كن أجنبيا في بلدك ..( عشان ترطب ) ..!!ا

تعليق واحد

  1. تحية طيبة، مقال ممتع.

    و لكن لم تبين كيف تخطى فانون عقدة الدين؟ بله لم تذكر خطه العقدي!
    فالانتماء العرقي و اللون أمكن تجاوزه عبر الكثير من المفكرين، على أسس مختلفة، أشهرها نشأة الانسان الواحدة، من حيث الأصل، و وحدة المصير كذلك. و لكن لم يحدث أن جاء مفكر، نجح عمليا بفك عقدة الاختلاف الديني، على حد علمي، أما نظريا، فالموضوع محل خلاف حتى الآن، فكل صاحب دين يتمسك برأيه. و لا شنو؟

  2. إعتقد أن سر نجاحه إضافة إلي قوة شخصيته يكمن في أنه كتب بالفرنسية.
    غالب مثقفي العالم الثالث تميزوا بفضل كتابتهم بالفرنسية و من هؤلاء الكتاب المغاربة,اي المغرب العربي.تقرأ في كتابتهم روح العقلانية و النظرة المستقبلية مقارنة بالكتاب المشارقة الذين تتأثر كتابتهم بالعاطفة و إجترار الماضي و إستدعاء التراث.

  3. شكرا الأخ أبو سعدية و إبن المكان و جمال علي على تعليقكم و الملاحظات القيّمة التي أبديتموها. لكم الشكر و التقدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..