تدرأ الهجمات «القاموسية» والتكهنية الإحصائية..كلمات مرور بسيطة.. قادرة على حماية مستخدميها

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ده الاتفاق شوفوا الفضائح وكيف الكيزان بيشرونا فينا في الترماي
تود سفارة جمهورية جنوب السودان بجمهورية مصر العربية أن توضح للرأي العام حقائق وتفاصيل التفاهم الذي توصلت إليه دولتا جنوب السودان والسودان حول رسوم تصدير النفط عبر الأخيرة، فقد حرصت حكومة جنوب السودان من خلال الإتفاق على تأمين مصالح شعبها حيث أنها أصرت خلال المفاوضات على تدفق نفطها عبر السودان مقابل رسوم عبور مقبولة.
ولأجل التوصل لهذا الإتفاق كان على حكومة جنوب السودان أن تقدم تنازلات طفيفة، إذ كانت حكومة السودان تطالب برسوم نقل تقدر بـ(25) دولار، إلا أنه من خلال الإتفاق ستدفع حكومة جنوب السودان (8.4) دولار و(6.5) دولار لشركتي النيل الكبرى لعمليات البترول (GNPOC) وبترودار على التوالي، وهذا العرض يزيد بدولار واحد مقابل البرميل عن العرض الذي سبق أن قدمته حكومة جنوب السودان، حيث كانت تطالب حكومة السودان بأن تدفع لشركة بترودار (25) دولار كرسوم للنقل و(6) دولارات كرسوم للعبور و(5) دولارات كرسوم المعالجة وهو ما جملته (36) دولار، بينما طالبت حكومة جنوب السودان بأن تدفع لشركة بترودار (5.50) دولار كرسوم نقل و(0.63) دولار كرسوم عبور و(1.07) كرسوم معالجة وهو ما جملته (7.20) دولار، فيما تم التوصل في الإتفاق الأخير على أن تدفع لشركة بترودار (6.50) دولار كرسوم للنقل و(واحد) دولار كرسوم للعبور و(1.60) كرسوم للمعالجة وهو ما جملته (9.10) دولار.
وكانت حكومة السودان تطالب بأن تدفع لشركة النيل الكبرى لعمليات البترول (GNPOC) (25) دولار كرسوم للنقل و(6) دولارات كرسوم للعبور و(5) دولارات كرسوم للمعالجة وهو ما جملته (36) دولار، بينما كانت حكومة جنوب السودان تطالب بأن تدفع تدفع لشركة النيل الكبرى لعمليات البترول (GNPOC) (7.40) دولار كرسوم للنقل و(0.69) دولار كرسوم للعبور و(1.07) كرسوم للمعالجة وهو ما جملته (9.16) دولار، فيما تم التوصل في الإتفاق الأخير على أن تدفع لشركة النيل الكبرى لعمليات البترول (GNPOC) (8.40) دولار كرسوم للنقل و(واحد) دولار كرسوم للعبور و(1.60) كرسوم للمعالجة وهو ما جملته (11) دولار.
علماً بأن شركة بترودار تقوم بنقل النفط من مربعي (3و7) الذي يقدر إنتاجه بنحو 80% من إجمالي نفط جنوب السودان، وقد حرص فريق حكومة جنوب السودان المفاوض على أن تتحصل على أقل رسوم لنقل النفط تقدر بـ(9.10) دولار.
وسيستمر العمل بهذه الرسوم المتفق عليها لفترة ثلاث سنوات ونصف على أن يتفاوض الطرفان على معدلات رسوم أقل إذا رغب جنوب السودان في مواصلة تصدير نفطه عبر السودان في نهاية فترة الثلاث سنوات ونصف، حيث أنه لن يتم رفع قيمة هذه الرسوم، وقد قررت حكومة جنوب السودان بناء خط أنابيب بديل سيتم التصدير من خلاله في نهاية الفترة.
