثم السطوا على ثروات البلاد ليتمتع بها أفراد النظام الإجرامي البغيض.
ألا قاتل الله كل من تعاون مع هذه العصابة الفاسدة للاستيلاء على ديمقراطية الشعب.
كلام صاح لانهاتحولت الي مسميات قبلية وجغرافية.
هذا السوار عمره كله خائن و ضد الشعب السودانى شخصية رخيصة و يموت فى القروش ممكن ان تشتريه باتفه الاتمان
فى صالح الشعب السودانى و لا فى صالح الانقاذ؟ و بعدين يا سعادة المشير محمد مرسى وقع على ميثاق الديمقراطية و جماعتك اولياء نعمتك جونا بانقلاب ضد الشرعية و ضد رئيس وزراء منتخب طبعا معروف عنك عضويتك السابقة فى تنظيم الاخوان و السودان بلد لا يعرف الاسرار.
هذا الرجل الجبان هو السبب الرئيسى فى ضياع هذا البلد, بتآمره و تواطوئه مع الكيزان أولياء نعمته, فى حال سقوط هذا النظام يجب أن يساءل و يحاكم لدوره القذر فى تمكينهم.
ومن الخيانة العظمى من العميل عبدالرحمن محمد حسن سوار الدهب عندما أقسم على المصحف الشريف أمام اللواء حسين الكدرو أن عمر البشير والترابى وباقى أعملاءهم ان يجلسوا ويفاوضوا معهم على مطالبهم والعمل بما فية خير للبلاد ووقفا للدماء ,لذلك سلم اللواء الكدرو وجميع الضباط الذين كانوا معه
لماذا الاستغراب غلي تصريحات سوار الذهب وخاصة في حضرة اسياده واولياء نعمته المصريين
الم يصرح سابقا بانه يتمني عودة السودان الي التاج المصري
كل استغرابي ان هذا القزم كان من الضباط الكبار في قواتنا المسلحه
السؤال الذي لم نجد عليه اجابه هل تحركه لاستلام السلطه غي ابريل 1985 كان بائعاذ من اسياده المصريين حتي يضمنوا ولاء من يخلف النميري لمصر؟؟؟
هذا السوار الخنوع الذليل الجبان لا يستحق ذره من الاحترام,,لان كل اجندته ضد هذا الشعب الذي اكرمه ولسان حاله يقول ان انت اكرمت اللئم تمردا
خسئت ايها الندل وتبا لك اينما حللت
يجب علينا كشف امثال هذا الندل من سياسين وعسكريين وصحفيين الذين لا ولاء لهم للسودان انما ولائهم لمصر ويتوقون لعوده الاستعمار المصري للسودان
SAWAR ALDAHAB IS A TRAITOR AND SHOULD BE SHOT LIKE A STRAY DOG
هذا الرجل من اوائل الناس الذين تم رشوتهم من قبل جماعة الانقاذ ( الانجاس ) ,واعطوه اراضي في منطقة الانقسنا والله على ما اقوله شهيد عشرات الالاف من الافدنة مليئة بالاشجار التي يصنع منها الفحم وخليه ينكر !!! وانقلابه على نميري كان تمهيدا لهؤلاء الانجاس تجار الدين الضلالية .. لكن نقول لهم قال تعالى “وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُوا مِن دُونِهِ مَوْئِلًا (58)الكهف
فى غفلة من التاريخ أصبح هذا القزم بطل _ والمؤسف اعتباره بطل لتسليمه السلطة!!!!! فالكل يعلم
موافقته على استلام السلطة عنوة وليس بارادته لسبب بسيط _ كبر سنه ورتبته_ فى ذاك الوقت_
فهو كان مرتعب من النميرى ويخاف عودته ___ هذا الشخص نقطة سوداء فى تاريخ السودان ___
والافضل له السكوت ولايتحدث بصفته رئيس سابق للسودان __
الوطن العربي مغشوش في هذا الضابط الهرم المخرف الجبان بيفتكروا انه ديموقراطي وتنازل عن الحكم علشان الديموقراطية ولكن في حقيقة الامر هو شخصية اقل من عادية ومتامر مع البشكير في حملتة الانتخابية ولكن الشعب السوداني هو الذي يعرف اصلك وفصلك وضعفك …وانت لاتستطيع تقييم ثورة الشعب السوداني اذ انه اكبر بكثير مما تعتقدون ياكلاب المؤتمر الوطني
