لو داير تسيبنا وقصة غطَّى قدحك

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
و الله الجماعةالمشاهير الذكرتيهم ديل بوظوا منظر العمة و أفقدوها معناها، عممهم دي عمم بتاعت صعاليك ليس إلا ! و سلامتكم
The Turban , ALAAMAH in realty was the traditional head ? wear for the Arabs in Arabia. It was 4 meters long. It had two purposes, the first is to protect from the sun, the second is to be used as the KAFAN to cover the remains of the diseased, since the diseased should be buried as soon as possible and the family does not have to go and buy the material for the KAFAN. Also it was to remind the men about death since they were wearing ALAAMAH all the time which in reality they were wearing the KAFAN. The same applies for the TOUB of the women , it is 4 meters long and protect from the sun and used as the KAFAN.
في الستينيات والخمسينيات كانت العمة اصغر واجمل واحلي لها هيبة واحترام ومنذ ذلك الوقت كلما ازدادت تفاهة الناس وانحطاطهم وجهلهم زاد حجمهاوهذه معادلة رياضية ارجو عتمادها في مصطلحات تعريف السودان والسودانيين
الطاقيه براها مالها…..عيبوها لي
* اغرب حاجة في العمة السودانية انها زى البصمة يعنى كل زول عندو لفة عمة خاصة بيهو كانو لفاهامرة واحدة وبقيت على هيئتها تلك – فلو لقت دراسة من اهل علم النفس كان طلعوا منها تحليل لشخصية اللافيها ولا كيف ؟
للأسف نصف ما قلته غير دقيق فالعمامة مأخوذه من الرسول عليه الصلاة و السلام و أيضا من زي الملائكة الذين قاتلوا بجانب المسلمين في موقعة بدر و وصفوا بأنهم كانوا ( معممين) و عمامتهم لها ( ذؤابة) كماعند أنصار المهدي و كما يفعل السلفيين من أنصار السنة المحمدية … ( الصادق المهدي و أسامة بن لادن) كمثال للفئتين .
Unfortunately half of what is said is inaccurate , the turban was taken from the costume of profit Mohammad (PUH) & the costume of the angels who fought alongside Muslims In the battle of Badr & it has nothing to do with the Dead “deceased” shroud but an imitation of the Angels who were described as wearing (turbans with forelock)on thier heads as shown by ( Ansar Almahdi & Ansar Alsunna), (Sadiq al-Mahdi & Osama bin Laden) for instance resembling the two categories.
Please read the copied topic ..
مقال موفق و يعبر عن واقع الحال و أسباب (الإنسحاب التكتيكي ) للعمة من على واجهة مظهر الرجل السوداني و قد بين المقال الأسباب المتعددة و وجهات النظر المختلفة للإحجام عن إرتداءها و ما أردت أن أضيفه هنا أن :
العمامة في الاصل ليست سودانية لكن تميز بها السودانيين دونا عن سائر الشعوب و سائر المسلمين و لا يفوق تمسكنا بها سوى عمامة ( الهندوس) المنسقة و المرصعة بالجواهر أحيانا ..
أنقل هنا ما كتب عن العمامة ( العمة) لزوم الفائدة حتى لا نكون أجهل الناس بما نفعل ..
بسم الله الرحمن الرحيم
بعض ما جاء في العمامة
**لغة: في القاموس المحيط:
والعِمامةُ، بالكسرِ: المِغْفَرُ، والبَيْضَةُ، وما يُلَفُّ على الرأس, ج: عَمائِمُ وعِمامٌ،ِ
**في الشرع ورد فيها :
* فى كتاب الزينة من سنن النسائى. باب إرخاء طرف العمامة بين الكتفين.
عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أبيه قال:
-كأني أنظر الساعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه…. (قوله :قد أرخى: أي أرسل).
أبن ماجة الجزء الثاني. في الحديث رقم:
3587- حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حدّثنا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ مُسَاوِرٍ. حَدَّثَنِي جَعْفَرُ ابْنُ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ، عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ: كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم. وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ قَدْ أَرْخَى طَرَفَيْهَا بَيْنَ كَتِفَيْهِ.
