واشنطن تعرب عن قلقها البالغ لقمع المظاهرات السودانية

عملية الإفلات من العقاب تشجع على ركود عملية السلام
واشنطن: عبد الفتاح عرمان
أعربت الولايات المتحدة الأمريكية للمرة الثالثة عن قلقها “البالغ” إزاء قمع حكومة الخرطوم للمتظاهرين في أنحاء متفرقة من السودان. وأوضحت فكتوريا نولاند، المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان- تلقينا نسخة منه- لها مساء اليوم الثلاثاء، عن قلق بلادها العميق للمعاملة القاسية التي جابهت بها الحكومة التظاهرات السلمية.
وأشارت نولاند إلى عدة تقارير تفيد بإستخدام السلطات السودانية للغاز المسيل للدموع، والرصاص المطاطي، والضرب بالهروات، والاعتقالات التعسفية، والتعذيب ضد أولئك الذين يحتجون ضد سياسات الحكومة- على حد تعبيرها. ودعت الحكومة بالتحقيق الفوري في تلك الإتهامات. تابعت: “نحن ندعو حكومة السودان إلى وقف العنف واحترام الحقوق العالمية والحريات الأساسية لمواطنيها، بما في ذلك حرية التعبير وحرية الصحافة، وحرية التجمع”.
وحذرت نولاند من أن السودان يواجه “تحديات خطيرة” لا يمكن حلها عن طريق قمع الآراء المعارضة وتعطيل المظاهرات السلمية بالقوة- على حد ذكرها. وأردفت: “هناك أصوات في السودان تدعو إلى وضع حد للنزاع في جنوب كردفان والنيل الأزرق من خلال المفاوضات السياسية، وتقديم المساعدة الإنسانية العاجلة. ويدعون لرفع القيود المفروضة على الصحافة وحرية التعبير.. يدعون كذلك، للتوصل إلى اتفاقات لتبادل المنفعة مع جنوب السودان ووضع حد للمواجهة بين البلدين”.
وأستطردت: “يدعون أيضاً، إلى جلب جميع الأطراف ذات الصلة في دارفور في عملية السلام، وتسليط الضوء على الدور الذي تلعبه عملية الإفلات من العقاب في ركود عملية السلام العادل والدائم لشعب السودان”. وعلقت على دعوات هذه الأطراف- لم تسمها- بالقول: “هذه أصوات معقولة ومرغوب فيها للغاية، و من شأنها أن تساعد السودان على معالجة أزمته الاقتصادية الراهنة، والسماح للنمو والازدهار للسودانيين، في كل من السودان وجنوب السودان.
وقالت إن هذه الأهداف أشار إليها قرار مجلس السلم والأمن بالإتحاد الأفريقي في يانه الصادر في 24 أبريل الماضي، وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2046 . وأعربت عن أملها في يتم تتنفيذ هذه القرارات في وقت قريب دون إراقة دماء أو مزيد من الصراع- على حد قولها.
[email][email protected][/email]
أقترح تسمية جمعتنا القادمة (من أين أتي هؤلاء ) ففي هذا العنوان الكثير :
1- تخليد مقولة أديبنا الراحل المقيم الطيب صالح والتعريف بموقفه المبدئي ضدهم ومارفعوه من شعارات زائفة باسم الدين
2- التبرؤ من عصابة اللصوص المجرمة لأنهم (فعلا) ليسوا مناولايشبوهننا ولا صلة لهم باخلاقنا السودانية الفاضلة ونظافة يدنا ولساننا وسلوكنا
3-لباقة في الاستخفاف بهم ستلقي رواجا اعلاميا في العالم
4- تعليمهم أدب الخطاب حتي في حالات الاستنكار والاستفزاز
5- بعد تصاعد الاعتقالات والتعذيب ودخول النقابات بثقلهاهذا الاسبوع يكفي أن يكون العنوان مناهضا لما يقومون به في تلك الغرف البعيدة عنا ، فيردعهم الخوف من التمادي فيما يقومون به من تنكيل وتعذيب واجرام ضد الشرفاء
الجمعه القادمه اسمها شنو يا جماعه؟
الاخوة فى الراكوبة من الوفاء ان تكون هناك جمعة للابادة الجماعية فى دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ولكن جمعة يوم 13 يوليو اتفق على ان تكون التسمية (جمعة توحيد الصفوف) فارجو عدم خلط الورق نريد ان نوحد التسمية ** الهدف هو استمرار الثورة حتى النصر
جمعه الرغيف
.
