السودان ملجأ المناضلبن يحارب عنه الآخرون

قديما كان السودان الملجأ الذي يحتمي به المناضلون . نلسون مانديلا ورجاله كانوا هنا . جنود الكونقو واغلب حركات التحرر الافريقية . اليوم يدافع عنا بشراسة ألآخرون . لمدة عشرين سنة قام الصحفيون والكتاب بالدفاع عن المسحوقين في جنوب السودان . المتهم شركة لوندين للبترول التي تحصلت علي حق التنقيب واستخراج البترول في القطاع 5 أي مع شركات اخري وكان هذا في1997 . وقام الكيزان عن طريق الجيش السوداني والمليشيات بطرد السكان . والحصيلة كانت 12 الف قتيل وترحيل 180 الف مواطن .
البارحة وجهت تهمة المشاركة في جريمة ضد الانسانية لمدير عام الشركة يان لوندين و والرجل الثاني في الشركة اليكس شنايتر . ولأن رئيس الوزراء السابق من اليمين قد شارك في مجلس ادارة الشركة بين 2000 و 2003 فسيجر في هذه القضية . ولقد ادى مشاركة اليميني كارل بيلد في ما عرف بقلوس الدماء الافريقية في ابتعاد الناخبين من اليمينيين وساعد هذا مع اسباب اخرى استرجاع اليسار للسلطة بفارق عشرات الاصوات فقط . ولم يجد البليونير العجوز ادولف لوندين الاحترام او التعاطف من الشعب السويدي . وطارده الصحفيون بشراسة الى موته في 2006 .
لقد قلنا ونقول دائما ان الاعلام هو السلطة الاولى . ولا توجد ديمقراطية بدون اعلان حر . واليوم تصادر الانقاذ ثلاثة صحف ويقولون ان الاعتصام قد فشل .
الصحفي الذي حارب من اجلنا هو بيتر بولما . ولم يكن الوحيد . ولكنه لم يتعب او يتخازل لعشرين سنة . وشاهته البارحة في التلفزيون وهو سعيد بعد توجية التهمة رسميا للبليونير الذي قتل اهلنا في الجنوب وسفك دمائهم وتبخطر هو و يرتدي اجمل الثياب وفي عينيه نظرة شبعى واهلنا لا يجدون الغذاء والمسكن والكساء في شطري الوطن .
بيتر بولما والصحفيون الحقيقيون طاردوا تاريخ والد الملكة السويدية سيلفيا لانه نازي هارب من العدالة . قام باستغلال اليهود وانتزع مصنعا في ايام الحرب من اسرة المانية يهودية ، فيما انتزع . وهاجر مع النازيين الالمان الي البرازيل . وكانت الملكة مترجمة لكبار الزوار في الاولمبياد في ميونخ لانها تتحدث 7 لغات . وهنالك تعرف بها الملك السويدي وتزوجها فيما بعد . طوبى للصحفين الشرفاء في الوطن وكل مكان . سامع يا حسين ,,جلي ,, .
من جريدة اكسبريسن وجريدة خبوب السويد، يعرف الانسان ان ممثلي الاتهام في المحكمة هما المدعي العام كريستر بيترسون و ماقنوس الفين . ولقد رفضا رفضا باتا التصريح بأي شئ لأن التحقيق لا يزال جاريا . ولقد سافر ممثلي الاتهام الي جنوب السودان وقابلا المتضررين والشهود ولستة سنوات جمعا الادلة والبراهين قبل تقديم الاتهام رسميا للوندين وزميله . من جمع الادلة وبزل جهدا في هذه القضية هو يوران هييلمانسون الذي شارك في محاكمة المجرم الذي كان في الخامسة والخمسين من عمره وادين بالحكم المؤبد في جرائم رواندا في 1974.
الكيزان يكثرون الصراخ ويقولون ان هذه المحاكم قد صممت وخلقت لمحاكمة الرؤساء الافارقة . لقد كونت هذه المحاكم وعلى رأسها المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمة المجرمين . ولسوء الحظ ان الرؤساء الافارقة هم المجرمون الذي ينهبون ويذبحون شعوبهم . لماذا لم يجد البليونير السوداني محمد ابراهيم المعروف بمو رئيسا افريقيا لكي يقدم له جائزة ال 5 مليون دولار بسبب سياسته الرشيدة بجانب رئيس باتشوانا ؟ هل سيقدم رئيس سويسرا لإرتكابه جرائم ضد الانسانية ؟ هل يستطيع رئيس الوزراء الهولندي ان يمنع شرطيا من اعطاءه غرامة في موقف السيارات ؟ لقد فقدت وزيرة التعليم منصبها لانها احتست كأسا من النبيذ في حفل عشاء وقادت سبارتها . وهوجمت لانها مسلمة لم تحافظ علي دينها . فكيف تكون مثالا للنشئ .
