Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ليس الجنوبيون وحدهم من يريدون الانفصال سكان الخرطوم ==ابآ عن جد وعد لسابع جد= يريدون تحرير الخرطوم من=== سكان الريف الشمالى القادمين من النافعاب ومروى والمناطق الناسها منططين عيونهم دهشة والمرتبكين من التعامل الحضارى ونازلين فى بناتنا جلد == ولو فى طريق يرجعهم محلهم ساعدونا فقد استوطنوا شارع الستين وقرب ==القصور الرئاسيه == ويا حليل برى حلاوة والزول طراوة ورحمة اللة على العبقرى معاوية محمد نور
http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=747&id=58855
قال: (الانفصال افضل كثير من الحال التي عليها السودان الان)
ومن تسبب في ذلك؟
قال:
(لانفصال لن يكون سالباً على الشمال ولن يزيد السودان إلاّ قوة ووضوحاً)
نضحك مما نسمع
قال:
(وقال: نريد وحدة السودان بلا شك لأن المنافع أكثر من المضار، ونريد وحدة السودان وتكامله، ولا نريد للسودان أن يتجزأ حتى لا يكون هناك مزيد من التدخل الخارجي في المنطقة)
تدخل اكتر من كدا؟
ووحدة شنو الآمنت بيها الآن
زمان ناس المعارضة لمن يقولو الكلام دا طلعتوهم عملاء
اسع بتقولوه وبدون تمن ولافائدة
وأضاف: المطلوب هو إعطاء الفرصة المتكافئة لعرض وجهتي النظر الوحدوية والانفصالية.
ومتى وفرتم انتم الفرص المتكافئة لاي شي؟
شوف
ربنا سلط عليكم من هو لايرحمكم واكبر منكم
وبي طريقك تم معاهم
أولاً لماذا ذهب لماليزيا في هذا الوقت ؟؟؟ هل ذهب للإطمئنان علي مصالحه ومصالح أخوته الشخصية؟
علي ما يبدو أن حاسة الإستشعار الأمنية لديهم تنبئهم أنه ربما هنالك طوفان قادم سيقتلعهم, لذلك بدأوا يتحسسون جيبوهم وممتلكاتهم , فالأمور لديهم باتت مزعجة من حيث فوران داخلي وصمت يشبه العاصفة وضغوطات دولية , لو نظرنا لكل شيء داخلياً وخارجياً نجد أن هنالك مشكلةً ما ..سواء في الإقتصاد المتضخم والمتراجع إلي الهاوية أو إرتفاع الأسعار وعجز الحكومة عن إيقافه إضافةً إلي فشل وزارة المالية في إعداد ميزانية جديدة , و كذلك الحالة الإجتماعية التي يعشيها الشعب من جرائم مختلفة حتي بات المواطن غير آمن علي نفسه وعلي أسرته وهو في داره, كما أن الحالة السياسية العامة يشوبها الضباب بالكذب والنفاق والخداع والتضليل ,هذا خلاف مسألة الإنفصال ومشكلة دارفور والشرق .
الآن بات المواطن جائعاً وخائفاً ومريضاً فهو ينتظر الفرصة للإنقضاض عليهم وهذا ليس ببعيد أن يكون ذلك قبل أو عند أو بعد الإستفتاء.
