أصغر ملياردير يتبرع بـ100 مليون دولار لمدارس في باكورة كبرى أعماله الخيرية

والله خبر غريب شديد يعني الناس دي صحوا من النوم وطوالي قرروا أن الليلة يكتلوا ليهم زول وقام استدرجوا المجنى عليه وقتلوه بدون اسباب لا قديمة لا جديدة وهل في صلة قرابة ودم.. وما خفايا الموضوع
خبر ممكن يصيغه أي شخص ما محتاج له زول يدرس اعلام ولا يحزنون.. يعني الان الواحد يقرأ اعلام ثلاثة أو اربعة سنة عشان يجي يصيغ له خبر زيي دا..

دا ممكن نقول في اثناء اجراءات الجنائية والمباحث وبرغبة منهم لا يريدون أن يدخلوا في تفاصيل القضية لكي لايستفيد الجاني من تناولها في الصحف..
ولكن زول حكم عليه القاضي بالاعدام المفروض توضجوا الخبر بطريقة سليمة خبرية وتوعوية. مش قص لصق

والله دا خبر غريب ومبتور..ما فهمنا كتلو عشان شنو؟؟ ومعنى الخبر بس ضربوا ليهو تلفون وكتلوهو…دا خبر وشو ينعل قفاهو.

الروح لا تروح ولو بعد حين

رد على ( واحد من الناس )

دى آخر لحظة هسى ياااواحد من الناس — اكيد ان واخواتها فى الموضوع

انشرى ياالراكوبة

اكيد يكون هناك دافع قوى للجريمة لاسيما وان القاتل ضابط والمقتول مساعد ضابط احتمال كبير يكون المقتول تهجم على واحدة وااغتصبها يمكن ان تكون القاتلة الثانيه ويمكن ان تكون ابنتها اذا كانت لها ابنه المهم النساء والخمر هن ام الكبائر .

القصة واضحة القتيل بكون عندوا شويه قروش زوجة الضابط وسوس لها ابليس ان تتفق مع زوجها (الحمبره )ويقتلوا المسكين طبعا ضربت ليهو تلفون وقالت تعال اشرب معانا شاي المغرب بحكم الصداقه التي تربطه بالضابط بحسن نيه ذهب الي مكان يومه. الاخير واحد من الاخوة كاتب ممكن يكون تهجم علي واحدة او اغتصبها والله لو كدا انا بحي القاتل والقاتلة لكن لا والف لا الجريمة فيها ريحت قروش والبوليس زي ابليس ما تامن ليهو ابدا المهم والاهم انو قبضوا عليهم وان شاء الله ينالوا جزاءهم. انتهي الكلام

لا بد ن هنالك دافعا قويا لارتكاب مثل هذه الجريمة، ولا اظن ان المال هم السبب فلم يذكر ان القتيل بليونير ، القصة يبدو ان فيها ثأر من نزع ما وغبينة شديدة جعلت القاتل وزوجيه يتواطآن على ارتكاب مثل هذا الجرم الشنيع. لقد تم ابتسار الخبر مما افقده قيمته كمادة اعلامية لم يكن من داع لايراده اصلا