ليس كل الغربيين بشواطين وليسوا كلهم بملائكة . ولاكن العدل والحق لا يتجزأ عندهم . ولا يهم اذا كنت بليونيرا ،ملكا او رئيسا القانون هو القانون . هل يمكن لرئيس في الدول الغربية ان يصف اوباما بإبن العاهرة ؟ ويصرح بأنه سيقدم على قتل عشرات الآلاف من شعبه لمحاربة الجريمة والمخدرات الخ ؟ وفي الحقيقة ان رئيس الفلبين يريد التخلص من اعداءه السياسيين وسط هذه الحملة. ان العالم الثالث ملئ بالرؤساء المجانين . ورجال الاعمال الجشعين . لقد وقعت موريتانيا اتفاقا يتيح للشركات الاوربية بتجريف البحر في منطقة هي الاغنى بالاسماك . وستتحصل موريتنيا علي 100 مليون يورو ولكن الاسماك تقدر بالبلايين . وكالعادة ينحصل السياسيون الافارقة على ملاليم . واليوم يناضل الناشطون الاوربيون لإرجاع الحق للأفارقة . والشركات تقول ان عندنا عقود وحقوق قانونية . كل غرب افريقيا تعتمد علي الأسماك في توفير البروتين لشعوبها . واليوم يستوردون الاسماك النرويجية المجففة .وبعد التجريف اختفت الاسماك في سواحل دول غرب افريقيا . ولقد حدث التجريف بواسطة المصريين بدعم من الكيزان . والذي يهم الكوز هو ان يملأ كرشه اليوم قبل الغد ولا يهمه حال الغلابة فلقد كان واهله منهم . ولكنه قد تعدي هذه المرحلة ويبصق عليها ولا يريد ان يتذكرها . من المؤلم اناا قد وصلنا حدا من البؤس والشقاء والعجز لدرجة اننا صرنالا نستطيع ان ندافع عن حقوقنا ويتصدق علينا الآخرون بالدفاع .
عندما بدأ الكلام عن شركة لوندين قبل شهور بدأت ابحث عن كتاب الكاتبة السويدية شاشتن لونديل … التجارة في الدماء والبترول لوندين بتروليوم في افريقيا . وهذه السيدة طافت اصقاع السودان وقابلت المتضررين وقضت شهورا عديدة في الاحراش في السودان وفي اثيوبيا. لأن للونديل استثمارات في الغاز في اثيوبيا . وبعد تقديم لوندين للمحاكمة سيتغير الامر في اثيوبيا . لماذا يموت الصحفيون الاوربيون في الحروب بالمئات ولا يتوقفون عن تغطية الاحداث ؟ ما الذي يدفعهم .
عندما لم اجد كتاب الكاتبة شاشتن لونديل ذهبت باحثا عنه في المكتبة القريبة ولدهشتي وجدت انه غير موجود لانه النسخ الموجوده عند المستلفين . وهذا يعني أن السويديون يهتمون بأمرنا ونحن لا نهتم . ووجدته في المكتبة المركزية . ولعنت من سرق كل الكتب التي تسرق مني. وبعد فترة عرفت ان السارق هو ابني فقوق نقور الذي يحب القراءة .وتركه في غرفته قبل سفره للدراسة في امريكا . كم من السودانيين يهتم بالكاتبة السويدية ؟
اكبر حدث صحفي في القرن التاسع عشر كان بحث الصحفي الامريكي استانلي عن الدكتور المكتشف ليفنقستون بعد ان انقطعت اخبارة في افريقيا . ووجده بعد كثير من المعاناة والحروب في بلدة اوجيجي بالقرب من البحيرات. والآن يجلس اسحاق فضل الله ويطبل وللإنقاذ ويحبط الناس ويعتبر من اكبر الصحفيين في السودان . محن ، محن ….. ومحن سودانية .
كركاسة
ماذا حدث للظابط ,, البطل ,, الذي قتل الابنه عوضية عجبنا امام منزلها وهي عزلاء وهو محاط بجيش من جنوده .؟ وماذا حدث للمجرمين الذين نفذزا الخطة باء وقتلوا مئات الشباب في سبتمبر 2013
رقعة
عندما حضر خليل ابراهيم لأمدرمان قال الصادق ….البشير جلدنا وما بنجر فيه الشوك . وعندما خرج الشباب في سبتمبر عمل رايح …وطرد المناضلون من مسجد ود نوباوي . دلوكت الصادق عمل حكاية عصاية نايمة وعصاية قايمة . المطلوب كلام واضع وعديل واوامر لجماهير الانصار وحزي الامة بالمقاطعة . ويكون جميل لو بدأ بولده.
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. رد الكلام دا في الأول بعد كده أكتب … كويس المقال دا منشور في الراكوبه قبل فترة … لماذا لم ترد عليه ..

