أخت بلادي وعقلية القطيع

التنافس والغيرة دوما هي شيمة الجيران .
وفِي منطقتنا دوما ينتهي التنافس الشريف للفوز بين فريقي العلم والامراء بالاشتباك بالأيدي.
وكذلك القرب والتجاور بين الهلال والمريخ اكسب القمة السودانية طابع التعصب والتخندق كلٍ لفريقه.
وبين الدول. التنافس والغيرة بين المغرب والجزائر تفضحه أريحية مواقع التواصل الاجتماعي.
ولاننسى مناقرات اثيوبيا والصومال .
التنافس والغيرة تولد شعور غير حقيقي بالكره للآخر وتعميم الصفات السيئة على كل الشعب من غير استثناء.
وذات جلسة افطار مر شاب من الجنوب الحبيب سابقا ودولة جنوب السودان حاليا وتحولت كلمة اتفضل معانا فطور الى معركة بسبب انه لم يتقبل الدعوة
الممارسات وتراكم خبراته المكتسبة من محيطه صورت له ان كل أبناء الشمال أعداء ولا يحبونهم
العداء والسير بعقلية القطيع بسبب تلقي الرسائل من المجتمع والبيئة المحيطة ووسائل التواصل لايعني حتمية وحقيقة ماتتصور.
الصورة المرسومة في ذهنك حاليا للفتاة الجميلة لم تنبت فجأة..وانت صغير تسمع حبوبتك عندما تدخل جارتكم المنزل وهي تقول(عاد يايمة سماحة البنيات). فتبدأ تتشكل لديك صورة موجهة للفتاة الجميلة تساندها مصادر اخرى فتبدأ في الفرز جميلة او قبيحة بحسب المعيار الذي اكتسبته من حبوبتك او اي مرسل إخر.
هناك شبه إجماع من الشعب السوداني بأن المصريين لا أخلاق لهم ولا أمان، وهي صورة يتحمل الفن المصري أغلب وزرها بإعتباره المروج السوبر لهذه الفكرة.
وهنا اكتب بواقع تجربتي لا بواقع ماسمعت،
ستجد اقرب الناس إليك في الغربة المصاروة من حيث .الشهامة والكرم .والغيرة..وعندما تحتك بالشوام سيفسر ذالك بعضه.
أصدقائي المصريين فزاعين عند الكرب فرارين عند المغنم. وانا الذي كنت أظن وجود مصري بأخلاق حميدة من المستحيلات.وفقا لما تلقيت من رسائل سالبة في حق هذه الجنسية.
وجود إعداد كبيرة سيئةً شي طبيعي في ظل العدد الكبير 90 مليون مصري.
وكما يوجد المحتالين في السودان بكثرة كذلك يوجدوا في كل مكان وفقا للعدد والنسبة والتناسب ولايوجد مجتمع المدينة الفاضلة الا في مخيلة أفلاطون .
عندما ابعدني سوداني بسوء ومكر وغيرة من وظيفة كنت المرشح الاول لها ..رشحني ودعمني مصري لوظيفتي الحالية ..
الخير والشر اخوة يترافقان في كل مكان.
تغيير الصورة الذهنية للمصري في العقلية السودانية يجعل الأمور اكثر انسيابا .
واجبنا أن نغير من جانبنا اما المتفلتين من الجانب المصري فسينبري لهم العاقلون منهم.
مصر هي التي شكلت ثقافتنا ونحن أطفال فالقليل منا فقط لم يحلقوا في عالم الدهشة مع المغامرون الخمسة ورجل المستحيل
حتى مثقفينا كانت أمنياتهم الوصول لمنبع الثقافة وقصيدة التجاني يوسف بشير توثق لذلك الوله.
الحكومات لم ولن تكن يوما تمثل الشعبين.
ومازال السوداني في مصر يتملك ويتعالج كالمواطن .في المستشفيات العامة.
وهو امر لايوجد الا في مصر.