* وفى تحفة الأحوذى: باب إرخاء العمامة بين الكتفين.
عن جَابرٍ قال: “دَخَلَ النبيّ صلى الله عليه وسلم مَكّةَ يَوْمَ الفَتْحِ وعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ”.
قال وفي البابِ عن علي و عَمَرِو بنِ حُرَيْثٍ وابنِ عباسٍ وَرُكَانَةَ.
قال أبو عيسى حَدِيثُ جَابِرٍ حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
أما حديث عمرو بن حريث فأخرجه مسلم والترمذي وأبو داود والنسائي وابن ماجه عنه قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه كما في النيل،
* قال النووى فى شرح مسلم:
قوله: “أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح وعلى رأسه مغفر” وفي رواية: “وعليه عمامة سوداء بغير إحرام” وفي رواية: “خطب الناس وعليه عمامة سوداء” قال القاضي: وجه الجمع بينهما أن أول دخوله كان على رأسه المغفر، ثم بعد ذلك كان على رأسه العمامة بعد إزالة المغفر بدليل قوله: خطب الناس وعليه عمامة سوداء، لأن الخطبة إنما كانت عند باب الكعبة بعد تمام فتح مكة.
* وأخرج البيهقي في شعب الإيمان من طريق عطاء الخراساني أن رجلاً أتى ابن عمر فسأله عن إرخاء طرف العمامة فقال له عبد الله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية وأمر عليها عبد الرحمن بن عوف وعقد لواء وعلى عبد الرحمن بن عوف عمامة من كرابيس مصبوغة بسواد فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحل عمامته فعممه بيده وأفضل من عمامته موضع أربعة أصابع أو نحوه فقال هكذا فاعتم فهو أحسن وأجمل،
** فى تحفة الأجوذى أيضا : فى كتاب اللباس. باب في سَدْلِ العِمَامَةِ بَيْنَ الكَتِفَيْن.
في الحديث :عن نافِعٍ عن ابنِ عُمَرَ قال: “كانَ النبيّ صلى الله عليه وسلم إذا اعْتَمّ سَدلَ عِمَامَتَهُ بَيْنَ كَتِفَيْهِ”.
قالَ نَافِعٌ: وكانَ ابنُ عُمَرَ يَسْدِلُ عِمَامَتَهُ بَيْنَ كَتِفَيْهِ: قالَ عُبَيْدُ الله: ورَأَيْتُ القَاسِمَ وسَالِماً يَفْعَلاَنِ ذَلِكَ. قال أبو عيسى هذا حديثٌ حسن غريبٌ.
وفي البابِ عن عليّ ولا يَصِحّ حَدِيثُ عليّ في هذا مِن قِبَلِ إسْنَادِهِ.
*قوله: (إذا اعتم) بتشديد الميم أي لف العمامة على رأسه (سدل) أي أرسل وأرخى (عمامته) أي طرفها الذي يسمى العلامة والعذبة (بين كتفيه) بالتثنية، والحديث يدل على استحباب إرخاء طرفها بين الكتفين.
* قال المباركفورى وقد ورد في إرخاء العذبة أحاديث على أنواع:
فمنها: ما يدل على إرخائها بين الكتفين كحديث الباب وحديث عمرو بن حريث رضي الله عنه الذي أشار إليه الترمذي في الباب المتقدم وتقدم لفظه هناك، وحديث الحسن بن علي رضي الله عنه قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه، أخرجه أبو داود على ما في عمدة القاري، وحديث عبد الأعلى بن عدي أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة من رواية إسماعيل بن عياش عن عبد الله بن بشر عن عبد الرحمن بن عدي البهراني عن أخيه عبد الأعلى بن عدي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا علي بن أبي طالب يوم غدير خم فعممه وأرخى عذبة العمامة من خلفه ثم قال: هكذا فاعتموا الحديث. وحديث عبد الله بن ياسر قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عليّ بن أبي طالب إلى خيبر فعممه بعمامة سوداء ثم أرسلها من روائه أو قال على كتفه اليسرى، أخرجه الطبراني وحسنه السيوطي،
وحديث جابر قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم وعليه عمامة سوداء يلبسها في العيدين ويرخيها خلفه، أخرجه ابن عدي وقال لا أعلم يرويه عن أبي الزبير غير العزرمي وعنه حاتم بن إسماعيل. وحديث أبي موسى أن جبرئيل نزل على النبي صلى الله عليه وسلم وعليه عمامة سوداء قد أرخى ذؤابته من ورائه، أخرجه الطبراني.