    الكاتب شوقي بدري قلما تخلوا الصحافه الالكترونيه من مقالاته ذات الطابع الصدامي الجريء.فهو يكتب بإسهاب في شتي المواضيع ؛ الشأن السياسي ، في السيره والذكريات ، النقد والقذف في شخصيات عامه وأسر معروفه ، وعموما فهو يتطرق لشئون متعددة اخري !ولكن اكثر ما يشد قرأوه الشباب حكاياته عن ماضي مدينة امدرمان ،احيائها العريقه ورموزها وشخصياتها الشعبيه . وتتميز كتاباته في مجملها بأسلوبه المتواضع الأقرب الي الدارجة ، وآرائه غير المألوفة المثيره للجدل ،وانتقاداته اللاذعة حد السب لكل من يختلف معهم او لا يروقون له .الا انه في الاونه الاخيره داب علي نشر مقالات تتسم بالعدوانية والغلظة تسيء لأصدقاء ورفاق شاركوه مراحل الدراسه والاغتراب في براغ منذ منتصف ستينيات القرن الماضي حتي استقراره الراهن في السويد .هذه المقالات لا تخلوا من افتراءات وادعاءات مزيفه يلصقها بكل صلافه وحقد علي العديد من اصدقاء الامس، لا سيما اليساريين والديمقراطيين منهم ! ولذا الكثيرون من معارفه، وخاصة بعد ان تواترت هذه المقالات يتعجبون : لماذا صمت عن كل هذه الاداعاءات علي مدي السنوات المنصرمة ؟! وماذا جد حاليا ليثير في دواخله كل هذاالكم من الاحقاد الهامدة طيلة العقود الماضيه ؟! ويتساءلون : أليس ثمة قيم دينيه ،رادع ضمير او واعز اخلاقي تثنيه وتعصمه من هكذا زلل ؟! وكيف يسمح لنفسه ، وبإحساس متبلِّد، ان يكيل افظع السب والاتهامات علي من كانوا يوما من أعز أصدقائه وأصفيائه ، وهو يعلم يقينا ان العديد منهم قد رحلوا الي رحاب الخلود ، وفي ذمة الله ورحمته ؟! الم يتبين ويتعظ بقول النبي الكريم ( صلعم ) اذكروا محاسن موتاكم ؟!
    أصدقاؤه الذين عاصروه في مراحل حياته المختلفه وما يزالوا علي قيد الحياة ، يتعجبون لما آلِ اليه حال شوقي ،في حياته العامه والخاصه ، من سلبيات ومحن . ويتساءلون بحسرة : أين هو من ذالك الفتي الهمام الصدوق وعفيف اللسان الذي كانه ؟!يتحسرون علي حاله ومن ثم يعزون كل ما اعتري سلوكه من سلبيات ، وتعامله الفظ العدواني مع الآخرين ، لما طرأ علي حياته ، في جوانبها المختلفه ، من هنات وتدهور !
    الكثيرون ، ممن اساء اليهم شوقي ، يتعففون عن الرد عليه امتثالا لقيم ومعايير اخلاقيه وسلوكية ، وهذا خيارهم ! ولكن البعض ،الأكثر مرارة وغبنا ، يتوعدون ردا قاسيا يعري كل مخازيه ؛ هذا ان لم يرعو ويكف عن سفه الكلام !
    وانا هنا لست بصدد الرد علي ما جاء في مقالات شوقي بدري من سب وذم في حق عدة اصدقاء قدامي . ولكني انحو لتبيان بعض الحقائق ، من خلال سرد واقعة ، ربما تكشف عن خلفيات عدائه نحو صديق فاضل ،قد اصابه نصيب الأسد من إفتراءاته . والامانة تقضتي ان أقول كلمة صدق في حق الأخ ابراهيم النجومي الذي عاصرته في محطات مختلفة وعملنا سويا في بعثات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في عدة دول اخرها مكتب ألمنظمه في اليمن .والحق يقال ان الرجل مشهود له بالامانة والاخلاص ، وحبه وتفانيه في مساعدة الاخرين ، ولا سيما السودانيين الذين أتاح لهم فرص عمل في ألمنظمه حتي صاروا في المرتبة الثالثه من حيث العدد بين المتكلمين بالعربيه .وقبل الاستطراد لا يفوتني ان استميح الأخ النجومي العذر لتطرقي لموضوع حساس دون إذن منه او معرفته بالأمر ، وهو ليس من صنف الذين يشمتون ويتفشون بنشر ماسي الناس وكروبهم ،او يتفاخرون بمكارمهم علي الاخرين !
    فحين كنّا في اليمن اتصل السفير السوداني حينئذ ، السيد محمد آدم ، المعروف بتفانيه في خدمة أفراد الجاليه في حالات العوز والمرض والحجز ، بإبراهيم النجومي موضحا له محنة الوجيه صلاح محمد احمد ، زوج شقيقة شوقي بدري ، والذي ظل قابعا لردح من الزمن في سجون اليمن التي تضاهي سجون القرون الوسطي ، وهذا من جراء مؤامرة مكر واحتيال دبرها له كفيله وشريكه اليمني . وبعد الإفراج عنه محطما نفسيا ومصابابامراض القلب والسكري والضغط . وفقدان البصر ، ظل حبيسا في البلاد محظورا عن السفر بحجة ان يفي اولا بما عليه من التزامات مالية عسيره في حق كفيله ! في تلك الأثناء قام نَفَر كريم من اصدقاء ومعارف صلاح في المهجر ، علي رأسهم الاستاذ مخير ، بجهد مقدر لجمع مبلغ من المال ليفكوا أسره . ولكن لسبب – يعلمه الله -تباطأت جهودهم ام تعسرت وكان قدر الله هو الأسبق !
    طلب السفير من ابراهيم النجومي إيجاد وسيله لمساعده السيد صلاح محمد احمد ، وهذا لما يتمتع به النجومي من علاقات واسعة ، بحكم عمله في ألمنظمه الدولية ، مع منظومة القياده اليمنية ، علي سبيل المثال لا الحصر اللواء علي ناصر الاعشي مدير عام السجون ونائب وزير الداخلية .سرد النجومي للواء الاعشي ماساة صلاح وأوضح له احواله المعيشية المتدنية وصحته الأخذه في التدهور . وبناء عَلِي كل ذالك اصدر اللواء الاعشي أمرا فوريا بفك حظر السفر عن صلاح لأسباب انسانيه ، ولكن مشيئة الله سبقت ولا رد علي قضاءه ، فاصيب صلاح بجلطة دماغية دخل علي اثرها في غيبوبه قبل ان تصله الأخبار الساره التي انتظرها ، في عذاب ، طويلا ! حينها سارع النجومي بتولي امر صلاح وتكفل بعلاجه ، من ماله الشخصي ، بمستشفي خاص ( العناية المكثفة ) في مدينة عدن . لكن ، وبعد ايام قلائل وافته المنيه وانتقل الي رحمة ربه !! أبلغت السفاره السودانيه ذويه في السودان لإجراء ترتيبات نقل الجثمان وتتمة مراسيم الدفن والمآتم في السودان ، ولكن خيار الاسره كان ان يدفن المرحوم في اليمن ! وحينئذ واصل ابراهيم النجومي التزامه وواجبه الإنساني وتكفل بكل منصرفات إجراءات الدفن والمآتم !!
    وهنا تبقي أسئلة عديدة مطروحة واباصرار : أين كان شوقي بدري من كل الأحداث الماساوية التي االمت بصهره ، علما ان ذالك الصهر الثري ، رحمه الله ، قد دعمه بكرم واريحيه في كل أنشطته الاستثمارية ؟! لماذا تخلي عنه في محنته القاسية التي سبقت رحيله ؟! لماذا يدعي شوقي – سليل الأسر العريقه – الشهامه والكرم ويتحدث بعنجهية عن دعمه للحزب الشيوعي السوداني بشراء شقه مفروشة للإيجار يعود ريعها لخزينة الحزب ، والقيام بجولة جمع تبرعات في بلدان الخليج ليفك أزمة الحزب المالية ؟ ما طبيعة علاقته بالحزب ؟!! وأليس الاقربون أولي بالمعروف؟ بالأخص ان كانوا بقدر مكانة ومقام صهره الذي لم يتوان إبان عزه وثرائه في تقديم العون لكافة أقربائه وذويه ؟! وأخيرا ماذا يدفع شوقي بدري الي سب صديقه القديم ابراهيم النجومي وينعته بعدم الامانه رغم كل مواقفه النبيلة التي سبق سردها ،والتي لا غرابة ان تأتي من حفيد الامير عبد الرحمن النجومي ؟! ولكن ، وقبل وبعد كل شيء نسال الله الهدايه وصواب السبيل للاستاذ شوقي بدري . ونامل ان يتفكر ويضع نصب عينيه تقدم عمره ومكانة أسرته الكريمه في السودان وأسرته الكبيره المتنوعة في المهجر، وان يعتصم بمعايير السلوك القويم والاخلاق الكريمه ! وختاما من كان منكم بلا خطيئه فاليرمها بحجر !!؟
    ملحوظه : إبان الفترة التي شهدت هذه الأحداث شغل أبراهيم النجومي منصب المسئول عن ملف السجون والعمل علي تطبيق المعايير الدولية في معاملة السجناء ، في فرع الصليب الأحمر باليمن .
    عبد الرؤوف النعيم الحسن
    [email protected]

