وفاة 7 حجاج سودانيين
أعلن رئيس بعثة الحج السودانية وزير الإرشاد والأوقاف محمد مصطفى الياقوتي عن وفاة سبعة من الحجاج السودانيين اثنين منهما توفيا بالأراضي السودانية في طريقهما إلى الأراضي المقدسة التي توفي بها خمسة حجاج.
وأضاف الياقوتي، في مؤتمر صحفي بمكة المكرمة يوم الإثنين وبثته وسائل الإعلام السودانية، أن كل الوفيات طبيعية باستثناء واحد نتج عن حادث مروري ولم يقدم مزيدًا من التفاصيل.
وأوضح أن حصة حجاج دولة جنوب السودان لم تدخل ضمن بعثة الحج السودانية، وقال إن جوبا نظمت حجاجها عبر وكالات وتعاقدات مباشرة مع السلطات السعودية.
وأشار إلى أن غالبية حجاج بعثته من الذين يحجون لأول مرة بعد أن منحت وزارته الأولولية لحجاج الفريضة بعد أن تم تقليص حصة السودان من 40 ألف حاج إلي 32 ألف حاج بعد انفصال الجنوب.
وقال إن وزارته تسلمت طلبات من أربع دول إسلامية وصفها بالكبيرة دون أن يسميها لمدها بتجربة بلاده في تنظيم أعمال الحج للاستفادة منها.
ونبّه إلى سعي وزارته لتوفير مزيد من المهابط للخطوط الجوية السودانية ولو بالشراء في المطارات السعودية حتى لا تتأخر جداول عودة الحجاج.
بينما قال نائب رئيس البعثة مدير الإدارة العامة للحج والعمرة بالوزارة المطيع محمد أحمد أن عودة الحجاج الى السودان ستبدأ خامس أيام العيد، وتستمر حتى 26 ذي الحجة لحجاج الجو على أن تبدأ عودة حجاج البحر في 14 ذي الحجة.
وكالات
“وقال إن وزارته تسلمت طلبات من أربع دول إسلامية وصفها بالكبيرة دون أن يسميها لمدها بتجربة بلاده في تنظيم أعمال الحج للاستفادة منها”
تجربة احمد عبد الله وافقار الحجاج و حرمان الكثيرين بسبب الجبايات ؟ تجربة النهب و السلب و التبديد و الرشاوي؟ تجربة الثلاث الاف امير ؟
اللهم ارحم من توفي وتقبلهم شهداء في سبيلك وتقبل سعيهم وتلبيتهم لحجك وهجرتهم إلى بيتك يارب العالمين واوعدنا يارب العالمين بحجة وزيارة للمصطفى الهادي آميييييييييييييين
اللهم ارحمهم جميعا وتقبل منهم حجهم واعفو عنهم اما عن التجربة السودانية فهي غير مجدية للسلبيات الكثيرة المتوفرة فيها
“وقال إن وزارته تسلمت طلبات من أربع دول إسلامية وصفها بالكبيرة دون أن يسميها لمدها بتجربة بلاده في تنظيم أعمال الحج للاستفادة منها”
تكون من الدول التي رفض تسميتها(سوريا) لتستفيد من تجربة حوادث اغتيالات السودان (الجوية والبرية كمان الحجية) في التخلص من الشعب السوري
ربنا يرحم من توفو ويتقبل حجتهم ويسكنهم فسيح جناته
ولكن يظل السؤال قائماً عن سبب الوفاة، لأن الأمر محير وأخمشى ما أخشى أن يكون تسمم
يجب كشف السبب بشفافية.
الحاج الشهيد توفي في شارع العزيزية العام جوار البيك الحاج المرحوم من ابنا النهود كانت صلاة علية في الحرام المرحوم كان ماشي بقالة نوري
تجربة المشروع الحضاري تجربة ثرة في سرقة الحجاج واموال الاوقاف
نحنا عندنا طيارات عشان ناجر مهابط والله كلام والسلامز
اللهم ارزقنا زيارة بيتك الكريم اللهم امين
الناس دى حتروح من ربنا وين هل ستحميهم قصورهم؟؟؟؟؟؟؟؟
وقال إن وزارته تسلمت طلبات من أربع دول إسلامية وصفها بالكبيرة دون أن يسميها لمدها بتجربة بلاده في تنظيم أعمال الحج للاستفادة منها.هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه سبحان الله
أخي سوداني اصيل انا لا أقصد أن هنالك من تعمد التسمم ولكن أقصد الإهمال والكل يعلم حال الحجاج السودانيين ووضعهم.
وقال إن وزارته تسلمت طلبات من أربع دول إسلامية وصفها بالكبيرة دون أن يسميها لمدها بتجربة بلاده في تنظيم أعمال الحج للاستفادة منها(يستفيدو ويتعلمو منكم كيف تسرقون مال الحجاج لعنه الله عليكم يا سفله والله العظيم انا اشك فى انكم مسلمون والاسلام برئ منكم الان والدى موجود بالحج اتصل به دائما وقال لى لم يستيع المجى للصلاه فى المسجد الحرام لبعد السكن من المسجد ولتوقف البصات التى كانت تنقلهم وان المسافه تبلغ بالارجل خمسه واربعون دقيقه علما بان المبلغ المدفوع لكل حاج 14400 جنيه التريحل برا لا ادرى اين تذهب هذه الاموال لان تذكره الباخره +الباص ذهاب وعوده حوالى 1000 جنيه ولكنها تذهب مخصصات للامراء وماشابه ذلك لعنه الله على الكيزان اين ما كانو