يا.. راااااجل..!ا

تعليق واحد

  1. حل ايضاء انشاء بورصة للمعادن الاستثمار فيها بالدولار للذهب وغيره والارباح تصرف بالجنيه والراس مال يكون بالدولار او بالجنيه

  2. اذا الغيت ضرائب المغتربين وبالتالي تأشيرة الخروج سيحضر المغتربون الى السودان كل ثلاثة

    اشهر وليس سنويا خاصة مع الطيران الاقتصادى رخيص التكلفة. بعض هؤلاء لم يحضر الى

    السودان لفترات تصل الى اكثر من عشرة سنوات !!!!

  3. شكرا الاخ عبد المنعم اتفق معك في ان الجبايات والضرائب ليست حلا والمصيبة الكبري انها وقعت علي الانتاج فاهلكته من ناحية ومن ناحية لم تصرف علي الخمات التعليم الصحة ثم الانتاج المصيبة الاخري انهيار الخدمة المدنية فجميع الصادرات لا يدخل مدخولها لبنك السودان وهنا لك ان تسال اين ذهبت 70مليار ايرادات البترول والذهب وغيرها من الصادرات الي ان هناك شركات واسماء وهمية اضافة لترهل الدولة بالوظائف الدستورية فالمشكلة الكبري انه لم تعد هناك دولة اضف الي ان كل الجبايات ذهبت ادراج الرياح للجديوب في معظمها صحيح ان السودان بلد به موارد مهوله ولكن السؤال الاهم هو كيفية ادارة الموارد فالجماعة الحاكمه ليس لديها فهم ووعي بادارة الدولة لذلك تري هذا التخبط وقد وجهت سؤال لصلاح كرار عام 1989با يقوموا بتخريط السودان تخريطا اقتصاديا وتوزيع تلك الخرطة علي السفارات للاستثمار وهوشئ لم يعمل به حتي الان لان المسالة مسالة فكر وعمل باليات هؤلاء من عجزهم انتبهوا للثراء فقط وكما تري ليست هناك دولة تصور بنك الثروة الحيوانية صلي صلاة شكر لتصدير ما قيمته 7مليون ريال من الانعام ونسوا ان المصدرين كانت اسماء وهمية وبسجلات تجارية مضروبة ولم تحول القيمة للسودان حتي تاريخه وقس علي ذلك !!!

  4. الاستاذ عبد المنعم لك التحية , يوجعني ان اقول لك انك ننكلم عن وضع طبيعي ودولة طبيعية . هنا لا تنفع نظريات آدم سميث او ماركس . هؤلاء عصابة من الموتورين والحاقدين دفعهم الحرمان والهوس الديني واحلام المدارس الثانوية لسرقة السلطة .
    هاجسهم الاول هوان تستمر هذه المنظومة، لان سقوطها يعني السحل والقتل في نظرهم . ولن يفقدوا النعمة بل سيفقدون حياتهم وهم مطلوبون في محكمة العدل الدولية . ولهذا يتحالفون مع الشيطان لضمان بقائهم . فلنعش اليوم وبكرة يحلها الله .
    هل هنالك حكومة علي وجه الارض لها 73 وزيرا وجيوش من الامن والبوليس والمليشيات والاحزاب المتحالفة والافراد مدفوعي الاجر . كل هذا يحتاج للمال . ولهذا صار الشعب في حكم الاقنان والعبيد . هنا لا تنفعالنظريات ولا ينجع الدواء .