  2. يا عمنا شوقي..البلد فيها عصيان و انهيار اقتصادي والوضع صعب..انت شايت وين؟؟؟؟؟ خليك مع التيار… دا ما وقت كلامك دا…يا تشارك الناس يا تعمل نايم

  3. العم.شوقي
    لك التحيه
    انحنا عملنا تمرين محترم اليومين الفاتن ديل وعندنا متاشي تجريبيه مع الكيزان كتيره محتاجين الصحافه والقانونين والحقل الطبي كله مع بعض… حاجز الخوف انكسر الناس عرفت انهم.خيال مآته

  4. رد الكلام دا في الأول بعد كده أكتب … كويس المقال دا منشور في الراكوبه قبل فترة … لماذا لم ترد عليه ..

    الكاتب شوقي بدري قلما تخلوا الصحافه الالكترونيه من مقالاته ذات الطابع الصدامي الجريء.فهو يكتب بإسهاب في شتي المواضيع ؛ الشأن السياسي ، في السيره والذكريات ، النقد والقذف في شخصيات عامه وأسر معروفه ، وعموما فهو يتطرق لشئون متعددة اخري !ولكن اكثر ما يشد قرأوه الشباب حكاياته عن ماضي مدينة امدرمان ،احيائها العريقه ورموزها وشخصياتها الشعبيه . وتتميز كتاباته في مجملها بأسلوبه المتواضع الأقرب الي الدارجة ، وآرائه غير المألوفة المثيره للجدل ،وانتقاداته اللاذعة حد السب لكل من يختلف معهم او لا يروقون له .الا انه في الاونه الاخيره داب علي نشر مقالات تتسم بالعدوانية والغلظة تسيء لأصدقاء ورفاق شاركوه مراحل الدراسه والاغتراب في براغ منذ منتصف ستينيات القرن الماضي حتي استقراره الراهن في السويد .هذه المقالات لا تخلوا من افتراءات وادعاءات مزيفه يلصقها بكل صلافه وحقد علي العديد من اصدقاء الامس، لا سيما اليساريين والديمقراطيين منهم ! ولذا الكثيرون من معارفه، وخاصة بعد ان تواترت هذه المقالات يتعجبون : لماذا صمت عن كل هذه الاداعاءات علي مدي السنوات المنصرمة ؟! وماذا جد حاليا ليثير في دواخله كل هذاالكم من الاحقاد الهامدة طيلة العقود الماضيه ؟! ويتساءلون : أليس ثمة قيم دينيه ،رادع ضمير او واعز اخلاقي تثنيه وتعصمه من هكذا زلل ؟! وكيف يسمح لنفسه ، وبإحساس متبلِّد، ان يكيل افظع السب والاتهامات علي من كانوا يوما من أعز أصدقائه وأصفيائه ، وهو يعلم يقينا ان العديد منهم قد رحلوا الي رحاب الخلود ، وفي ذمة الله ورحمته ؟! الم يتبين ويتعظ بقول النبي الكريم ( صلعم ) اذكروا محاسن موتاكم ؟!
    أصدقاؤه الذين عاصروه في مراحل حياته المختلفه وما يزالوا علي قيد الحياة ، يتعجبون لما آلِ اليه حال شوقي ،في حياته العامه والخاصه ، من سلبيات ومحن . ويتساءلون بحسرة : أين هو من ذالك الفتي الهمام الصدوق وعفيف اللسان الذي كانه ؟!يتحسرون علي حاله ومن ثم يعزون كل ما اعتري سلوكه من سلبيات ، وتعامله الفظ العدواني مع الآخرين ، لما طرأ علي حياته ، في جوانبها المختلفه ، من هنات وتدهور !
    الكثيرون ، ممن اساء اليهم شوقي ، يتعففون عن الرد عليه امتثالا لقيم ومعايير اخلاقيه وسلوكية ، وهذا خيارهم ! ولكن البعض ،الأكثر مرارة وغبنا ، يتوعدون ردا قاسيا يعري كل مخازيه ؛ هذا ان لم يرعو ويكف عن سفه الكلام !
    وانا هنا لست بصدد الرد علي ما جاء في مقالات شوقي بدري من سب وذم في حق عدة اصدقاء قدامي . ولكني انحو لتبيان بعض الحقائق ، من خلال سرد واقعة ، ربما تكشف عن خلفيات عدائه نحو صديق فاضل ،قد اصابه نصيب الأسد من إفتراءاته . والامانة تقضتي ان أقول كلمة صدق في حق الأخ ابراهيم النجومي الذي عاصرته في محطات مختلفة وعملنا سويا في بعثات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في عدة دول اخرها مكتب ألمنظمه في اليمن .والحق يقال ان الرجل مشهود له بالامانة والاخلاص ، وحبه وتفانيه في مساعدة الاخرين ، ولا سيما السودانيين الذين أتاح لهم فرص عمل في ألمنظمه حتي صاروا في المرتبة الثالثه من حيث العدد بين المتكلمين بالعربيه .وقبل الاستطراد لا يفوتني ان استميح الأخ النجومي العذر لتطرقي لموضوع حساس دون إذن منه او معرفته بالأمر ، وهو ليس من صنف الذين يشمتون ويتفشون بنشر ماسي الناس وكروبهم ،او يتفاخرون بمكارمهم علي الاخرين !
