ضابط شرطة يطلق الرصاص على شاب وشقيقته

ما شاء الله يعنى أى شخص يتناقش أو يتختلف مع ضابط أو عسكرى بكل سهولة يمكن لهذا (النظامى) أن يسحب مسدسه و يطلق عليه الرصاص ، ما هذة الفوضى يا وزير الداخلية و يا مدير عام الشرطة و لماذا تنقل الصحافة الأخبار مجتزأة و بهذا الشكل التلغرافى ؟ ألا يجب أن تبذل الصحافة قليلا من الجهد و تحاول إعطاء القراء بعض المعلومات عن طبيعة الخلاف و الظروف التى أدت بهذا الضابط (الكاوبوى) لسحب مسدسه لإطلاق النار و هل فعل ذلك دفاعا عن النفس و فى إطار القانون و لم تكن هناك من وسيلة أخرى لرد العدوان أم أن الأمر مجرد إبراز للعضلات و عنجهية و تسلط على خلق الله. لابد من تحقيق فى الأمر على أعلى المستويات حتى لا تستبيح الشرطة دم المواطن دون مسآلة فقبل آيام قليلة دهست (دفارات) الشرطة المتظاهرين أمام السفارة الأمريكية و بعد كل ذلك لم ترض عنكم أمريكا و لا زلتم فى قائمةالإرهاب.

ضابط شرطة ولارباطى !

وطبعا ما حايعملوه ليه حاجه يكلفتو الموضوع وتلقى الضابط بكره قاعد فى مكتبه اتعودنا على الكلام ده

أحيي أم أواب علي نوضيح الحقيقة ..برافو يا جنابو ..

تشكر أم و أب على التوضيح و العيب هو في صياغة الخبر بصورة مضللة من صحيفة المجهر التي كان عليها أن تذكر أسباب هذا الإشتباك !!! لكن للأسف أصبحت الصحافة تستخدم الإثارة و التشويق من أجل زيادة التوزيع و جني المال عبر الخداع و التضليل ..

و بأمانة الناس معذورين في إصدار الأحكام المسبقة نتيجة لتجارب سابقة مع الشرطة مثل حادث مقتل عوضية و أمثلة كثيرة أخري و لا نملك إلا أن نعطي هذا الظابط و غيره قدرهم من أفراد القوات النظامية طالما كان يطبق القانون بمهنية ..