وزير رئاسة مجلس الوزراء: تحويلات المغتربين تتسرّب إلى دول أخرى

ماذا قدمتم لنا نحنو الغائيبين عن اهلنا غير الغش والخداع
وعايزين دولاراتنا عشان تتمتعو بيها والمواطن البسيط لايملك
حق الدواء وانتم في غيكم وغباءكم وعنترياتكم ماضون
اخجلو ياحرامية شوية ،نحنو كل ما نقول راجعين انتم تبعدوننا
اكثر فاكثر ،يعني مافي اي بشارة امل علي استقرار البلد
والامور وضحت لنا بعد ما فقدتم موارد البترول عايزين تقبلو
علي المغترب لسد الفجوة يعني بإختصار ميزانية السودان
مبنية علي جيوب المواطنين
بلا يخمكم والي الجحيم انشاء الله يا خونة

اللهم ضيق على تجار الدين المخانيث، اللهم لا تجعل لهم فرجا، اللهم أنك تعلم بأنهم قد لعبوا بدينك وأذلوا عبادك اللهم أنتقدم منهم يا منتقدم يا جبار، اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، شتت شملهم وفرق جمعهم وأجعل الدائرةعليهم يا كريم.

إخوتي المغتربين بعد أن اتضحت لكم النتائج الكارثية من حكم البلاد بواسطة هذه العاصبة البغيضة ولمدة ثلاثة وعشرون عاما، كانت كافية لازدهار البلد الذي حباه الله بالبترول مع موارده الطبيعة الاخرى التي لا تتوفر لبلد أفريقي أو عربي غيره، ولكن لأن هذه العصابة همها الأول والأخير هو التشبث بالسلطة لا لشئ غير التمتع بمدخرات البلد وسرقتها، كان التفكير منحصرا فقط في كيف يتم نهب البلد بطرق خفية، فعمدت العصابة على أكبر المخاطر في الدنيا وهي معصية الخالق واللعب بدينه الحنيف ليكون غلافا يغطي فسادها وأعمالها الخبيثة،فكان غضب الجبار الذي إنعكس في الجدب والفقر والمسقبة. وقد أنطلت هذه الفرية على بعض أخواننا المغتربين بحكم بعدهم الجغرافي عن البلد.
في بعض الأحيان قد نلتمس العذر لبعض المغتربين لانهم قد طال إغترابهم فهم غالبا ما يكون فترة إغترابهم بدأت قبل مجئ هؤلاء المخانيث، وبعد سماعهم للشعارات الدينية البراقة، والتبجح الفاضي، ظنوا أن الخير على قدوم هؤلاء الصحابة الجدد، ومما زاد تصديقهم لهذه العصابة الفاسدة ما تم من مشاريع محدود تمثلت في سد مروي وكباري الخرطوم ولكنهم لم يدروا أن كل ذلك لم يكن من موارد البترول بل كان بقروض ربوية تزيد من معاناة المواطن كلما مر عليها الزمن وذاد هامش الفائدة فيها.

فيا إخوتي المغترين ها أنتم قد وقفتم على حقيقة دين الكيزان الزائف فهل سوف تكونوا ضيحة لألاعيبهم الاخرى؟؟؟ إنهم الآن يعلمون تماما بأن كل الناس قد عرفت زيفهم وضلالهم بعد أن كشفهم الخالق الذي لا يستطيعون الضحك عليه، لذا فإنهم يعمدون لحيلة أخرى ألا وهي العزف على وتر الوطنية.
إخوتي لا تلقوا لهم بالا ولا تسمعوا ما يرددون من كلام يريدون به الضحك عليكم. أن كل من ساعد هذه العصابة للمكوث على سدة الحكم فهو آثم إنشاء الله، لذا يا أخوتي المغتربين من فاض المال عنده نرجوا أن لا يحوله عن طريق البنك حتى يقع في أيدى العصابة للإنتفاع منه، حولوا عن طريق أخوانكم التجار الشرفاء فقط ليس عن طريق من إغتنى على حساب الشعب وقوته.

