البطالة والدين الداخلي والخارجي أبرز التحديات أمام الموازنة

الخرطوم:
أكد وزير الدولة بوزارة المالية، رئيس اللجنة العليا لإعداد موازنة 2013م ،الدكتورعبد الرحمن ضرار ،إعادة هيكلة الموازنة لتكون قطاعية توازن بين القطاعات والأبعاد الاقتصادية والاجتماعية واستصحاب البعد المالي والاجتماعي لتحقيق الأولويات ،مبيناً أن الموازنة تستهدف معدلات نمو موجبة في الناتج المحلي وخفض التضخم الى حدود آمنة وتحقيق المرونة في سعر الصرف وزيادة فى الإيرادات وترشيد الانفاق وتوسيع المظلة الضريبية ومراجعة الاعفاءات والاهتمام بالجانب الإنتاجي لتوفير سلع معينة، بوضع أهداف محددة في القطاعات الإنتاجية في موازنة العام 2013م .
وأبان ضرار أن الموازنة تستهدف الحد من نسبة العجز في الموازنة والمحافظة على الاستقرار الاقتصادي ،مشيرا الى ان التحديات التي تواجه ميزانية العام 2013 م تتمثل فى البطالة والدين الداخلي والخارجي ومراجعة القروض والضمانات التى تقاس بقدرة الاقتصاد على سداد الديون، وضرورة توفير السلع الضرورية بأسعار معقولة لتوفير الخدمات الأساسية كالمياه والصحة والتعليم لخدمة المواطن .
وكشف وزير الدولة، عن إعداد ورقة تشمل موضوع خروج البترول من الموازنة وعرضها على مختصين فى منتدى اقتصادي يتم عقده في الفترة القادمة للاستفادة منها في موازنة عام 2013م .
الصحافة
التحدى الأكبر لأى موازنة متمثل فى القائمين على أمر الزراعة ومد الحكومة بتقارير وتقديرات أنتاجية زراعية مثل ما ورد بالمقال أدناه:
بالأرقام سمساعة والمتعافى أفك وأعتراف وقوة عين
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-24960.htm
http://sudanile.com/2008-05-19-17-39-36/995-2011-12-22-09-36-36/44437-2012-09-10-06-05-53.html
الانتاج الوفير الكثير هو من يحل المشكل الاقتصادي الاعتماد على النفط في السنوات السابقة له دور سلبي على الانتاج ، علاقاتنا الدولية وبالاخص مع دول الجوار بما فيها جنوب السودان هي مفتاح النجاح للخروج من النفق المظلم
صدقونى والله ووالله الحكومة ساقطة ساقطة بدون مظاهرات وله خلافه “” الخزينة فاضيه فاضيه ما فيها التكتح
وتصريف امور المرتبات وبعض الاشياء الضرورية الثابته الشهرية ( عشان ما تحصل الفضيحة الكبرى )يتم تلتيقها من الضرائب والجبايات والرسوم من نفس الشعب السودانى( ومن بعض الاموال كقروض لبعض المشاريع على سبيل الاستدانة) و..الخ ,, ولما تنقص حبة يمشى مصطفى عثمان او الرئيس نفسه لدول الخليج لاستكمال بقية المصاريف .(رزق اليوم باليوم )وفى هذه الاثناء يستمر تدهور الجنيه السودانى امام الدولار .
((((( فهل انا كضاب ؟)))))