  5. أحييك أخى عبد المنعم الخبير الأقتصادى و الصيرفى المخضرم..أتحفظ على إقتراح إلغاء هيئةتى الجمارك و الضرائب و أؤيد تغيير أو تطوير فلسفتهما فى العمل مما يحتم إعادة النظر فى التشاريع..أقترح إلغاء رسوم الأنتاج لأنها فعلا معوق..أنت تفرض رسوم على الأستهلاك بغرض ترشيده فى ناحية ما مع السعى لزيادة إستهلاك منتج معين..و لكن رسوم الأنتاج معوق و كابح للإنتاج..الشىء الثانى لم تتطرق لموضوع إستهلاك الدولة للعملة الحرة فى مجهودات السعى نحو إيقاف تدهور العملة الوطنية.. الحكومة السودانية أكبر مستهلك للعملة الحرة.. نعم هناك إستهلاك لا بد منه للتنمية و جلب مدخلات الصناعة و الزراعة و االماكينات التى لانصنعها.. و لكن هناك أوجه عديدة للصرف المطلوب ترشيدها .و أسوق أمثلة الصرف على التمدد الدبلوماسى الشاسع للسودان فى كل بقاع الأرض..يجب أن نلجأ لحلول أذكى و أقل كلفة.. لدينا سفارات هى عبارة عن صوالين أنيقة للونسة و السياحة و لا مردود إقتصادى أو حتى سياسى معتبر من و رائها.. و الأمثلة لا حصر لها..مثلا نحن لنا سفارات فى معظم دول الأتحاد الأوروبى.. مع إننا يمكننا الأستفادة من توحد أوروبا و تأسيس سفارة كبيرة واحدة فى دولة وسط أوروبية يتم إختيارها بكل دقة و إستشارة..و كذلك الحال فى شرق اسيا و شرق و غرب إفريقيا و شمال أفريقيا.. ما ذا تفعل سفارات السودان فى تونس و الجزائر و المغرب و موريتانيا..و بوركينا فاسو و.. جيبوتى.. و الصومال..نحن لدينا نشاط دبلوماسى و خارجى مكلف حتى فى الصومال العريض و المنقسم…و هناك المشاركة فى منظمات و فعاليات دولية هى عبارة عن سياحة سيادية بمعنى الكلمة..ألا يمكن أن تتم المشاركة بالسفارة الموجودة فى أقرب مكان للحدث؟؟ معظم هذه الفعاليات هى عبارة عن سمنارات و منتديات .. و لا تنجم عنها وقائع تنفيذية.. لماذا نصرف مثلا ثلاثين أو حتى عشرين ألف دولار على مؤتمر حصيلته عشرون صفحة فى أى موقع إسفيرى..نحتاج للكثير من التفكير و التدبير و الترشيد.. و الرشد..لأستعادة مكانة الجنيه السودانى لصدارة نشرة أسعار العملات الأقليمية.. و الله المستعان..لدينا عشرة مراكز إعلامية فى العالم العائد منها صفر حتى فى مجال التوعية للجالية السودانية أو عكس وجه السودان خارجيا”..لدينا ملحقية أمنية و أخرى عسكرية فى معظم إلم نقل كل السفارات المنتشرة..كأننا دولة مراكز: الخارجية لحالها.. و الأستخبارات العسكرية لحالها.. و الأمن الخارجى لحاله.. ألا تسبب التقارير المختلفة التى ترفعها كل من هذه الجهات منفردة ربكة و وجع رأس متخذى القرار..و هل لدينا المال الوافر الذى نجارى به الأجهزة التى تمتلكها الدول الكبرى؟ هل أصلا لنا حاجة لذلك.. أم هى حاجة مصطنعة نتيجة لحب التقليد الأعمى و المجاراة..أكرر تحيتى للكاتب.. و لموقع الراكوبة الذى يرعى مسشيرة التنوير..

  6. حل ايضاء انشاء بورصة للمعادن الاستثمار فيها بالدولار للذهب وغيره والارباح تصرف بالجنيه والراس مال يكون بالدولار او بالجنيه

  7. اذا الغيت ضرائب المغتربين وبالتالي تأشيرة الخروج سيحضر المغتربون الى السودان كل ثلاثة

    اشهر وليس سنويا خاصة مع الطيران الاقتصادى رخيص التكلفة. بعض هؤلاء لم يحضر الى

    السودان لفترات تصل الى اكثر من عشرة سنوات !!!!

  8. شكرا الاخ عبد المنعم اتفق معك في ان الجبايات والضرائب ليست حلا والمصيبة الكبري انها وقعت علي الانتاج فاهلكته من ناحية ومن ناحية لم تصرف علي الخمات التعليم الصحة ثم الانتاج المصيبة الاخري انهيار الخدمة المدنية فجميع الصادرات لا يدخل مدخولها لبنك السودان وهنا لك ان تسال اين ذهبت 70مليار ايرادات البترول والذهب وغيرها من الصادرات الي ان هناك شركات واسماء وهمية اضافة لترهل الدولة بالوظائف الدستورية فالمشكلة الكبري انه لم تعد هناك دولة اضف الي ان كل الجبايات ذهبت ادراج الرياح للجديوب في معظمها صحيح ان السودان بلد به موارد مهوله ولكن السؤال الاهم هو كيفية ادارة الموارد فالجماعة الحاكمه ليس لديها فهم ووعي بادارة الدولة لذلك تري هذا التخبط وقد وجهت سؤال لصلاح كرار عام 1989با يقوموا بتخريط السودان تخريطا اقتصاديا وتوزيع تلك الخرطة علي السفارات للاستثمار وهوشئ لم يعمل به حتي الان لان المسالة مسالة فكر وعمل باليات هؤلاء من عجزهم انتبهوا للثراء فقط وكما تري ليست هناك دولة تصور بنك الثروة الحيوانية صلي صلاة شكر لتصدير ما قيمته 7مليون ريال من الانعام ونسوا ان المصدرين كانت اسماء وهمية وبسجلات تجارية مضروبة ولم تحول القيمة للسودان حتي تاريخه وقس علي ذلك !!!

