المصالح تعيد الوحدة والبنادق تعمق الانفصال

تعليق واحد

  1. لكم تمنيت لو اننا كرسنا وقتنا الثمين فيما يفيد وان نترك البكاء على اللبن المسكوب وللاسف لم تكتشفوا بعد ان كل هذا الوله كان من جانب واحد ولكن المحب لايريد ان يعرف الحقيقةالمرة…احيلك يا اخى الى اخر لقاء صحفى اجرى مع القيادى الجنوبى لوكا بيونق.وسيمكنك من الوقوف على الحقائق الموثقة… واؤكد لك ان الانفصال كان حلما يراود الجنوبيين منذ تمردهم الاول وان الجنوب لم يكن جزءا من التشكيل الوجدانى للبلادو لن يكون اخر المنفصلين وستتبعها مناطق اخرى تعانى من نفس الظروف (وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ) فكفكف عنك دمعك الغالى واحتفظ بما تبقى منه لملمات اخرى تخبؤها لنا الايام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..