Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
حوار لي شنو يعني ما نحنا كدا كويسييين
الله يهديك يا نورالدين مدنى اذا الاحزاب المعارضة رفضت الحوار فهناك الحوار المجتمعى ممكن يحل مشكلة الحكم فى السودان وممكن يشارك فيه الرياضيون وناس الطرب والدلوكة وهلم جرا ما اصلا مشكلة السودان مش فى الحكم والدستور وكده مشكلة السودان كلها فى الغناء والطرب والرياضة وكده!!!!!!!!!
كسرة:مع الاعتذار للرياضيين واهل الفن ودورهم لا يخفى فى المجتمع لكن المشكلة سياسية ودستورية فى المقام الاول وبحل مشكلة كيف يحكم السودان بالوفاق والتراضى والقبول بالتعدد والتنوع والحرية والديمقراطية وسيادة القانون فكل المشاكل الاخرى ستحل تلقائيا!!!!
كسرة اخيرة:الحكم الديكتاتورى عسكرى او عقائدى (ناس الحزب الواحد الجامع الرائد القائد) مكانهم طبعا معروف وهو الزبالة غير ماسوف عليهم!!!
ما دمت لا تريد خداع الذات فعلى السودانيين أن يبدأوا أولاً بالإستفاقة من عقدة النقص بسبب (كنكشتهم) الما جايبة نتيجة في العروبية التي تمزق أوصالها من الداخل ويتقبلوا علناً وإفتخاراً ما بعروقهم من دماء السكان الأصليين في البلد ..
على السودانيين بعد ذلك أن يستفيقوا من إيمانهم بأوهام شيوخ الصوفية وخزعبلاتهم من شاكلة طيران الشيخ فوق مصلايتو ونخلة في الدنيا نخلة في الجنة ألخ ألخ ألخ ..
ثم قبول الآخرين الذين يتشاركون معهم الوطن بإعتبارهم مساوون لهم في المواطنة والحقوق والواجبات .. بدون كذب ولف ودوران ..
والتخلي بالكلية عن إدخال الدين في السياسة .. وترك حكاية البحث عن التقدم في قشور الدين وإحتراف السرقة من وراء ذلك .. فغطاء الدين شفاف شفاف، ولا يستر سارقاً أو فاسداً أو عنصرياً وسرعان ما تنكشف أحوال الذين يتدثرون به لأغراض دنيئة منها نهب أموال الدولة والفساد عموماً ..