صمت دهرا ونطق كفرا
هذه قائمة العملاء الذين ينادون بعودة الاستعمار المصري للسودان تحت عدة مسميات
1) وحدة وادي النيل
2)دوله الخلافه في وادي النيل
3) دولة المثلث الاسلامي الذهبي بين مصر وليبيا والسودان
عسكريين:
1)عبد الرحمن سوار الذهب 2)عمر البشير 3)عبد الرحيم حسين 4)بكري حسن صالح
سياسين:
1)محمد عثمان الميرغني وكل قادة حزبه 2)مصطفي اسماعيل 3)الصادق عبدالله عبدالماجد 4)عبدالله مسار
5)حسن الترابي 6)عبد الحليم المتعافي 7)عبدالرحيم حمدي 8)غازي صلاح الدين 9)علي كرتي
صحفيين:
1) ابوالعزائم2) ناديه عثمان مختار3) الطيب مصطفي4)طه النعمان 5)محمد الحسن محمد سعيد6) محجوب عروه7)دكتور يوسف نور8)عبد الوهاب الافندي9)علي العتباني10)محجوب بدري
الرجاء من القراء الكرام اضافه من خانتني الذاكره لذكرهم
A COURT MARSHAL WILL BE WAITING FOR ALL THESE TRAITORS
يقولون مابين العبقرية والجنون شعرة ومابين الصراحة والوقاحة كذالك شعرة عبدالرحمن سوار الدهب هو من بين القللين الذين اوتيحت لهم الفرصة لتتغيير السودان للأفضل وارساء دعائم الديمقراطية الحق ولكن عندما يكون الانسان منهزم داخليا فهو يصنف في خانة المثبطين للهمم وعن حديثه لفوز مرسي في الانتخابات المصرية في صالح السودان بمعنى ان مرسي من الاخوان المسلمين وكذالك حكومة السودان اسلاميين ولكن شتان مابين الاثنين الاول اتى على عبر صناديق الاقتراع والاخر على ظهر دبابة بالله كيف لاتحكمون
اخرس ايها الكوز المثقوب لقد فقدت احترامك منذ تمرمطت فى خريف الكيزان وبعد ان كنت سوار الذهب اصبحت سوار الصفر وختمت نهايتك السياسية بأسوء الاعمال فواليت السلطان الجائر وصمتت عن الحق وادرت ظهرك للشعب فلا رجاء منك يا شيخ .
آآآآآآآآآه يا وسخ يا معفن لعنة الله عليك
هذا الشيخ الهرم، هو الذي باع إنتفاضة ابريل (ماريل)، وما زال ينعم بثمنها حتى اليوم، وهو ثمن تواطؤه مع جبهة الترابي، التي كانت تسيطر على كل المؤسسات الاسلامية حينها، حيث وعدوه بملجأٍ آمن بعد (كلفتة) الفترة الانتقالية، وفقا لاهواء الجماعة اياهم وهي ذات الاعراض التي يعاني منها المصريون الان .
وتمت عملية تبادل المراكز فذهب الترابي ومن معه الى البرلمان حكاماً، وتوزع (الشيخ) ومن معه على مؤسسات الجماعة الدينية والاقتصادية(قديسين ورهبان)، ولبسوا ثوب ورع مصطنع ، وبقي هنالك الى اليوم، ومازال الشعب السوداني يعاني الى اليوم ..!! نتيجة ذلك التصرف الانتهازي .
ليه يا اخوى .. حنفتح فرع لشارع الهرم عندنا فى الخرطوم وتبقوا اخوان الدلوكه !!
ولا حتبقى متيسه عربيه وتبقى الخيبه قوميه
ناقصه خرا هيه
العجوز دة خرف
الله لا يكسب دونيا وآخرة يا سوار يا دهب ، يا عجوز يا رخيص ، يا باع ثورة أبريل ، يا من تواطء مع الجبهجية ، ربنا ينتقم منك يا سبب بلاوينا
الدخلك في مصر شنو شوف مشاكل السودان ، المجانين يكلمو في مصر وناسيين بلدهم
سوار الفالصو الذي يلتف ليخنق شعبه.
ذاكرة الشعب الفطن حاضرة!!
وأسمك في أعلى قائمة كتابنا الأسود
يا سوار الذهب اعلم انك سوداني والعرب لا يهتمون لامرك كثيرا بقدر ما يهتمون لمصالحهم الخاصة دون مصالح شعوبهم. وخلي بالك في السودان احسن.