وعرضت حكومة جنوب السودان على السودان مبلغ (3.028) بليون دولار كمساعدة مالية إنتقالية مباشرة خلال فترة ثلاث سنوات ونصف، وهو ما يعادل نحو ثلث عجز السودان الناتج عن فقدانه لنفط جنوب السودان، وهذه المساعدة المالية منفصلة عن رسوم النقل بخط الأنابيب.
وأوضحت الإتفاقية بجلاء أن جنوب السودان سيدفع هذه المساعدة مرة واحدة فقط خلال ثلاث سنوات ونصف وفي وقت مبكر إن إختار ذلك وبعدها ستنتهي تلك المساعدات، على أن أن تتحمل حكومة السودان صعوباتها المالية لوحدها، وتأتي هذه المساعدات كجزء من حزمة شاملة وضعت لكي تؤمن السلام والأمن وإحترام الوحدة الإقليمية والتعاون بين الطرفين.
سيعود فريق جنوب السودان المفاوض الى إثيوبيا لوضع اللمسات الأخيرة لهذا الإتفاق النفطي وإنهاء إتفاقات إضافية تعالج القضايا الأمنية المعلقة والمناطق المتنازع عليها والوضع النهائي لمنطقة أبيي إضافة الى مواضيع أخرى متعلقة بالجنسية والمواطنة، وأكدت حكومة جنوب السودان أن المحصلة النهائية ستكون إتفاقية سلمية شاملة تؤمن المصالح الثنائية لكلا الدولتين.
سفارة جمهورية جنوب السودان بالقاهرة
الثلاثاء الموافق 7 أغسطس 2012م
حكومة السودان تطبع الجنيه بلا قيود لتشترى به عرق منقبى الذهب . وتشترى الدولار باى سعر لتغطية احتياجات الحرب . حكومة الحرب فى الخرطوم لن تكفيها اموال الارض .. لان مشاريع حروبها الحاليه والمستقبليه بلا حدود .انها حكومة الابادة الجماعيه والحريق الشامل للاخضر واليابس . الاقتصاد والبشر ليس من اهتماماتها .
أن الانخفاض الحالي مبني على أوهام لأنه حتى مبلغ ال3.5 مليار الذى ستدفعه دولة جنوب السودان خاضع لمنح من الصين و غيرها قد تجمع أو لا تجمع.
وإرتفاع الجنيه المؤقت هو بمثابة تسارع أنفاس المريض المحتضر قبل لحظات من وفاته.
اتمني ان لا يتم تنفيذ هذا الاتفاق والذي يضر بمصالح انسان السودان في شماله وجنوبه وان تسقط حكومتي البلدين لأنهما اسوأ مثال للحكم ونهب الاموال وقد اكتوت الشعوب بسوء ادارتهما للموارد المتاحة .. تنفيذ هذا الاتفاق من شأنه تكريس حكم الحشرة الشعبية في الجنوب والمؤتمر الطفيلي الفاسد في الشمال .. العائد من الاموال سوف ينهب ويبدد ويوزع في مشاريع لا فائدة منها … اسأل الله ان تتعرقل الامور وينزاح النظامين المجرمين في شمال السودان وجنوبه وان يتولي الامر رجالا امناء شرفاء
العبرة ليس ان تحكم اطول فترة ليس ان تسيطر كحزب معين على السلطة وتظفر بها من دون الاحزاب وتصبح لعبه كراسى يريد كل احد ان يبقى فائز فى الاخر بل الحقيقة ان الحكومة تحكم بشر لهم ارواح يتأثرون بسياسات الحكومة التى بحق اهلكت كاهل المواطن السودانى والمصيبه كما قيل ليس العيب الخطأ بل عدم الاعتراف بالخطأ – اذا كان كوادر الانقاذ تنكر انها اذاقت المواطن ويل الفقر والمرض والتشريد والقتل فى بعض المناطق فتلك مصيبه لانه جهل مركب سوف تحكمنا بنفس سياساتها لسنين اخرى بمزيد من القهر وكلما طالت السنين طال الحساب يوم القيامة امام الواحد الديان اى مسئول سوف يسأل عما فعله بالمواطنين0