    فحين كنّا في اليمن اتصل السفير السوداني حينئذ ، السيد محمد آدم ، المعروف بتفانيه في خدمة أفراد الجاليه في حالات العوز والمرض والحجز ، بإبراهيم النجومي موضحا له محنة الوجيه صلاح محمد احمد ، زوج شقيقة شوقي بدري ، والذي ظل قابعا لردح من الزمن في سجون اليمن التي تضاهي سجون القرون الوسطي ، وهذا من جراء مؤامرة مكر واحتيال دبرها له كفيله وشريكه اليمني . وبعد الإفراج عنه محطما نفسيا ومصابابامراض القلب والسكري والضغط . وفقدان البصر ، ظل حبيسا في البلاد محظورا عن السفر بحجة ان يفي اولا بما عليه من التزامات مالية عسيره في حق كفيله ! في تلك الأثناء قام نَفَر كريم من اصدقاء ومعارف صلاح في المهجر ، علي رأسهم الاستاذ مخير ، بجهد مقدر لجمع مبلغ من المال ليفكوا أسره . ولكن لسبب – يعلمه الله -تباطأت جهودهم ام تعسرت وكان قدر الله هو الأسبق !
    طلب السفير من ابراهيم النجومي إيجاد وسيله لمساعده السيد صلاح محمد احمد ، وهذا لما يتمتع به النجومي من علاقات واسعة ، بحكم عمله في ألمنظمه الدولية ، مع منظومة القياده اليمنية ، علي سبيل المثال لا الحصر اللواء علي ناصر الاعشي مدير عام السجون ونائب وزير الداخلية .سرد النجومي للواء الاعشي ماساة صلاح وأوضح له احواله المعيشية المتدنية وصحته الأخذه في التدهور . وبناء عَلِي كل ذالك اصدر اللواء الاعشي أمرا فوريا بفك حظر السفر عن صلاح لأسباب انسانيه ، ولكن مشيئة الله سبقت ولا رد علي قضاءه ، فاصيب صلاح بجلطة دماغية دخل علي اثرها في غيبوبه قبل ان تصله الأخبار الساره التي انتظرها ، في عذاب ، طويلا ! حينها سارع النجومي بتولي امر صلاح وتكفل بعلاجه ، من ماله الشخصي ، بمستشفي خاص ( العناية المكثفة ) في مدينة عدن . لكن ، وبعد ايام قلائل وافته المنيه وانتقل الي رحمة ربه !! أبلغت السفاره السودانيه ذويه في السودان لإجراء ترتيبات نقل الجثمان وتتمة مراسيم الدفن والمآتم في السودان ، ولكن خيار الاسره كان ان يدفن المرحوم في اليمن ! وحينئذ واصل ابراهيم النجومي التزامه وواجبه الإنساني وتكفل بكل منصرفات إجراءات الدفن والمآتم !!
    وهنا تبقي أسئلة عديدة مطروحة واباصرار : أين كان شوقي بدري من كل الأحداث الماساوية التي االمت بصهره ، علما ان ذالك الصهر الثري ، رحمه الله ، قد دعمه بكرم واريحيه في كل أنشطته الاستثمارية ؟! لماذا تخلي عنه في محنته القاسية التي سبقت رحيله ؟! لماذا يدعي شوقي – سليل الأسر العريقه – الشهامه والكرم ويتحدث بعنجهية عن دعمه للحزب الشيوعي السوداني بشراء شقه مفروشة للإيجار يعود ريعها لخزينة الحزب ، والقيام بجولة جمع تبرعات في بلدان الخليج ليفك أزمة الحزب المالية ؟ ما طبيعة علاقته بالحزب ؟!! وأليس الاقربون أولي بالمعروف؟ بالأخص ان كانوا بقدر مكانة ومقام صهره الذي لم يتوان إبان عزه وثرائه في تقديم العون لكافة أقربائه وذويه ؟! وأخيرا ماذا يدفع شوقي بدري الي سب صديقه القديم ابراهيم النجومي وينعته بعدم الامانه رغم كل مواقفه النبيلة التي سبق سردها ،والتي لا غرابة ان تأتي من حفيد الامير عبد الرحمن النجومي ؟! ولكن ، وقبل وبعد كل شيء نسال الله الهدايه وصواب السبيل للاستاذ شوقي بدري . ونامل ان يتفكر ويضع نصب عينيه تقدم عمره ومكانة أسرته الكريمه في السودان وأسرته الكبيره المتنوعة في المهجر، وان يعتصم بمعايير السلوك القويم والاخلاق الكريمه ! وختاما من كان منكم بلا خطيئه فاليرمها بحجر !!؟
    ملحوظه : إبان الفترة التي شهدت هذه الأحداث شغل أبراهيم النجومي منصب المسئول عن ملف السجون والعمل علي تطبيق المعايير الدولية في معاملة السجناء ، في فرع الصليب الأحمر باليمن .
    عبد الرؤوف النعيم الحسن
    [email protected]

