هذا حدث بالنيل الأبيض رئيس نقابة رغم أنف الجميع

واحدة من أهم عيوب البناء النقابى للتعليم العام بالنيل الأبيض هو أن قيادات التعليم هم رؤساء وأعضاء اللجان الإنتخابية وفى نفس تقدم بعضهم لعضوية النقابة وأصبحوا هم الخصم والحكم فى نفس الوقت وأصبح الميل نحو بعض المتنافسين واضحاً ولدى مثال على ذلك هو الأستاذ . عمر عبد الباقى الأمين العام السابق لنقابة تعليم الولاية والذى أصبح رئيس لنقابة تعليم الولاية للدورة الجديدة هذه ومن أجله لم يعقد مؤتمر محلية كوستى وصعد مباشرةً لمؤتمر الولاية ومهد الطريق له بواسطة المدير العام لوزارة التربية والتعليم بالولاية رغم أنف الجميع ولدى صورة من شكوى تقدم بها عضو مؤتمر محلية كوستى (عمار الصادق) لقد ضاق المعلمون والعاملون بالتعليم بالمدير العام ذرعاً والسؤال لماذا يصر المدير العام على رئيس النقابة الحالى ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

2. غادة شريف صورة مشرفة للإعلام المصرى

عندما يطرح أى موضوع يتعلق بالسودان فى الإعلام المصرى تكون اللغة السائدة التعالى وعدم الموضوعية إلا من قلة منهم وأذكر على سبيل المثال الأستاذة غادة شريف الكاتبة بالمصرى اليوم التى علقت موضوع تسرب إمتحان الشهادة السودانية بالخرطوم وذكرت أن السودان دولة تتعامل بالقانون فى ظواهر كشف وتسرب الإمتحانات وهذا شئ إيجابى حسب وجهت نظر الأستاذة غادة شريف

حافظ مهدى محمد مهدى
معلم بمرحلة الأساس كوستى
موبايل 0121098670
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. اخى حافظ قال النبى صلوات الله وسلامه عليه للزبير رضى الله عنه تقاتل على وانت له ظالم وانت ياخى الفاضل احسب انك ناضلت نضالا مشرفا للمعلم وطرح قضايا بالولاية سكت عنها الكثيرون ووضعت يدك فى محل الالم ولكن هذه المره تناولت امرا تشابه لك فيه البقر فانى لن ادافع عن شخص عمر عبد الباقى لانه جدير بان يدافع عن نفسه ولكنى ادافع عن قول الحق لرجل تلميذى اولا وزميلى ثانيا ولمعرفتى للرجل ولاعماله التى كانت جلية مما اظهرت له الاعداء ونالوا منه عندما فشلوا فى تسيير العمل النقابى لصالح هموم المعلم فى الولاية واحسب انك لم تعلاف هذا الرجل جيدا او تجهل الدور الذى قام به والاعمال التى تشهد له فانه هو الذى عمل على اضافة وبناء ملحقات دار النقابة او دار المعلمين وان الوزارة فى موقعها الجديد هو من ساهم فى تغيير مظهرها وخاصة ملحقات واضافات مكتب الوزير مما جعله يليق بمكانة الوزير وسمعة وفخرا لمكانة المعلم وهذا كله من مال المعلمين الذى كان من قبله يستمتع به ويخوضون فيه لصالحهم فاغتنى من كان فقيرا منه ولما شعروا بانه قام بكل هذه الانجازات حقدوا عليه ودسوا له المكائد حتى يتخلصوا منه وما حدث لسرقة سيارته من مركز التصحيح ليس ببعيد عن انها مؤامرة ضد الرجل للتخلص منه وادانته ولكن الله اظهر الحق لينصفه فاعلم اخى هذا الرجل باعماله كشف اين كان يذهي مال النقابة وساهم مع المجلصين باعمال مشرفة لكن هذه سنة الحياة ان يكون هنالك اعداء للنجاح ومع خالص شكرى لك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..