Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الفيل يا استاذ احمد هو من يكثر قوانينه التى يسنها نفاقا لتخدير البسطاء مثلك – دائما تمسك الحبل الميت لا تكون بوق السلطان و انت اما منهم او تخافهم او تتملقهم فما لحس صحون السلطان الا اهانة للنفس ابواتك كانو بياكلوها بى موية و لا يتوددون لمفتش القيط
منذ ان دخلت الصوفية السودان ظهر الرق و استعباد البشر بكرامات وهمية تتوارث فتحرر ضاربى الدفوف و الطارات من الزرقة و ما تبقى تابع جلهم متعطلون همهم قدح كسرة و الملاحظ اغلبهم من الوسط الجقرافى
لا تمنعوا اكياس البلاستيك بل اجعلوا لها ثمناً فليس من المعقول ان يشتري شخص عدة اصناف و يضعها في عدة اكياس وكان في امكانه ان يضعها في كيس واحد وذلك لانه يستطيع الحصول على الاكياس مجاناً ولو فرضت اي تعرفة على الكيس لأتى كل شاري بقفته او لاعاد تدوير اكياسه القديمة.
يا أستاذ الحل ليس في منع أكياس البلاستيك ، فالبلاستيك لا غنى عنه في عالم اليوم ، وأكياس البلاستيك مستخدمة في أوروبا وأمريكا واليابان .
أنا لست صاحب مصنع بلاستيك ولا علاقة لي بأصحاب المصانع ، ولكن بدون وجود بدائل مقنعة للمستهلك تكون كل القرارات حبراً على ( بلاستيك ) .
هناك عدة بدائل ، ففي أوروبا يستخدمون أكياس بلاستيك سميكة وجميلة بألوان زاهية وهي تباع في البقالة ولا تعطى مجاناً ، لذا لا يرمي المستهلك الكيس في الشارع وإنما يقوم باستخدامه عدة مرات وبالتالي يقل عدد الأكياس في النفايات ، ومن البدائل أيضاً أكياس البلاستيك القابل للتحلل في الطبيعة وهو بديل جيد .
إن مثل هذه القرارات تحتاج إلى دراسات من متخصصين وإحصائيات وحملات توعوية وليس فقط محاولة إيجاد مبررات لقرار الوالي أو غيره كقولهم أنها قللت من إصابات الملاريا أو السرطان ، أين الإحصاءات ؟؟؟
ولكم تحياتي ..
كل العالم و مدنه يستخدم اكياس البلاستيك … – الان تستخدم اكياس بلاستيك صديقة للبيئة تتحلل في التربة- …. و في مدن العالم التي رايتها لم ار اكياس بلاستيك تتطاير في الهواء و تشبك في الشجيرات و تلتصق بالارض الا في بلاد المشروخ الحضاري … و السبب الاساسي هو عدم وجود خدمات ازالة نفايات و صحة بيئة يليها تدني الوعي لدى الشعب الفضل ..
حسنوا خدمات النظافة و لن تروا اكياس تاكلها البهائم الضالة
الفيل يا استاذ احمد هو من يكثر قوانينه التى يسنها نفاقا لتخدير البسطاء مثلك – دائما تمسك الحبل الميت لا تكون بوق السلطان و انت اما منهم او تخافهم او تتملقهم فما لحس صحون السلطان الا اهانة للنفس ابواتك كانو بياكلوها بى موية و لا يتوددون لمفتش القيط
منذ ان دخلت الصوفية السودان ظهر الرق و استعباد البشر بكرامات وهمية تتوارث فتحرر ضاربى الدفوف و الطارات من الزرقة و ما تبقى تابع جلهم متعطلون همهم قدح كسرة و الملاحظ اغلبهم من الوسط الجقرافى
لا تمنعوا اكياس البلاستيك بل اجعلوا لها ثمناً فليس من المعقول ان يشتري شخص عدة اصناف و يضعها في عدة اكياس وكان في امكانه ان يضعها في كيس واحد وذلك لانه يستطيع الحصول على الاكياس مجاناً ولو فرضت اي تعرفة على الكيس لأتى كل شاري بقفته او لاعاد تدوير اكياسه القديمة.
يا أستاذ الحل ليس في منع أكياس البلاستيك ، فالبلاستيك لا غنى عنه في عالم اليوم ، وأكياس البلاستيك مستخدمة في أوروبا وأمريكا واليابان .
أنا لست صاحب مصنع بلاستيك ولا علاقة لي بأصحاب المصانع ، ولكن بدون وجود بدائل مقنعة للمستهلك تكون كل القرارات حبراً على ( بلاستيك ) .
هناك عدة بدائل ، ففي أوروبا يستخدمون أكياس بلاستيك سميكة وجميلة بألوان زاهية وهي تباع في البقالة ولا تعطى مجاناً ، لذا لا يرمي المستهلك الكيس في الشارع وإنما يقوم باستخدامه عدة مرات وبالتالي يقل عدد الأكياس في النفايات ، ومن البدائل أيضاً أكياس البلاستيك القابل للتحلل في الطبيعة وهو بديل جيد .
إن مثل هذه القرارات تحتاج إلى دراسات من متخصصين وإحصائيات وحملات توعوية وليس فقط محاولة إيجاد مبررات لقرار الوالي أو غيره كقولهم أنها قللت من إصابات الملاريا أو السرطان ، أين الإحصاءات ؟؟؟
ولكم تحياتي ..
كل العالم و مدنه يستخدم اكياس البلاستيك … – الان تستخدم اكياس بلاستيك صديقة للبيئة تتحلل في التربة- …. و في مدن العالم التي رايتها لم ار اكياس بلاستيك تتطاير في الهواء و تشبك في الشجيرات و تلتصق بالارض الا في بلاد المشروخ الحضاري … و السبب الاساسي هو عدم وجود خدمات ازالة نفايات و صحة بيئة يليها تدني الوعي لدى الشعب الفضل ..
حسنوا خدمات النظافة و لن تروا اكياس تاكلها البهائم الضالة