لا لا لا لتحويل العملة عن طريق القنوات الرسمية التي هي في أيدى العصابة الفاسدة.

يا أحمد سعد عمر

وإيه الغضاضة فى ذلك.. ماإنتو حولتوا كل ماتم نهبه من المال العام إلى دول أخرى.

(المكتربون) لن يحولوا سنتاً واحداً إلا إذا عرفوا وضمنوا حقوقهم من شعار( (نحو شراكة متميزة بين الدولة والمغترب).

وقبل هذا وذاك نحن نريد أن يقال كرار االحرامى من رئاسة الجهاز ويتم تشكيل لجنة إشرافية على إنتخابات تشارك فيها كل الجاليات السودانية بدول المهجر لترشيح وإنتخاب رئيس للجهاز من عشيرة المهاجرين..يخاف الله فيهم ويعمل فى المحافظة على حقوقهم..

نريد المغترب ان يكون شريك كما رُفع فى الشعار وليس تابعاً وبقرة حلوبأً يتم حلبها متى وكيفما أتفق..

أعيدو الأموال التي هربتوها إلي ماليزيا وماشاكلها
فسوف تساهم بشكل كبير في إنقاذ الإقتصاد.

السيد ابراهيم يمنى نفسه بأن يساهم المغتربين بدولارات لتسيير آلة الحرب الجنهمية وبقول
“” (إذا وظفت تحويلات المغتربين بصورة جيدة، فهي تأتي بجانب البترول والزراعة والثروة الحيوانية).
الم يكن لكم من عائدات النفط اكثر من 27 مليار لماذا لم توظف بصورة جيدة ؟ ولماذا لم توظف هذا العائدات او جزء منها فى تنمية وميكنة الزراعة والاستثمار فى الثروة الحيوانية؟ بل وظفت لاذكاء نيران الحروب فى جميع مناطق البلاد بشراء السلاج وذهبت عمولات شراء السلاح لمتنفذى و لمتطبلى الحزب الحاكم – واجهزة الدولة القمعية وشراء ذمم من امثال هذا الوزير ومولاه راعى طائفة الختمية
ماذا قدمت للمغتربين خلال سنواتكم فى سدة الحكم ؟ ولماذا اصلا يعتمد النظام على مدخولات المغتربين او المهجرين لبلاد الله الواسعة نتيجة ظلمكم لهم خلال ربع قرن من الزمان ؟ تصنيف المغتربين ايها الوزير المنكسر ليس هم فئة العمال فقط كما مغتربى بعض الدول ، انهم خيراء فى جميع التخصصات العلمية ممن صرفت عليهم الدولة من حر مال هذا الشعب فى تعليمهم ولكنهم آروا البقاء خارج تلك الدولة الجهنمية واصبحوا علماء ومستشارين واطباء ومهندسين ومحاسبين ومراجعين فى هيئات دولية ومدنية وبل و فى مؤسسات علمية عالمية ، الا تعتقد معى ايها الوزير المنبطح ان ثروة متنوعة بهذالحجم كان يمكن توظيفها بصورة جيدة فى بلادنا ويشاركون فى تنمية مواردها البشرية والافتصادية لولا تغول العهر السياسيى على مقدرات هذا الوطن ؟، انظر ماذا فعل الانقاذ بالخدمة المدنية وبالقوات المسلحة وبجميع مناحى الحياة ، من تشريد وتهجير وقتل لمواهب المبدعين والاكتفاء بطبول المطبلين لهم ولمشروعهم الحضارى الذى ذهب مع الرياح الخماسية مع الشيخ الهرم الذى اطيح لدنيا عملوا لها وابتدعوا شعارا لتصفية الكوادر المتبقية بما يسمى بالصالح العام لتمكين اهل الثقة والنفاق فى مفاصل الدولة وشراء ضعاف النفوذ من امثالك من الرعاع حتى تتبوئوا تلك المناصب وتنفثون سما صباح مساء بتصريحات جوفا كالتى ذكرتها فى تصريحك اعلاه
تبا لكم ولأفعالكم

ماذا استفاد المغترب من الخدمات؟؟؟؟ وماذا استفاد من الاموال التي يدفعها سنويا ضرائب ومساهمة ورسوم تأشيرة و و و و و….. ؟ وهل كل مغترب مغترب ..