  5. يا عمنا شوقي..البلد فيها عصيان و انهيار اقتصادي والوضع صعب..انت شايت وين؟؟؟؟؟ خليك مع التيار… دا ما وقت كلامك دا…يا تشارك الناس يا تعمل نايم

  6. العم.شوقي
    لك التحيه
    انحنا عملنا تمرين محترم اليومين الفاتن ديل وعندنا متاشي تجريبيه مع الكيزان كتيره محتاجين الصحافه والقانونين والحقل الطبي كله مع بعض… حاجز الخوف انكسر الناس عرفت انهم.خيال مآته

  7. -مقالات شوقى بدرى هي جرعات تثقيفية عالية التركيز والجودة.وسبحان من يجعل كلاما مكتوبا تفُوح منه رائحة المصداقية والمعقُولية.
    نعم;;
    السودانيون بطبعهم انطباعيون أسرى للعواطف والهواجس والوساوس.ولا يميزون الطيب من الخبيث ولا الجيد من الردئ إلا ما تمليه عليهم العاطفة.
    عم شوقى
    لك أطنان من المودة والتقدير
    فلا تعجز ولا تتوقف عن القيام بمسئُولياتك فى التثقيف والتنوير وتوعية الجماهير.
    ولا يستخفنك الذين لا يُوقنُون

  8. ياشوقي انت قلتها قبل كدا اضعف حلقه في السلسله الدباره
    مادام الصادق في السلسله لن تكون قويه وتمون ضعيفه بضعفه

  9. حبايبنا (شوقي بدري) و (أبوقرجة) نحنا محتاجين ليكم . معظم قراء الراكوبه بنتظرو مقالاتكم بشغف .عشان خاطرنا اتصالحو وخيركم من بدأ بالصلح .

