تبكى بس عين قطرة وعين مس

انتو قايلين الحش ديل ساهلين وبعدين هم ممكن ينتقمو ويضربو السد العاى وكل السدود السودانية القاعدة فى السهلة دى بالتعاون مع اسرائيل

…كلها تخمينات وتدليسات وبالونات اختبار وتوقعات للوقيعة لمنطقة شعوبها اكثر من 240 مليون نسمة,السودان بين عملاقين 90 مليون نسمة لكل من اثيوبيا ومصر, الحكمة مطلوبة والحنكة ايضا للنظام فى السودان للخروج باقل العنت من تضارب المصالح بين العملاقين,وهى للاسف مفقودة الان فى نظام الخرطوم, لكن لوتطلب الامر انحيازنا لاحد الطرفين,فمصلحتنا القومية الوقوف مع بنى جلدتنا اهل المنبع, لا مصلحة واحدة لنا مع اهل المصب..!!

السودان له تجارب كثيرة مع مصر فى قضية مياه النيل
ومن هذه التجارب أكسبتنا خبرة أن مصر تستعمل عسكر السودان وتساعد على ألاإنقلابات بالسودان بهذا العسكر تحقق مأربها ففى عهد عبود قام السد العالى وخسرنا حقنا فى الكهرباء وخسرنا جزء من إتفاقية قيام سد سيتيت الذى لم يقم حتى الأن
وما الذى يتركنا نعادى أثيوبيا التى هى بحق أكثر مساعدة وقربا الينا من مصر
هل أستعملنا كل المياه وظفناها للزراعة والغابات من حصتنا التى يتشدق بها خونتنا من العسكر … لا نريد حربا مع الشعب الأثيوبى ابدا خاصة بعد تدمير المتعافى للمشاريع الزراعية .. نحن نفسنا محاربين من مصر بسبب المياه .. حفر ابار دارفور ،، عدم توصيل مياه بورتسودان وغيره كثير

1. دول حوض النيل لها حقوق مشروعة في مياه النيل وحاجاتها التنموية باتت في ازدياد لاستخدام مياه النيل في الزراعة والصناعة والخدمات الكهربائية !!!

2. مصر تتمسك باتفاقيات قديمة ولا معنى لها واٌيمت في زمن الاستعمار (1929-1959 ) وهي اتفاقيات بين مصروالسودان تحت الاستعمار والتمسك بها من قبل المصريين هروب الى الامام !!!

3. كل الخبراء والاستراتيجيين يقولون لا بد من اتفاقيات جديدة لتنظيم مياه النيل بين الحوض واستغلال المياه الضائعة بسبب التبخر وهي كثيرة ( أقرأ كتاب الصادق المهدي عن مياه النيل الصادر في بداية الألفية الجديدة).

4. السياسة المصرية النيلية سياسة عرجاء وقصيرة النظر وتقوم على العنجهية والاستغباء والهيمنة وهذه سياسة لا مستقبل لها في ظل وعي الشعوب والدول بحقوقها المشروعة في مياه تخرج منها في الأساس !!!

اتفاقا على إقامة قاعدة جوية مصرية فى منطقة “كرسى” غرب دارفور، لشن هجوم على السدود الإثيوبية، إذا فشلت الجهود الدبلوماسية ،( وماذا لونجحت الجهود الدبلوماسية اين تذهب هذه القاعدة )وبعدين ليه فى غرب دارفو لماذا لاتكون فى القضارف على الاقل اقرب او فى حلايب المسافة واحده . عالم ماتستحى

كذب مفضوح لا أساس له والغرض منه تخريب العلاقات السودانية الأثيوبية بعد موت زيناوى الصديق لحكومة السودان ( بمرض غامض ) ثانياً إتضح فنياً ان بناء السد لا يؤثر فى السودان تحديداً…

احتلوا حلايب وكمان عايزين يعملوا قاعدة عسكرية في البلد … لا عجب فهذة حكومة البشير و الكيزان المنبطحين لمصر المافيهم نخوة ولارجولة!!
الله يرحمك …….. ياعبدالله خليل
بالمناسبة الوثائق دي صحيحة 100% وكانت سرية وسرقوها من الاستخبارات الامريكية ونشرت

سؤال مين الدمر السودان؟ تحية عليكم اهلنا الفي راكوبة كلكم

يعني لو بقينا اغبياء وصدقنا التحليل , ممكن نسال سؤال ..
هل لا تستطيع مصر ضرب اثيوبيا الا ببناء قاعده في السودان ؟
وكان ممكن تكون مبلوعه شويه لو قلت قاعده في الدمازين ..
بعدين انت ما شايف انك ذكرت حكاية (ضرب السدود الاثيوبيه )
كم مره ؟

كنا مفتكرين أن الحكومه تستكرت الشعب ولكن من يعتبرون كتاب
وصوت الشعب ايضا يستكرتونه ..

اذا صح هذا التسريب تكون حكومة السودان قد ارتكبت اكبر خطاء فى تاريخ السودان منذ الازل.حيث ان السودان ليس له اى مصلحة فى خوض حرب ضد اثيوبيا لمصلحة مصر بل على العكس تماما.ولماذا تحارب مصر اثيوبيا انطلاقا من قاعدة فى غربا السودان لماذا لا تذهب لحرب اثيوبيا مباشرة انطلاقا من اراضيها ام ان مصر تعتبر ارض السودان جزء منها وتريد ان تجعلها ميدان حربها.كما ان الاخوه الاثيوبين اقرب الينا من المصريين على الاقل اثيوبيا لا تتعامل مع السودانيين بنفس الاستهزاء الذى تتعامل به مصر معنا وليس لاثيوبيا اى اطماع فى السودان وفى الارض السودانية كما لمصر حيث انها الان تحتل اراضى سودانية وترفض الخروج منها وتخادع بالقول اننا نريد ان نجعلها منطقة تكامل بين البلدين وهى فى نفس الوقت تقوم بمنح سكان المنطقة الجنسية المصرية وتدخلهم فى تعاونياتها ولماذا لا تختار جزء من مصر لجعله منطقة تكامل ان لم تكن هذه خدعة حتى تكسب الوقت ومن ثم تقول ان سكان المنطقة مصريين او تطلب استفتاء سكان المنطقة بعد ان تجعلهم كلهم مصريين بعد منحهم الجنسية المصرية.اتمنى ان يكون ما اظهرتة التسريبات مجرد كذب وليس صحيح وان حكومتنا لا تفكر فى هذا ابدأ.

القاعدة فى دارفور لتكون فى مامن من المدفعية الاثيوبية ولتكون ايضا قريبة من تشاد لؤاد اى مغامرات من هذا البلد المزعج! وبذلك يستفيد الطرفين المصريين ونظام البشكير! لكن هل فات على البشكير ان اثيوبيا صاحبة جيش حديث وعصرى ويمتازون بانهم امهر طيارين فى القارة ومن المميزين فى العالم؟ مصر قادرة بدفاعها الجوى على التصدى لاى رد اثيوبى لكن هل نظرية الدفاع بالنظر لعبدالرحيم محمد حسين قادرة على التصدى ؟؟ ابعدونا من مغامرات وحسابات المصريين التى لاتهمنا! السيودان هو المستفيد الاكبر من سدود اثيوبيا ويكفينا مانعانيه من فيضانات كل خريف! وغالب اراضينا الزراعية تروى بالامطار ولسنا فى حاجة ماسة لنقاتل من اجل مياه النيل !دعو مصر تخوض حروبها لوحدها!