المصري لا يعاملك بعطف ذائد عن الحد كبعض الجنسيات ولا يعاملك بتعالي سخيف كالبعض الآخر.
والتنافس لإثبات الجدارة سيظل ديدن كل إنسان .
أكبر نسبة تزاوج لسودانيين بأجانب تحتل مصر صدارتها..ويكفي ان زعماء ورؤساء مصريين تجملوا بحمل النصف السوداني.
وقرن شطة وسعيد حامد رائد نهضة أفلام الشباب ،سودانيان اندمجا بسهولة في المجتمع المصري
تغيير الصورة النمطية واجب على الجانبين
لاتساهم بتعميم تجربتك الشخصية في ظلم جارك. وهنا لا اتحدث عن العروبة بل عن الجوار الجغرافي حتى لا يمتطي البعض جدل الهوية ويقبضوا اللجام .
الشعب المصري والسوداني لايمثله إعلاميي ومثقفي عصر الغفلة.
الشعب السوداني والمصري يمثله عاملين التقيا في الغربة وكانا عون لبعضهم.
ويمثله سباك مصري يعيش في السودان كوطنه
وطالب لجوء سوداني يعيش في مصر بحلم الانتقال الى العالم الاول.
[email][email protected][/email]




ستجد اقرب الناس إليك في الغربة المصاروة من حيث .الشهامة والكرم .والغيرة..وعندما تحتك بالشوام سيفسر ذالك بعضه.
أصدقائي المصريين فزاعين عند الكرب فرارين عند المغنم. وانا الذي كنت أظن وجود مصري بأخلاق حميدة من المستحيلات.وفقا لما تلقيت من رسائل سالبة في حق هذه الجنسية.
صدقت والله وانا اوكد نفس تجربتك انا تجاوزت الثلاثين سنة في الغربة وزاملت واختلطت بكل الجاليات ولم اجد افضل من المصريين ولا يمكن ان تتزعزع ثقتي فيهم فهم الافضل من كل الجاليات الاخري علي الاطلاق.
كلامك ما صااااااااااح نهائي مصر سبب بلاوي ومصائب السودان وهي عدووو متنكر في ثياااب الصديق
تحايا و احترام
كلام منصف و صادق و واعي
شكراً لك
صدقت يارجل وقد قلت الحق ولكن قول الحق دائما صعب هدي الله الجميع
ستجد اقرب الناس إليك في الغربة المصاروة من حيث .الشهامة والكرم .والغيرة..وعندما تحتك بالشوام سيفسر ذالك بعضه.
أصدقائي المصريين فزاعين عند الكرب فرارين عند المغنم. وانا الذي كنت أظن وجود مصري بأخلاق حميدة من المستحيلات.وفقا لما تلقيت من رسائل سالبة في حق هذه الجنسية.
صدقت والله وانا اوكد نفس تجربتك انا تجاوزت الثلاثين سنة في الغربة وزاملت واختلطت بكل الجاليات ولم اجد افضل من المصريين ولا يمكن ان تتزعزع ثقتي فيهم فهم الافضل من كل الجاليات الاخري علي الاطلاق.
كلامك ما صااااااااااح نهائي مصر سبب بلاوي ومصائب السودان وهي عدووو متنكر في ثياااب الصديق
تحايا و احترام
كلام منصف و صادق و واعي
شكراً لك
صدقت يارجل وقد قلت الحق ولكن قول الحق دائما صعب هدي الله الجميع
كلام رااااائع يا استاذ كما عودتنا .
انا اعيش فى دولة خليجية واكاد اجزم لك ان 80 بالمائة من المصريين غير مؤهلين
وحلايب سودانية
هناك شبه إجماع من الشعب السوداني بأن المصريين لا أخلاق لهم ولا أمان…… …….