  10. لك التحية استاذنا شوقى
    قصدك الضابط المجرم الذى قتل الأخت عوضية عجبنا.. سيحاسب باْذن الله …وكل من ارتكب جريمة فى حق الشعب السوداني سيحاسب حسابا عسيرا..
    اما السيد الصادق المهدى وكل ديناصورات السياسة السودانية لا مكان لهم هذه المرة..

  11. كالعاده يا بتسب فى خلق الله يا بتتكلم عن نفسك الطائفيه…. نحن فى السويد… و شوفوني بقراء فى مكتبه القريه و ببحث فى المجلدات والله ال كان مجلات سيدتى و هى و هو …. كل معلوماتك كذب و نفخ فى نفسك والباقى اسماء وهميه
    اسع الأسماء المخترعها ذى شكرى عبدو و بنت الناظر و الجنود وهيشو وشمام ووليد دارفور ووو الخ كلهم اسماء من تأليفك
    لو ركزت فى قصص ضلل الحيطه و عمود الكهربا فى العباسيه و الموردة تكون عملت كويس لكن انت نافخ روحك و بتفتكر انك ممكن تدمر الصادق والحزب الشيوعي…. و مغصتك انك مطرود منهم الاثنين….
    رد باسمك وخليك من الوهم

  12. يا رجل الصادق هو مدبر الانقلابات فى السودان
    الله سبحانه و تعالى عرف بصفاته وافعاله
    الصادق لا خير يرجى منه ولا من اولاده
    نتمنى الا تكون يديه ملطخة بالدماء
    لان النفاق الطويل يقود الى الاجرام

  13. شكرا تعلمنا منكم دراس اخر …لكن ماقاله الصادق البشير جلدنا ومانجر فيه الشوك هي ايديولوجيه (شريف) المحفور في هؤلاء
    وسبتمر اسقط منهم لالنهم رفضوا فى اجتماع الفتحاب تمثيل قوي الهامش …. اذا كان كذلك لابد ان يدافع عننا الاخرون

  14. متعك الله بالصحة والعافية ولا تهتم بما يكتبوا والعارف عزو مستريح ونحب كتاباتك وحكاويك لك التحية

  15. متعك الله بالصحة والعافية ولا تهتم بما يكتبوا والعارف عزو مستريح ونحب كتاباتك وحكاويك لك التحية

  16. استاذناشوقي نسعد بمقالاتك كالعادة لكن لي عتاب بسيط اراك دايما متحامل علي الامام السيد الصادق نحن الحلفاوييون قلة منا انصار انا فقط من اهلي انصاري مثلي شخص اسمه النقراشي ارجو ان تكون معنا من المعجبيبن والذين يجلون السيد الصادق ولا اريد ذكر الاسباب. طلب اخر قرات لك موضوع جميل جدا وعلمي في صيد السمك والسماكة في السودان وهوايتك في صيد السمك وقد تحدثت عن التجريف السمكي في موريتانيا والمصريين في السودان ارجو التحدث في الوضوع ثانية ومع تحديث المعلومات صراحة انا اهم هواية عندي الحياة الفطرية ومشترك قديم الجمعية الجغرافية العالمية

  17. انا ما معاك فى مسألة الجنائية الدولية لان ليس الافارقة فقط من يقتل ابناء جلدته لكن ايضا يقتلهم الامركان والاوروبيون وغيرهم سواء ان كان ذلك بالتدخل العسكرى المباشر او الحصار العسكرى ماذا تسمى مافعله الامركان فى افغانستان والعراق وما فعله الاوربيون فى مالى وليبيا ومايفعله الروس والايرانيون فى سوريا وحصار كوبا من قبل الامريكان لاكثر من 50 سنة ومايفعله الصهاينة فى فلسطين المحتلة اليست كل هذه الاشياء تمثل ابادة جماعية ويستحق كل هؤلاء ايضا ان يقدموا للمحكمة كن قليلا فقط منصفا ولاتتحامل على الاخرين وعندما يسود العدل ويطبق فى هذه المحكمة بمثول الجميع حينها اقول لك فعلا المحكمة عادلة ودا ولا فى الحلم ياشوقى باشا. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  18. -مقالات شوقى بدرى هي جرعات تثقيفية عالية التركيز والجودة.وسبحان من يجعل كلاما مكتوبا تفُوح منه رائحة المصداقية والمعقُولية.
    نعم;;
    السودانيون بطبعهم انطباعيون أسرى للعواطف والهواجس والوساوس.ولا يميزون الطيب من الخبيث ولا الجيد من الردئ إلا ما تمليه عليهم العاطفة.
    عم شوقى
    لك أطنان من المودة والتقدير
    فلا تعجز ولا تتوقف عن القيام بمسئُولياتك فى التثقيف والتنوير وتوعية الجماهير.
    ولا يستخفنك الذين لا يُوقنُون