والله الاستحوا ماتو تشردونا من بلدنا وتبنو اقتصادياتكم علينا والله ريال واحد كان يبقى ليكم بالساحق والماحق ماح تشوفوا تبرطعوا شمال ويمين وقضيتو على الاخضر واليابس والله بالعملتو فى السودان ده هاجوج وماجوج يستغربوا فيكم
وانا مابتكلم عن نفسى بل بالنيابه عن كل المهاجرين الشرفاء الزين عانو الفربه والسهر والتقيد فى الحياة كان راجيين نرسل عن طريق البنوك عشان الاقتصاد ينتعش شيلوا عليهو الفاتحه اقتصادكم ده وعاجلا ام اجلا الشعب كلو ح يطلع والنظام ح يتغيير بس اسال الله يرجينى اليوم ده
بعد تمشوا والله لو الدولار بى 1000جنيه بس فى البنوك وبره ب5000 ح نرسل عن طريق البنوك لانها اقل مساهمه مننا للوقوف مع اهلنا الامتصيتو دمهم وبلدنا السلبتو موارده
متى ياتى ذلك اليوم الذى نعود فيه كلنا لارض الوطن حتى نسهم فى اعمار ما افسدوه هؤلاء الشرزمه
متى ياتى ذلك اليوم الذى يعيش فيه كل الشعب السودانى حياة هانئه وكريمه

يااااااااااااااااحليل المغتربين..ما خلاص كان زمان وغبر

نحن يوم الجمعة
قادمون… صائمون… جاهزون
شيء غريب حقاً تأخذون الضرائب من المغتربين ، وتأخذون الجبايات من المغتربين، ووصلتوا إلى إن المغترب عندما يعود لوطنه للإجازة تدفعوه رسوم القدوم، واحد عائد إلى وطنه من أجل الإجازة والراحة النفسية ، يدفع رسوم قدوم .
قدوم للوطن ، قدوم لأهلك … قدوم لإجازة … طيب أنا ما قادم
والأفظع من ذلك رسوم خدمات ( أي خدمات ) ماذا قدمت للمغترب من خدمات ( سلخ في سلخ).
أضف إلى ذلك الزكاة، أين تذهب هذه الزكاة التي ندفعها، من هو المستحق لهذه الزكاة، الشعب أم أنتم، إذا كانت تذهب للشعب ، لكان الشعب الآن دخله 1800 دولار كما قال ربيع ( رورو )البليد في الحساب، لأنه حسب الدخل على اساس شريحة المؤتمر الوطني، وليس على شريحة الفرد من الشعب ( شذاذ آفاق ).
أي خدمات والمغترب لو حاول ينزل معاه أي أجهزة كهربائية يدفع بالدولار، لو جبت معاك LCD ما أنشرط عينك ، لأن البوصة الواحدة 100 دولار ، طيب لو جبت LED يا أحمد سعد بتكون كيف،أوعك تقول LED دي شنو وما عارفها، لأنو مستحيل واحد منكم ما يكون عارف.
بعدين يا أحمد سعد المغترب لما يدخل أولاده الجامعات بتعملوا ليه شنو ….؟
ما دفعه المغتربين من ضرائب وجبايات بتعمر دارفور … وتعمل ثلاثة مدن رياضية!!!!
تعال نتحاسب يا أحمد سعد قبل ما تقول تحويل المغتربين يذهب للخارج…
عمر البشير عنده أموال بالخارج تعمل 5 سدودناهيك عن الأصول الثابتة ( البيوت )
نافع على نافع عنده أموال بالخارج بتعمل 5 مدن رياضية( غير المزارع والبيوت بالخارج )
علي عثمان عنده أموال بالخارج بتعمل 5 مدن حديثة ( عمارات ) يعني متكاملة الخدمات بدارفور ( ده طبعاً غير الأملاك الخارجية.
أها صاحبنا المتعافي القال بنأكل الدجاج ، لا شفنا بيض ولا شفنا دجاج ، ريش مالقينا… ده غير أراضي الخرطوم المسيطر عليها ووزعها باسماء مزورة لأهله وشغال فيها تمام التمام ، وجايب الحرامية اللصوص السمسارة يرفعوا في السعر ويوردوا له، وده غير شركة الطرق والكباري ( قال تحدي قال ) ولكن بالفعل طريق تحدي لأنك تحديت الشعب المسكين وبدل ما الطريق يكون أربعة خطوط على الأقل خطين ذهاب وخطين عودة ، ما خليت فيه حاجه ، طلعت بخطين في كرشك ونزلت بخطين، ورميت الشعب بايظ ( بس بيني وبينك ، والله ماقصرت لأنك في النهاية الشعب طلع بخطين وموت بالجملة).
وده غير الأموال والأملاك الخارجية، والآن تموا الناقصة وأدوك مشروع الجزيرة ( أبسط يا عم ، ماشيه معاك آخر حلاوة ) ما تنسي الجماعة وتكب الزوغه.
أها طلاح قوش ده مش عنده إستثمارات خارجية ( ليه ما بحول ).
ووداد ليه ما بتدفع زكاة على الذهب الذي مر عليه الحول.
الناس دي كلها ما بتحول جاي تقول تحويل المغتربين ، خلاص أموال الدولة كلها انتهت وقبلت على المغتربين ، شوف ناسك ديل وقول ليهم يا جماعه الخير ( ده لو في خير ) رجعوا القروش دي خلونا نشتغل.
قال مغتربين قال… وقال تحويل قال