قد يفرون إلي ماليزيا ويتركون صغار المؤتمرجية لمصيرهم المحتوم بالسودان فالشعب لن يرحمهم فقد تغيرت نفسياته وطبائعه التي كانت تتسم بالتسامح والعفو والطيبة والتنازل عن الحق ولم يعد يبالي بسياسة عفا الله عما سلف ,هذا ما نشهده من الجرائم الغريبة والمختلفة التي تحدث يومياً في أوساط الشعب فماهي إلا نتاج طبيعي لما فعلته وغرسته حكومة الإنقاذ في نفوس الجماهير السودانية من ذل وهوان وظلم وتغليب مجموعة علي الأخري وعملاً بسياسة فرق تسد ووصل هذا الأمر حتي الأسرة فأصبح الأب لا يطيق وجود إبنه فشهدنا الأب يذبح إبنه كالشاة كما حدث في غرب السودان والإبن يقطع رأس والده بالسيف كما حدث في شرق السودان, وتغتصب المرأة الكهلة والطفلة التي لا تتجاوز عمرها العام والنصف من رجل خمسيني , وصار إختطاف الفتيات والأطفال في الشارع هي سمة بارزة , والذي فعلته الحكومة في هذا الشعب ربما خيرا له رغم أنه شر إذ سينقلب هذا الشر وهذا التحول علي الحكومة سينقلب وبالاً عليها حتي إذا ما أتيحت له الفرصة سيقيم لهم المشانق علي الطرقات , فما غرسته الإنقاذ ستحصده في النهاية.
لكن إلي أين سيفرون ولمن الحكم ؟
لن يمنعهم الفرارعن المشانق وحسناً فعل أوكامبو والمحكمة الجنائية الدولية بأن كل الرؤوس المهمة في الحكومة هم مطلوبون لديها وقد كفتنا شر اللحاق بهم ومطالبتهم بالإنتربول الدولي أي أنهم لا يستطيعون الفرار والإفلات من مصيرهم المحتوم سواءاً أكان هذا المصير داخلياً أم خارجياً فلن يهنأوا بمالهم وثرواتهم وممتلكاتهم والتي هي مال وممتلكات وثروات الشعب , داخلياً سيتم إسترجاع كل أموالهم ومصادرتها علي ( دائر المليم ) والكل يعرف شركاتهم ومؤسساتهم وضيعاتهم وأراضيهم وشركائهم الأجانب هذا ….قطع رؤوسهم سيتم من دون محاكم فذاك اليوم الشعب هو المحكمة وهو القاضي والجلاد والمنفذ للحكم.
كم نتوق لهذا اليوم !!!!!!!
قال (ان الانفصال سيكون كارثه علي السودان) ثم (أشار الى أن الانفصال لن يكون سالباً على الشمال ولن يزيد السودان إلاّ قوة ووضوحاً)!!!
هل يعي هذا الرجل ما يقول فعلاّ؟!!!
( وسيكون هناك أثر سالب على الميزانية العامة للدولة، ولكنه غير مقعد ويمكن أن تجاوزه في مدى قريب جداً.)
التاثير سيكون على مصالحكم الشخصية لان بترول السودان لم يراه الموطن المغلوب
بل بالعكس زادت الاسعار وهرب الناس وجاع الناس وزاد الفسوق بعد البترول واصبح الشرف مقابل الغذاء والمحليات مازالت تدفع مرتبات المعلمين واجور المعتمد وبطانته
والمستشفيات يمولها المرضى ورجال المرور تدفع مرتباتهم من المخالفات التى فاقت التصور اما البترول والمعادن فهى للامن ولافراد العصابة والجيش الجرار من اللصوص وحارقى البخور وستبقى الكارثة اذا انفصل الجنوب لانهم سيحثون عن مصادر اخرى ولا بديل لهم الا المواطن المسكين سيدفعها ضرائب وزكاة والنتيجة مزيدا من الهروب ومزيدا من ابناء المايقوماوبلامس سمعنا ان رسوم التسجيل للجامعة قد زاد من 20 الى 50 الف بالله ماهو المنطق فى هذه الزيادة ايها اللصوص هل التسجيل مربوط بالصادر والوارد ام مربوط بالدولار عليكم لعنة الله واهنىء الجنوبيون بالخلاص وربنا افك اسرنا
والله يا ضار علي ضار,,انا داير افصل بيتنا زاتو,,و تعال هنا ياضب منزمان وين والان جاري وتكورك زي الحريم؟؟؟خرابين بيوت الناس الله يجازيكم
وأشار الى أن الانفصال لن يكون سالباً على الشمال ولن يزيد السودان إلاّ قوة ووضوحاً،
مامعني وضوحا—الرجاء تفسير هذه الكلمه في تلك الجمله—–
الله يكضب الشينه—-