  9. الاستاذ عبد المنعم لك التحية , يوجعني ان اقول لك انك ننكلم عن وضع طبيعي ودولة طبيعية . هنا لا تنفع نظريات آدم سميث او ماركس . هؤلاء عصابة من الموتورين والحاقدين دفعهم الحرمان والهوس الديني واحلام المدارس الثانوية لسرقة السلطة .
    هاجسهم الاول هوان تستمر هذه المنظومة، لان سقوطها يعني السحل والقتل في نظرهم . ولن يفقدوا النعمة بل سيفقدون حياتهم وهم مطلوبون في محكمة العدل الدولية . ولهذا يتحالفون مع الشيطان لضمان بقائهم . فلنعش اليوم وبكرة يحلها الله .
    هل هنالك حكومة علي وجه الارض لها 73 وزيرا وجيوش من الامن والبوليس والمليشيات والاحزاب المتحالفة والافراد مدفوعي الاجر . كل هذا يحتاج للمال . ولهذا صار الشعب في حكم الاقنان والعبيد . هنا لا تنفعالنظريات ولا ينجع الدواء .

  10. أحييك أخى عبد المنعم الخبير الأقتصادى و الصيرفى المخضرم..أتحفظ على إقتراح إلغاء هيئةتى الجمارك و الضرائب و أؤيد تغيير أو تطوير فلسفتهما فى العمل مما يحتم إعادة النظر فى التشاريع..أقترح إلغاء رسوم الأنتاج لأنها فعلا معوق..أنت تفرض رسوم على الأستهلاك بغرض ترشيده فى ناحية ما مع السعى لزيادة إستهلاك منتج معين..و لكن رسوم الأنتاج معوق و كابح للإنتاج..الشىء الثانى لم تتطرق لموضوع إستهلاك الدولة للعملة الحرة فى مجهودات السعى نحو إيقاف تدهور العملة الوطنية.. الحكومة السودانية أكبر مستهلك للعملة الحرة.. نعم هناك إستهلاك لا بد منه للتنمية و جلب مدخلات الصناعة و الزراعة و االماكينات التى لانصنعها.. و لكن هناك أوجه عديدة للصرف المطلوب ترشيدها .و أسوق أمثلة الصرف على التمدد الدبلوماسى الشاسع للسودان فى كل بقاع الأرض..يجب أن نلجأ لحلول أذكى و أقل كلفة.. لدينا سفارات هى عبارة عن صوالين أنيقة للونسة و السياحة و لا مردود إقتصادى أو حتى سياسى معتبر من و رائها.. و الأمثلة لا حصر لها..مثلا نحن لنا سفارات فى معظم دول الأتحاد الأوروبى.. مع إننا يمكننا الأستفادة من توحد أوروبا و تأسيس سفارة كبيرة واحدة فى دولة وسط أوروبية يتم إختيارها بكل دقة و إستشارة..و كذلك الحال فى شرق اسيا و شرق و غرب إفريقيا و شمال أفريقيا.. ما ذا تفعل سفارات السودان فى تونس و الجزائر و المغرب و موريتانيا..و بوركينا فاسو و.. جيبوتى.. و الصومال..نحن لدينا نشاط دبلوماسى و خارجى مكلف حتى فى الصومال العريض و المنقسم…و هناك المشاركة فى منظمات و فعاليات دولية هى عبارة عن سياحة سيادية بمعنى الكلمة..ألا يمكن أن تتم المشاركة بالسفارة الموجودة فى أقرب مكان للحدث؟؟ معظم هذه الفعاليات هى عبارة عن سمنارات و منتديات .. و لا تنجم عنها وقائع تنفيذية.. لماذا نصرف مثلا ثلاثين أو حتى عشرين ألف دولار على مؤتمر حصيلته عشرون صفحة فى أى موقع إسفيرى..نحتاج للكثير من التفكير و التدبير و الترشيد.. و الرشد..لأستعادة مكانة الجنيه السودانى لصدارة نشرة أسعار العملات الأقليمية.. و الله المستعان..لدينا عشرة مراكز إعلامية فى العالم العائد منها صفر حتى فى مجال التوعية للجالية السودانية أو عكس وجه السودان خارجيا”..لدينا ملحقية أمنية و أخرى عسكرية فى معظم إلم نقل كل السفارات المنتشرة..كأننا دولة مراكز: الخارجية لحالها.. و الأستخبارات العسكرية لحالها.. و الأمن الخارجى لحاله.. ألا تسبب التقارير المختلفة التى ترفعها كل من هذه الجهات منفردة ربكة و وجع رأس متخذى القرار..و هل لدينا المال الوافر الذى نجارى به الأجهزة التى تمتلكها الدول الكبرى؟ هل أصلا لنا حاجة لذلك.. أم هى حاجة مصطنعة نتيجة لحب التقليد الأعمى و المجاراة..أكرر تحيتى للكاتب.. و لموقع الراكوبة الذى يرعى مسشيرة التنوير..

  11. لدي استثمار ممتاز لادخال ملايين الدولارات لحكومة السودان ان شا ءالله بس اهم حاجة اعادة وحدة السودان والشفافية في استخدام الاموال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..