الأستاذ الكاتب لو لم يحتوي مقالك سوي هذه الجملة لوفيت وكفيت وتغنينا عن باقي المقال المسألة عندي ان هذا المسمي جزافا بشعب لم ولن يملك ابدى مقومات حضارة حقيقية نشات وتكونت منذ الخليقة وبمرور القرون والعصور كانوا ولا يزالوا هبة ومنحة الشعوب والحضارات التي حكمت ارضهم حتي اهراماتهم تحديناهم وقلنا ان الحضارة القديمة كانت اول ما نشات في السودان لأنه شعوب السودان كانت اول من انشأ التجمعات الحضرية والمدنية وتطوروا الي الهرامات ويناءها وقلنا ان اهرامات السودان وان اختلفت عن مثيلتها في مصر المخروبة ولكنها بناء سوداني اصيل اما اهرامات المخروبة مصر فيستحيل ان يشيدها هؤلاء الماثلين امامك حاليا بسببب التعقيد الهندسي والأنشائي كخاصية لها ونقول ان كنتم اصحابها فأبنوا مثلها ألآن ونتحداكم الي يوم القيامة ولعل مقولة ان الجن هم من شيدها فهذا اقرب للمنطق وثانيا ان العلوم كلها الآن في هذا العصر والتي يفاخرون بها امام العرب المغفلين هي اما مناهج وكنب سرقوها من اسيادهم الأوربيين ولم يضيفوا اليها اكتشافا او نظرية في المجالات تثبت تقدمهم العلمي او الأدبي والثقافي وثالثا من ضمن خدعهم ان ادعوا ان ازهرهم هو منارة اهل الأسلام في الدنيا وماهو الا مدرسة انشأها الشيعة فكان مسجد ضرارا انتهي به الآن الي فتاوي تخرج المرء من دائرة الأسلام والدين الصحيح وليس لديهم عالم اسلام علي نهج الدين اللذي نفهمه علي المذاهب الأربعة فكل ماعندهم كلو ماشي حتي في الدين بل سرقوا اجتهادات الغير ولخصوا ماسرقوا من كتب المسلمين وثالثا ادعوا ان لهم تاريخ حروب وانتصارات في العصر الحديث وينسون ان المطلعين يعرفون ان محمد علي الألباني هو من اسس جيشهم علي يد القائد الفرنسي ليكون مجرد عسكر لأرهابهم فهم لايعرفون الا السوط في يد حاكمهم وتحقق معي انهم هزمزا في تسع او عشرة حروب متتالية حتي الآن ولهذا فأنك تجد الواحد منهم او أي واحد منهم مهما رفع علي ظهره من شهادات حتي الدكتوراه تجده اجهل الناس وسبحان الله تعالي ها قد بان امرهم وكشف زيفهم واكتشاف حقيقتهم في الغدر والكذب والخيانة وأسأل المجرب وأذن بالله عليك لماذا قال الله تعالي سبحانه: (أهبطوا مصرا فأن لكم ما سألتم) هذه عناوين راجيا من كل سوداني ان يبحث ويقرأ فأننا والله احوج ما أحوج لأزالة ستارة السدلان علي حقيقة امرهم وانا وغيري لانراهم الا الد واخطر اعداء الشعب السوداني فأن كان ابدا ان حصل وذكرنا لهم نجاحا فهو في تكوين عدد ضخم من العملاء والجواسيس بدءا من كتاب الصحافة الي من يعمل في اجهزة الدولة تجسسا وتخريبا في كل السودان اللهم اعز سوداننا وشعبه وانصره علي كل من يحسده ويسيئ اليه ويكيد به آمين
انا مصري ومداوم علي قراءة الراكوبة ويحزنني مايقال عن مصر كل شعب فيه الجيد والرديء ولقد تنفست الصعداء بعد هذا الكلام . فشكرا لك
كلام رااااائع يا استاذ كما عودتنا .
انا اعيش فى دولة خليجية واكاد اجزم لك ان 80 بالمائة من المصريين غير مؤهلين
وحلايب سودانية
هناك شبه إجماع من الشعب السوداني بأن المصريين لا أخلاق لهم ولا أمان…… …….