يا جماعة الخير …… سموها ….. من اين اتى هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسم مميز ….. ولكن المهم الان ….. تكتيك ….. الجمعه القادمة…
.
الجمعه القادمه أسمها مكافحة الفساد والفاسدين
لان سبب التقشف ورفع الدعم بسبب الفساد والفاسدين
نعم من اين اتى هؤلاء
ايا كان اسم الجمعة …
ارجو ان تكون جمعة وفاء لمن بزلوا الغالي والنفيس من اجل الحرية …..
رفع صور شهداء الانقاذ وضحاياها خلال المسيرات هام وضروري …..
الدعوة لكل الاسر التي فقدت احد افرادها بتوثيق معاناتها وحمل صورة كبيرة ما امكن اثناء مشاركتهم بالمظاهرات ….
من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟
يا أحبابي لقد أتى هؤلاء من أصلاب سودانية ومن أرحام سودانية تربوا وترعرعوا في بوادي وقرى السودان بين أوض الجالوص وبيوت الشعر والبروش وقطاطي المحريب والنال . ولكن غسلت أدمغتهم االبضة اليانعة بصابون أسمه ( ترابي لوكس ) وسوى فيهاأي ( ترابي لوكس ) سواة العاصفة في ساق الشتيل الني فصارت طينة الريف النقية كوزا صدئا منحسا مكسرا لو أستخدم لأصاب مستخدمة بالتتانوس أو المغص الذي لا ينفع فيه غسيل المعدة . وفي الحالتين سوف يذهب المستخدم الى النهاية .
قصة الكنداكة أعظم ملكات السودان:
الكنداكة من أعظم ملكات مملكة مروي التاريخية العظيمة التي أصبحت آثارها اليوم من ضمن منظومة التراث الإنساني العالمي التي ترعاها منظمة اليونسكو. والكنداكة هي أماني ريناس وقد ولدت فى العام 40 قبل الميلاد وتوفيت في عام 10 قبل الميلاد، وكانت زوجة للملك المروي تريتكاس وخلفته على العرش بعد وفاته، وأطلق عليها لقب (كنداكة) عندما كانت زوجة أولي للملك وذلك على ما جرت عليه العادة في مملكة مروي. والجدير بالذكر أن لقب الكنداكة أطلق على عدة ملكات وليس على أماني ريناس وحدها ومن بينهم أماني شاخيتي الأكثر قوة وثراءً في ملكات نبتة، إلا أن اللقب ارتبط أكثر بالملكة أماني ريناس واكتسب في عهدها معنى جديداًً هو أقرب إلى (الملكة العظيمة)، وقد كانت بحق أعظم الملكات في تاريخ مملكة مروي العريقة ويبدو أن الرومان قد رأوا الملكة أماني ريناس رؤية العين حيث كتب مؤرخهم (سترابو) إن الملكة كانت(مسترجلة للغاية)، وهو وصف يتوافق مع مظهر الإسترجال والقوة البدنية الذي تعكسه مناظر ملكات مروي العظيمات والتي يمكن مشاهدتها على جدران معابدهن ومدافنهن.
