لدي مخاطبته مؤتمر كتلة النواب السود في الكونغرس الأميركي..أوكامبو من واشنطن:سأضع البشير في السجن

تعليق واحد

  1. من الملاحظات العابره التالي
    1- هناك اعتراف و لكن ليس بالقدر الذي يناسب الجرم الكبير الذي ارتكب في حق الشعب و ليس هناك تأنيب ضمير ايضا كافي
    2- حصر مسمي الاسلاميون فيالسودان فقط في حركة الاسلام السياسي في السودان في الترابي و توابعه و مشتقاته خطأ قاتل و لاحتي في الطوائف و الاحزاب القديمه ايضا خطأ كبير الاسلام الحقيقي في عامة الناس في البسطاء من العمال و الزراع و الموظفون اللذين لم تتلوث ايديهم بروث الانقاذ
    3- المركب غارق غارق خير لمن بذلك المركب القفز مبكرا و لاوقت للتنظير و المحاضرات
    4- لاينفع تغيير جلود هذه الديناصورات باخري و الحضور مرة اخري في ساحة السودان الجديده التي بها فقط الشرفاء الصادقون النظيفون المسلمون و غير المسلمون

  2. “والذي أراه خيراً للإسلاميين هو تدارك الأمر قبل الكارثة، ليس خوفاً من انتزاع الملك، فهذا بيد الله، وإنما لأن رسالة الإسلاميين هي في الأساس إقامة أمر الله بإتاحة الحرية والعدل وكل أسباب العيش الطيب للناس، فمتى ما أصبح الإستمساك بالحكم عائقاً أمام الرسالة الأصل أصبح التغيير لزاماً. وحتى لا نلقي الكلام على عواهنه، دعونا نستعرض بعض ما دعانا للقول أن النظام الآن في ?الحالة الحرجة?.”
    ببدو جليا انك كوز وهم لايزال يحلم بعودة خلافة العمرين :الخطاب وابن عبد العزيز كما تقول كتب التاريخ هسى فى >متك بتقارن وش الدوكة غلى غصمان بعمر الفاروق ولا الضار على ضارالشيبن العامل خشمو زى ق ن ي طة الجدادة بتقارنو بابو>ر الغفارى؟
    تجربة الكيزان اثبتت انهم مجرد مجموعة مستجدى نعمة وكان حكموا ليوم الدين عينهم ما حتتملى
    اقول ليك ليه لانو فاقد الشىء لايعطيه شوف بس كبارهم فى السن الفاتهم قطار النعمة بيجوا يتسولوا لشباب فى عمر احفادهم
    ماعلينا المرة الجاية طمناءعلى صحة مستشار شؤون التاصيل صحى بقى لايتحكم فى مايخرج من السبلين؟ وهل صحى عصام احمد البشير يدو بتنكسر كل مرة وبقى مصاب بهشاشة العضام من شدة ولعوبدق الحلاوة بنوعيها الفكرى والمادى -اى الجسدى وه عبد الحى قصدى عبدالغى بخالط النساء فى موسم الحج فقط احى انا واموت ركن
    سائق عربة فنقس قوم سابقا بالسكة الحديد

