جرتك غلط !!

(1)
> في قوانين الكوتشينة لعبة (الحريق) تحديداً، هناك لوائح وقوانين (دولية) متفق عليها في اللعبة.
> الكوتشينة أيضاً عندها (فيفا) ولوائح ملزمة، وفيها ايضاً (أمريكا) ورفع العقوبات.

> قد تكون هناك بعض القوانين في اللعبة الاختلاف فيها من منطقة إلى منطقة في (التقدير) فقط.
> يبقى الاختلاف في (النسب).
> لكن في النهاية تبقى الخطوط الحمراء (حمراء) في كل المناطق.
> حتى الاعتراضات والمغالطات التي تحدث في اللعبة موحدة ولا اختلاف فيها.
> هناك شخص ثابت في كل (عشرة كوتشينة) ما بيستحمل الغلب.
> وهناك شخص بيسرق الورق.
> وشخص غالاط وما بعترف.
(2)
> ما أذكره من لوائح (لعبة الحريق) أن الذي يرمي (غطا) بيكتبوا ليه ثلاثة عقاباً له (مثل كمال عمر الآن).
> اللاعب (الشفت) والحريف في الكوتشينة (قريب غطا) ما بفكه تحسباً للجوكر (مثل نقد زمان).
> البفتح غلط بيكتبوا ليه أيضاً ثلاثة (مثل الصادق المهدي) بعد العودة.
> والبيجر الخمسين وتطلع ما صحيحة بيكتبوا ليه (ثلاثة) مع تقريح شديد اللهجة وسخرية عامة تصدر من (التربيزة) والمتفرجين أيضاً (الحالة يجسدها غازي صلاح الدين) الآن.
> عموماً قبل الولوج إلى الموضوع الأساسي نقول إن (آلية الحوار الوطني) التي رفعت (مخرجاتها) للبرلمان السوداني على ما يبدو أن نزولها ما تام.. لذلك بدرية سليمان رفعتهم (ورقهم).
(3)
> المهندس عصام صديق الذي عرف بمهندس (البكور) وظل يحمل هذه الصفة (17) سنة, خرج في أكثر من مناسبة ناكراً لبكوره هذا.
> بل خرج ورد (البكور) لعلي عثمان محمد طه.
> مهندس تجربة البكور على ما يبدو يبحث أن يكون مهندس إلغاء تجربة البكور.
> عصام صديق الذي خلق لنفسه (نجومية) ما يعرف بـ (جر الساعة) , يريد أن يخلق لنفسه نجومية أخرى بما يعرف الآن بـ (إرجاع الساعة) ، أو عودتها على ما كانت عليه قبل (17) سنة.
> في السودان, تحدث أغرب الأشياء, هل يمكن أن يكون مهندس البكور (بطلاً) في الوقت الذي يكون فيه نفس الشخص (بطلاً) لإلغاء تجربة (البكور).
> الحالة هنا تشبه حالة الرئيس السابق جعفر محمد نميري الذي أخرج من الحكم بمسيرة شعبية.
> واستقبل عند عودته للبلاد بمسيرة شعبية أيضاً.
> عصام صديق, يريد أن يكون بطلاً لتجربة البكور, وبطلاً لإلغاء البكور بعد التأكد من فشلها.
> قد يعود عصام صديق بعد (17) سنة .. ويرد إلغاء (البكور) إلى إبراهيم أحمد عمر أو رئيس الوزراء والنائب الأول للرئيس ..ويرفع يده من إرجاع الساعة كما رفعها من جرها.
(4)
> في الكوتشينة كما أشرنا البيجر الخمسين غلط بكتبوا ليه (3).
> ويمكن يحرق عديل …بتلك (الجره الغلط).
> كيف هو حال من يجر الساعة؟.. ويكتشف بعد (17) سنة أن (الجره) غلط.
> وعلينا أن نعود إلى التوقيت القديم .. أي التوقيت الأصلي.
> إذا نحن اقتنعنا بذلك, من يقنع تلك (الديوك) التي ظللنا لمدة (17) سنة نقننعها أن تقدم صياحها (ساعة) توافقاً مع التوقيت الجديد.
> هل لنا أن نقنع تلك (الديوك) مرة ثانية كي تعود إلى ميقات صياحها القديم؟
(5)
> ثم نقول أخيراً:
> هذا العمود, لا علاقة له بالتعديل الذي حصل في بعض خطوط المواصلات.
> هل هناك عصام صديق آخر في (المواصلات)؟
الانتباهة

تعليق واحد

  1. داير اقول اقول حاجة وعارف لب المقال شنو – لكن سميها كسرة
    هنالك اقوال وافعال يفعلها اللاعبون عند جر الخمسين منها
    واحد يكورك
    واحد يحمر للزول الاداه كرت الخمسين
    واحد يجرى
    وكتير
    فى صاحبنا فك كرت الخمسين قام الزول قال حمسين بالحاء
    زولنا دك الكوتشينة وقال ليه مافى حاجة اسمها حمسين بل خمسين بالخاء
    وصاحبنا ده ذاتو فك كرت الخمسين لجاره
    جارو قال واى واى – يعنى تعبير عن الخمسين
    زولنا دك الكوتشينة وقال ليه حركات النسوان ديل ما معانا

  2. داير اقول اقول حاجة وعارف لب المقال شنو – لكن سميها كسرة
    هنالك اقوال وافعال يفعلها اللاعبون عند جر الخمسين منها
    واحد يكورك
    واحد يحمر للزول الاداه كرت الخمسين
    واحد يجرى
    وكتير
    فى صاحبنا فك كرت الخمسين قام الزول قال حمسين بالحاء
    زولنا دك الكوتشينة وقال ليه مافى حاجة اسمها حمسين بل خمسين بالخاء
    وصاحبنا ده ذاتو فك كرت الخمسين لجاره
    جارو قال واى واى – يعنى تعبير عن الخمسين
    زولنا دك الكوتشينة وقال ليه حركات النسوان ديل ما معانا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..