رأس تمثال الإمبراطور الروماني أغسطس أول وأشهر أباطرة العهد الروماني، والذي عثر عليه في مروي في شمال السودان يحكي عظمة الملكة الكنداكة، فقد ذكر مدير المتحف البريطاني نيل ماكريغر وهو يحكي قصة التمثال البرونزي للقيصر أغسطس والذي عثر على رأسه في مروي في شمال السودان وهي منطقة لم يبلغها سلطان أغسطس ولا أي من أسلافه وخلفائه قط. وذكر أن اكتافيوس، ابن أخت يوليوس قيصر وابنه بالتبني دون العشرين حين اغتيل خاله قيصر في عام 44 قبل الميلاد وشارك مع مارك انطونيو و ليبيدس في المعارك التي دارت وانتهت بهزيمة قتلة قيصر وحكم الثلاثي لروما، وما لبث أن دخل أكتافيوس الشاب في معارك مع شركائه في السلطة، فأجبر ليبيدس على الفرار ثم هزم مارك انطونيو في معركة أكتيوم الشهيرة عام 31 قبل الميلاد، وضم مصر، سلة غذاء العالم وقتها، إلى إمبراطورية توسعت في عهده إلى شمال إفريقيا وبلاد الشام وبلغت بريطانيا غرباً. وفي عام 27 قبل الميلاد خلع عليه مجلس الشيوخ الروماني لقب “أغسطس” (المهيب)، وأصبح أول إمبراطور روماني. لم يكتف أغسطس بالألقاب، بل أعلن نفسه إلهاً، وأصبحت له معابد وقساوسة في كل مدينة رومانية. وفوق ذلك نشر صوره وتماثيله في كل أصقاع الإمبراطورية، حيث أصبحت صورته تزين حلي وملابس النساء، وتماثيله تزين صدور بيوت الأكابر. وكانت هناك بالطبع العملات، حيث نذكر مقولة المسيح عليه السلام الشهيرة – وقد ولد وعاش في عهد أغسطس – “أعطوا ما لقيصر لقيصر” تستند إلى وجود صورة أغسطس على الدينار الروماني. التمثال المشار إليه صنع خصيصاً لأغراض الدعاية، بعيد إعلان أغسطس إمبراطوراً، ونصب بالقرب من أسوان الحالية، عند أقصى حدود الإمبراطورية الرومانية. ويظهر فيه الرجل شاباً حسن السمت، صفف شعره بعناية، بينما كانت عيناه تنظران في الأفق البعيد. أما كيف وصل رأس التمثال لمروي فلذلك قصة أخرى، لأن حدود مصر الجنوبية كانت الحدود الشمالية لمملكة مروي، التي تعرضت بدورها لمحاولات غزو وإلحاق من قبل عمال القيصر في مصر، تبعها فرض أتاوات على حكامها. كردة فعل على إحدى هجمات الرومان شنت الملكة أماني ريناس المعروفة بالكنداكة (“كانديس” أو “كانداش” عند الأوروبيين) حملة مضادة احتلت فيها منطقة أسوان، وعجز الرومان عن استعادة المنطقة، وكجزء من حملة الكنداكة قام جنود مروي بقطع رأس تمثال أغسطس واحتملوه معهم إلى مروي حيث دفن عند مدخل أحد معابدها، بحيث كان كل داخل إلى المعبد لا بد أن يخطو بقدميه فوق رأس القيصر (الإله) إمعاناً في الإذلال والإهانة. وهكذا عثر علماء الآثار على هذا التمثال حيث أودع المتحف البريطاني، وما تزال آثار رمال صحراء السودان ظاهرة على كل أجزائه. تصدت الكنداكة لإمبراطورية من أعظم الإمبراطوريات آنذاك، إذ أمرت جيشها بمهاجمة سيني(أسوان القديمة) في عام (24 ق.م)، وقد اغضب ذلك الهجوم الرومان فأرسلوا حملة انتقامية وصلت إلى مدينة (نبتة) عاصمة مملكة مروي والتي كان تعد مدينة مقدسة. إلا أن الكنداكة هزمت جيوشهم فاضطروا لعقد مصالح مع الملكة وتلبية طلباتها، ويروي الرواة أن الدعاية الإمبراطورية اجتهدت في محو هذه الهزيمة من صحائف التاريخ حتى لا تفسد رواية سطوة الإمبراطورية الرومانية العظيمة.
أما أين دفنت الكنداكة فيرجح المؤرخون أن الهرم رقم 21 بالجبانة الشمالية (مروي – البجراوية) هو مدفن الملكة أماني ريناس، وان رسم السيدة الجالسة المنقوش على جدران المصلى هو لها وان كانت المقبرة لم تفصح عن ذلك بالطرق التقليدية التي كانت سائدة.