ومنها: ما يدل على إرخائها بين يدي المعتم ومن خلفه كحديث عبد الرحمن بن عوف عممني رسول الله صلى الله عليه وسلم فسد لها من بين يدي ومن خلفي، أخرجه أبو داود وفي إسناده شيخ مجهول. وحديث عائشة أخرجه ابن أبي شيبة عن عروة عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عمم عبد الرحمن بن عوف بعمامة سوداء من قطن وأفضل له من بين يديه مثل هذه، وفي رواية عن نافع عن ابن عمر قال: عمم رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن عوف بعمامة سوداء كرابيس وأرخاها من خلفه قدر أربع أصابع قال: هكذا فاعتم، وحديث ثوبان: رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا اعتم أرخى عمامته بين يديه ومن خلفه، أخرجه الطبراني في الأوسط وفي الحجاج بن رشد وهو ضعيف.
ومنها: ما يدل على إرخائها من الجانب الأيمن كحديث أبي أمامة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قلما يولي والياً حتى يعممه ويرخي لها من جانبه الأيمن نحو الأذن، أخرجه الطبراني في الكبير وفي إسناده جميع بن ثوب وهو متروك.
*وأقوى أحاديث هذه الأنواع كلها وأصحها: هو حديث عمرو بن حريث في إرخاء العذبة بين الكتفين. قال العيني في العمدة: قال شيخنا زين الدين: ما المراد بسدل عمامته بين كتفيه؟ هل المراد سدل الطرف الأسفل حتى تكون عذبة؟ أو المراد سدل الطرف الأعلى بحيث يغرزها ويرسل منها شيئاً خلفه؟ يحتمل كلا من الأمرين ولم أر التصريح يكون المرخي من العمامة عذبة إلا في حديث عبد الأعلى بن عدي وفيه: وأرخى عذبة العمامة من خلفه وتقدم، وقال الشيخ مع أن العذبة الطرف كعذبة السوط وكعذبة اللسان أي طرفه، فالطرف الأعلى يسمى عذبة من حيث اللغة وإن كان مخالفا للاصطلاح العرفي الاَن.
* وفي بعض طرق حديث ابن عمر ما يقتضي أن الذي كما يرسله بين كتفيه من الطرف الأعلى، رواه أبو الشيخ وغيره من رواية أبي عبد السلام عن ابن عمر رضي الله عنه قال: قلت لابن عمر: كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتم؟ قال: كان يدير كور العمامة على رأسه ويغرزها من ورائه ويرخي له ذؤابة بين كتفيه انتهى.(وهذا الحديث ضعيف لايصح كما سيأتى)
*فائدة: قد أخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم عمم عبد الرحمن بن عوف فأرسل من خلفه أربع أصابع أو نحوها ثم قال: هكذا فاعتم فإنه أعرب وأحسن. قال السيوطي: وإسناده حسن وأخرج ابن أبي شيبة أن عبد الله بن الزبير كان يعتم بعمامة سوداء قد أرخاها من خلفه نحواً من ذراع. وروى سعد بن سعيد عن رشدين قال: رأيت عبد الله بن الزبير يعتم بعمامة سوداء ويرخيها شبراً أو أقل من شبر. قال في السبل: من آداب العمامة تقصير العذبة فلا تطول طولاً فاحشاً. وقال النووي في شرح المهذب: إرسال العذبة إرسالاً فاحشاً كإرسال الثوب يحرم للخيلاء ويكره لغيره انتهى.
لمن أراد أن يكمل بقية الموضوع : http://www.saaid.net/Doat/alarbi/50.htm