خلاص ما فضل ليكم شئ غيرنا ؟ …طيب هاكم
( أكيد فهمتوها)

الله لا يوفقكم يا دلاهات الانقاذ.

خلاص افقرتو البلد بقيتو علي اموال المغتربين وتعقدو في المؤتمرات عشان تشوفو وسيلة تاكلو بيها اموال الناس باتلباطل .يحححححححح شوفو غيرها .كرار التهامي ولا كرار زفت دا عمل للمغتربين شنو غيرضرائب وابتزاز واجراءات عقيمة بس ادفع ادفع واحتفالات جالية وحضور تشريفي من سيادتو .نحن ما ناقصين احتفالات ولا تشريف حضرتو .محتاجين حكومة تحمينا وتحمي الحقوق المهضومة ,محتاجين عمل جاد .لاول مرة السوداني بسبب الانقاذ بقي ما عندو قيمة (في نظر الاخرين ) بقت الناس تتجرا علينا وكلو بسبب الانقاذ .السوداني في المهجر حكومتو لا يعنيها في شي ولا بتمثلو مهما حدث له ,الان بعد ضاقت عليكم جريتو ورا قروش المغتربين .

هاكم الدوررات (مقصودة) دي. تستاهلوهاونص.

يافارس ماشاءالله عليك والله فعلا فارس..وده كلام صاح 100%..يا أخ فارس تعرف أنا مشيت خروج نهائى وجلست فى السودان ثلاثة سنوات وكان معاى مبلغ معتبر،وطبعا كنت بشوف تلفزيون السودان وأنا فى السعودية وصدقت الجماعة ديل وكنت معاهم ولا أقبل فيهم كلام ولكن الثلاثة سنوات علمتنى الكثير وعرفت أنه الجماعة ديل ما عندهم علاقة بالدين ولا بالأخلاق تتخيل إنى فتحت مطعم راقى فى قلب الخرطوم كلفنى حوالى 185مليون(بالقديم) والجماعة اشتغلوا معاى قرف،ناس الصحة ماشين جايين ذى المناشير لو ما أكلوا منك الطبلة جاهزة يشوفوا أى سبب ويقفلوا ليك المحل،وطبعا أخوك فى البداية كان متمنع وأنه المسألة دى رشوة عديل ولعن الله الراشى والمرتشى ولكن!!!لما شفت أمر الإغلاق وجات الطبل فكرت فى ال185مليون وإنبطحت ودفعت وأمورى سلكت ويكون فى علمك المطعم كان من اميز وأنظف المطاعم فى الخرطوم والعمال لابسين قفازات مستوردة من السعودية ممنوع يد عامل تمس أكل لكن ناس الصحة دة ماهدفهم وهدفهم بالواضح ياكلوا (والناس على دين ملوكها يافارس)،وطبعا يافارس الضرائب حدث ولاحرج والزكاة دة موضوع اخر،والغريب ظهروا شبيحة اخرين تابعين لمحلية الخرطوم يقولوا ليهم ناس الكشة ديل بهدلونى بهدلة مايلاقوا كرسى أو أى شئ من متعلقات المطعم خارج المطعم الا رفعوه فى الدفار التابع للمحلية،وفى مرة من المرات أخذوا لوحة المحل ورفعوها فى الدفار والله على ما أقول شهيد ولما تظلمت قالوا اللوحة فيها بروز للخارج وطبعا أى شئ يأخذوه لا بد لإسترجاعه أن تدفع غرامة مالية..