الناس كانت مغشوشة في هذا الهلفوت المدعو سوار الذهب لأنه من الضباط الخانعين أيام نميري ولكن رتبته العسكرية هي التي جعلت منه رئيسا لفك الحيرة ولو كان ضابطا مقداما لفصـله نميري مع من فصل من الضباط الرجال ولما كان وصل للرتبة الكبيرة التي وصلها والتي خولته لرئاسة المجلس بعد نجاح الانتفاضة..
تف والف تف عليك يا سوار الدهب يارمة الجيش السوداني
الزول ده نصاب كبير, باع للعرب ترماج أنو زاهد فى السلطة, وعمل بزنس كبير من الحكاية دى.
يحكي انه النميري قدر ما عمل فيه لم يحتج ويقول بغم؟ حتي حير أفكار نميري ؟؟؟ وقال الزول داانقله اي مكان يسمع الكلام ولا يحتج ولا يوريني وشه؟؟؟ وآخر مرة عينه سفير في قطر ؟؟؟ ويقال انه نميري عندما ينقل كبار العسكريين كان يحب منهم ان يقابلوه ويبدي كل منهم رأيه موافقاً او محتجاً حتي يشعر نميري بمكانته وجبروته ؟؟؟ فأخينا دا كان محل ما يلزوه يسكت ويمشي المهم مرتبه ومخصصاته ماشة ؟؟؟ فلذلك اتفق عليه ثعالب السياسة الكبار وعلي رأسهم الصادق المهدي وتم ترشيحه رأيساً صورياً وعارفنه ايضينة ما عنده رأي في أي حاجة في اي حتة ؟؟؟ و متي ما أرادوا يأمروه بالتنازل حا يتنازل وهو ساكت !!! مما اظهر للكثيرن انه راجل ديمقراطي وزاهد في السلطة ؟؟ وتمت مكافأته بمنصب أسلامي مرموق به مرتب كبير بالدولار وبدلات وسفريات حول العالم علي الدرجة الأولي والفنادق 5 نجوم وعاش في سبات ونبات يشتري التياب والماكنتوش من السوق الحرة لأم العيال ودمتم ؟؟؟ وهذه عينة من رؤساء وطننا الحبيب ؟ شايف الأنهيار الأقتصادي وثورة الشباب وما جايب خبر وينصح في المصريين ؟؟؟ المصريين شداد علي نفسهم وماراجينك شوف سودانك وخزينته المفلسة ؟؟ المصريين عندهم مثل جميل يوصف أمثاله ( يقول ليك فلان دا زي الأوط ( الكديسة) لا يحرس ولا يتاكال لحمه؟؟؟) أهو دا أخينا سوار ال– مثال حي للذين يفكرون في أنفسهم وينسوا ويتنكروا لأهلهم وأوطانهم وحتي في وقت الحارة ما يلقوهم ؟؟؟
هذا الشيبة الذى ليس لديه غير جمع المال والسيارات الفارهة من الخليج( طبعا مجانى)وسرقة بنك ام درمان الوطنى ومناصرة العصابة وهو على شفا جرف هار انا محتار كيف حيقابل ريه والعياذبالله ابخل خلق الله لا تغركم السكسوكة والسيحة والانحناءة فلا تنغشو فيه!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كيزان شنو ومرسى شنو الحايقدروا على اسرائيل وامريكا كيف ح يستفيد السودان من كيزان مصر؟؟؟ كيزان مصر ح يمشوا على العجين الاسرائيلى والامريكى وما يلخبطوه وما ح يرجعوا حلايب الشالوها بدون تحكيم دولى(رجالة كده)!!! بالله ده كان حاكم السودان فى يوم من الايام وهو لم ينضم لثورة ابريل الا بعد تردد خوفا من عودة النميرى وهو اصلا ما كان داير رئاسة ولا متطلع لها ولا بيعرف ليها والناس افتكروه انه اوفى بعهده ورجع الحكم للمدنيين !!!لا احسن ما كان يرجعه!!! فعلا العرب مغشوشين فيه!!!! شوفوا اقول ليكم حاجة لحد الآ، ومن الاستقلال ما جا رئيس يملا العين او مسؤول الا ناس الازهرى والمحجوب وجماعتهم من المدنيين الديمقراطيين الاحرار!!! الله يلعن ابو الكيزان فى مصر والسودان ويلعن الاسس الجماعة من اصله !!! والله انهم يتاجرون بالدين لمصالحهم فقط ومليون تفوا عليهم!!!!