  3. حضرة الشيخ علي عبدالرحيم علي…..كلام جميل و فيه من المنطق الكثير و لكن هل ينطبق هذا على جماعتك إسلمويى السودان؟؟؟ لقد عاصرت قومك هؤلاء طوال الــ 23 عاما كبيسة مضت …فهل أنت راض على كل أحداثه و موافق على ما حدث فيه من نكبات ؟؟؟ طيب ما حكمك على من تورط طوال هذه السنوات فى جرائم بإسم الإسلام و الأمن و الوطن إلى آخر تلك الترهات ؟؟؟هل ترى التسامح معهم و العفو عنهم و بكل غباء نطلب منهم المشاركه فى العمليه الديموقراطيه ( يعنى يا شيخنا عايز تخاطبنا بمنطق _ الدلاهه دقّو و أعتذرلو؟؟؟) هذا هو كل ما فهمته أنا من طرحك الطوييييل هذا لا مؤاخذه …
    و الله لو كنت كمعالجه إقترحت ما يلى كنت وافقتك و ظنى أن تسأل أهل الشأن و من تأذوا من حكم التتر و البربر لمدة 24 سنه و للأسف بإسم الإسلام فأرى ان تسأل
    – أهل الـ 28 شهيد الذين أعدموا دون محاكمة عادلهو جريمتهم محاولة الإنقلاب على نظام هو نفسه جاء بإنقلاب و لا زالت مقابرهم مجهولة الى اليوم…
    – أهل و ذوى مجدى محجوب و جرجس و الآخر الذين أعدموا فى مالهم الحلال ….
    – أهلنا فى دارفور لو هم تنازلوا عن كل ثأراتهم فى الـ 300 ألف نفس عزيزه قتلوا و مئات الآلاف شردوا من ديارهم بعد أن أحرقت بمن و بما فيها و يكنهم العفو عن الأعراض التى أنتهكت ( و قيل فيها بأن هذا شرف لهم طالما المنتهك من دار جعل!!)
    – الآلاف الذين قطعت أرزاقهم بحجة الصالح العام و إحلال أهل الحظوة و المحاسيب و الفاقد التربوى ..
    – الآلاف الذين جرجروهم لبيوت الأشباح و عذبوهم و بهدلوهم بدون محاكمات و الى أن فقد بعضهم جزء من جسده ( المحامى الذى بترت رجله) و بعضهم عقله و البعض شرفه.. و أخص المهندس الذى فقد رشده و قتل والديه عندما أطلق سراحه …فمن يا ترى سيعيد اليه والديه فرشده مقدور عليه؟؟؟
    -الناس الذي يعيشون الآن تحت النيران و جحيم الضرب بالطيران فى النيل الأزرق و جنوب كردفان و فى الشرق ..
    – أهل كجبار الذين فقدوا زهرة الشباب عندما عارضوا تجاهلهم فى مسألة بناء سد لتطوير منطقتهم ..
    =أسالوا صفية التى إنتهش شرفها ثلاثة من الأوغاد و كل الذين حاولوا طمس المعالم و حموا المعتدين ليسرحوا و يمرحوا بجرمهم …
    أسأل ذوى عوضية التى أغتيلت بدم بارد لا لشئ الا أنها تصدت للشرطه لتحمى شقيقهامن الإعتداء و أين القاتل اليوم ؟؟؟فما زال طليقا و مكرما و لم يؤسأل عن جرمه…..
    – أسأل ذوى شهداء الأمس فى نيالا و بأى ذنب سفكت دماءهم الغاليه ؟؟
    -و الفساد و ما أدراك ما الفساد يا شيخنا ….
    – و السودان الذى تشرذم و إنشق منه الجزء الغالى و أجزاء فى الطريق …

    و هناك الكثير و الكثير جدا من الغبائن و الإحن التى سوف لن تتلاشى بالتقادم مهما طال الزمن … فأنت يا شيخنا حكيمهم و رئيس شوراهم لم تطرح لها أى حلول و لذا تجدنى أقول لك — يفتح الله —

  4. ولكن ماذا عن الجرائم التي ارتكبت والأموال التي نهبت وبعض أجزاء السودان التي تم التفريط فيها؟ هل قصدك أن تنظر الى التجربة وكأنها تجربة إدارة كافتيريا أو جمعية تعاونية أو نادي ولم تنجح التجربة فتنفض الإدارة ويعود أفرادها لمحاولة تسويق أنفسهم من جديد؟!
    هذه يا سيد جرائم أرتكبت في حق وطن ومواطنين ووجب محاسبة مرتكبيها وتنفيذ الحكم فيهم وبدون ذلك لا تتصور انه يمكنك إقناع الناس أن هناك (تغيير) تم. بدون محاسبة أعضاء المؤتمر الوطني والإنقاذ عموماً على جرائمهم في حق الوطن والمواطنين فلن تنطوي صفحة التغيير وسيناضل السودانيون لانتزاع حقوقهم المتمثلة في محاكمة هؤلاء الذين ارتكبوا جرائم بحقهم. هل تظن الناس من الغفلة والسذاجة بحيث تطرح عليهم تصور للتغيير لم ترد فيه كلمة (محاسبة) أو (محاكمة) ولو لمرة واحدة؟! لقد ارتكبت في السودان جرائم صنفتها محاكمة دولية معتبرة انها ترقى الى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وجرائم حرب لا تسقط بالتقادم فكيف تريد أن ينفض مرتكبيها هكذا بكل بساطة وكأنهم كانوا يديرون نادي تسلية إجتماعية؟!
    عدم ذكرك للجرائم التي ارتكبت حتى ولو باقتراح على الشعب أن يعفو يطعن في مصداقيتك وجديتك في ايجاد مخرج من أزمات السودان, بل ويضعك أنت نفسك موضع تساؤل باعتبارك متستر على جرائم ومتواطئ من أجل انكارها ومحوها من ذاكرة الناس.