بالواضح كدا المشروع خسر خسارة كبيرة وشعرت أنه مافى واحد عينه على البلد بس عيونهم على جيوبنا ويا للخسارة قتلوا أجمل وأنظف مطعم فى العاصمة،وقررت على الفور العودة للسعودية لمقر عملى السابق وأنا أكتب هذا المقال من الرياض وكلى حسرة وأسف على البلد العزيز الذى جعله البشكير وزمرته اقطاعية لهم ولحزبهم وهذه نصيحة
بالمجان لكل من أراد أن يتهور ويستثمر فى السودان فى ظل هذه الطغمة الحاكمة..

دولة الجوار التى حول لها المغتربين مدخراتهم هى بالتكيد مصر . لانها اصبحت الملاز بالنسبة لهم ولاسرهم من اجل التعليم والعلاج . واستثمار مدخرات المغترب فيها سريعة العائدوالشقة تشتريها الليلة وتاجرها االيوم الثانى باليورو والدولار بينما الايجار بالدولار فى السودان ممنوع ولو كانت فيلا فى العمارات او الرياض .

يا جماعة جزاكم الله خبر لازم تحولوا كل مدخراتكم بالبنك لانقاذ البلاد ونصرة العباد بالبلاد وحاربوا تجار العملة حتى يرتقي السودان ولا عودة للطائفية والحزبية المنتفعة والرجوع الى الانهيار الاقتصادي والاخلاقي والتشرزم.
May God bess you, you ought to exchange any saving officailly via banks to the sake of our home salvation and our people support.No room for sectionalism and opportunism and no way back to economic, social backwardness and discords

يا أخوانى أنا قرأت ما كتبه الأخ محمد عمر أرجو من الجميع قراءة المقال، وصدقونى والله العظيم دمعت عينى مما كتب والرجل باختصار لخص المشكلة أقصد المشكلة الواقعين فيها أهلنا الطيبين مع الحكومة التى تدعى أنها اسلامية وأنها أتت لانقاذ البلاد..أنا أشكرك يا أخ محمد عمر وأرجو من الجميع التفاعل مع قصتك المؤلمة بحق والتى تمر على الكثيرين من أبناء بلادى الغلابة، انها السيناريو المتكرر من حكومة الفساد ..ويا محمد عمر أنا أشاركك المشاعر وأقول لك ربنا يعوضك ويخلف عليك انشاءالله وأنا من المتابعين لكتاباتك الرصينة يا ود البلد يا محمد عمر…

يعنى بإختصار كدة
عايزننا نحنا نرفد الإقتصاد بالدولار
والدقون تأكل تحويلاتنا
بمختلف المسميات
رواتب أعلى من الباقين .
مخصصات
وغيرها .. وغيرها
ومرات سف عديل
لكم الله
تشموا قدحةدولارنا دا