يا ترى سياسة اقناع الاخر رغم وضح الحقيقة كالنهار اذا نفعت مع الخلق هل يقدر ان يجادل الانسان ربه يوم القيامه بانه اصلح ورعى الاسلام رغم وضوح حقيقته -الله تعالى به عليم 0رغم ذلك نري الحكومة ترى انها ارتقت بالمواطن وانها عمرت و اصلحت – تقارير المراجع العام توضح الفساد – تقارير الاحصاء توضح ارتفاع التضخم – انهيار كامل للشركات الحكومه لما تحوى من فساد ادارى ومالى وتمت خصخصتها – انهيار المؤسسات الكبرى سودانير و السكه حديد والنقل النهرى – ضياع المشاريع الزراعيه للاهمال الواضح انشغال المسئولين بمصالحهم الخاصه وترك مصلحه الوطن – بيع كتير من الاراضى الزراعيه السكنيه لمستثمر اجنبى بدون عطاءات مما عطل تلك المشاريع 00انهيار سعر الجنيه وارتفاع قيمة العملات الاجنبيه – غياب البنية التحتيه ماتفعله الحكومة من بنيات وهميه بابخس الاثمان رغم خروج اعلى الميزانيات ظهر فى الامطار الاخيرة عاصمة قوميه بدون بنية تحتيه 0
ظهور رجالات اعمال اغنياء فجاة دون ارث او ميراث غابت ثقافة من اين لك هذا بل تزج بالسجن يا من تسال اى احد من المسئولين هل هذا يرضى رب العالمين يدخل السجن الابرياء ويحمى وتعطى الحصانة للمسئولين كاننا فى حالة احتلال – غابت الطبقه الوسطى – طبقة اغنياء اهل الحكومة وطبقة فقيرة معدومه هم المواطنيين ان لا يظهر ذلك بان اصحاب الحكومة استأثروا بالمال العام عمائر وسيارات ومخصصات وترف وسفر ودراسة ابنائهم بالخارج وعلاج بالخارج رغم ان الفقير لا يجد سعر البندول 0
ما يغيظ و ويقشعر له الجسد رغم ما يحدث فى الواقع ونحن نتلمسه يوميا كسودانيين – يقال ان هذا هو الدين ان ما تفعله الانقاذ شريعه اسلاميه وغيرهم عملاء متمردين مرتدين ان لا ترى ان سياسه الاقصاء للاخر ينبذها الاسلام لان التقوى فى القلوب وليس بالحزبيه 0 بان تدعى ان اى احد مع حزبى هو الناجى وغيره هالك – هل ما تفعله الانقاذ هذا دين الاسلام هل تغيير الدين ؟ لا والله الدين نعرفه جيدا منذ الطفولة – ما تفعله الانقاذ ليس دين الاسلام – حكومة الانقاذ لا تحكم بالشريعه بل مكتوبه اما افعالهم دين اخر – اكبر خطا ان تسرق وتنهب باسم الدين 0 اموال الزكاة تسخر لخدمة الاغنياء وينحرم منها الفقراء – ضرائب جمارك اهلكت المواطن وما قام اقتصاد حكومة على ذيادة الضرائب او الجمارك الا انهارت بسرعه0 الدول الكبرى تخفف الاعباء على المواطن الانقاذ تقهره بالضرائب والجمارك مخالفات مروريه ذياده كهرباء سكر مواد تموينيه وصحة وتعليم بالفلوس وخدمات اساسية بأغلى الاثمان وغيرها بقصد حتى تحصل او تجمع رواتب جيش من الوزراء والولاة والامن والجيش والدفاع الشعبى والاحتياطى المركزى والمجلس الوطنى ومجالس الولايات وامن الانقاذ والاتحاد وشباب الانقاذ وطلاب الانقاذ ومسئولى المؤتمر الوطنى وغيرهم كل هذه الجيوش موجهة لتخويف المواطن موجهة لقمع المواطن لارهاب المواطن يا ليتها كانت موجهة لحماية السودان ,اسرائيل تضرب السودان متى تشاء وكيفما تشاء و مصر تأخذ حلايب شلاتين دون رد – تسخر الحكومة جيشها لتخويف المواطن بينما تظل نعامة على الاعتداء الخارجى كما حدث لمصنع الشفاء – هل سوف تستمر حكومة تقمع شعبها بالقوة وتريد ان تقنعه بانها تطبق الاسلام 00انا لله وانا اليه راجعون 000نواصل
هل فات علي حكومة الغفلة ان تطالب بتعويضات الاضرار الناتجة عن غزو هجليج
إنخفاض سعر الدولار كان سياسياً وليس إقتصادياً ليس هنالك موارد صناعية ولا زراعية ولا إنتاج يعزز من إنخفاضه لذلك ماجاء في المقال ومداخلات الأخوان أعلاه صحيحاً.
