إليسار: إليسا أجبرتني على تغيير اسمي الحقيقي

تعليق واحد

  1. عين العقل . نرجو التنفيذ فورا تسليح الثورة مطلب المرحلة العدو يرفع السلاح ويقتل ويغتصب النساء وهذا عندهم دين الله ، اما الثوار اذا قاموا برفع السلاح في وجوههم فهذه خيانة للدين والوطن لعنة الله علي من يقف بعد ذلك مساندا هؤلاء التعساء المجرمين الفسقة المنحرفين.ز

  2. سلم الله فاك يا بروف، ولله ماقلت إلا الحق فما تم نزعه بالقوة لا يمكن استرداده بغيرها، لا بد للشباب من الاتحاد وتنظيم الصفوف وتوحيد العدو وهو تجار الدين المخانيس الذين أفقروا البلاد وأذلوا الشعب السوداني أيما إذلال.

  3. كلام سليم هذا النظام سيء السمعة قتل 500 الف في دارفور واغتصب النساء وشرد الملايين لا لذنب الا لان ابنائهم طالبو بحقوقهم في السلطة والثروة ولا ادري كم قتل في جبال النوبة والنيل الازرق . وكل من يعتقد بان هذا النظام سيذهب بدون قوة السلاح فهو واهم . انظر ماذا يفعل النظام بطالبات الجامعات والناشطات من اغتصاب وتحرش هل ننتظرهم الى ينتهكو ويغتصبو كل بناتنا ؟ ماذا نملك في السودان غير اعراضنا ؟وانا اشك في ان قادة الانقاذ انجبتهم نساء محترمات ورجال محترمون واذا لم نحمل السلاح للدفاع عن انفسنا واعراضنا فلا بد من مراجعة اسلامنا . واكثر ما يغيظ الواحد تجد كثير من المواطنيين الواحد واقف امام بيته ويتفرج على شباب الثورة كان الامر لا يعنيه من قريب او بعيد واذا اردنا نجاح هذه الثورة لا بد حمايتها بالسلاح لان كل قادة النظام قتلة وطريدي العدالة الدولية ولا يتورعون في قتل كل هذ الشعب من اجل بقائهم .

  4. دقسة الحكومة انها علمت كل الشباب حمل السلاح وكيفية استخدامه يعني الشباب جاااااهز لحمل السلاح

  5. اتفق تماما مع افكارك واشدد ان المهم الان تكوين لجان تنسيق من الشباب لاستثمار السخط العام وتوظيفه لاسنمرار النورة واضيف ضرورة اسراع بقية شرائح المهنيين من مهندسين وبياطرة وصيادلة وزراعيين الخ…لتكوين نقاباتهم المستقلة لرفد الثورة بالافكار والكوادر.لا للظلم لا نعم لفجر الحرية والمساواة

  6. أقترح البدء في نزكية الكوادر القيادية أو ترشيحهم من قبل كل الفئات السودانية وذلك من خلال صفحات الراكوبة , حتى يتسنى لنا توسيع دائرة الأختيار وبالتالي نكون قد تمكنا( حلوة تمكنا دي )من إختيار القوي الأمين ( بجد ) وليس قوي الإنقاذ الأمين لأن ىهناك دررا مدفونة وجاهزة للقيام بالدور ولكن غير معروفين للكل ( ودائما يكون الدر في المحار أي لا تجدة إلا بعد كسر المحارة )

  7. انا واثق تماماً من ان القوات المسلحه السودانيه فيها الكثير من الشرفاء الوطنين
    غير منتمين لأي من احزاب الضياع السوداني الموجدين على الساحه السودانيه الآن
    داخل السلطه وخارجها ،ويجب على الشعب السوداني البحث عنهم تشجيعهم حتى
    يقوموا بدورهم التاريخي.

  8. This is exactly what i have been saying from long time ago, Sudanese uprising will never succeed without KOUDA, peaceful uprising may be succeed in a modern communities, but not against “INGAZ”, the regime will not hesitate to kill civilian protesters, but in case of armed opponent they will flee the battle ground just like what they have done in HIJLEEJ, finally, the uprising must not entirely depends on classic leaders of the dis-functioning parties

  9. حكومة التكنوقراط هي الحل ، يجب في البدء تحديد اسماء من سيمسكون الوزارات لتفعيل الحلول الاستراتيجية للدولة القادمة

  10. صحيح المجرب الفاشل ليس هناك ما يدعو لتجريبة ياشباب الاعتماد علي الكوادر الطلابية النشطة وتنظيم الخلايا السرية ولجان الظل ابتعدوا من ال البيت والاحزاب الكرتونية فقط شباب لان فاقد الشئى لايعطية ثورة منظمة حتي النصر

  11. البرف كلامه من العير التقيل لكنه عين الحقيقة والذين يريدون التغيير الناعم واهمون فعلا ويحققون نبوءة نافع . فكيف تستقل الثورة سلاح العصيان المدني ونحن نعرف ان من يشغل الوظائف والاعمال هم كوادر النظام وما كانت سياسة التمكين الا للقبض على الحراك الشعبي وافساد هذا السلاح ونزع فتيله بالاضافة الى السيطرة عاى النقابات واتحادات الطلاب , اما قيادات الاحزاب فلا زيادة على كلام البروف
    اذا ياايها الشباب غيروا من استرتيجية النضال, وبالله التوفيق

  12. بأي حال من الاحوال لا يمكن ان يكون البديل هذه القيادات الهرمة غير المواكبة فهي نفسها التي جاءت اوساهمت بمجيء هذا النظام القائم. الشاهد ان المتظاهرين تنقصهم الخبرة في التنسيق . لا بد من ان تتبلور قيادات راشدة بعيد عن العنف واراقة الدماء ذلك لان السودان لا يتحمل التجربة السورية او الليبية . في الجيش قيادات لا تنتمي للنظام يمكن التعويل عليها وبالمناسبة البلد ماشي (ام فكوا) الناس ديل نمر من فلين أقل نفخة جامدة سيذهبوا غير مأسوف عليهم

  13. هلّ هلّ على الجد، والجد هلّ هلّ عليه.!!.. يبدو ان هذا هو ما يستفاد من تجارب الآخرين، فالثوار الليبيون، اشعلوها منذ الوهلة الاولى، وتم الحسم سريعا بمساعدة الناتو، ضد اشرس حكم على الاطلاق، والا لكانت الخسائر لاتعد ولا تحصى.؟؟ .
    ولو سلك السوريون تلك الخطى، لكانو قد حسمو امرهم مبكرا، الا انهم ارادوها سلمية، مع انظمة لا تعرف معنى السلم، والتداول السلمي للسلطة، لذلك فقدوا الآلاف من الكوادر، دون ان يلقمو السلطة ولو حجراً، ولم يهتدو الى الاسلوب الصحيح والمناسب الذي يفهمه النظام ،الا مؤخرا، بعد فوات الاوان ..!!
    لم يحدث ان جاء حاكم على دبابة وترجل بفعل الاصوات او الحناجر..؟؟!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..