  5. مقال جميل عبر تماما عما بنفسي ولكأني اجدني حملت قلما اكتب به هذا المقال مع فارق جوهري في غنى اللغة,رصانة الاسلوب,دقة العرض,تراتب السرد وانتقاء المفردات كل ذلك مصحوب بحصيلة معرفة وثقافة عاليتين .

  6. الاسلا ميون أصحاب الأمانة؟؟؟؟؟؟؟الاسلاميون مسئولون امام الله عن اهله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    كنس فقط ولا اسلا ميين ولا مشروعهم….ماله الدين الشعبي للشعب السوداني فيه احترام لحرمات الناس وحقوقهم وووووووووووووووووووووووووووووووو

  7. بلا بلا بلا بلا.. كلام كلام كلام .. ياخي قرفنا من الكلام عايزين افعال ..
    التحيه والاجلال لاشاوس نيالا

  8. القصاص ثم القصاص حتي تبرد بطون الناس — ارجاع الاموال المنهوبة في مليزيا وحدها يوجد 13 مليار دولار اموال منهوبة من السودان تدور داخل الاقتصاد المليزي – 2 مليون سوداني اريقت دمائهم الاف القري احرقت 4 مليون نازح و لاجئ و مشرد وارملة ويتيم و جريح و معوق و الوف قطعت ارزاقهم و فصلوا من و ظائفهم — ببساطة عايز تتجاوزهم — لا و الف لا — لابد من محاكمات و مشانق و سجون وبعد داك نقعد نشوف البحصل شنو ؟

  9. مابنى على باطل فهو باطل.
    المشروع الأسلامى الذى بدأه الشيخ من لحظة دخوله تنظيم الأتحاد الأشتراكى المايوى وهو عينه على الحكم وقد سوق كل الحجج لكى يصل الى الحكم لاكن بالطريقة الغير سليمة وكل الأزمات التى طالت السودانيين بأعترافهم بأنهم كانوا يسحبون السلع من الأسواق لعمل بلبلة لنظام مايو حتى سقط لامن جاءت الديمقراطية لم ترضيهم المقاعد التى حصلوا عليها حتى أنقلبوا عليها وقد كان مسارهم واضح الى تفكيك السودان بدليل عندما نقضت أتفاقية أديس أبابا 1972فى 1983 كانت من بنات أفكارهم لنميرى بأن يضرب بها عرض الحائط وعدنا للحرب التى عندما ألت اليهم القوة جيشوا الشباب وأحرقوهم فيها . وقد كان مسارهم للعالمين ببواطن الأمور بأنهم سيختلفون فيما بينهم وقد كانت مفاصلة رمضان 1999 وكانت شعواء حتى أضحكت الغرباء فى مسألة أنفصالهم وعندما حانت حكاية السلام أنفردوا بها بأنهم الأوصياء على السودان .
    بالنسبة لمسألة الأنتخابات الأخيرة كان الواضح أيلولتها لهم لأن هذه الفرصة لايمكن لهم تفويتها لغيرهم فماذا جنينا من تشبسهم بالحكم ( غير أننا غصنا عميقا فى الرمالة المتحركة).
    فكل مانرجوه أن يحلوا عن سوداننا ويكفينا تنظيراتهم وعلينا نحن البقية الباقية أن نتحد وأن نجتهد فى أيصال الأفكار النيرة لسوداننا الجديد الذى هو بوتقة أمم وشعوب من كل جنبات الأرض هذا السودان ليس ملك لقبيلة ولاأسنية واحدة نحن نتيجة أنصهار ملل متعددة فلا يصرخ فينا أحد بأنه له الفضل على هذا البلد غير الأسلام الذى تغلغل فى بنياته وكان نتاجه هذا البلد الذى أنقطع جنوبه وإنشاءالله لنا وحدة من جديد آمين ببركة الشهر الفضيل .