  19. ياشوقي انت قلتها قبل كدا اضعف حلقه في السلسله الدباره
    مادام الصادق في السلسله لن تكون قويه وتمون ضعيفه بضعفه

  20. حبايبنا (شوقي بدري) و (أبوقرجة) نحنا محتاجين ليكم . معظم قراء الراكوبه بنتظرو مقالاتكم بشغف .عشان خاطرنا اتصالحو وخيركم من بدأ بالصلح .

  21. لك التحية استاذنا شوقى
    قصدك الضابط المجرم الذى قتل الأخت عوضية عجبنا.. سيحاسب باْذن الله …وكل من ارتكب جريمة فى حق الشعب السوداني سيحاسب حسابا عسيرا..
    اما السيد الصادق المهدى وكل ديناصورات السياسة السودانية لا مكان لهم هذه المرة..

  22. كالعاده يا بتسب فى خلق الله يا بتتكلم عن نفسك الطائفيه…. نحن فى السويد… و شوفوني بقراء فى مكتبه القريه و ببحث فى المجلدات والله ال كان مجلات سيدتى و هى و هو …. كل معلوماتك كذب و نفخ فى نفسك والباقى اسماء وهميه
    اسع الأسماء المخترعها ذى شكرى عبدو و بنت الناظر و الجنود وهيشو وشمام ووليد دارفور ووو الخ كلهم اسماء من تأليفك
    لو ركزت فى قصص ضلل الحيطه و عمود الكهربا فى العباسيه و الموردة تكون عملت كويس لكن انت نافخ روحك و بتفتكر انك ممكن تدمر الصادق والحزب الشيوعي…. و مغصتك انك مطرود منهم الاثنين….
    رد باسمك وخليك من الوهم

  23. يا رجل الصادق هو مدبر الانقلابات فى السودان
    الله سبحانه و تعالى عرف بصفاته وافعاله
    الصادق لا خير يرجى منه ولا من اولاده
    نتمنى الا تكون يديه ملطخة بالدماء
    لان النفاق الطويل يقود الى الاجرام

  24. شكرا تعلمنا منكم دراس اخر …لكن ماقاله الصادق البشير جلدنا ومانجر فيه الشوك هي ايديولوجيه (شريف) المحفور في هؤلاء
    وسبتمر اسقط منهم لالنهم رفضوا فى اجتماع الفتحاب تمثيل قوي الهامش …. اذا كان كذلك لابد ان يدافع عننا الاخرون

  25. متعك الله بالصحة والعافية ولا تهتم بما يكتبوا والعارف عزو مستريح ونحب كتاباتك وحكاويك لك التحية

  26. متعك الله بالصحة والعافية ولا تهتم بما يكتبوا والعارف عزو مستريح ونحب كتاباتك وحكاويك لك التحية

  27. استاذناشوقي نسعد بمقالاتك كالعادة لكن لي عتاب بسيط اراك دايما متحامل علي الامام السيد الصادق نحن الحلفاوييون قلة منا انصار انا فقط من اهلي انصاري مثلي شخص اسمه النقراشي ارجو ان تكون معنا من المعجبيبن والذين يجلون السيد الصادق ولا اريد ذكر الاسباب. طلب اخر قرات لك موضوع جميل جدا وعلمي في صيد السمك والسماكة في السودان وهوايتك في صيد السمك وقد تحدثت عن التجريف السمكي في موريتانيا والمصريين في السودان ارجو التحدث في الوضوع ثانية ومع تحديث المعلومات صراحة انا اهم هواية عندي الحياة الفطرية ومشترك قديم الجمعية الجغرافية العالمية

  28. انا ما معاك فى مسألة الجنائية الدولية لان ليس الافارقة فقط من يقتل ابناء جلدته لكن ايضا يقتلهم الامركان والاوروبيون وغيرهم سواء ان كان ذلك بالتدخل العسكرى المباشر او الحصار العسكرى ماذا تسمى مافعله الامركان فى افغانستان والعراق وما فعله الاوربيون فى مالى وليبيا ومايفعله الروس والايرانيون فى سوريا وحصار كوبا من قبل الامريكان لاكثر من 50 سنة ومايفعله الصهاينة فى فلسطين المحتلة اليست كل هذه الاشياء تمثل ابادة جماعية ويستحق كل هؤلاء ايضا ان يقدموا للمحكمة كن قليلا فقط منصفا ولاتتحامل على الاخرين وعندما يسود العدل ويطبق فى هذه المحكمة بمثول الجميع حينها اقول لك فعلا المحكمة عادلة ودا ولا فى الحلم ياشوقى باشا. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..