الأستاذ الكاتب لو لم يحتوي مقالك سوي هذه الجملة لوفيت وكفيت وتغنينا عن باقي المقال المسألة عندي ان هذا المسمي جزافا بشعب لم ولن يملك ابدى مقومات حضارة حقيقية نشات وتكونت منذ الخليقة وبمرور القرون والعصور كانوا ولا يزالوا هبة ومنحة الشعوب والحضارات التي حكمت ارضهم حتي اهراماتهم تحديناهم وقلنا ان الحضارة القديمة كانت اول ما نشات في السودان لأنه شعوب السودان كانت اول من انشأ التجمعات الحضرية والمدنية وتطوروا الي الهرامات ويناءها وقلنا ان اهرامات السودان وان اختلفت عن مثيلتها في مصر المخروبة ولكنها بناء سوداني اصيل اما اهرامات المخروبة مصر فيستحيل ان يشيدها هؤلاء الماثلين امامك حاليا بسببب التعقيد الهندسي والأنشائي كخاصية لها ونقول ان كنتم اصحابها فأبنوا مثلها ألآن ونتحداكم الي يوم القيامة ولعل مقولة ان الجن هم من شيدها فهذا اقرب للمنطق وثانيا ان العلوم كلها الآن في هذا العصر والتي يفاخرون بها امام العرب المغفلين هي اما مناهج وكنب سرقوها من اسيادهم الأوربيين ولم يضيفوا اليها اكتشافا او نظرية في المجالات تثبت تقدمهم العلمي او الأدبي والثقافي وثالثا من ضمن خدعهم ان ادعوا ان ازهرهم هو منارة اهل الأسلام في الدنيا وماهو الا مدرسة انشأها الشيعة فكان مسجد ضرارا انتهي به الآن الي فتاوي تخرج المرء من دائرة الأسلام والدين الصحيح وليس لديهم عالم اسلام علي نهج الدين اللذي نفهمه علي المذاهب الأربعة فكل ماعندهم كلو ماشي حتي في الدين بل سرقوا اجتهادات الغير ولخصوا ماسرقوا من كتب المسلمين وثالثا ادعوا ان لهم تاريخ حروب وانتصارات في العصر الحديث وينسون ان المطلعين يعرفون ان محمد علي الألباني هو من اسس جيشهم علي يد القائد الفرنسي ليكون مجرد عسكر لأرهابهم فهم لايعرفون الا السوط في يد حاكمهم وتحقق معي انهم هزمزا في تسع او عشرة حروب متتالية حتي الآن ولهذا فأنك تجد الواحد منهم او أي واحد منهم مهما رفع علي ظهره من شهادات حتي الدكتوراه تجده اجهل الناس وسبحان الله تعالي ها قد بان امرهم وكشف زيفهم واكتشاف حقيقتهم في الغدر والكذب والخيانة وأسأل المجرب وأذن بالله عليك لماذا قال الله تعالي سبحانه: (أهبطوا مصرا فأن لكم ما سألتم) هذه عناوين راجيا من كل سوداني ان يبحث ويقرأ فأننا والله احوج ما أحوج لأزالة ستارة السدلان علي حقيقة امرهم وانا وغيري لانراهم الا الد واخطر اعداء الشعب السوداني فأن كان ابدا ان حصل وذكرنا لهم نجاحا فهو في تكوين عدد ضخم من العملاء والجواسيس بدءا من كتاب الصحافة الي من يعمل في اجهزة الدولة تجسسا وتخريبا في كل السودان اللهم اعز سوداننا وشعبه وانصره علي كل من يحسده ويسيئ اليه ويكيد به آمين
انا مصري ومداوم علي قراءة الراكوبة ويحزنني مايقال عن مصر كل شعب فيه الجيد والرديء ولقد تنفست الصعداء بعد هذا الكلام . فشكرا لك