  10. يا إدارة الراكوبه …تحية و إحتراما و تعظيم سلام لجهودكم المقدره و رمضان كريم و عذرا للإطلالة مرة أخرى لأن مقالة هذا الشيخ حرقنى عديل لذا خطابى موجه لكم فعفوا…
    و الله نحن بنعتبر الراكوبه دى ( هايد بارك)المغلوبين على أمرهم من الشعب السودانى المكتوين بنيران الجبهجيه و الإسلامويين فى الوطن…ونقيم فيها دون مبالغه ليل نهار و نتابعها كإدمان …. و بنعبر عن مشاعرنا و ننفس المكتوم فى دواخلنا فيها …نعلق على أولائك المرتزقة و سدنة نظام الإنقاذ الطغيانى ما توردوه من ترهاتهم وكتابات منافقيهم أمثال عثمان ميرغنى و آل البلال و الباز و بتاع العدس و الزبادى داك والخ .. ولكن حقو ما نرضى نشر ترهات و مداهنات أمثال كاتب هذا المقال على عبد الرحيم على , و كتابته الذى فى الظاهر يبدى تخليا عما كان يؤمن به حتى الأمس و هو يقول دون حياء عن نفسه (كاتب هذه الورقة من داخل بيت الإسلاميين وصفِّهم، وما استخدام الضمير ?هم? بدلاً عن ?نا? في أنحاء المقال إلا جراء المحاولة الجاهدة للنظر من الخارج وتجنب جواذب الإنتماء التي قد تعيق النقد الحكيم.) فهو لازال يرتجى خيرا من جماعته و لكنه يطل علينا فى راكوبتنا (هايد باركنا) بروز الثعلب فى ثياب الواعظين ….وله أن ينشر نقده و رؤيته هذه فى صحفهم الصفراء مافى شك بأنه سيرحب به هناك أو أن يرفعها كمذكرة مثل سابق مذكراتهم داخل مؤتمرهم الوطنى (الديموقراطى) كما يدعون ( مذكرة العشرة و مذكرة الألف!!!)…
    و أما لو صحت نيته و رأى مفارقة جماعته ,و إسداء النصح لرفاقه ( وهم بذلك من عليه أن يختار: إما المضي في ذات الطريق وإما الخروج.) فاليعلنها صراحة و بشجاعه بالخطأ الذى أرتكب منذ 30.8.1989 و الإقرار بالجرائم التى إرتكبها تنظيمهم المجرم فى حق هذا الشعب و هذا الوطن طوال الـ 23 عاماو بأنه كان مبنجا و مخدرا و مضللا طوال تلك المده و الآن زال تأثير البنج و المخدر فصار يرى الأشياء كما هى … فهذا الشيخ للأسف إفتقد و يفتقد شجاعة الإبنه مزاهر نجم الدين و التى كتبت فى الراكوبة بكل الشجاعة و الجرأة تنتقد مواقفها وعضويتها فى ذلك التنظيم الإجرامى بشكل واضح و صادق و أعتقد كلنا أحسينا بمدى صدقها و ندمها على ماضيها السياسى المشين و تقبلناها و نقدها برحابة الصدر…..فقد غادرت المركب قبل الغرق و أما هذا فنقول له يفتح الله it is too late…….

  11. المقال عباره عن محاولة يائسه لايجاد مخرج للاسلاميين بعد ان تفرقت بهم السبل وتقطعت بهم الاسباب
    وهي محاولة غير ذكيه لتغيير الجلد والضحك علي الدقون مرة اخري
    وواضح للقارئ مدي تعاطف الكاتب مع الاسلامويين في اكثر من فقره
    كوصف الانتخابات ( المخجوجه) بالنزيهه وان انفصال الجنوب كان حتميا ولم ياتي بتخطيط الاسلامويين
    الكاتب يتحدث عن تسليم السلطه للجيش باعتبار ان البلاد في حالة حرب. !
    الم تقم انتفاضتي اكتوبر وابريل والسودان في حالة حرب اهليه ؟
    الم يقرأ الكاتب بيانات الحركات وانها ستضع السلاح عند سقوط النظام ؟
    وعن اي جيش وطني يتحدث ليُسلم السلطه ؟ الايعلم الكاتب ان الجيش فرغ من محتواها واصبح جيشا خالصا للاسلامويين ؟
    يعني الكاتب يفترض فينا البلاهه ويدعونا لتسليم السلطه لجيش تابع للحركه الاسلاميه
    ليؤمن لهم مخرجا امنا ويستر عليهم فسادهم واجرامهم لتمهد
    ثم يمهد لهم ان يأتوا مرة اخري
    عن طريق قانون انتخابي مفصل علي الكيزان كما فعل الكوز سوار الذهب ؟
    ولم يوضح لنا الكاتب ماهي الضمانات لان لاينفرد العسكر مرة اخري بالسلطه ؟
    ولم يسر الكاتب لامن قريب ولامن بعيد لمحاسبة رموز النظام والقتله والمجرمين وناهبي المال العام ؟
    يعني ننسي ال 23 سنه من الفساد والقتل والتعذيب وبيوت الاشباح وقتل المتظاهرين
    ونسامح البشبر وعصابته ونقول عفي الله عما سلف ؟
    تجنب الكاتب لمبدأ المحاسبه وهو ملدأ اصيل في الاسلام الذي يدعي الانتماء اليه ناتج من تخوف
    الكاتب لان يتحول محاسبة قادة النظام لمحاسبة للاسلامويين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..