ولنسأل النظام الذي قال يوما ما أنه ( فك ) الإرتباط بالدولار بينما نجد الآن أن ذكر الدولار يحتل ( الساحة ) ويذكر اسمه أكثر مما يذكر إسم رئيس النظام.
يا اخوانا انتو مصرين على انو القروش المدفوعة من الجنوب للشمال 11 دولار و البشير بقول 25 دولار عشان نقول انو البشير لحس كلامه ( ده معروفة ) , خلونا في انو الجنوب ادي الشمال 25 دولار ونشوف البرلمان حيناقشه كيف , والاهم حيدخلوها في الميزانية 11 دولار ولا 25 دولار كان دخلوها 11 دولار قولو للمؤتمرجية تاني مافي واحد يقول في دستور اسلامي جاي ولا البشير يرقص ويحلف طلاق تاني , ولو دخلوها 25 دولار الناس تحسب ليهم كل برميل يطلع بنضربه في 25 دولار ( ادونا قروشنا ) وكان المعارضة جاهزة الناس تطلع تاني لانو الحكومة سفت ال25 دولار وما ادتنا 1800 دولار حقتنا , طيب نحسب عدد البراميل كيف ، الكلام ده طبعا لانو البجا قاعدين في اخر الانبوب حق النفط والحكومة ما قاعدة تديهم حقهم من النفط وبلدهم وناسهم عمرهم ما حيحلمو يبقو في منصب سيادي يعني , رئيس جمهورية ولا رئيس وزراء ولا رئيس برلمان وعليه 25 دولار الاخدته الحكومة لانو عندها البحر الاحمر لكن البحر الاحمر ده حق البجا طيب ادوهم 5 دولار بس والباقي ادوه الشمال الاوسط واصحابهم من باقي الولايات قرابة البشير ولاحدي 12/12/2012 م نشوف الدولار ببقى كم والداير يعرف الحاصل يشوف الكلام البقولو ناس امريكا وقطر لكن البصدق سلفاكير ولا البشير زول بكضب على نفسه
الحزر ثم الحزر ما يحدث هوعبارة عن بيع للدولار لجنى ارباح بعد ان توقف سعر الدولار عند 6و62 وامتنع عن الصعود وضعف الطلب عليه نتيجة لركود السوق وارتفاع التضخم . وهزا ما يسمى بوصوله الى السقف الهابط . وامراء سوق الدولار يستقلون اخبار اتفاقية النفط للبيع لجنى ارباح . وسرعان مايعودوا لشرائه مجرد وصوله الى القاع الصاعد .
ماقالوا الجنوب وبتروله ما باثر على اقتصاد السودان دا معناه انو الاقتصاديين بتاعين الكيزان ديل ما عارفين التكتح وبعدين ما قالوا اذا انفصل الجنوب سيتعافى الشمال من اتكالية الجنوب الظاهر حصل العكس اذا كان دولة الجنوب التى ولدت بالامس تعطى دولة الشمال كرامة …كرامة لله يا محسنين .بالله يا جماعة شوفوا الكيزان وصلوا السودان العظيم الى اين . حسبنا الله ونعم الوكيل.
كم سعر الدولار اليوم في السوق الموازي؟