اثني
جمعة من اين اتى هؤلاء
عندما يبحث الاعلاميين في القنوات الفضائية عن سر التمسية ستكون المفأجاة ان قائلها هو الاديب السوداني الراحل المقيم الطيب صالح وبالتالي سيبحثون عن المقال الذي كتبه الطيب صالح قبل عشرون عاماُ.
جمعة النفير لاسقاط بشار و البشير
جمعة النفير لاسقاط بشار و البشير
جمعة النفير لاسقاط بشار و البشير
جمعة النفير لاسقاط بشار و البشير
جمعة النفير لاسقاط بشار و البشير
جمعة الكنداكة,,, جمعة الكنداكة,, من اجل مهات دارفور ومن اجل امهات النيل الازرق وجبال النوبة وامهات المعتقلين , موفقين جدا في التسمية والاسم من التراث السوداني ,, والامهات اكثر من ضحين ويستحقن مثل هذة الوقفة القوية
نتفق ان يكون الهتاف للاسبوع القادم جمعة الكنداكة وبتفصيلاته المضمنة معه.
رجونا لو قلنا اسبوع بدلا من جمعة .
اسبوع الكنداكة لامهات ونساء دارفور والنيل الازرق وكردفان , وامهات المعتقلين
هتاف يؤسس لتوطين الاحساس بالوطن كله.
بالنسبة للافتات الصغيرة التى تفصل اكثر هذا الهتاف العام اقترح:
معسكر كلمة وصمة عار. معسكر جمام وصمة عار.
لا احد يتمنى ان تطول الجمع.ولكن جمعة لا للابادة. او القصاص للابادة والحرب.
جمعة جلد المخربين والنشالين
دايرين جمعة للعسكريين ( الصالح العام ) عشان نشوفهم ودورهم معانا ……….
جمعة النفير لتغير بشار والبشير
ليه ما تكون جمعة الوحدة وتوحيد الصفوف من اجل اسقاط هذا النظام ..
يا اخوانا ما شرط التسميات في الجمع..المهم تكون فعالة وتنهش في عظم ولحم النظام المتهالك .. بس يا جماعة انا بقترح ان يكون في هناك مكان تجمع كبير زي ميدان التحرير مثلا في مصر .. عشان تقدر تصل إليه اجهزة الاعلام .. لان الحركة بالنسبة للزول العادي في الخرطوم صعبة فكيف لمن تكون في مشاكل وستضع الحكومة العراقيل امام اجهزة الاعلام والمدونين للوصول لمكان التمجهر والمظاهرات .وعكس الصورة الحقيقية للمظاهرات .. مما يؤثر ذلك على المتظاهرين نفسياً لعدم الاهتمام بهم من الاعلام خاصة ..والاعلام اصبح له دور فاعل ما شرط القنوات التلفزيونية ولكن المواقع الاسفيرية ايضاً..
يمكن الناس تحتل موقع مميز في الخرطوم مثلا موقع المواصلات العامة وميدان جاكسون موقع استراتيجي وتكون الناس معتصمة فيه طوال 24 ساعة ليل ونهار مما يعرقل حركة سير المواصلات ويفصل الخرطوم من امدرمان بإيقاف حركة كبري الخرطوم والفتيحات ..ويمكن ان تتجمع الناس باعداد كبيرة يصعب على النظام تفريقها بسهولة ..وتجلس اكتر فترة ممكنة .. والموية قريبة والسمك في الفيضان بكون كثيييير وقريب ..إنشاء الله الواحد يحسو حسوات موية عكرة ويجي راجع تاني محل التجمع والمظاهرات ..وهكذا حتى يحصل المراد وينقلع هذا النظام الفاسد ..ويمكن الناس تقسم لمجموعات واحدين يكونوا في الميدان وآخرين يقومون باحضار طعام سندوتشات .. سمك من البحر انشاء الله مشوي من جهة غابة الخرطوم .. بعد داك النظام بفتر وويلتفت الراي العام العالمي لهؤلاء المعتصمين ..
ولأن توقد شمعة خير من ان تلعن النظام …