«المسيرية» تطالب «حزب البشير والشعبية» بالابتعاد عن ملف أبيي..قيادات الدينكا نقوك والمسيرية يشاركون في اجتماعات أديس أبابا

بسم الله نبدا كل عام والامه السودانيه بخير واني اري ان هناك ليس خير مع وجود الرباطه واولاد اللهم الدنيا عيد بس هل يعقل ان 30 مليون سوداني ولا عقل سوداني شاذ في التكنولوجيا الجويه عشان يرصد حركه الطيران الذي ضرب مصنع اليرموك هل يعقل ذلك اين العقول السودانيه هل موجوده هي لمن نسمع في الكلام انو رئيس المخابران في دوله الامارات او رئيس البوليس في قطر انو سوداني الحنسيه الواحد يفتخر ولكن امام 6 مليون اسرائيلي غير قادرين ان نعمل شيء ولا ختي ان نكشف من هو الفاعل الحقيقي وهناك تخبط في الجواب مره عامل لحام في المصنع وتاني شيء ليس هناك ايادي داخليه ومن هذه العباره يتبادر الي الذهن ان الحكومه عازمه علي شيء وهو ان هناك طابور خامس ساعد في ضرب المصنع اليس هذا المصنع هو الذي الذي ينتج اسلحه لضرب جبال النوبه ودارفور ( اسد علي وفار علي غيري )ايم عقول وابداعات الامه السودانيه اين الجيش من كل هذا ام ان الحكومه مشغوله ومنغلقه علي نفسها بصحه الرقاص ونائبه المريض بالسرطان من جراء افتراء الاول علي شعبه ونبذهم علي انه اشرف منهم وهو عبيد له ولكن ليس هذا المهم المهم ان كرامه الوطن لا تضيع مع شرزمه هولاء …. الشيء الثاني هل نحن الوحيدون في هذا العالم الذين يدافعون عن فلسطين بل ان كل الدول العربيه لها علاقه مع اسرائيل ولكن عند الحرب نحن في اول المدفع وتحدي اي سوداني جديد بالتاريخ القديم ان ينكر ان جنود السودان الذين قاتلو في حرب 67 ان يقول لي اين مدفنين هم هل ينكر احد انهم مدفنون في مقبره وتسمي مقبره العبيد اي السود وهم السودانين عن اي فلسطين انتم تدحرجونه الي الوراء ما ذنبنا نحن وما لنا دخل في ياسر وابو مازن الذي يريد ان يدافع كما هم يقولون اهل الانقاذ عن كرامه الامه نتركه يذهب وحده ولكن ليس علي حساب الوطن الجميل وطن الجدود وطنا احنا باسمك رطنا وبي حضره جلالك يطيب الجلوس اتكونا من العيش في وهم اننا الوحيدون المسوئلين عن فلسطين ارجو الاستفاده من ضرب المصنع وضياه فلوس البلد في رمشه عين

العقل والمنطق يقولان … أولاً استقالة الحكومه … تسليم البشير لمحكمة العدل الدوليه … يا أخوان الشيطان … فشلتم في كل شيىء … حتى حماية الوطن … وحماية الأوطان مقدسة … والموت والزود عنها شرعاً مباح ..
كلمة الى الشعب السوداني … ماذا تبق لنا حتى نغفوا من هذا الثبات … الغير مبرر … اخرجو الموت والله اهون أن نرى هؤلاءؤ النكرات من أمثال البشير وعلى عثمان ونافع … الخ القائمة يحكمون هذا الوطن الغالي …